((((( معاملة الوالدين: بين الديانة النصرانية و
- بادئ الموضوع أبو كنانة
- تاريخ البدء
- الحالة
خليك في الموضوع البطريق و بلاش النط... اسم على مسمى...
رونالد مكتونتى
New member
- إنضم
- 31 ديسمبر 2007
- المشاركات
- 3
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
رد على: ((((( معاملة الوالدين: بين الديانة النصرانية
الم يكرم المسيح العذارء مريم فى الثلاثين عاما التى قضاة على الارض
اذا كانت المسيحية تعامل الاعداء كاحباء فكيف ستعامل الاهل
ولكن عندما يكون الامر متعلق باللةفلن يتبع احد والدية بلا اللة
الا يوجد اباء وامهات غير متدينن ماذا تفعل تتبعهم ام تتبع اللة هذا موقف المسيح ليس الا
واجعلنى اطلبك ولا اطلب شى سواك يااا اللة
ايعقل ان المسيح منبع الحنان والحب الذى ملا العالم باسرة لايحب اباة وامة ولا يحترمهم ولا يكرمهم
لقد احب الاعداء من صلبة غفرلة .
ارجو عدم التكلم عن قلة المحبة بالمسيحية لان المسيحية دين المحبة والحب اللة محبة
الم يكرم المسيح العذارء مريم فى الثلاثين عاما التى قضاة على الارض
اذا كانت المسيحية تعامل الاعداء كاحباء فكيف ستعامل الاهل
ولكن عندما يكون الامر متعلق باللةفلن يتبع احد والدية بلا اللة
الا يوجد اباء وامهات غير متدينن ماذا تفعل تتبعهم ام تتبع اللة هذا موقف المسيح ليس الا
واجعلنى اطلبك ولا اطلب شى سواك يااا اللة
ايعقل ان المسيح منبع الحنان والحب الذى ملا العالم باسرة لايحب اباة وامة ولا يحترمهم ولا يكرمهم
لقد احب الاعداء من صلبة غفرلة .
ارجو عدم التكلم عن قلة المحبة بالمسيحية لان المسيحية دين المحبة والحب اللة محبة
HABIB YAS03
†يسوع رب عظيم†
رد على: ((((( معاملة الوالدين: بين الديانة النصرانية
انا اسف اذا اجيب ايات من القران ولكن لتوضيح الموضوع للمسلم ما يقصده المسيح
وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ 0 وَإِن جَاهَدَاكَ عَلى أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (سورة لقمان14و15)
هنا القران يقول لا تطيع الوالدين اذا حاولو ان يجعلك تشرك بالله.. هل معنى هذا ان القران يامر بعدم اطاعت الوالدين ؟
المسيح يريد ان يطاع اكثر من اي شخص بالعالم
وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ 0 وَإِن جَاهَدَاكَ عَلى أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (سورة لقمان14و15)
هنا القران يقول لا تطيع الوالدين اذا حاولو ان يجعلك تشرك بالله.. هل معنى هذا ان القران يامر بعدم اطاعت الوالدين ؟
المسيح يريد ان يطاع اكثر من اي شخص بالعالم
رد على: ((((( معاملة الوالدين: بين الديانة النصرانية و
اما هذه فهي بعض الايات التي تدل على ان المسيح امر باكرام الوالدين والطاعة التامة لهم:
اكرم أباك و أمك لكى تطول أيامك على الأرض" .
