الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
مفاهيم اساسية عن الله غير المحدود
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="جون ويسلي, post: 2712389, member: 102745"] [FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred][B][U][COLOR=red]قانون الإيمان الأثناسي[/COLOR][/U][/B] : وجاء فيه[/COLOR][/SIZE][/FONT] [LIST=1] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]كل من ابتغى الخلاص وجب عليه قبل كل شئ أن يتمسك بالإيمان الجامع العام للكنيسة المسيحية.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]كل من لا يحفظ هذا الإيمان دون افساد يهلك هلاكاً أبدياً .[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]هذا الإيمان الجامع هو أن نعبد إلهاً واحداً في ثالوث ، وثالوثاً في توحيد.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]لا نمزج الاقانيم ، ولا نفصل الجوهر .[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]ان للآب اقنوماً ، وللإبن اقنوماً ، وللروح القدس اقنوماً .[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]ولكن الآب والإبن والروح القدس لاهوت واحد ومجد متساوي وجلال أبدي معاً.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]كما هو الآب ، كذلك الإبن ، كذلك الروح القدس .[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]الآب غير مخلوق ، والإبن غير مخلوق ، والروح القدس غير مخلوق.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]الآب غير محدود ، والإبن غير محدود ، والروح القدس غير محدود.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]الآب سرمدي ، والإبن سرمدي ، والروح القدس سرمدي.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]ولكن ليس ثلاثة سرمديين ، بل سرمدي واحد.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]وكذلك ليس ثلاثة غير مخلوقين ، ولا ثلاثة غير محدودين ، بل واحد غير مخلوق ، وواحد غير محدود .[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]وكذلك الآب ضابط الكل ، والإبن ضابط الكل ، والروح القدس ضابط الكل.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]ولكن ليسوا ثلاثة ضابطي الكل ، بل واحد ضابط الكل.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]وهكذا الآب إله ، والإبن إله ، والروح القدس إله .[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]ولكن ليسوا ثلاثة آلهة بل إله واحد.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]وهكذا الآب رب ، والإبن رب ، والروح القدس رب .[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]ولكن ليسوا ثلاثة أرباب بل رب واحد.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]وكما أن الحـق المسيحي يكلفنـا أن نعترف بان كلاَّ مـن الاقانيم بذاته إله ورب.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]كذلك الدين الجامـع ما ينهانا عن أن نقول بوجود ثلاثة آلهة وثلاثة أرباب.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]فالآب غير مصنوع من أحد ، ولا مخلوق ، ولا مولود .[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]والإبن من الآب وحده ، غير مصنوع ، ولا مخلوق ، بل مولوداً .[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]والروح القدس من الآب ، ليس مخلوقاً ولا مولوداً بل منبثقاً .[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]فإذاً أب واحد لا ثلاثة أباء ، وإبن واحد لا ثلاثة إبناء ، وروح قدس واحد لا ثلاثة أرواح قدس .[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]ليس في هذا الثالوث من هو قبل غيره أو بعده ولا من هو أكبر ولا أصغر منه.