الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
ملاك المنصوره
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="النهيسى, post: 2319419, member: 47797"] [font="arial black"] [color="red"]دم المسيــــــــــــــــح[/color] كنت اعمل نجارا فى دكان انسان تقى يحبنى ويكرمنى ويعتبرنى ابنا لة رغم عداوتى لعقيدتة كان النجار يضع بعضا من اموالة فى دولاب صغير فى حائط المحل ورغم اجرى المرتفع كنت اتطلع بشوق الى دولابة وما بة فى احد الايام كنت وحيدا بالمحل ومددت يدى لسرقة الدولاب ولكننى وجدت قوة خفية كانها تمسك يدى وتقيدها فاندهشت واقنعت نفسى بان اموال الرجل عليها حارس وبكتنى ضميرى كثيرا على ذلك كان الرجل يدعونى كثيرا لبيتة ليطعمنى وكنت احاول ان ارفع عينى لبناتة ولكنى كنت اجد القوة الخفية التى منعتنى من سرقة اموالة تمنعنى ايضا من النظر الى بناتة واندهشت واقنعت نفسى بان بناتة عليهن حارس ايضا فى احد المرات كنت اعمل بالمحل فوجدت قصاصة ورق ملقاة على الارض تناولتها وقرات فيها الجملة الاتية : ودم يسوع المسيح ابنة يطهرنا من كل خطية لم افهم المعنى وسالت نفسى عن معنى الدم ومن هو يسوع المسيح وكيف يكون التطهير وما هى الخطية ولكنى لم اعرف شيئا اخيرا تشجعت بسبب محبة صاحب المحل واريتة الورقة وسالتة عن المعنى فبدا يشرح لى باسلوبة البسيط وقال لى ان انت امنت بالمسيح تنال عطية غفران خطاياك وموهبة الروح القدس محبة الرجل ومحافظة الله لاموالة وبناتة وقدوتة الصالحة لى وتاثير الاية التى قراتها جعلتنى اؤمن واعتمد وهكذا عرفت المسيح مخلصى الحبيب . [color="olive"] هل أنت تميت وتحيى ؟[/color] كنت لا أؤمن بالمسيح ولا أحتمل سماع اسمه أما زوجى فقد آمن بعد أن قرأ الانجيل وظللت فى عنادىرافضة كل ما يتعلق بالمسيح وأنا زوجة رجل قد آمن بالمسيح قريبا. رزقت بطفل جميل بعد عقم دام 12 سنة وتعلقت به أنا وزوجى. فكرت بعمل لابعاد زوجى عن المسيح مستغلة تعلقه بالطفل الجميل. فى أحد الأيام حملت حقائبى وطفلى وقال زوجى الى أين؟ فأخبرته أننى لن أعيش معه بعد الآن، ولم تنفع محاولاته معى وأخيرا قلت له: أنا على استعداد أن أبقى معك على شرط واحد: هو أن تترك المسيح نهائيا ولن أتراجع قيد أنملة عن هذا الشرط. بعد فترة صمت طويل وقاسى، ضعف زوجى أمامى وأمام محبته للطفل ووافق على شرطى فقلت له هناك دليل واحد يقنعنى بقبولك شرطى: هو أن تمزق انجيلك وتطرحه عند قدمى. بعد فترة صمت طويل ضعف زوجى أمامى وأمام محبته للطفل ومزق الانجيل الوحيد وألقاه عند قدمى وحينئذ سررت وبقيت معه فى البيت. كان ذلك فى الساعة الثالثة بعد الظهر، ولا دهشة اذ أنه فى نفس الساعة الثالثة من اليوم التالى مباشرة، بعد أربعة وعشرين ساعة بالضبط، وفى نفس مكان تمزيق الانجيل، مات طفلنا الوحيد فجأة. كدت أجن!بدأت أصرخ وأبكى: ولدى : ولدى!ولكن لا فائدة وبكى زوجى وقال فى حزن: هذا بسبب تركى للمسيح وتمزيقى لكلام الله. مرت الأيام مظلمة كئيبة حرمت من ابتسامة طفلى وكلمة بابا وماما ولم يفارقنىمنظر الأنجيل الممزق ومنظر الطفل وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة بين ذراعى دون أن أقدر على منع الموت عنه. رجع زوجى الى الكنيسة والصلاة وتركته وشأنه مع مسيحه لأن موت الطفل جعلنى أنحنى بقوة تحت التجربة وجعل كبريائى وغرورى وعنادى تنكسر كلها مثل اناء خزفى تحت مطرقة