الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
منتدى الصوتيات و المرئيات
الصور المسيحية
معجزة نقل جبل المقطم بمصر
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="Scofield, post: 102261, member: 2285"] [FONT="Comic Sans MS"][SIZE="6"][COLOR="Red"]1 أعتقاد خاطئ تعلق فى ذهن كثير من ابناء الكنيسة طوال حقب متعاقبة .. رواية مخالفة للحقيقة عن كيفية نياحة القديس سمعان الخراز ودفنه ... وبأختصار تذكر هذه الرواية " أن القديس ألقى بنفسه تحت جبل المقطم أو داخله .. ألخ حتى لايكرمه الشعب الحاضر لمعجزة نقل الجبل ... " فهل تتفق تلك الرواية مع الكنيسة ومع ما سلتمه لنا جيلاً بعد جيل ؟!!الواقع أن هذه الرواية تتنافى تماماً مع الكنيسة .. والدليل على ذلك هو : أولاً : وصف مؤرخى المعجزة : أن أول وأهم من أرخ لمعجزة نقل جبل المقطم هو الأنبا ساويرس بن المقفع أسقف الأشمونين .. ذلك الأسقف القديس الذى رافق البابا الأنبا ابرآم فى مجادلته ومناظرته مع موسى اليهودى فى حضور الخليفة المعز لدين الله الفاطمى - كما ذكرنا من قبل - وقد دون سيرة الأنبا ابرآم فى كتاب " تاريخ البطاركة " ... لذا فقد عاصر هذا العالم الجليل المعجزة بكل دقائقها ودونها بكل دقة ووضوح فى كتابته لسيرة البابا الأنبا ابرآم بن زرعة . وعن وصف الأنبا ساويرس للمعجزة ، نقل جميع المؤرخين وكاتبى الميامر والمخطوطات ... ولم يذكر أى منهم أمراً خارجاً عن وصفه ، فهو شاهد عيان ومنه أستقى الجميع معلوماتهم عن المعجزة ... وفى وصفه للمعجزة : 1) لم يذكر القديس الأنبا ساويرس أى شئ على الأطلاق يوافق من قريب أو من بعيد تلك الرواية الغريبة عن ألقاء القديس سمعان الخراز بنفسه تحت الجبل ... 2) فى وصفه للمقابلة الأولى بين البابا الأنبا ابرآم والقديس سمعان ذكر أن القديس سمعان أشترط على البابا ابرآم ألا يعلم أحد بسيرته إلا بعد أنتقاله من هذا العالم ... ووعده البابا بذلك . [ ووقف الرجل - القديس سمعان - ولم يــكن فى الجمع من يعرفـــه إلا البطــرك وحده ] . وفى وصف الأنبا يوساب أسقف فوه فى القرن الثالث عشر الميلادى للمقابلة الأولى للبابا والقديس سمعان قال القديس سمعان للبابا : [ والآن أســألك ألا تبيح بسرى وألا تعلم بى أحد ، وأنا أكون خلفك .. فوقت أن تسجد أسجد معك ، ووقت أن تصلب - ترشم الصليب - أصلب معك من غير أن تعرف أحداً ] . إذاً كيف يُلقى القديس بنفسه أسفل الجبل حتى لايكرمه الناس ، وأصلاً لايعرفه أحد من الناس ، فلايعرف أمره وسره سوى البابا وحده !! ثانياً : وصف المؤرخين لأختفاء القديس سمعان الخراز بعد المعجزة : أشترك كلً من القديس الأنبا ساويرس والأنبا يوساب فى وصف كيفية أختفاء القديس سمعان بعد معجزة نقل الجبل مباشرة ... فالأنبا ساويرس فى كتابه "تاريخ البطاركة" يقول : [ فلما أهتدوا - أى هدأ الناس - ألتفت البطرك يطلب الرجل القديس - سمعان الخراز - فلم يجده ] . والأنبا يوساب فى مخطوطة بدير السريان العامر يقول:[ ثم ألتفت البطريرك يطلب الدباغ - القديس سمعان - فلم يجده ] . ومن سابق الذكر فى الفصل الثالث نعرف أن القديس سـمعان كان خلف البابا الأنبا ابرآم مباشـرة ، فألتفت البابا خلفه فلم يجد القديس سمعان ... فلو كان القديس سمعان قد ألقى بنفسه أسفل الجبل ، لرآه البابا ، ولما دعت الحاجة أن يبحث عليه خلفه ... إذاً فهناك أحتمال من أثنين .. 1) إما أن القديس سمعان رحل فورإتمام المعجزة فى صمت وتواضع شديد مثل سيده الرب يسوع المسيح الذى يذكر عنه الكتاب المقدس قائلاً : " وأما يسوع فإذ علم أنهم مزمعون أن يأتوا ويختطفوه ليجعلوه ملكاً أنصرف أيضاً إلى الجبل وحده " (يو6 : 15) . 