" الابن الحكيم يقبل تأديب أبيه" ( أم 13:1)
" اسمع لأبيك الذى ولدك و لا تحتقر أمك إذا شاخت " (أم 23:22)
" العين المستهزئة بأبيها و المحتقرة إطاعة أمها تقورها غربان الوادى و تأكلها فراخ النسر "
(أم30:17)
اما بالنسبة لبعض الايات التي عليها اشكال فأليك تفسيرها (وصدقني راح تفهمها اذا قمت الغشاء من عيونك وتلك الغيمة السوداء):
إن كان أحد يأتي إلي ولا يبغض أباه وأمه
وامرأته وأولاده وإخوته، حتى نفسه أيضاً،
فلا يقدر أن يكون تلميذاً
المسيحية الحقيقة هي تسليم كل شيء الى الرب يسوع
ونذكر هنا قول المسيح ما ينفع الانسان لو ربحا كل العالم وخسر نفسة
فا ما الفرق اذا بين الذي ييذل نفسه ويهبها للوطن او لرسالة معينة كالغناء او السياية او او او وبين الذي يهب نفسه للمسيح من الذي له حق الاولوية؟؟!!
الا تقاتلون انتم باسم الله وتفجروا انفسكم لاجله وتنسون ان لكم عائلة واخوة؟؟
ولكن هنا لا يقول لنا المسيح ان نقاتل او نحارب !!
ولا تنسى ايضا قال المسيح ( ان اراد احد ان يأتي ورائي فالينكر نفسه. متى) لا تنسى ان تذكرها بمنتديات دينية اخرى ان كانت مسيحية او اسلامية لتدل على جهلك)
وقال ايضا فماذا يعوزني بعد؟ قال له يسوع : إن أردت أن تكون كاملاً فاذهب وبع أملاكك وأعط الفقراء ، فيكون لك كنز في السماء، وتعال واتبعني، (لكن الشاب الصالح) مضى حزيناً، لأنه كان ذا أموال كثيرةً .
لاتهتموا لحياتكم بما تأكلون ، ولا للجسد بما تلبسون ، الحياة أفضل من الطعام ، والجسد أفضل من اللباس، تأملوا الغربان إنها لا تزرع ولا تحصد ، وليس لها مخدع ولا مخزن ، والله يقوتها ... تأملوا الزنابق كيف تنمو لا تتعب ولا تغزل ... فلا تطلبوا أنتم ما تأكلون وما تشربون ، ولا تقلقوا ... بل اطلبوا ملكوت الله ، وهذه كلها تزاد لكم " ( لوقا 12/22 - 31 ) .
اتمنى ان يكون قد وصل المعنا لان جميع هذه الايات تدعمها ان فهمتها.
اما عن هذه الاية فقد مللنا من شرحها
فإني جئت لأفرق الإنسان ضد أبيه، والابنة ضد أمها،
والكنة ضد حماتها، وأعداء الإنسان أهل بيته
اما هذه فهي بعض الايات التي تدل على ان المسيح امر باكرام الوالدين والطاعة التامة لهم:
اكرم أباك و أمك لكى تطول أيامك على الأرض" .
" الابن الحكيم يقبل تأديب أبيه" ( أم 13:1)
" اسمع لأبيك الذى ولدك و لا تحتقر أمك إذا شاخت " (أم 23:22)
" العين المستهزئة بأبيها و المحتقرة إطاعة أمها تقورها غربان الوادى و تأكلها فراخ النسر "
(أم30:17)
اما بالنسبة لبعض الايات التي عليها اشكال فأليك تفسيرها (وصدقني راح تفهمها اذا قمت الغشاء من عيونك وتلك الغيمة السوداء):
إن كان أحد يأتي إلي ولا يبغض أباه وأمه
وامرأته وأولاده وإخوته، حتى نفسه أيضاً،
فلا يقدر أن يكون تلميذاً
المسيحية الحقيقة هي تسليم كل شيء الى الرب يسوع
ونذكر هنا قول المسيح ما ينفع الانسان لو ربحا كل العالم وخسر نفسة
فا ما الفرق اذا بين الذي ييذل نفسه ويهبها للوطن او لرسالة معينة كالغناء او السياية او او او وبين الذي يهب نفسه للمسيح من الذي له حق الاولوية؟؟!!
الا تقاتلون انتم باسم الله وتفجروا انفسكم لاجله وتنسون ان لكم عائلة واخوة؟؟
ولكن هنا لا يقول لنا المسيح ان نقاتل او نحارب !!