قوية. وبدأ زوجى يعزينى بكلمات من الأنجيل من المزامير وكانت تريحنى الى حد ما وفاجأنى بالسؤال لماذا لا تؤمنين بالمسيح وفى انكسار قلت له: ان ظهر لى المسيح فسوف أؤمن به وأغلقت المناقشات بهذا تماما معه. وفى أحد الليالى تذكرت طفلى وبكيت بحرقة وحاول زوجى أن يعزينى ولكن الكآبة ملكتنى. نمت ورأيت رؤيا عجيبة فيها المنظر الأتى: رأيت شخصا عجيبا جميل المحيا جدا ووجهه كالشمس فى بهائها وكان يقرع الباب واذ فتحت له قال: أنا يسوع المسيح ، أدخلته الحجرة وكان فيها زوجى وباادرنى يسوع بالقول: لماذا لا تؤمنين بى؟ قلت له: اذا كنت تقدر أن تميتنى وتحيينى فأنا أؤمن بك! قال لى : أنا أميت وأحى، وقام وأشار على بيده وشعرت فعلا أننى أموت وسقطت على الأرض بدون حياة ثم أشار على وقال لى قومى. فعاودتنى الحياة وقمت. وقلت له أنا أؤمن أنك يسوع المسيح ابن الله. اختفى المنظر وصحوت من الرؤيا فى فرح هائل وأيقظت زوجى وأخبرته ففرح جدا وهكذا أمنت واعتمدت باسم المسيح، الذى فيه الحياة والحياة نور الناس، لم أعد أفكر فى الطفل الذى مات اذ صار لى المسيح ومع هذا رزقنى الرب ابنا آخر فيما بعد.وقد أنار الرب قلبى بنوره العجيب. حقا انه أنار لى الحياة والخلود . [color="blue"] بائع الخضراوات [/color] مهنتى هى بائع خضروات لا اعرف القراءة والكتابة كان يحلو لى الغش فى الميزان والاسعار وعلى هذا فلم تكن هناك بركة فضاع مكسبى فى السجائر والسينما والخطية وحرمت اسرتى من القوت الضرورى ورغم هذا احسست باشتياق خفى للاقتراب الى الله ولكن لم يرشدنى احد فى عيد ميلاد السيد المسيح مر على خادم من الكنيسة وهنأنى بالعيد الذى لم يكن لى سوى الماكولات الشهية والملابس الجديدة ولكن الخادم كلمنى كلمة بسيطة عن ميلاد المخلص واعطانى صورة جميلة عن الرب يسوع فى طفولتة وهو فى حضن العذراء القديسة مريم فرحت بالكلام ووضعت الصورة فى محفظتى للبركة سألنى الخادم : هل تصلى قل لا لا اعرف فعلمنى صلاة جميلة اردد فيها اسم الرب يسوع قائلا : ياربى يسوع المسيح ارحمنى انا الخاطىء وطلب منى ان ارددها كانت صلاتى الاولى فى طريق التوبة ما اجمل حياة التوبة فقد حررنى الرب تماما من عادة التدخين والسينما والحلفان والشتائم والكذب والغش فى الميزان والاسعار صار مبدأى فى بيع الخضراوات نعم نعم لا لا اشكر الهى الصالح اذ سمح لى ان اخدمة فى الكنيسة بنعمتة فى خدمة القرى رغم اننى جاهل بالقراءة والكتابة بل اختار الله جهال العالم ليخزى الحكماء واختار الله ضعفاء العالم ليخزى بهم الاقوياء واختار الله ادنياء العالم والمزدرى وغير الموجود ليبطل الموجود وانا اعتبر نفسى حقا احد الجهلاء والضعفاء والادنياء والمزدرى وغير الموجود ولكن المسيح يتعظم فى فى ضعفى ! عندما اذهب للخدمة اطلب من احدهم ان يقرا لة فصلا معينا من الانجيل ويبارك الرب كلمتة على لسانى وكم افرح عندما يقدم الرب عن طريقى ثمار النعمة للنفوس كما اقدم انا الخضراوات للمشتريين . [color="magenta"] لولا الانجيل لأكلتك[/color] سافرت فى رحلة عمل الى احدى البلاد الافريقية الشهورة باكل لحوم البشر قديما دعانى احدهم لتناول العشاء واجلسنى على مائدة مرتبة وعلى نهايتها كان هناك الانجيل مفت الانجيل مفتوحا قبل الاكل صلى مضيفى وقرا فى الانجيل وبعد ان انتهى ضحكت وقلت لة : هل مازلتم هنا تتمسكون بالانجيل اننا فى بلادنا لم نعد نلتفت الية وتركناة ابتسم