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]ولكن جميع الاقانيم سرمديون معاً ومتساوون .[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]ولذلك في جميع ما ذُكر يجب أن نعبد الوحدانية في ثالوث ، والثالوث في وحدانية .[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]إذاً من شاء أن يخلص عليه أن يتأكد هكذا في الثالوث .[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]وأيضاً يلزم له الخلاص أن يؤمن كذلك بأمانـة بتجسد ربنا يسوع المسيح.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]لأن الإيمان المستقيم هو أن نؤمن ونقر بأن ربنا يسوع المسيح إبن الله ، وهو إله وإنسان .[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]هو إله من جوهـر الآب ، مولود قبل الدهور ، وإنسان من جوهر أمه ، مولود في هذا الدهر .[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]إله تام وإنسان تام ، كائن بنفس ناطقة وجسد بشري .[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]مساوي للآب بحسب لاهوته ، ودون الآب بحسب ناسوته.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]وهو ان يكون إلهاً وإنساناً ، انما هو مسيح واحد لا إثنان .[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]ولكن واحد ، ليس باستحالة لاهوته إلى جسد ، بل باتحاد الناسوت إلى اللاهوت.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]واحد في الجملة ، لا باختلاط الجوهر ، بل بوحدانية الاقنوم.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]لأنه كما أن النفس الناطقة والجسد إنسان واحد ، كذلك الإله والإنسان مسيح واحد[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]هو الذي تألم لأجل خلاصنا ، ونزل إلى الهاوية ( أي مكان الأرواح ) وقام أيضاً في اليوم الثالث من بين الأموات .[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]وصعد إلى السماء وهو جالس عن يمين الآب الضابط الكل.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]ومن هناك يأتي ليدين الأحياء والأموات.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]الذي عند مجيئه يقوم أيضاً جميع البشر بأجسادهم ، ويعطون حساباً عن أعمالهم الخاصة.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]فالذين فعلوا الصالحات يدخلون الحياة الأبدية ، والذين عملوا السيئات يدخلون النار الأبدية .[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]هذا هو الإيمان الجامع ، الذي لا يقدر الإنسان أن يخلص بدون أن يؤمن به بأمانة ويقين "[/COLOR][/SIZE][/FONT] [/LIST][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]5. [B]قانون الإيمان النيقاوي[/B] : ومجمع نيقية لم يقرر عقائد جديدة إنما أكد على العقائد القائمة وذلك لمواجهة الهرطقات ، ويبدأ القانون بالوحدانية " بالحقيقة نؤمن بإله واحد " ثم يتحدث عن اقنوم الآب "الله الآب ضابط الكل خالق السماء والأرض ما يرى وما لا يُرى " ثم يتحدث عن اقنوم الإبن " نؤمن برب واحد يسوع المسيح إبن الله الوحيد المولود من الآب قبل كل الدهور نور من نور إله حق من إله حق مولود غير مخلوق مساو للآب في الجوهر .. " ثم يتحدث عن اقنوم الروح القـدس " نعم نؤمن بالروح القدس الرب المحيى المنبثق من الآب نسجد له ونمجده.. "[/COLOR][/SIZE][/FONT] [SIZE=5][FONT=Comic Sans MS][COLOR=darkred]6. [B]الليتورجيات[/B] : فكثيراً ما يتردد إسم الآب والإبن والروح القدس في القداسات الإلهية ، فمثلاً في القداس الباسيلي نجد الآتي :[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=Comic Sans MS][COLOR=darkred]أ- لحن البركة " تين اواوشت .. " نسجد لآب النور وإبنه الوحيد والروح القدس المعزّى الثالوث المساوي ..