الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
مكانة المرأة في الكتاب المقدس
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="*S.O.G*, post: 481945, member: 6053"] [b]رد على: مكانة المرأة في الكتاب المقدس[/b] [CENTER][FONT=Arial][SIZE=4][COLOR=black][B][COLOR=red]7. الزينة والثياب[/COLOR] لقد تحدثنا في الفصل الأول عن الكنيسة باعتبارها بيت الله على الأرض، وأشرنا إلى الترتيب والمسئولية التي تتعلق بهذه الصورة من كنيسة الله. أجل، فالله إلهنا هو إله ترتيب، وإذا ما سكن في بيت - كما هو حادث بالفعل في كنيسته - ينبغي أن يكون هذا البيت متوافقاً مع فكره ونظامه. وحيث أن ببيته "تليق القداسة" (مز 93: 5)، فإن مسئوليتنا هي أن نحفظ الكنيسة - التي هي مكان سكناه - طاهرة مقدسة. في 1 تيموثاوس 3: 14 و 15 نقرأ "هذا أكتبه إليك راجياً أن آتي إليك عن قريب، ولكن إن كنت أبطئ فلكي تعلم كيف يجب أن تتصرف في بيت الله، الذي هو كنيسة الله الحي، عمود الحق وقاعدته". وهذا هو سبب كتابة بولس لرسالته الأولى إلى تيموثاوس: أن يعرف هو، وأن نعرف نحن أيضاً كيفية التصرف في بيت الله.. إذاً فهناك سلوك معين يليق ببيت الله، والترتيب والقداسة والتأديب ينبغي أن تكون في مكان سكناه. [COLOR=green]قداسة الله[/COLOR] التأديب في الكنيسة هو أمر حتمي بسبب ذاك الذي هو "القدوس الحق" (رؤ 3: 7)، والذي هو في وسط شعبه والذي عيناه أطهر من أن تنظرا الشر أو تبصرا الجور" (حب 1: 13). فإذا ما كان هذا القدوس آخذاً مكانه في بيته، فلا يمكن أن يسمح لخطية أن تمر بلا قضاء. ولذلك لا بد أن يحفظ بيته طاهراً، كما قال داود في مزمور 101: 7 "لا يسكن وسط بيتي عامل غش. المتكلم بالكذب لا يثبت أمام عيني". ومن المهم أن نتذكر ونحن نتناول موضوع التأديب بالدراسة، أنه مرتبط باعتبار الكنيسة "بيت الله" لا باعتبارها جسد المسيح.[1] [COLOR=green]حفظ سلطان المسيح[/COLOR] ي عبرانيين 3: 6 نقرأ القول "أما المسيح فكابن على بيته، وبيته نحن". وحيث أن المسيح هو ابن على بيته.[2] فإن سلطانه يجب أن يمارس، والتمرد والشرور يجب ألا يسمح بها. إن ما يتوافق معه فقط هو الذي يجب أن يظهر، ولذلك فإن مسئوليتنا نحن هي حفظ الترتيب المعلن في كلمته وبقاء بيته مقدساً. فالتأديب الكنسي، الذي يتخذ طابعاً كنسياً هو تأديب من المسيح باعتباره ابناً على بيته، وهو يختلف عن تأديب الأب لأولاده، هذا التأديب الذي ينبع من اهتمام الآب بكل فرد من أولاده الذين أخطأوا نتيجة النعمة الفردية والمحبة الأبوية من نحوهم. إنه اهتمام الآب بعائلته، ويختلف عن دور الابن[3] والتأديب الذي يجريه باعتباره ابناً على البيت. التأديب يعني الخضوع للنظام، وتنمية عادة الطاعة بالتدريب والتعليم والتقويم والتوبيخ. إنه مثل التدريب التعليمي أو العملي للتلميذ. وكما أن هذا التدريب هام جداً في البيت، وفي المدرسة، وفي الحكومة، كذلك في بيت الله. فبدون النظام والتأديب لا نتوقع نجاحاً في أي مجال على الإطلاق. إذا لم يكن هناك ممارسة للتأديب وحفظ النظام التقوي في