الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاخبار المسيحية
ملف داعش
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="paul iraqe, post: 3721075, member: 119719"] [SIZE=5][COLOR=Blue]ادفع أموالك لتحصل على تعليم داعشي في الموصل [/COLOR][/SIZE] [CENTER] [IMG]http://ishtartv.com/articles_images/articles_image120151030045503CGJG.jpg[/IMG][/CENTER] [SIZE=5][COLOR=Blue] دراسة على 'منهاج النبوة' مدفوعة الثمن يقول نص سؤال حسابي في مادة رياضيات ربما ستُدرّس لتلاميذ المدارس الخاضعة لتنظيم الدولة الإسلامية في العراق "في إحدى المعارك بلغ عدد جنود الدولة الإسلامية الأبطال 275 ألفا و220 جنديا، بينما عدد الجنود الكافرين بلغ 356 ألفا و230 جنديا جبانا، أيهما أكثر عددا"؟ إذن، فعلها ديوان التعليم التابع لتنظيم الدولة الإسلامية، واصدر مناهج دراسية جديدة لجميع المراحل الابتدائية والثانوية، بعدما أتلف المناهج السابقة. وحتى وقت قريب، كان أبو عمران أب لثلاثة طلاب ما زال يعيش معهم في الموصل، يأمل عودة أولاده الى مقاعدهم الدراسية التي هجروها منذ سقوط المدينة بيد التنظيم في حزيران/يونيو 2014، لكن أسهم اليأس ارتفعت عنده مع التغيير الجديد. ويقول أبو عمران "خسر أولادي عامين دراسيين، ويبدو أنهم سيخسرون الثالث أيضاً فمن غير الممكن أن ادعهم يتلقون تعليما على القتل والتطرف، وفي النهاية لا احد يعترف بشهاداتهم". وبنبرة حزينة يضيف "أولادي متميزون لذا انا في حيرة من أمري، وليتني استطيع إخراجهم من المدينة ليكملوا مشوارهم الدراسي". وتبدو المشكلة كبيرة حقا؛ فما بين 300 إلى 400 ألف طالب يواجهون الأزمة عينها التي يمر بها أبناء أبو عمران، خاصة وان وزارة التربية العراقية اعلنت منذ اكثر من سنة عدم اعترافها بالدراسة في المناطق الخاضعة لسيطرة الدولة الإسلامية. ويؤكد حجي سيدو رئيس لجنة التربية والتعليم في مجلس محافظة نينوى أن أي نتائج دراسية للتعليم في ظل حكم الدولة الإسلامية باطلة ولا يمكن الاعتراف بها. وتوجد نسخ الكترونية لعدد من الكتب المنهجية الخاصة بالمرحلة الابتدائية أي لتلاميذ تتراوح أعمارهم بين 6 إلى 12 سنة. ومن يطلع عليها ابتداء من المقدمة الموحدة لجميع المواد، سيجد بوضوح شديد أنها ترويج لفكر "دولة الخلافة" والتطرف الديني. مثلاً، في كتاب اللياقة البدنية للصف الأول الابتدائي، وضعت كلمتا "باقية" و"تتمدد" كإشارة لممارسة التمارين الرياضية للطلبة، وهاتان الكلمتان تردان في الشعار الذي يردده عناصر التنظيم بحماسهم المعهود "دولة الإسلام باقية.. وتتمدد". والمضحك المبكي ان الرسوم التوضيحية لهذه الكتب كـ"التربية الجهادية" تكون على شكل أطفال يرتدون لباس الدولة الإسلامية الرسمي (الأفغاني)، إلى جانب أسلحة مختلفة كالمسدس والرشاش وغيرها. أمل حامد مشرفة تربوية متقاعدة، ارتسمت على وجهها ضحكة صفراء وهي تتصفح بعض تلك الكتب على حاسوبها وعلقت "هذا جنون.. الواجب على أولياء الأمور منع أبنائهم من ارتياد المدارس بتاتا، لأنهم سيتخرجون دواعش وليس أطباء ومهندسين". وتضيف حامد التي تقيم حاليا في السليمانية التابعة لإقليم كردستان العراق "لقد توقعت ذلك قبل عام، فمسؤول التعليم هناك شاب ثلاثيني يحمل شهادة الماجستير في العلوم الإسلامية ويدعى خالد الأعفري وهو من المتشددين في تنظيم "الدولة الإسلامية". وظهرت هذه المناهج الى العلن قبل أسبوعين على أقراص مدمجة فقط. وبحسب خالد العطار وهو مدير مدرسة فان الدولة الإسلامية وزعتها على المدارس الابتدائية والثانوية، ليتولى الطلبة طباعتها على نفقتهم الخاصة، أو يشترونها من المطابع التي باشرت بتحويلها إلى كتب ورقية. ويبدو حجي سيدو متخوفا جدا من تأثير مناهج تنظيم الدولة الإسلامية على الأطفال والمراهقين خاصة، لكنه يرى في الوقت نفسه ان التنظيم عاجز أكثر من أي وقت مضى عن إدارة العملية التعليمية في الموصل "والدليل أن المدارس لم تفتح حتى الآن". نعم ثمة عزوف شبه شامل عن الدوام، لكن في الحقيقة هناك عامل آخر يقف وراء تعطيل الدراسة، هو قرار ديوان التعليم فرض رسوم على الطلبة، معللا ذلك بالسعي الى توفير رواتب المعلمين والمدرسين والأساتذة الجامعيين، الذين يعزفون عن الدوام بسبب قطع الحكومة العراقية رواتبهم منذ ستة شهور. وكانت الحكومة العراقية قد بررت قرار حجب الرواتب بإجراءات الحد من تمويل الدولة الإسلامية، لاعتقادها انه يستولي على جزء من رواتب موظفي الموصل، لاسيما وان نصف موظفي قطاع التربية والجامعات البالغ مجموعهم 53 ألف موظف تقريبا، ما يزالون باقين حتى الساعة في الموصل. وكشف موظف في تربية نينوى، طلب تسميته أبو عائشة، عن قيمة الرسوم بشكل عملي. وقال "هناك 12 دولارا تقريبا على كل طالب في المرحلة الابتدائية للنصف الأول من السنة، و18 دولارا للمرحلة الثانوية ونحو 50 دولارا للجامعات". ويعلق، اذا كان البعض مستعدا لإرسال أطفاله للدراسة وفق مناهج "الدولة الإسلامية" فان هذه الرسوم كفيلة بتغيير رأي الكثير منهم. وبما انه مر أسبوعان على موعد بدء الدراسة الذي أعلنه "ديوان التعليم"، وما زالت الغالبية الساحقة من الصفوف الدراسية خالية من المعلمين والطلاب على السواء، فإما أن مناهج "الدولة الإسلامية" مجرد دعاية كعملته الذهبية، او انه مشروع جاد سينفذه بحد السيف عن قريب. [/COLOR][/SIZE] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاخبار المسيحية
ملف داعش
أعلى