[/COLOR][/FONT][/SIZE] [FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]ب – في دورة الحمل يصلي الآب الكاهن " مجداً وإكراماً . إكراماً ومجداً للثالوث القدوس الآب والإبن والروح القدس .."[/COLOR][/SIZE][/FONT] [SIZE=5][FONT=Comic Sans MS][COLOR=darkred]ج - في مرد رشومات الحمل يقول الشماس " اسباتير أجيوس اس ايوس ... " أي "واحد هو الآب القدوس واحد هو الإبن القدوس واحد هو الروح القدس ... " [/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=Comic Sans MS][COLOR=darkred]د - في تحليل الخدام يصلي الأب الكاهن " عبيدك .. يكونون محللين من فم الثالوث القدوس الآب والإبن والروح القدس ... "[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=Comic Sans MS][COLOR=darkred]هـ- في مرد البولس يصلي الشعب " تين اواوشت امموك بخرستوس نيم بيكيوت ان أغاثوس نيم به إبنفما اثؤواف .. " أي " نسجد لك أيها المسيح مع أبيك الصالح والروح القدس[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=Comic Sans MS][COLOR=darkred]و - قبل الإعتراف يصلي الشعب " ايس اوبان اجيوس باتير ... " أي " واحد هو الآب القدوس واحد هو الإبن القدوس واحد هو الروح القدس "[/COLOR][/FONT][/SIZE] [FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]7- [B]في صلوات التسبحة والأجبية[/B] : كثيراً ما يتردد إسم " الثالوث " في التسبحة فمثلاً ذكصولوجية باكر تبدأ بالصلاة " نسجد للآب والإبن والروح القدس .. " وفي صلوات الإجبية في مقدمة صلاة باكر " واحد هو الله ( الآب ) أبو كل أحد. واحد هو أيضاً يسوع المسيح الكلمة الذي .. واحد هو الروح القدس المعزّي الواحد باقنومه منبثق من الآب يطهر كل البَرية . يعلمنا أن نسجد للثالوث القدوس بلاهوت واحد وطبيعة واحدة " وفي مرد الصلوات نردد " ذوكصابتري كي ايوو كي أجيو إبنفماتي " أي " المجد للآب والإبن والروح القدس .[/COLOR][/SIZE][/FONT] [SIZE=5][FONT=Comic Sans MS][COLOR=darkred]8- [B]أقوال الآبـاء[/B] : وما أكثرها ، وقد تعرضنا لبعض منها خلال أحاديثنا المختلفة عن موضوع التثليث ، وهنا نذكر النذر اليسير منها والذي أورده عوض سمعان في كتابه " الله في المسيحية " ص 250 :[/COLOR][/FONT][/SIZE] [FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]أ - قال القديس أكليمنضس الاسكندري في القرن الثاني الميلادي " ليس كل اقنوم عين الآخر ، ومع ذلك فان الاقانيم ليسوا ثلاث ذوات ، بل هم ذات واحدة ، هي ذات الله، لان جوهرهم واحد وهو اللاهوت " [/COLOR][/SIZE][/FONT] [SIZE=5][FONT=Comic Sans MS][COLOR=darkred]ب - قال القديس ايريناؤس أسقف ليون في القرن الثاني الميلادي " الإبن والروح القدس أزليان كالآب تماماً ، ولا فرق بين اقنوم وآخر في الجوهر أو الخصائص أو الصفات على الإطلاق ، لانهم هم الله الواحد"[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=Comic Sans MS][COLOR=darkred]ج- قال ترتليان في القرن الثاني " الآب والإبن والروح القدس كائن واحد ، لكنهم ليسوا اقنوماً واحداً ، بل ثلاثة اقانيم "[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=Comic Sans MS][COLOR=darkred]د - قال البابا ديونسيوس السكندري في القرن الثالث والذي اشتهر بعلمه في الفلسفة والطب " الآب والإبن والروح القدس هم الله ، ولان الله لا ينقسم ولا يتجزأ على الإطلاق ، لذلك لا ينفصل اقنوم عن الآخر بأي حال من الأحوال"[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=Comic Sans MS][COLOR=darkred]هـ - قال القديس اغسطينوس في القرن الخامس " الآب والإبن والروح القدس جوهر واحد، لكن ليس كل منهم عين الآخر " [/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=Comic Sans MS][COLOR=darkred]و - قال القديس يوحنا الدمشقي في القرن الخامس " الاقانيم متحدون دون اختلاط او