الرجل الزنجى ولم يرد ولكن بعد انتهاء الطعام ادخلنى الى حجرة غريبة ومخيفة فهناك كانت على حوائطها جماجم بشرية وعظام انسانية وادوات غريبة من سكاكين وفوؤس وغيرها فى الحقيقة ارتعبت جدا وشعرت ان نهايتى صارت وشيكة ولكنة ابتسم مرة اخرى وقال لى : لا تخف يا ابيض اللون فلولا الانجيل لأكلتك وتلذذت بلحمك فعليك ان تشكر مسيح الانجيل الذى امنا بة وحررا من الخطية والتوحش ونقلنا من الظلمة الى النورومن سلطان الشر الى ملكوتة العجيب استمع لى ايها الرجل الابيض فلست انا بواعظ اعظك عن المسيح ولكننى اقول لك ان المسيح انار لا الحيا والخلود بواسطة الانجيل امسك بكتفى وقد انعقد لسانى وقال لى بحب وباخلاص لا تكن غير مؤمن بل مؤمنا ارجع الى اللة وتب ارجع الى بلدك واخبرهم بما فعل الانجيل بنا ادعهم ليرجعوا الى النور الحقيقى الذى ينير كل انسان اخبرهم انة لا فائدة ترجى من اى شىء بعيدا عن اللة فالعالم بكل فالعالم بكل ما فية لا يقدر ان يعطى السعادة للانسان المسيح وحدة المسيح لا سواة تأثرت جدا من كلام الرجل وادركتان شعبنا فى ضلال بسبب الفلسفات ومحبة العالم وطلبت م سيدى يسوع المسيح ان يرحمنى ويرحم شعبى وصرت اقول: ياابى كم هو عجيب أنجيلك فقد حول سواد القلوب الى ضياء الحياة الابدية وحول الطبيعة البشرية المتوحشة الى جمال النعمة . كم هو عجيب انجيلك ! كم هو عجيب انجيلك! . [color="teal"] عم يا مجرم يسوع بيحبك [/color] قبض علي في إحدى الجرائم ورحلوني لقضاء السجن المؤبد في ما يسمونه الليمان . أخذني العسكر في قيود حديدية وعلى رصيف المحطة رأيت طفلة جميلة مع أمها، تنظر إلي نظرة غريبة ثم سألت أمها عن اسمي فقالت أمها : أسمه المجرم أندفعت الطفلة نحوي بأبتسامة وديعة وهي تقول :يا عم يا مجرم يسوع يحبك .. صرخت في الطفلة وأنا ألعنها فخافت وأختبأت وجاء القطار وانهت رحلته للسجن الرهيب حيث تركوني في حجرة وحيدا من كل شئ. كنت مسيحيا بالاسم لا أعرف شيئا عن المسيح وأوصلتني الخطية إلى الجريمة وإلى الليمان . في الزنزانة المظلمة الباردة بدأ الروح القدس يهب على قلبي كالنسيم الرقيق وفجأة تذكرت كلمات الطفلة " يا عم يا مجرم يسوع بيحبك " بدأت الكلمات تطفو على سطح قلبي ثم تغوص ثانية في أعماقي : يا عم يا مجرم يسوع يحبك . يسوع يحبني ، يحبني أنا ! المجرم الاثيم ! في الظلام البارد، بدأ الروح القدس يكشف ظلام قلبي ويبكتني على خطيتي ويوبخني ويصف خطاياي أمام عيني . تذكرت طفولتي الجميلة كهذه الطفلة البريئة وكيف كانت تأخذني أمي للكنيسة ، تذكرت شبابي وأصدقائي الاشرار اللذين علموني الجريمة ، تأملت فوقي، وجدت كأن السماء تقطر قطرات الحب الالهي فوق صحراء قلبي الناشفة ، تأملت تحتي ووجدت كأن الازرع الابدية تسندني بأنامل الحب الالهي، تأملت حولي وجدت حركاتن الحب الالهي تحاصرني ، تأملت داخلي وجدت سيول الحب الالهي تسيل وتسيل. كان الحب الالهي فوقي وتحتي وحولي وداخلي. سالت دموعي ولم أكن أعرف كيف أصلي لكني قلت: خذ يا ربي قطرات دمعي واجعل منها مدادا أكتب به صلاة توبتي أمامك . خذ ياربي أحزان قلبي وأجعل منها قرعات على باب تعطفك . بعد مدة صدر العفو عني وخرجت من السجن إلى الكنيسة المقدسة .. صدقني . [color="darkorange"] تابع[/color] [/font][center][color="indigo"][/color][/center] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
ملاك المنصوره
أعلى