الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
معدلات لا يحلها الا كتاب الله المقدس
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميرنا, post: 1612, member: 1738"] [size=4]في مجال علم التاريخ والميثولوجي بالإضافة إلى الطوفان (الذي سبقت الإشارة إليه في الفصل الخامس عشر)، هناك حادث آخر تحدثت عنه أهم السجلات التاريخية المحفوظة في العالم؛ كسجلات مصر والصين واليونان. فهيرودتس الملقب بأبي التاريخ، قال في تسجيله لتاريخ مصر القديم إن بعض الكهنة المصريين أروه مخطوطات قديمة تتحدث عن يوم أطول بكثير من المعتاد! وفي الصين هناك كتابات قديمة ذكرت أن حادثاً مشابهاً قد حدث أثناء حكم الإمبراطور "ييو". وبمراجعة سجلات تواريخهم اتضح أنه كان يحكم الصين في زمن يشوع بن نون شخص بهذا الاسم. بل وحتى تاريخ الهـند والمكسيك يتحدث عن توقف للشمس وتأخرها في الغروب في نفس العام الذي فيه دخل يشوع والشعب أرض الموعد! هذا الحادث، سببه وكيفية حدوثه، مذكور بالتفصيل في يشوع10. ولعهد قريب كـان النقـاد يتخذون من هذا الأصحاح سلاحاً قوياً للطعن في صحة كلمة الله على أسـاس خطئه واستحالته عملياً، واليوم أصبح هذا الأصحاح نفسه من أقوى الأدلة على دقة وصحة ما ورد في الكتاب المقدس، كما سيتضح فيما يلي. في عام1890 قام عالم الرياضيات "توتن" بعمليات حسابية دقيقة، حسب فيها أزمنـة الاعتـدال والكسوف والعبور الشمسي من أيامه رجوعاً إلى المنقلب الشتائي في زمن يشوع، فوجد أنه يقع يوم الأربعاء. ثم قام بالحساب عكسياً اعتباراً من يوم الخليقة صعوداً إلى نفس الزمن السابق، فوجد أنه يقع يوم الثلاثاء!! الفرق إذاً هو يوم كامل، فهل هناك من حل لهذه الأحجية سوى هذا اليوم الطويل على عهد يشوع؟ لكـن مشكلة أخرى تقابلنا وهي قول الكتاب « فوقفت الشمس في كبد السماء ولم تعجل بالغروب نحو يوم كامـل » (يش10: 13). لاحظ القول "نحو يوم كامل" وليس يوماً كاملاً؛ فأين الاختلاف؟ يسجل الكتاب المقدس حادثاً آخر أيام الملك حزقيا فيه رجعت الشمس إلى الوراء عشر درجات (أي ما يعادل أربعين دقيقة). فإذا أضفنا هذه المدة إلى مدة توقف الشمس أيـام يشوع التي حسبها عالم الرياضيات توتن بأنها تساوى 23 ساعة و 20 دقيقة، لنتج لنا هذا اليوم الكامل! ثمـة اعتراض آخر أثاره المعترضون وهو قول يشوع « فدامت* الشمس ووقف القمر »، فمعروف أن تعاقب الليل والنهار لا ينتج بسبب حركة الشمس بل دوران الأرض حول محورها أمام الشمس. ومع أن الكتاب المقدس كما أوضحنا في الفصل السابق لا يستخدم التعبيرات الفنية التي لا يفهمها سوى الخاصة، إلا أن هذه الكلمة نفسها ظهر أنها تحمل دقة الكتاب العجيبة. فبفعل الموجات الشمسية الهائلة الذبذبات (400 بليون ذبذبة / ثانية)، التي تقع على سطح الأرض يحدث دوران الأرض حول محورها. فلو قلت هذه الذبذبات لقلت سرعة دوران