امتزاج ، ومتميزون دون افتراق او انقسام ، لأنهم هم الله الواحد"[/COLOR][/FONT][/SIZE] [FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred][B]س 34 : يقول شهود يهوه أن عقيدة التثليث بلوَّرها مجمع نقية ، وفرضها الأمبراطور قسطنطين على الشعب المسيحي بالقوة ، ويقول أحد الكتاب الذي أنكر مسيحيته " وتدعيماً لعقيدة الثالوث وإبرازاً لمبادئها قام كبار أساقفة المسيحية بعقد مجامع دينية فيما بينهم سُميت بالمجامع المقدسة أولها مجمع نيقية سنة 325 م ، أتموا فيها وضع أسس المسيحية الجديدة ، وأهمها قانون الإيمان المسيحي . الإيمان الثالوثي.. الثالوث الذي صنعته أيدي المجامع الكهنوتية وقدمته للبشر لعبادته ." ويستكمل الكاتب حديثه مُمجّداًً الهراطقة فيقول " يقول القديس أريوس أسقف الاسكندرية في القرن الرابع الآب وحده الإله الأصلي الواجب الوجود، أما الإبن والروح القدس فهما كائنان خلقهما الله في الأزل لكي يكونا وسيطين بينه وبين العالم ، وهما متشابهان له في الجوهر ولكن ليس واحداً منهما فيه ، وانه لا فضل ولا قيمة للإبن والروح القدس إلاَّ بما تفضل به الآب عليهما " أما الأسقف مقدونيوس الذي كان بطريركاً للقسطنطينية فيقول .. أما الأسقف ابوليناريوس فيقول .. "[/B] [B]ويكرر الكاتب نفس الإطراء على بقية المبتدعين مثل نسطور وسابليوس وبولس الساموساطي .. فهل فعلاً المجامع هي التي اخترعت ووضعت وصاغت عقيدة الثالوث ؟[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred][B]ج [/B]: لا أدري كيف يمجّد هذا الكاتب هؤلاء الهراطقة ؟ ولماذا تقارب معهم وقبل أفكارهم إلى هذه الدرجة ؟ وتناسى وتجاهل أن ما يقر به هو الآن يناقض كل من المسيحية التي كان يدين بها والإسلام الذي يدعي بأنه يدين به .. فأريوس ينادي بأن المسيح إله متوسط أقل من الآب خُلِق في الأزل ، ونسطور ينادي بأن اللاهوت صاحب الناسوت ، ومثل هذه الأفكار قد رفضتها المسيحية ، وأيضاً لا يقبلها الإسلام الذي ينظر للسيد المسيح على أنه نبي لا أكثر .. ناهيك عن المغالطات التي سقط فيها الكاتب مثل دعوته لأريوس بقديس ، وأدعى أنه أسقف الاسكندرية بينما هو قساً من الاسكندرية ومن أصل ليبي ولم يكن أسقفاً للاسكندرية، ولم يلقبه أحد بالقديس ولا حتى أتباعه .[/COLOR][/SIZE][/FONT] [SIZE=5][FONT=Comic Sans MS][COLOR=darkred]والاتهام بان عقيدة التثليث من إختراع المجامع إتهام ظالم وغير منطقي .. لماذا ؟ لأن عقيدة التثليث فوق مستوى العقل فكيف تخترعها العقول ؟ ! .. إنها تختلف تمامـاً عن أي ثالوث وثني يشمل ثلاثة أشخاص أو ثلاثة آلهة منفصلين ، فالثالوث المسيحي هو الثالوث الوحيد من نوعه الذي يشمل ثلاثة اقانيم متصلين في جوهر إلهي واحد .. انه سر عميق فوق الإدراك البشري ، فكيف يتثنى للإنسان أن يخترع أمراً يفوق إدراكه ؟ ! [/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=Comic Sans MS][COLOR=darkred]إذاً ماذا فعلت المجامع ؟ .. المجامع أقرت عقائد صحيحة مستمدة من الإنجيل ومتعارف عليها من الجميع باستثناء الهراطقة المبتدعين الذين تصدت لهم المجامع وحاورتهم ، وعندما تمسكوا بأخطائهم حرمتهم ، وما أكثر البدع التي ظهرت في التاريخ والتي تمس سلامة الفهم الصحيح للثالوث القدوس ، ودعنا ياصديقي نذكر منها الآتي : [/COLOR][/FONT][/SIZE][LIST=1] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred][B]بدعة آريوس[/B] : لقد أنكر أريوس الوهية الإبن وأدعى أنه مخلوق بواسطة الآب ليخلق به كل شئ ، وتغافل أن الإبن هو عقل الله الناطق وحكمته وكلمته، ومن المستحيل أن تمر لحظة واحدة يكون فيها الآب بدون عقله وحكمته وكلمته فقال " الآب وحده هو الإله الأصلي الواجب الوجود ، أما الإبن والروح القدس فهما كائنان خلقهما الله في الأزل ، ليكونا وسيطين بينه وبين العالم ، وهما مشابهان له في الجوهر ، ولكن