ولا تنسى ايضا قال المسيح ( ان اراد احد ان يأتي ورائي فالينكر نفسه. متى) لا تنسى ان تذكرها بمنتديات دينية اخرى ان كانت مسيحية او اسلامية لتدل على جهلك)
وقال ايضا فماذا يعوزني بعد؟ قال له يسوع : إن أردت أن تكون كاملاً فاذهب وبع أملاكك وأعط الفقراء ، فيكون لك كنز في السماء، وتعال واتبعني، (لكن الشاب الصالح) مضى حزيناً، لأنه كان ذا أموال كثيرةً .
لاتهتموا لحياتكم بما تأكلون ، ولا للجسد بما تلبسون ، الحياة أفضل من الطعام ، والجسد أفضل من اللباس، تأملوا الغربان إنها لا تزرع ولا تحصد ، وليس لها مخدع ولا مخزن ، والله يقوتها ... تأملوا الزنابق كيف تنمو لا تتعب ولا تغزل ... فلا تطلبوا أنتم ما تأكلون وما تشربون ، ولا تقلقوا ... بل اطلبوا ملكوت الله ، وهذه كلها تزاد لكم " ( لوقا 12/22 - 31 ) .
اتمنى ان يكون قد وصل المعنا لان جميع هذه الايات تدعمها ان فهمتها.
اما عن هذه الاية فقد مللنا من شرحها
فإني جئت لأفرق الإنسان ضد أبيه، والابنة ضد أمها،
والكنة ضد حماتها، وأعداء الإنسان أهل بيته
مكرم زكى شنوده
محاور
- إنضم
- 22 أكتوبر 2007
- المشاركات
- 6,131
- مستوى التفاعل
- 494
- النقاط
- 83
رد على: ((((( معاملة الوالدين: بين الديانة النصرانية
+++ السؤال الأصلى كان عن الآية : [ من يأتى إلىَّ ولا يبغض أباه وأمه ... حتى نفسه ، حتى نفسه ، حتى نفسه أيضاً ، لا يقدر أن يكون لى تلميذاً ]
++++++ ومعذرة لتكرار عبارة " حتى نفسه " فإنها توضح المقصود من الآية :- وهو عدم إكرام أى أحد ، حتى نفس الإنسان ، أكثر من طاعة وصية السيد المسيح ، النابعة من محبته محبة مطلقة . فلا نسترضى علاقات القـُربىَ على حساب الحق ، ولا ننصر القريب على حساب الحق ، بل ويؤكد على أن ذلك المبدأ يشمل الإنسان ذاته ، فلا ينتصر لنفسه على حساب الحق ، مثلما يقول المثل الشعبى الأصيل : " أنا أقول الحق ولو على رقبتى " .
++++++ والسؤال الثانى -- عن تفريق الإنسان عن أهل بيته -- يحمل نفس المعنى ، وهو إكرام الله أكثر من الناس ، فلا نتبعهم فى دينهم الخاطئ ، مثلما هو مكتوب : [ ينبغى أن يطاع الله أكثر من الناس ]
++++++++ مع التنويه إلى أننا --عندما نختلف مع أى أحد -- لا نسيخدم وسائلاً شريرة ولاعنيفة ، بل يجب أن يكون الهدف مقدساً ، والوسيلة ، كذلك ، مقدسة . فالمسيحية ترفض مبدأ : " الغاية تبرر الوسيلة " , وترفض مبدأ : " تحليل الشر فى بعض الأحوال " ، بل نلتزم بالخير ولو على حساب مصلحتنا ، مثلما سبق وأوضحنا فى شرح الآية السابقة .
