الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
الترجمة اليسوعية
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
آيات من الكتاب المقدس عن تعويضات الله
آيات من الكتاب المقدس عن وجود الله معنا
آيات من الكتاب المقدس عن المولود الجديد
آيات من الكتاب المقدس عن أعياد الميلاد
آيات من الكتاب المقدس عن بداية سنة جديدة
كلمات الترانيم
أسئلة ومسابقات مسيحية
أسئلة وأجوبة في الكتاب المقدس العهد الجديد
أسئلة مسيحية واجابتها للرحلات
مسابقة أعمال الرسل واجابتها
أسئلة دينية مسيحية واجابتها للكبار
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
ملاك الرب في العهد القديم وألوهية السيد المسيح
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ElectericCurrent, post: 3251779, member: 68479"] [COLOR="DarkGreen"][FONT="Arial"][SIZE="5"]ملاك الرب إشارة للمسيح ليس بالضرورة ان يذكر ذلك (نصـــــــًا حرفــيــاً ) مثال إسحق أبي الاباء الابن الذبيح حامل الحطب معتلى المذبح- العائد للحياه ...مثال وإشارة للسيد المسيح. مثال يوسف العفيف الأخ المرفوض من إخوته الملقي فى الجب العميق المباع كعبد وهو سيد...مثال , وإشارة للسيد المسيح.. كونه مخلصاً للعالم القديم من جوع =هلاك و محتكر للحنطة خبز الحياة كان ..مثالا ورمزا وإشارة للسيد المسيح وإستحق إن يلقبه فرعون صفنات فعحنيح (مخلص المسكونة-سفر التكوين الاصحاح41الايه45) مثال مبكر وإشارة للسيد المسيح... المسيح هو ملاك العهد .. فالملاك وظيفته رسول من السماء ألى الارض حاملا رسالة من الله مباشرةً إلى البشر.وهكذا كان السيد المسيح . الاله الكلمة المتأنس, o-------------------------- خذ لك مثالا مما كتبه العلامة العظيم القديس جوستين الشهيد: [يقول القديس يوستينوس الشهيد : و حتي كل اليهود الآن يعلِّمون أن الإله الذي بلا اسم[16] تكلم مع موسي. لذلك فروح النبوة (الروح القدس) يؤنبهم بفم أشعياء النبي ـ السابق ذكره ـ قائلا "اَلثَّوْرُ يَعْرِفُ قَانِيَهُ وَالْحِمَارُ مِعْلَفَ صَاحِبِهِ، أَمَّا إِسْرَائِيلُ فَلاَ يَعْرِفُ. شَعْبِي لاَ يَفْهَمُ " (أش1: 3). ويسوع المسيح، لأن اليهود لم يعرفوا مَن هو الآب و لا مَن هو الابن؛ لذلك هو نفسه ـ بأسلوب مشابه ـ أنّبهم قائلا "َلَيْسَ أَحَدٌ يَعْرِفُ الابنَ إِلاَّ الآبُ، وَلاَ أَحَدٌ يَعْرِفُ الآبَ إِلاَّ الابْنُ وَمَنْ أَرَادَ الابْنُ أَنْ يُعْلِنَ لَهُ." (مت11: 27). الآن ـ و كما قلنا سابقًا ـ فإن كلمة الله هو ابنه وهو أيضًا يدعي ملاكًا و رسولاً؛ لأنه يعلن لنا ما يلزمنا معرفته، وقٌد أُرسل ليوضح أي شيء يجب إعلانه ؛ فإن ربنا نفسه يقول "كل من يسمع لي، يسمع للذي أرسلني"[17]. و سنتبين هذا أيضًا من كتابات موسي فإنه مكتوب أن "ملاك الرب تكلم مع موسي من العليقة المشتعلة و قال أكون الذي أكون،أنا إله إبراهيم و إله أسحق و إله يعقوب،إله آبائك،أنزل إلي مصر و أخرج شعبي."(خر3). و إذا أردت ان تتعلم مما سأقوله بعد ذلك فإنك ستتعلمه من نفس الكتابات، إذ أنه من المستحيل أن نُضمّنها كلها هنا. لكن ستجد الكثير جدًا مكتوب لإثبات أن يسوع المسيح هو ابن الله و رسوله (ملاكه)، و أنه الكلمة منذ القديم، و هو الذي يظهر أحيانًا في صورة النار، و أحيانًا أخري في شكل ملاك. لكن الآن بإرادة الله تأنس من أجل جنس البشر، و تحمّل كل الآلام التي جلبها عليه اليهود غُلف القلوب بتحريض من الشياطين. من كان يظن أن مثل هذه الأحداث موثّقة بوضوح في كتابات موسي. "ملاك الرب تكلم مع موسي من العليقة المشتعلة و قال أكون الذي أكون،أن إله إبراهيم و إله أسحق و إله يعقوب". و مع كل هذا يظل قائل هذه الكلمات أب و خالق الكون. و حين يوبخهم (أي اليهود) ايضًا روح النبوة قائلاً أَمَّا إِسْرَائِيلُ فَلاَ يَعْرِفُ. شَعْبِي لاَ يَفْهَمُ " (أش1: 3) . و مرة أخري فإن يسوع ـ كما اوضحنا سابقًا ـ حينما كان معهم قال لهم وَلَيْسَ أَحَدٌ يَعْرِفُ الابنَ إِلاَّ الآبُ، وَلاَ أَحَدٌ يَعْرِفُ الآبَ إِلاَّ الابْنُ وَمَنْ أَرَادَ الابْنُ أَنْ يُعْلِنَ لَهُ." (مت11: 27). و اليهود ـ وفقًا لذلك ـ مقتنعين بأن الذي كلم موسي هو أبو الكون رغم أن الذي كلم موسي كان ابن الله بالتاكيد، هذا الذي دُعي ملاكًا و رسولاً. لذلك فإنهم مدانون بعدل من روح النبوة (الروح القدس) و من المسيح نفسه بأنهم لا يعرفون الابن و لا الآب. لأن هؤلاء الذين يؤكدون أن الآب هو الابن أثبتوا انهم لم يعاينوا الآب ولا حتي عرفوا أن أبو الكون (الآب) له ابن. الذي هو (الابن) ايضًا بكر الله و كلمته، و هو أيضاً الله. وقديماً ظهر في شكل نار و صورة ملاك لموسي و الأنبياء الآخرين. لكنه الآن في زماننا ـ و كما قلنا من قبل ـ تجسد من عذراء، بمشورة الآب من أجل خلاص المؤمنين به. و تحمل الهوان و المعاناة. لكي بموته و قيامته مرة أخري يغلب الموت، و هذا الذي قاله ـ من العليقة ـ سابقًا لموسي "أكون الذي أكون أنا إله إبراهيم و إله أسحق و إله يعقوب،إله آبائك" (خر3: 6)؛ يوضح أن هؤلاء بالرغم من كونهم ميتين إلا أنهم موجودون و انهم رجال ينتمون للمسيح نفسه. لأنهم كانوا أول البشر الذين شغلوا بالبحث عن الله، و إبراهيم هو أبو اسحق و اسحق أبو يعقوب كما كتب موسي.