ليسا واحداً معه " وحكم مجمع نيقية سنة 325 م على أريوس واتباعه ووضع قانون الإيمان حتى جملة " نعم نؤمن بالروح القدس "[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred][B]بدعة مقدونيوس[/B] : ومقدونيوس هو بطريرك القسطنطينية الذي إدعى أن الروح القدس مخلوق لأن الإنجيل قال عن الإبن [B][I]" كل شئ به كان "[/I][/B] ( يو 1 : 3 ) وقال أن الروح القدس يدخل تحت بند " كل شئ " فلابد أن يكون مخلوقاً بواسطة الإبن، وتغافل مقدونيوس أن الروح القدس هو حياة الله ، فكيف يكون الآب والإبن بدون حياة ولو للحظة واحدة ؟ ! وقد حكم عليه مجمع القسطنطينية بالحرم سنة 381 م ، وأكمل قانون الإيمان بعد " نعم نؤمن بالروح القدس " الرب المحيي المنبثق من الآب نسجد له ونمجده مع الآب والإبن ... إلخ . وعندما أنعقد المجمع المسكوني الثالث في أفسس أقرَّ قانون الإيمان ومنع أي يد أن تمتد إليه بالتغيير . فقال " انه لا يُسمح لأحد أن يؤلف أمانة أخرى غير الأمانة المحددة من الآباء القديسين الملتئمين بمدينة نيقية بالروح القدس ، وأما الذين يتجاسرون على أن يؤلفوا أمانة أخرى ، فان كانوا اكليريكيين فليقطعوا ، وإن كانوا علمانيين فليحرموا " ( مجمع أفسس ).[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred][B]بدعة سابليوس[/B] : وقد إدعى سابليوس ( أسقف باطليماس ) أن الله مجرد أقنوم واحد لا غير ، وقـد ظهر في العهد القديم كخالق فهو يدعى بالآب. ثم ظهر في العهد الجديد كفادي فلذلك دُعى بالإبن . ثم ظهر كمعزّي ومقدس وحلَّ على التلاميذ على شكل ألسنة نار فدعى بالروح القدس ، فالأقانيم في نظر سابليوس مجرد تسميات أو مظاهر أو تجليات لإقنوم واحد فقد قال " الآب والإبن والروح القدس ليسوا إسماء اقانيم ، بل إسماء ظهورات لاقنوم واحد : سُمى الآب لأنه الخالق ، والإبن لأنه الفادي، والروح القدس لأنه المقدّس " وتغافل سابليوس حديث الإبن عن الآب بل وحديثه مع الآب وحديث الآب معه ، وتغافل أيضاً حديث الإبن عن الروح القدس .[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred][B]المرقونية [/B]: نسبة إلى مرقيون الذي عاش في القرن الثاني الميلادي ، ونادى بثلاثة آلهة إله عادل هو إله التوراة ، وإله صالح هو إله العهد الجديد، وإله شرير هو ابليس .[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred][B]المريميين[/B] : وكانوا يعبدون كوكب الزهراء في وثنيتهم وكانت " الزهرة " تعبد في الشرق والغرب معاً فهي فينوس الرومان ، وافروديت اليونان ، واستار البابليين ، وعشتاروت الفينيقيين وقد انتقلت أيضاً عبادتها إلى جماعة بني إسرائيل في الزمن القديم . فعاقبهم الله على ذلك أشد العقاب ( ار 7 : 18 – 20، 44 : 19 ، خر 8 : 14 – 18 ) وكانت النساء يقدمنَّ على مذابح الزهرة أقراص من خبز الشعير ، وبعد أن دخلوا للمسيحية أخذت السيدات تقدمن أقراص الشعير قرباناً للعذراء مريم ، واعتبروها واحداً من الثالوث القدوس وأطلق عليهم الكوليريديانيين ، وهي كلمة يونانية مشتقة من "كوليريدس " أي أقراص خبز الشعير التي كان يقدمها النساء على مذابح الأوثان ، فصاروا يعبدون ثالوثاً مكوناً من الآب والإبن والأم العذراء ، وقد قاوم هذه البدعة القديس ابيفانيوس أسقف قبرص، وذكرهم في كتابه " الشامل في الهرطقات " في القرن الرابع الميلادي . كما ذكرهم المقريزي في كتابه القول الأبريزي ص 127 ، ولم يمر القرن السابع إلاَّ وانتهت هذه البدعة .[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred][B]بدعة نوئيتوس [/B]: اعتبر نوئيتوس أن الله اقنوماً واحد هو اقنوم الآب فقط ، وهو الذي تجسد وصلب وقام ، وهو الذي حلَّ على التلاميذ ، ودُعي اتباعه بمؤلمي الآب (حقيقة الثالوث – القس صموئيل مشرقي ) .