الأرض، ولو بطلت هذه الذبذبات لتوقفت الأرض. ولهذا نقرأ أيضاً أن القمر وقف!! هذا هو حل اللغز الذي اتفقت عليه ميثولوجيا شعوب متباعدة لم تكن على اتصال بعضها بالآخر. معضلة المعضلات وحل الكتاب لها وكم من معضلات وتساؤلات أخرى يجيب عليها الكتاب المقدس. لكن أهم هذه المشكلات جميعها التي يعطى كتاب الله حلاً جذرياً لها لا تجد نظيراً له على الإطـلاق، هي مشكلة الخطية. فأنت تعرف أنك كثيراً ما تخطئ ضد الله؛ ومع أن الله رحيم غفور لكنه أيضاً بار وقدوس. إذا أُمسِك القاتل متلبساً بجريمته فإنه لا يمكن أن يقف أمام المحكمة ليعلن أنه تاب ولن يعود للقتل مرة أخرى. ولا ينفع أيضاً أن يتعهد أمام المحكمة ببناء ملجأ للأيتام أو أن يعطى كل أمواله للأعمال الخيرية مقابل أن تسامحه المحكمة، فهذه الأمور لا تبرر القاتل ولا تبرر الزاني. فهل نظـن أن عدل الله وبره أقل من عدل الإنسان؟! إنك ستقف يوماً أمام عدالة الله فماذا ستكون حجتك يومئذ؟! وإذا كان الله مستعداً أن يرحم فعلى أي أساس؟ كتاب الله يعطى حلاً للسؤال الخالد « كيف يتبرر الإنسان عند الله ؟» (أى25: 4). إنـه يقدم لك قصة المسيح ابن الله، الذي جاء ليموت وهو البار لأجـل الفجار. والآن كل من يؤمن به، فإن عدالة الله تطالب بتبريره، لأن بديله قد دفع أجرة خطاياه. وبهذا فقد اجتمع الشتيتان في الصليب؛ رحمة الله وحقه (انظـر مز85: 10)، وكلاهما يطالب بتبرير المذنب الذي آمن بالمسيح!! هذا هو مضمون الإعلان العظيم « متبررين مجاناً بنعمته بالفداء الذي بيسوع المسيح الذي قدمه الله كفارة بالإيمان بدمه … ليكون (الله ) باراً ويبرر من هو من الإيمان بيسوع » (رو3: 24-26). أتؤمن بابن الله؟ اقرأ الكتاب المقدس بتواضع باعتباره صوت الله إليك، واعرف منه طريق الخلاص. « اسمعوا واصغوا. لا تتعظموا لأن الرب تكلم » (إر13: 15). يعقِّلُ كلَ من جهل ومنه العلمُ قد نهل لسائلك إذا سأل ويبدي الحلّ والفصلَ وفتحُ كلامه نورٌ وفيه كنوزُ معرفةٍ فيا من تطلب الحلَّ فعدْ للوحي يخبركَ **** ونختم الفصل بعبارتين لاثنين من المشاهير؛ الأولى قالها العالم المشهور ميخائيـل فراداي مكتشف مغناطيسية الكهرباء "لماذا يضل الناس وعندهم هذا الكتـاب الثمـين، الكتاب المقدس ليرشدهم؟!" كما قال الرئيس الأمريكي أبراهـام لنكولن "لقد تأكد لي منذ فترة بعيدة أن الإيمان بالكتاب المقدس كما يعلن هو نفسه أمر أقل صعوبة من عدم الإيمان به" عزيزي: إن من يُصِر على رفض الكتاب المقدس سيكتشف، لكن بعد فوات الأوان، أنه لا يوجد أصعب من عدم الإيمان به!! **** « يا ابني إن قبلت كلامي وخبأت وصاياي عندك ... فحينئذ تفهم مخافة الرب وتجد معرفة الله . لأن الرب يعطى حكمة . من فمه المعرفة والفهم » (أم2: 1-6).[/size] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
معدلات لا يحلها الا كتاب الله المقدس
أعلى