[18] ---- [16] نلاحظ في العهد القديم ان الله دائما ما يقول لمن يسال عن اسمه " لماذا تسأل عن اسمي و هو عجيب ؟ ". و من الثابت ايضًا في العهد القديم أن تسمية الشيء باسمه يجعل من عارف الاسم متسلطًا علي ما سماه من اشياء، كما ان الوثنيين كانوا يسمون آلهتهم باسماء. لذلك فالله في العهد القديم لم يعلن اسمه (الذاتي) كعلامة علي أنه لا سلطة لاحد عليه و علي أنه ليس مثل آلهة الوثنيين. [17]أنظر (لو10: 16) [18]Justin Martyr. (1997). The First Apology of Justin [The apostolic fathers with Justin Martyr and Irenaeus.]. In The Ante-Nicene Fathers Vol.I : Translations of the writings of the Fathers down to A.D. 325. The apostolic fathers with Justin Martyr and Irenaeus. (184). Oak Harbor: Logos Research Systems.:And all the Jews even now teach that the nameless God spake to Moses; whence the Spirit of prophecy, accusing them by Isaiah the prophet mentioned above, said “The ox knoweth his owner, and the ass his master’s crib; but Israel doth not know Me, and My people do not understand.”2 And Jesus the Christ, because the Jews knew not what the Father was, and what the Son, in like manner accused them; and Himself said, “No one knoweth the Father, but the Son; nor the Son, but the Father, and they to whom the Son revealeth Him.”3 Now the Word of God is His Son, as we have before said. And He is called Angel and Apostle; for He declares whatever we ought to know, and is sent forth to declare whatever is revealed; as our Lord Himself says, “He that heareth Me, heareth Him that sent Me.”4 From the writings of Moses also this will be manifest; for thus it is written in them, “And the Angel of God spake to Moses, in a flame of fire out of the bush, and said, I am that I am, the God of Abraham, the God of Isaac, the God of Jacob, the God of thy fathers; go down into Egypt, and bring forth My people.”5 And if you wish to learn what follows, you can do so from the same writings; for it is impossible to relate the whole here. But so much is written for the sake of proving that Jesus the Christ is the Son of God and His Apostle, being of old the Word, and appearing sometimes in the form of fire, and sometimes in the likeness of angels; but now, by the will of God, having become man for the human race, He endured all the sufferings which the devils instigated the senseless Jews to inflict upon Him; who, though they have it expressly affirmed in the writings of Moses, “And the angel of God spake to Moses in a flame of fire in a bush, and said, I am that I am, the God of Abraham, and the God of Isaac, and the God of Jacob,” yet maintain that He who said this was the Father and Creator of the universe. Whence also the Spirit of prophecy rebukes them, and says, “Israel doth not know Me, my people have not understood Me.”6 And again, Jesus, as we have already shown, while He was with them, said, “No one knoweth the Father, but the Son; nor the Son but the Father, and those to whom the Son will reveal Him.”7 The Jews, accordingly, being throughout of opinion that it was the Father of the universe who spake to Moses, though He who spake to him was indeed the Son of God, who is called both Angel and Apostle, are justly charged, both by the Spirit of prophecy and by Christ Himself, with knowing neither the Father nor the Son. For they who affirm that the Son is the Father, are proved neither to have become acquainted with the Father, nor to know that the Father of the universe has a Son; who also, being the first-begotten Word of God, is even God. And of old He appeared in the shape of fire and in the likeness of an angel to Moses and to the other prophets; but now in the times of your reign,8 having, as we before said, become Man by a virgin, according to the counsel of the Father, for the salvation of those who believe on Him, He endured both to be set at nought and to suffer, that by dying and rising again He might conquer death. And that which was said out of the bush to Moses, “I am that I am, the God of Abraham, and the God of Isaac, and the God of Jacob, and the God of your fathers,”9 this signified that they, even though dead, are yet in existence, and are men belonging to Christ Himself. For they were the first of all men to busy themselves in the search after God; Abraham being the father of Isaac, and Isaac of Jacob, as Moses wrote. -------- [/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
ملاك الرب في العهد القديم وألوهية السيد المسيح
أعلى