[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred][B]بدعة الطرثيونية (الثريثونية)[/B]: وهي مشتقة من الكلمة اللاتينية Thrhesmus وترجع البدعة للقرن الرابع الميلادي ، وتقول أن الآب هو الخالق الأزلي لوحده ، والآب خلق الإبن والروح القدس وجعلهما آلهة للخلق ، فسلطانهما هو منحة من الآب ، وهما يخضعان للآب ولا يماثلانه في شئ .[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred][B]بدعة يوحنا الاسكنوناجي[/B] : وهو عاش في القسطنطينية في القرن السادس الميلادي في عهد الامبراطور جوستنيانوس ، وأدعى أن الآب والإبن والروح القدس ثلاثة آلهة وليسوا إلهاً واحداً ، فقاومته الكنيسة وقضت على بدعته .[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred][B]بدعة سويدنبرج[/B] : قال سويدنبرج في القرن التاسع عشر " يُطلق الثالوث على المسيح وحده فلاهوته هو الآب ، ولاهوته المتحد بناسوته هو الإبن ، ولاهوته الصادر عنه هو الروح القدس " وقد حصرت هذه البدعة اللاهوت في الاقنوم الثاني المتجسد ، واستبدلوا كلمة الثالوث بإسم يسوع ، ومارسوا المعمودية بإسم الرب يسوع فقط دون أي ذكر للثالوث القدوس ، ورسموا شكلاً هندسياً مكوناً من 16 خانة ، وكل خانتين متقابلتين، فوضعوا في الخانات الثمانية الأولى صفات الله وفي الخانات الثمانية الثانية ما يقابل هذه الصفات في الرب يسوع ، وهذه الصفات هي : [/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]1- الله الخالق 2- الله الفادي والمخلص 3- الله الراعي 4- الله الملك 5- الله "أنا هو " 6- الله " الأول والآخر " 7- الله الصخرة 8- الله الآتي . [/COLOR][/SIZE][/FONT] [SIZE=5][FONT=Comic Sans MS][COLOR=darkred]وقد أشار لسويدنبرج مؤلف كتاب " الله واحد أم ثالوث " فقال عن إعتقاده " أن الثالوث يطلق على المسيح وحده ، فلاهوته هو الآب وناسوته هو الإبن، ولاهوته الصادر عنه هو الروح القدس " ويستدل المؤلف من أفكار سويدنبرج على أن المسيحية تهتم بالأكثر باقنوم الإبن فيقول أن " العهد الجديد مدوَّن عليه " العهد الجديد لربنا ومخلصنا يسوع المسيح " وكأنه ليس في الأناجيل والرسالات شيئاً إلاَّ عن السيد المسيح الله الإبن ، أما الآب والروح القدس فإنهما إذا ذكرا في العهد الجديد فمن قبيل السهو أو من قبيل التفضل كأنهما مجرد ضيفان مع صاحب الإنجيل الإبن . هكذا يقرر أصحاب الثالوث في صراحة أن الله الإبن هو أعظم الآلهة وأعظم الاقانيم ، فهو الله الأعظم أما الله الآب فهو أقل منه درجة ، وأما الله الروح القدس فهو أدنى منه أيضاً ، وبدون الإله الإبن أعظم الآلهة يصبح كلا الإلهين الآخرين فناء وموتاً وعدماً . هكذا قسم أصحاب الثالوث الله الواحد إلى ثلاثة أقسام .. هكذا ينقسم الله الواحد إلى ثلاثة آلهة ، ثم يختار البشر من بين الآلهة من يرفعونه ومن يخفضونه ، ومن يميزونه عن سواه من الآلهة ، والآلهة بين ذلك واقفة حيارى في انتظار مصيرها على أيدي مخلوقاتها !! اللهم رحمتك ولطفك !! وتناسى المؤلف أن الإبن هو الذي تجسد ، وجاءت الأناجيل تحكي قصة الحب العجيب والفداء الكريم ، ولذلك سُمي العهد الجديد بإسم ربنا ومخلصنا يسوع المسيح ، ولكن لا الأناجيل ولا الرسائل تغافلت عمل الآب الذي بذل إبنه الحبيب من أجلنا ( يو 3 : 16 ) ولا تغافلت عمل الروح القدس الذي يقدس الكنيسة ويقودها للإبن ، والإبن يقدمنا للآب .. أما مؤلف " الله واحد أم ثالوث " فتصوَّر أن العهد الجديد أهتم بالإبن أكثر من الآب والروح القدس وبالتالي يكون الإبن أعظم من الآب ، والروح القدس ، وهذا فكر مرفوض ولا ندري لماذا أخذ به المؤلف ولم يأخذ بالفكر الأريوسي الذي تمسك الآية التي قالها الإبن[B][I] "[/I][/B] [B][I]أبي أعظم مني [/I][/B]" ( يو 14 : 28) ولماذا لم يعلن الحقيقة أن المسيحية رفضت هذه وتلك وتمسكت بأن الاقانيم الثلاثة متساوون في الكرامة والسلطان والأزلية ... إلخ .