2) أو ربما أراد المؤرخون الأشارة إلى نوع من الأختفاء المعجزى مثل تنقلات بعض الآباء القديسين السواح تماماً كما يذكر الكتاب المقدس عن القديس فيلبس الرسول : " خطف روح الرب فيلبس فلم يبصره الخصى أيضاً ... " (أع 8 : 39) . 2) كيفية إكتشاف جسد القديس سمعان الخراز أولاً : تحديد مكان دفن جسد القديس سمعان الخراز : فى مطلع عام 1989م رتبت العناية الألهية ووضعت فى قلب أحد الخدام المهتمين البحث عن رفات القديسين والشهداء المدفونين بمصر القديمة أن يبحث عن مكان دفن القديس سمعان الخراز ... وكان من أروع النتائج التى أرشدته إليها معونة الرب هى : أن القديس العظيم فى الإيمان سمعان الخراز مدفون فى مدافن تسمى الحبش بمصر القديمة ... وكان من أهم المراجع التى أعتمد عليها هذا الخادم فى بحثه : 1) سنكسار يوم 19 أبيب - نياحة القديس الأنبا يؤنس العاشر البابا (85) : [ فى مثل هذا اليوم أيضاً من سنة 1085ش (13 يوليو 1369 م) تنيح البابا يؤنس العاشر .. ودُفِنَ بمصر القديمة بجوار سمعان الخراز ] . 2) وفى كتاب تاريخ البطاركة للأنبا يوساب : سيرة البابا يؤنس العاشر [ وتنيح ودفن بالحبش بجوار قبر الخراز ] . 3) سنكسار يوم 3 بشنس نياحة الأنبا غبريال الرابع البابا (86) : [ وفى مثل هذا اليوم من سنة 1094 ش ( أبريل سنة 1378 م ) تنيح البابا غبريال ... ودُفِنَ بالحبش بجوار الخراز ] . 4) وفى كتاب تاريخ البطاركة للأنبا يوساب : سيرة البابا غبريال الرابع [ وتنيح ودفن بالحبش بجوار الخراز ]فكانت النتيجة الهامة لهذا البحث هى أن : 1) القديس سمعان الخراز مدفون بمصر القديمة . 2) بمدافن تُسمى الحبش موجودة بمصر القديمة . 3) بجوار أثنين من الآباء البطاركـــــة القديســين . بعد ذلك توقف البحث ، فى الفترة من 1989 م إلى 1991 م . ثانياً : ظهور جسد القديس سمعان الخراز : كان عام 1991 م عاماً مباركاً للغاية ... إذ دبرت العناية الألهية البدء فى ترميم كنيسة السيدة العذراء مريم الأثرية ببابليون الدرج بمصر القديمة ، وفى يوم الأحد الموافق 4/8/1991 م ، أثناء الترميم وخلال عمليات الحفر الملاصق للحائط القبلى للكنيسة من الخارج وبالتحديد على عمق ثلاثة أمتار من سطح النادى الملاصق للسور وعمق واحد متر من سطح الكنيسة ، تم العثور على هيكل عظمى لشخص مدفون ملاصق للجدار القبلى للكنيسة من الخارج وعند ظهور هذا الهيكل حلت رهبة إلهية وفرحة روحية على جميع الحاضرين وشعرنا أن الجو ملئ بصفوف روحانية غير منظورة ترفرف على المكان . هذا الهيكل العظمى هو لشخص تنيح فى أواخر الأربعينيات أو أوائل الخمسينيات من عمره .. قصير القامة ، صغير الحجم ، ملامحه رائعة وجميلة جداً ، والعجـــب الاعجازى أن شعر رأسه بقى كما هو سليم لم يتحلل بالرغم من الرطوبة العالية الموجودة بالمكان .. ويدل هذا الشعر على أن صاحب الجسد هو أصلع الرأس غزير الشعر جداً من الخلف إذ يصل شعره إلى أسفل خلف عنقه ... ووجِدَ أيضاً بجوار الحفر من ناحية أخرى بخارج كنيسة القديسين أباكير ويوحنا فى نفس المكان ، جرة من الفخار يزيد عمرها على الألف عام ، علامة على أرتباط هذا الجسد بالقديس سمعان الخراز - كما قالت عنه السيدة العذراء للبابا الأنبا ابرآم قبيل أجراء معجزة نقل الجبل - وهذه الجرة موجودة الآن بالمقصورة الخاصة بالقديس سمعان الخراز بكنيسته بالمقطم بالقاهرة .. وحتى تلك اللحظة .. لم يكن يُعرَف بالتأكيد من هو صاحب هذا الجسد ، أو أنه