+++ السؤال الأصلى كان عن الآية : [ من يأتى إلىَّ ولا يبغض أباه وأمه ... حتى نفسه ، حتى نفسه ، حتى نفسه أيضاً ، لا يقدر أن يكون لى تلميذاً ]
++++++ ومعذرة لتكرار عبارة " حتى نفسه " فإنها توضح المقصود من الآية :- وهو عدم إكرام أى أحد ، حتى نفس الإنسان ، أكثر من طاعة وصية السيد المسيح ، النابعة من محبته محبة مطلقة . فلا نسترضى علاقات القـُربىَ على حساب الحق ، ولا ننصر القريب على حساب الحق ، بل ويؤكد على أن ذلك المبدأ يشمل الإنسان ذاته ، فلا ينتصر لنفسه على حساب الحق ، مثلما يقول المثل الشعبى الأصيل : " أنا أقول الحق ولو على رقبتى " .
++++++ والسؤال الثانى -- عن تفريق الإنسان عن أهل بيته -- يحمل نفس المعنى ، وهو إكرام الله أكثر من الناس ، فلا نتبعهم فى دينهم الخاطئ ، مثلما هو مكتوب : [ ينبغى أن يطاع الله أكثر من الناس ]
++++++++ مع التنويه إلى أننا --عندما نختلف مع أى أحد -- لا نسيخدم وسائلاً شريرة ولاعنيفة ، بل يجب أن يكون الهدف مقدساً ، والوسيلة ، كذلك ، مقدسة . فالمسيحية ترفض مبدأ : " الغاية تبرر الوسيلة " , وترفض مبدأ : " تحليل الشر فى بعض الأحوال " ، بل نلتزم بالخير ولو على حساب مصلحتنا ، مثلما سبق وأوضحنا فى شرح الآية السابقة .
رد على: ((((( معاملة الوالدين: بين الديانة النصرانية
فعلا عدم التكلم عن دين المسيحية لان الدين السيحية هو دين المحبة
وان السيد المسيح
قد كانت احدى وصاياه العشر اكرم اباك وامك
فكيف ايها المسلمون تنكرون هذا
وكيف تنكرون ان لايوجد محبة عند السيد المسيح
حيث انه وهو على الصليب طلب من الرب ان يغفر لهم لانهم لا يعلمون ما يفعلون
فكيف تنكرون ذلك
وايضا شفى الاعمى اما محمد قد احتقر الاعمى وانا لا اريد الخروج عن الموضوع
فكيف للسيد المسيح
فعلا عدم التكلم عن دين المسيحية لان الدين السيحية هو دين المحبة
وان السيد المسيح
قد كانت احدى وصاياه العشر اكرم اباك وامك
فكيف ايها المسلمون تنكرون هذا
وكيف تنكرون ان لايوجد محبة عند السيد المسيح
حيث انه وهو على الصليب طلب من الرب ان يغفر لهم لانهم لا يعلمون ما يفعلون
فكيف تنكرون ذلك
وايضا شفى الاعمى اما محمد قد احتقر الاعمى وانا لا اريد الخروج عن الموضوع
فكيف للسيد المسيح
مكرم زكى شنوده
محاور
- إنضم
- 22 أكتوبر 2007
- المشاركات
- 6,131
- مستوى التفاعل
- 494
- النقاط
- 83
رد على: ((((( معاملة الوالدين: بين الديانة النصرانية و
+++ إسمحوا لى بنقطة صغيرة ، وهى أن المكرَّس للعمل الإلهى ، يكون مثل المتجند لله . فيصبح الشعب جميعاً -- بالنسبة له -- على قدم المساواة ، فلا يختص الأهل بأى تميزات :
+++ ولأن السيد المسيح عالم بنفسه ، منذ طفولته ، ففى سن الطفولة ، عنما بحثت عنه السيدة العذراء والقديس يوسف ، فوجداه يحاجج العلماء فى الهيكل ، فإنه قال :- [ ينبغى أن أكون فيما لأبى ] ، أى أنه مخصص ومكرَّس لهذا العمل . ++ ومع ذلك ، فإن الإنجيل إهتم بتوضيح أنه : [ كان خاضعاً لهما ] ، أى أنه يجمع بين الأمرين : عدم إهمال الحقوق الواجبة ، بجانب تكريسه للعمل العام .
