الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
مقدمة عن التثليث والوحدانية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="جون ويسلي, post: 2522269, member: 102745"] [b][font=comic sans ms][size=5][color=darkred][i]نحن بقولنا ان الله مثلث الاقانيم لا ننفي لا بالعقل او المنطق وحدانية الله .![/i][/color][/size][/font][/b] [b][font=comic sans ms][size=5][color=darkred][i]بل مشكلة اخواننا المسلمين انهم غير مستوعبين فكر المسيحية عن الاقانيم .![/i][/color][/size][/font][/b] [b][font=comic sans ms][size=5][color=darkred][i]فالمشكلة عندهم وهم غير مستوعبينها هي وحدانية الله غير المحدود ولكن لو فرضنا بالمنطق أن هناك إلهين،او ثلاثة لكانا إما قد اتفقا على خلق العالم أو اختلفا فإن كانا قد اتفقا على أن يقوما معاً بهذه المهمة، لما كان كلٌ منهما مستقلاً في عمله وهذا يتعارض مع الألوهية، لأن من مستلزمات الألوهية الاستقلال بالعمل وإن كانا قد اتفقا على اقتسام المهمة المذكورة بينهما لكانت سلطة كل منهما محدودة وإن كانا قد اتفقا على أن أحدهما يعمل دون الآخر لكان أحدهما عاطلاً، وهذا ما يتعارض مع الألوهية كذلك، لأن من مستلزمات الألوهية الحياة والعمل أما إذا كانا قد اختلفا، لما كانت هناك وحدة أو انسجام في العالم، ولكان قد تلاشى وانعدم تبعاً لذلك منذ تأسيسه ولذلك ليس من المعقول أن يكون هناك إلا إله واحد، وهو الله [/i][/color][/size][/font][/b] [b][font=comic sans ms][size=5][color=darkred][i]اذن المنطق المتجرد يقول انه لابد من وجود اله واحد للكون .[/i][/color][/size][/font][/b] [b][font=comic sans ms][size=5][color=darkred][i]ولكن ماهي الوحدانية اللائقة بهذا الاله غير المحدود.؟؟[/i][/color][/size][/font][/b] [b][font=comic sans ms][size=5][color=darkred][i]فنحن لا نقول عن التثليث انه تعدد في الذات الالهية حاشا.![/i][/color][/size][/font][/b] [b][font=comic sans ms][size=5][color=darkred][i]بل بقولنا ان لله ثلاثة اقانيم نعني ان هذه الاقانيم هي تعينات لله ..[/i][/color][/size][/font][/b] [b][font=comic sans ms][size=5][color=darkred][i]كما انه يوجد تعين لكل كائن حي.[/i][/color][/size][/font][/b] [b][font=comic sans ms][size=5][color=darkred][i]فالله لكونه غير محدود بأي وجه من الوجوه لا يكون له تعين واحد بل تعينات [/i][/color][/size][/font][/b] [b][font=comic sans ms][size=5][color=darkred][i]فالاقانيم هي التعينات التي تميزه بوحدانيته الفريدة والنزيهة عن اي وحدانية اخرى.[/i][/color][/size][/font][/b] [b][font=comic sans ms][size=5][color=darkred][i]وتعينات الله لا شبيه لها او مثيل [/i][/color][/size][/font][/b] [b][font=comic sans ms][size=5][color=darkred][i]وهناك العديد من أقوال العلماء المسلمين الذين أعترفوا بصحة الثالوث المسيحى [/i][/color][/size][/font][/b] [font=comic sans ms][size=5][i][color=darkred][b]الأمام الغزالي في وصفه للعقيدة المسيحية في الذات الإلهية؛ " يعتقدون أن ذات الباري واحدة. ولها اعتبارات:[/b][/color][/i][/size][/font] [b][font=comic sans ms][size=5][color=darkred][i]فإن اعتُبرت مقيدة بصفة لا يتوقف وجودها على تقدم وجود صفة قبلها كالوجود، فذلك المسمى عندهم بأقنوم الآب. وأن اعتُبرت موصوفة بصفة يتوقف وجود صفة قبلها، كالعلم، - فإن الذات يتوقف اتصافها بالعلم على اتصافها بالوجود – فذلك المسمى عندهم بأقنوم الابن أو الكلمة. وأن اعتُبرت بقيد كون ذاتها معقولة لها، فذلك المسمى عندهم بأقنوم روح القدس.