الكنيسة، فإن هذا النقص سيؤدي سريعاً إلى تعطل عمل الروح القدس، وإطفاء خدمته. فروح الله يحزن لكل ما يهين المسيح، وكل ما يتعارض مع كلمته. ولا يقدر أن يبارك عدم الطاعة ولا الإرادة الذاتية، أو الخطية غير المحكوم عليها. وبالتالي سيتبع ذلك بالتأكيد ضعف الجماعة روحياً، ونقص القوة فيها وذلك لعدم ممارستها للتأديب الذي يجب أن يكون لمجد وكرامة الرب، الذي "بيته نحن". [COLOR=green]طابع خمير الخطية[/COLOR] هناك سبب آخر لضرورة التأديب الكنسي وهو أن الخطية مثل الخميرة التي تخمر العجين كله. والرسول يتحدث عن هذا في 1 كورنثوس 5: 6 - 8 "ألستم تعلمون أن خميرة صغيرة تخمر العجين كله؟ إذاً نقوا منكم الخميرة العتيقة لكي تكونوا عجيناً جديداً كما أنتم فطير". إن طبيعة الخميرة هي أن أصغر جزء منها سرعان ما ينتشر ويخمر كل العجين. والطريقة الوحيدة لإبطال عمل الخمير هو أن ننقي العجين منه أو أن ندخل العجين المختمر في النار فيتوقف عمل الخمير. وهكذا أيضاً بالنسبة للخطية، فيجب أن يحكم عليها وتعزل خارجاً. فالخطية تدنس، ويجب أن تدان أينما ظهرت، وإلا فإنها ستنتشر وتفسد كل الجماعة. إن التأديب التقوي ضروري لمقاومة ما تتركه الخطية من نجاسة في الكنيسة، ولذلك لا بد أن تكون محفوظة في الطهارة وعدم الخمير. فإذا كان شخص في قلبه خمير الخطية عاملاً، ولا يخضع للنصح أو للتوسل أو الإنذار والتوبيخ والعناية التقوية ولا يدين نفسه، بل يصر على خطته ويستمر في مساره، فعلى الكنيسة، بعد الوقت والمجهود المناسبين لتخليصه، أن تتخلص هي نفسها من هذا الشخص بعزله خارجاً كشخص خبيث حتى لا تتخمر الجماعة به. لكن لا يجب أن نظن أن التأديب هو مجرد إجراء قضائي يتم بمقتضاه فصل الشخص عن الشركة وعزله عن الجماعة. فإن الغرض الأساسي من التأديب يجب أن يظل هو تجنب الوصول إلى حتمية عزل الشخص من الشركة مع المؤمنين. إن تسعة أعشار التأديب الذي يجب أن يجري في الكنيسة، يجب أن يكون فردياً في طبيعته، وبممارسة العناية الرعوية، وليس هو جمع الكنيسة كلها لإجراء القضاء. وكل تأديب ينبغي أن يكون الإصلاح والرد هو غايته. والحد الأقصى في تصرف الكنيسة، أعني عزل الشخص خارج الجماعة، ليس هو، بحصر اللفظ، تأديباً. بل إنه اعتراف بأن التأديب أصبح غير مجد وأنه لم يعد ممكناً عمل المزيد، إلا وضع شخص كهذا في مكان خارجي كشخص خبيث. والكنيسة ليس لها شيء آخر لتقوله له، إلا إذا ظهرت أولاً من جانبه توبة، ورجوع حقيقي إلى الرب. إنه في داخل الكنيسة يلزم الإبقاء على التأديب وممارسته لأجل مجد الله ولبركة النفوس (1 كو 5: 12). ولهذا فعلى القديسين الانقياد في طرق الطاعة، والتدرب في طرق الرب، والتعلم فيما يسر المسيح ويبهج القديسين. إنه حقاً بالنظر إلى ما هو أمامنا يصبح لزاماً علينا أن نحافظ على التأديب بحسب كلمة الله في الكنيسة - كبيت الله. [/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER][FONT=Arial][SIZE=4][COLOR=black][B] [/B][/COLOR][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
مكانة المرأة في الكتاب المقدس
أعلى