تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="سمعان الاخميمى, post: 3683518, member: 77481"] [COLOR="Black"][FONT="Arial"][SIZE="5"][CENTER][B][SIZE=6][B]العشائر تنتفض ضد «داعش» بعد حرق الكساسبة[/B] نقلا عن فيتو [URL="http://www.christian-dogma.com/site/"][IMG]http://www.vetogate.com/upload/photo/news/146/3/500x282o/253.jpg?q=1[/IMG][/URL] قتل الطيار الأردني معاذ الكساسبة حرقا، يأتي استمرارا لجرائم تنظيم "داعش" في المنطقة، وخاصة ضد أبناء العشائر التي تتمدد في العراق وسوريا والأردن، وكان عاملا أساسيا في انتصار أو هزيمة دول أو كيانات أو نظام أو جماعات بتلك المنطقة وتتواصل الاشتباكات التي تشهدها مدينتا الرمادي والفلوجة في العراق بين عشائر الأنبار ومسلحي “داعش”. إحراق "داعش" وفي أول رد فعل من قبل العشائر على حرق الطيار الكساسبة، أحرق أبناء قبيلة البو فهد السنية 25 جثة من عناصر "داعش". وقال شهود عيان من أهالي مدينة حديثة غربي محافظة الأنبار بأن قبيلة البو فهد تمكنت من قتل 25 عنصرا من تنظيم "داعش" المتشدد بعد محاولتهم الهجوم على مضيف القبيلة الذي يعتبر رمزا لها، حيث اشتبك أبناؤها مع عناصر التنظيم بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة وصدوا الهجوم بنجاح". وأضاف الشهود أن "أبناء القبيلة ومشايخها جمعوا جثث قتلى "داعش" في حفرة وقاموا بإحراقها بعد أن ردموها بـ"القش"، موجهين رسالة لزعيم "داعش" أبو بكر البغدادي أن هذا "ثأرًا لحرقكم الطيار الأردني السني معاذ الكساسبة". عشائر سوريا وكانت عشيرة الشعيطات في محافظة دير الزور السورية، والعشائر التي خرجت من أجل قتال تنظيم "داعش" والثورة عليه وراح المئات من أبناء العشيرة ضحايا في مواجهة التنظيم الإرهابي. خطوة عشيرة الشعيطات دفعت العديد من عشائر المحافظة للدخول في صراع وحرب ضد التنظيم الإرهابي، وتمكن مسلحو عشيرة الشويط من القضاء على العشرات من عناصر داعش، فضلا عن اعتقال 10 من جنسيات أوربية.. ويرى متابعون أن ممارسات التنظيم وإجبار العشائر على الخضوع لأحكامه المتشددة ومبايعة زعيمه أبوبكر البغدادي كانت من الأسباب التي دفعت أبناء العشائر إلى محاربة التنظيم. قوة العشائر وذكر خالد الخلف أحد أكبر زعماء قبيلة البكارة في سوريا، أن "أولى ممارسات داعش الإجرامية، كانت قطع الرءوس والذبح، الذي نفذته بحق أفراد القبائل والعشائر السورية. وأكد الخلف أن قبيلة البكارة كانت من أوائل العشائر التي قاتلت داعش، مشيرا إلى أن عدد أفرادها يتجاوز المليون شخص موزعين بين دير الزور والحسكة ومنطقة رأس العين وريف حلب ومحافظة الأنبار في العراق. وتابع الخلف أن ممارسات داعش الإجرامية ولاسيما المجزرة التي ارتكبتها بحق قبيلة البونمر بمنطقة هيت بمحافظة الأنبار، دفعت بالعشائر السورية إلى اتخاذ العديد من الإجراءات الميدانية الاحترازية لصد أي هجوم سواء من داعش أو جبهة النصرة، ذراع القاعدة في سوريا. عشائر العراق وفي العراق، ومع الحديث عن تسليح العشائر وسفر وفد من عشائر الانبار السنية إلى واشنطن لبحث تمويلها بالسلاح، مع الدعم الحكومي، دعا أحد وجهاء عشيرة البونمر في مدن الرمادي، والذين ينتمي أغلبهم للمكون السني، لدعمهم في مواجهة تنظيم داعش. 200 شخص وكان تنظيم "الدولة الإسلامية" اقدم على إعدام أكثر من 200 شخص من أبناء عشيرة البو نمر، بعد أن أعلنت العشيرة محاربتها الجهاديين، مؤكدة في الوقت نفسه تقديم دعمها للقوات الأمنية العراقية في المحافظة. مساعدة داعش أحد شيوخ ووجهاء عشيرة البونمر في قضاء هيت، التابع لمحافظة الأنبار، قال إن عشيرته، إضافة إلى عشائر إنبارية أخرى لم يسمها "يطالبون الحكومة بضرورة تغيير قوات الجيش في المدينة"، والتي تنتمي للمكون السني فقط، مشيرا إلى أن هؤلاء ساعدوا في وقت سابق "مسلحي داعش في السيطرة على بعض مناطق المحافظة. ولفت المتحدث إلى أنه طالب في وقت سابق، وخلال تجمع عشائري، ضم وجهاء من عشائر نينوى، بضرورة "مقاتلة داعش من جانب العشائر. كتائب مسلحة ومع استمرار جرائم "داعش" أعلنت مجموعة مقاتلة تطلق على نفسها اسم: "كتائب الحمزة" الانضمام إلى عشائر مدينة حديثة بمحافظة الأنبار والقوات المشتركة هناك لمحاربة "داعش"، وطالبوا الحكومة المركزية بدعمهم بالسلاح والعتاد. ويهدف التنظيم لدعم عشائر الجغايفة فيها والقوات المشتركة في صد عناصر التنظيم المتطرف الذين فشلوا في اقتحام مدينتهم. ويسكن المدينة عشائر مختلفة من ال جعفر والراويين والعانيين والبونمر والبوغانم والموالى والبومفرج والجواعنة والطرابلة والحديثيين والبوحيات والبومحل والغرير والكرابلة والبوصگر والمحامدة والبياتيين. وتتميز "كتائب الحمزة" بخبرة قتالية ضد العناصر المتطرفة لما تملكه من معلومات حول مخططاتهم في شنّ الهجمات، حيث كانت تقاتل تنظيم "القاعدة" في العام 2004، ثم انخرطت بعدها في صفوف قوات الأمن حيث توجد في مدينة القائم الحدودية وتنتمي إلى عشيرة البو محل الدليمية. الكتائب أعادت تشكيل صفوفها بعد انهيار الأمن وسيطرة المتطرفين على مدينتهم قبل أشهر قليلة وانضمت إلى القوات المشتركة في القتال ضد عناصر "داعش" في عدد من المناطق الغربية.[/SIZE][/B] [/CENTER][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]

التحقق