[/i][/color][/size][/font][/b] [i][b][size=5][font=comic sans ms][color=darkred]" فيقوم إذن من الآب معنى الوجود، ومن الكلمة أو الابن معنى العلم، ومن روح القدس كون ذات الباري معقولة له. هذا حاصل هذا الاصطلاح فتكون ذات الإله واحدة في الموضوع. موصوفة بكل أقنوم من هذه الأقانيم[/color][/font][/size][/b][/i] [font=comic sans ms][size=5][i][color=darkred][b]ومنهم من يقول: أن الذات، إن اعتُبرت من حيث هي ذات، لا باعتبار صفة البتة، فهذا الاعتبار عندهم عبارة عن العقل المجرد؛ وهو المسمى عندهم بأقنوم الآب. وأن اعتُبرت من حيث هي عاقلة لذاتها، فهذا الاعتبار عندهم عبارة عن معنى العاقل، وهو المسمى بأقنوم الابن أو الكلمة. وأن اعتُبرت بقيد كون ذاتها معقولة لها، فهذا الاعتبار عندهم عبارة عن معنى المعقول، وهو المسمى بأقنوم روح اقدس.[/b][/color][/i][/size][/font] [i][size=5][font=comic sans ms][color=darkred][b]فعلى هذا الاصطلاح يكون العقل عبارة عن ذات الله فقط، والآب مرادفاً له؛ والعاقل عبارة عن ذاته بقيد كونها عاقلة لذاتها، والابن أو الكلمة مرادف له ؛ والمعقول عن الإله عبارة عن الإله الذي ذاته معقولة له، وروح القدس مرادف له[/b][/color][/font][/size][/i] [font=comic sans ms][size=5][i][color=darkred][b]هذا اعتقادهم في الأقانيم: وإذا صحت المعاني فلا مشاحة في الألفاظ، ولا في اصطلاح المتكلمين " .[/b][/color][/i][/size][/font] [i][b][size=5][font=comic sans ms][color=darkred]والإمام الغزالي نفسه يؤمن أن صفات الله أزلية ويعتبرها عشرة أصول وهي متجمعة في العلم والكلام والحياة، ويرى أن " علم الله قديم وكلامه قديم وحياته هي ذاته" .[/color][/font][/size][/b][/i] [i][size=5][font=comic sans ms][color=darkred][b]ويلخص ذلك في الفصل العاشر قائلاً " أن الله تعالى عالم بعلم، حي بحياة، قادر بقدرة، مريد بإرادة، ومتكلم بكلام، وسميع بسمع، وبصير ببصر ".[/b][/color][/font][/size][/i] [font=comic sans ms][size=5][i][color=darkred][b]والصفات الأساسية في كلامه هي " العلم، الحياة، الكلام" وبقية الصفات تتبعهم،[/b][/color][/i][/size][/font] [i][b][size=5][font=comic sans ms][color=darkred]فقدرته تعالى وإرادته وسمعه وبصره نابعين من علمه وحياته وكلامه. وهذا ما قاله هو بنفسه عن الأقانيم ؛ الآب = العلم، الكلمة = الكلام، الحياة = الروح القدس.[/color][/font][/size][/b][/i] [i][size=5][font=comic sans ms][color=darkred][b]وهذا ما قاله الكثير من العلماء عن الصفات التي لا تخرج عن كونها الأقانيم في المسيحية، والتي هي الآب والكلمة (الابن) والروح القدس.[/b][/color][/font][/size][/i] [font=comic sans ms][size=5][i][color=darkred][b]الصوفي المعروف ابن العربي: ويرى ابن العربي أن التثليث لا يعني كثرة المبدأ الأول الذي هو واحد بالذات ويرى أن رقم ثلاثة هو أول الأفراد" ولما كان الغاية في المجموع ثلاثة الذي هو أول الأفراد وهو أقل الجمع وجعل بها المقصود عن إضافة راجع إليها، كان غاية قوة المشترط الثلاثة فقال أن الله تعالى ثالث ثلاثة ولم يزد على ذلك ".