القديس سمعان الخراز . بقى بعد ذلك خطوة الربط بين مكان الدفن هذا ، ومدافن الحبش ... حتى يتم التأكد من أن هذا الجسد هو للقديس سمعان الخراز ، ولاسيما أن أيقونة الأنبا أبرآم مع القديس سمعان الخراز ، والموجودة بكنيسة القديسة مريم العذراء - المعلقة بمصر القديمة - تؤكد العديد من الملامح الخاص بالقديس سمعان الخراز ، والتى تطابق مطابقة كاملة لملامح هذا الهيكل العظمى المُكتَشَف .. مثل قصر القامة ونوع الشعر وطوله والتوزيع التشريحى للهيكل العظـمى . وفى مقابلة بين صاحب النيافة الحبر الجليل الأنبا / متأوس - الأسقف العام لكنائس مصرالقديمة وقتئذ وأسقف ورئيس دير السريان العامر حالياً - وبين الخادم الذى أجرى البحث السابق الخاص بوجود جسد القديس سمعان الخراز فى مدافن الحبش ، طلب نيافة الأنبا متأوس منه أكمال البحث لتحديد موقع مدافن الحبش حالياً ... فطلب الخادم صلوات القديسين والقديس سمعان الخراز وبركة صلوات نيافة الأنبا متأوس فى أكمال البحث ، وخرج ... بعد هذه المقابلة بساعة واحدة أرسل الرب للخادم مرجعاً هاماً يحدد تماماً موقع مدافن الحبش هذه ، فكانت النتيجة النهائية هى : " مدافن الحبش بمصر القديمة هى ذاتها المنطقة الواقع فيها الحفر بكنيسة السيدة العذراء ببابيلون الدرج ، والتى ظهر فيها رفات أكثر من 13 قديـساً ، من بينهم أبــاء بطاركة ، وأنبوبة بها رأس طفل شهيد ، وجسد القديس سمعان الخراز ، ووقتها كنا نتعجب من دفن البطاركة خارج الكنيسة " . توالت بعد ذلك ظهورات القديس سمعان لكثير من الآباء مؤكداً أن هذا الجسد هو له شخصياً ، وكان الأباء يتعجبون من أنه ينطبق عليه جميع أوصاف القديس الموجود بالأيقونــة الموجودة بكنيسة السيدة العذراء بالمعلقة - السابق الإشارة إليها . هذا ، وقد سُلِمت نسخة من هذا البحث إلى قداسة البابا المعظم الأنبا شنودة الثالث شمل تقريراً كاملاً عن كيفية أكتشاف وتحديد شخصية صاحب هذا الجسد والملابسات والرؤى والظهورات التى صــاحبت ذلك ... قام قداسته - حفظه الرب - بدراسة متأنية للبحث والتقرير ، ثم أعلن قداسته أعتماده وأعتماد أن هذا الجسد هو للقديس سمعان الخراز ناقل جبل المقطم ... وقد أعلن ذلك خلال أجتماع قداسته بالآباء كهنة القاهرة يوم الثلاثاء المبارك الموافق 7 يوليو عام 1992 م وفى حضور صاحب النيافة الأنبا متأوس .. وكان يوماً عظيماً صنعه الرب أبتهج وفرح به السمائيون والأرضيون .. ثم أمر قداسة البابا بتوزيع الجسد ليكون على ثلاثة كنائس فقط هى : 1) كنيسة السيدة العذراء ببـابيلون الدرج . 2) كنيسة السيدة العذراء - المعـــــــــلقة . 3) كنيسة القديس سمعان الخراز بالمقطم . وفى يوم الخميس المبارك الموافق 9 يوليو عام 1992م قام نيافة الحبر الجليل الأنبا متأوس بإيداع جسد القديس سمعان الخراز بأنبوبة ، ووضعها بكنيسة السيدة العذراء ببابيلون الدرج ، مع كتابة الوثيقة الخاصة بذلك - والموجودة حالياً بجوار مقصورة القديس سمعان الخراز بكنيسته بالمقطم بالقاهرة وفى يوم السبت المبارك الموافق 11 يوليو عام 1992م - وفى موكب روحى مهيب تم نقل رفات القديس سمعان الخراز إلى كنيسته بجبل المقطم ... لقد كان يوماً تاريخياً تهــللت فيه السماء وأبتهج فيه المؤمنون فرحاً بقدوم رجل الإيمان ومثال القداسة والعفة .. وللمزيد من التفاصيل أدخلو على الموقع [url]http://www.saman-church.org/Story%20ar.htm[/url] [/COLOR][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
منتدى الصوتيات و المرئيات
الصور المسيحية
معجزة نقل جبل المقطم بمصر
أعلى