[/COLOR][/FONT][/SIZE] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred][B]بدعة أنوميوس[/B] : وقال أصحاب هذه البدعة أن الروح القدس منبثق من الإبن وليس من الآب ، واعتبروا الروح إبـن الإبـن ، وبالتالي فهـو إبن إبن الآب أي أن الآب هو جد للروح القدس (القمص ميخائيل مينا - علم اللاهوت ص 205) .[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred][B]السابلية الجديدة[/B] : وهي ما نادت به جماعة الإيمان الرسولي بالأقصر إذ دعوا أنفسهم بكنيسة التوحيد ، واعتبروا الله اقنوماً واحداً ، وجاء من ضمن بنود الإيمان الثمانية عشر التي اعتنقوها " لا يوجد إلاَّ إله واحد أزلي أبدي سرمدي وأن لا إله سواه وإن هذا الإله دُعي مرات بالآب ، ومرات بالإبن، ومرات غيرها بالروح القدس " ( مادة 2 ) [/COLOR][/SIZE][/FONT][URL="http://yosteen.com/Books/Derasat/Second/08.html#_ftn12"][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred](1)[/COLOR][/SIZE][/FONT][/URL][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred] وقد أفرزهم المجمع الملي الإنجيلي ، وصار لهم مجموعتين في أسوان وقوص ، وتجد أفكارهم في كتاب ( يسوع وحده ) الذي أصدره مؤسس البدعة القس بشرى سدره سنة 1960 ، وتولى إبنه من بعده القس المهندس مخلص بشرى نشر البدعة، وقد جرده المجلس الملي من لقب " قس إنجيلي " سنة 1993 . [/COLOR][/SIZE][/FONT] [/LIST][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]أما القول بأن قسطنطين هو الذي فرض فكر الثالوث بالقوة ، فهو قول مجاف للحقيقة لأن قسطنطين لم يكن طرفاً في الحوار الذي جرى في مجمع نيقية سنة 325 بين أريوس وأثناسيوس . إنما ترك للمجمع مطلق الحرية . أما ما دار من صراع بعد مجمع نيقية فانه شمل الاريوسيين والمسيحيين على السواء حتى أن أثناسيوس الرسولي تعرض للنفي مرات عديدة بسبب حيل الآريوسيين واستعداء الامبراطور والقصر لأثناسيوس واتباعه .[/COLOR][/SIZE][/FONT] [CENTER][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred][B]تذكر[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT] [SIZE=5][FONT=Comic Sans MS][COLOR=darkred][B]+ كانت عقيدة الثالوث مخفية في العهد القديم خوفاً من سقوط الشعب اليهودي وهو في مرحلة الطفولة المبكرة من السقوط في تعدد الآلهة .[/B][/COLOR][/FONT][/SIZE][/CENTER] [CENTER][SIZE=5][FONT=Comic Sans MS][COLOR=darkred][B]+ هناك عشرات الآيات في العهد القديم والجديد تحدثنا عن عقيدة الثالوث ، وليس المقصود من أسلوب الجمع الوارد في هذه الآيات التعظيم .[/B][/COLOR][/FONT][/SIZE][/CENTER] [CENTER][SIZE=5][FONT=Comic Sans MS][COLOR=darkred][B]+ كانت عقيدة التثليث والتوحيد ثابتة في الكنيسة منذ نشأتها ، وليست دخيلة عليها ، فمارستها الكنيسة عملياً في البسملة ، والمعمودية ، وقوانين الإيمان الرسولي ، والأثناسي ، والنيقاوي ، وفي الليتورجيات ، وصلوات التسبحة والأجبية ، وأقوال الآباء .[/B][/COLOR][/FONT][/SIZE][/CENTER] [B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=darkred]+ أنكر أريوس أزلية الابن ، وأنكر مقدونيوس ألوهية الروح القدس ، وأنكر سابيلوس الأقانيم ، ونادى مرقيون بثلاثة آلهة وليست ثلا ث أقانيم ، وكرر بدعته يوحنا الاسكنوتاجي ، وعبد المريميون ثالوث الآب والابن ومريم العذراء ، وأدعى نويئتوس أن الله هو اقنوم الآب فقط ، بينما أدعى سويدنبرج أن الله هو اقنوم الابن فقط ، وأدعيت الطرنيونية أن الآب خلق الابن والروح القدس ، وأدعى انوميوس أن الروح القدس منبثق من الابن وليس من الآب ، فهو ابن الابن ، وهو ابن ابن الآب .. إلخ[/COLOR][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=#8b0000][/COLOR][/SIZE][/FONT][/B] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
مفاهيم اساسية عن الله غير المحدود
أعلى