[/b][/color][/i][/size][/font] [i][b][size=5][font=comic sans ms][color=darkred]وقال في قصيدة له ممتدحاً الثالوث:[/color][/font][/size][/b][/i] [i][size=5][font=comic sans ms][color=darkred][b]تثليث محبوس وقد كان واحداً[/b][/color][/font][/size][/i] [i][size=5][font=comic sans ms][color=darkred][b]كما صيروا الأقنام بالذات أقنماً.[/b][/color][/font][/size][/i] [i][size=5][font=comic sans ms][color=darkred][b]وقد ذهب ابن عربي في سباق التثليث المسيحي إلى أن أهل التثليث داخلون في الرحمة المركبة بحكم أنهم موحدون .[/b][/color][/font][/size][/i] [b][font=comic sans ms][size=5][color=darkred][i]القاضي أبو بكر محمد ابن الطيب (البقلاني): نقل كل من القس بولس شفاط في كتابه المشرع ص 27 والأب لويس شيخو اليسوعي في كتابه محاورات جدلية ص 47، أن هذا الشيخ قد شهد أن التثليث المسيحي صحيح ولا يختلف مع الاعتقاد الإسلامي إلا من جهة اللفظ، فقال:[/i][/color][/size][/font][/b] [i][b][size=5][font=comic sans ms][color=darkred]" إذا أمعنا النظر في قول النصارى أن الله جوهر واحد وثلاثة أقانيم، لا نجد بيننا وبينهم اختلافاً إلا في اللفظ فقط فهم ( المسيحيين) يقولون أنه جوهر واحد، ولكن ليس كالجواهر المخلوقة، ويرون بذلك أنه قائم بذاته. والمعنى صحيح ولكن العبارة فاسدة [/color][/font][/size][/b][/i] [font=comic sans ms][size=5][i][color=darkred][b]ابن رشد: قال الفيلسوف الإسلامي ابن رشد عن التوحيد في المسيحية " النصارى لا يرون أن الأقانيم صفات ذائدة عن الذات، إنما هي عندهم كثيرة بالقوة لا بالفعل ولذلك يقولون أن الله ثلاثة وواحد، أي واحد بالفعل وثلاثة بالقوة[/b][/color][/i][/size][/font] [i][size=5][font=comic sans ms][color=darkred][b]الأستاذ أحمد عبد المعطى حجازى كتب فى الأهرام فى 19 / 6 /2002 قال أن المسيحية دين توحيد والتثليث فيها لا يعنى الكثرة أو التعدد وإنما يشير إلى الصور المختلفة للحقيقة الواحدة، ويكمل أفهى بهذا المعنى هى شبيهة بفهم المسلمين لوحدة الذات الإلهية وتعدد صفاتها الذاتية فالصفات هى عين الذات الإلهية كما يقول المعتزلة ... وسنشرح بإيضاح ... حسب علم الكلام الذى يقابل عندنا علم اللاهوت [ أى علم البحث فى ذات الله ] فهم يؤمنون أن الله واحد ولكن له صفات ذاتية شخصية وهذه تختلف عن صفاته كأفعال مثل محب وقوى وخالق وهكذا ولكن بدون الصفات الذاتية ـ حسب علم التوحيد ـ لا توجد الذات الإلهية وهى صفة الوجود ولو قلنا أن هذه الصفة غير موجودة لكانت هناك مشكلة ، وصفة العلم وهى العالم العاقل .. العالم بما سيكون وهذه صفة ذاتية خاصة به ، مع الفارق بين معلم وعالم ونحن لا نقول أن معلم من صفاته الذاتية ولكن نقول عالِم، والصفة الثالثة وهو حى .. الحى القيوم فالله لايمكن أن يكون ميتاً وهذه الصفات الثلاثة الموجودة فى علم التوحيد وهو علم الكلام يقول أن الله واحد وله صفات ذاتية صفة الوجود ، وصفة العلم ، صفة الحياة وهذا الكلام على لسان الكتاب المشهور أحمد عبد المعطى حجازى فى جريدة الأهرام بتاريخ 19 / 6 / 2002[/b][/color][/font][/size][/i] [b][i][font=comic sans ms][size=5][color=#8b0000]وسلام الرب معكم[/color][/size][/font][/i][/b] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
مقدمة عن التثليث والوحدانية
أعلى