+++ ونفس الأمر نجده فى الآباء الكهنة والرهبان ، كمكرسين للعمل الإلهى .
++ فالكاهن ، تشترط الكنيسة -- قبل شرطنته ، أى وضع اليد عليه -- أن توافق زوجته ، على هذا الوضع الجديد الصعب ، إذ ستصبح الخدمة هى الأولوية المطلقة له ، وعلى زوجته أن تعينه فى تلك المأمورية الصعبة ، بكامل رضاها ، فطلبات الخدمة قبل طلباتها .
+++ وأما الراهب ، فيشترطون عليه موافقة أهله أولاً ، لأنه لن يصبح -- فيما بعد -- ملكاً لهم ، بل لخدمة الله .
+++ إسمحوا لى بنقطة صغيرة ، وهى أن المكرَّس للعمل الإلهى ، يكون مثل المتجند لله . فيصبح الشعب جميعاً -- بالنسبة له -- على قدم المساواة ، فلا يختص الأهل بأى تميزات :
+++ ولأن السيد المسيح عالم بنفسه ، منذ طفولته ، ففى سن الطفولة ، عنما بحثت عنه السيدة العذراء والقديس يوسف ، فوجداه يحاجج العلماء فى الهيكل ، فإنه قال :- [ ينبغى أن أكون فيما لأبى ] ، أى أنه مخصص ومكرَّس لهذا العمل . ++ ومع ذلك ، فإن الإنجيل إهتم بتوضيح أنه : [ كان خاضعاً لهما ] ، أى أنه يجمع بين الأمرين : عدم إهمال الحقوق الواجبة ، بجانب تكريسه للعمل العام .
+++ ونفس الأمر نجده فى الآباء الكهنة والرهبان ، كمكرسين للعمل الإلهى .
++ فالكاهن ، تشترط الكنيسة -- قبل شرطنته ، أى وضع اليد عليه -- أن توافق زوجته ، على هذا الوضع الجديد الصعب ، إذ ستصبح الخدمة هى الأولوية المطلقة له ، وعلى زوجته أن تعينه فى تلك المأمورية الصعبة ، بكامل رضاها ، فطلبات الخدمة قبل طلباتها .
+++ وأما الراهب ، فيشترطون عليه موافقة أهله أولاً ، لأنه لن يصبح -- فيما بعد -- ملكاً لهم ، بل لخدمة الله .
رد على: ((((( معاملة الوالدين: بين الديانة النصرانية
في انجيل البشير متىالاصحاح 5 :43 قال المسيح سمعتم انه قيل تحب قريبك وتبغض عدوك اما انا فاقول لكم احبو اعدائكم باركو لاعنيكم احسنو الى مبغضيكم صلوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم لكي تكونو ابناء ابيكم الذي في السموات ..... اذا كان المسيح يوصينا بالاشرار والخطاه فكم ستكون توصيته بالوالدين و محبة الوالدين التي هيه الوصيه الرابعه التي لقنها رب الكون لنبيه موسى على جبل سيناء
في انجيل البشير متىالاصحاح 5 :43 قال المسيح سمعتم انه قيل تحب قريبك وتبغض عدوك اما انا فاقول لكم احبو اعدائكم باركو لاعنيكم احسنو الى مبغضيكم صلوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم لكي تكونو ابناء ابيكم الذي في السموات ..... اذا كان المسيح يوصينا بالاشرار والخطاه فكم ستكون توصيته بالوالدين و محبة الوالدين التي هيه الوصيه الرابعه التي لقنها رب الكون لنبيه موسى على جبل سيناء
المسلم العربي
New member
- إنضم
- 3 أبريل 2008
- المشاركات
- 3
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
رد على: ((((( معاملة الوالدين: بين الديانة النصرانية
شكرا لابو كنانة و تعقيبا على نيومان القائل بان المسلمين يضطهدون من يؤمن بالمسيح
ان المسلمين يؤمنون بالمسيح كرسول
شكرا لابو كنانة و تعقيبا على نيومان القائل بان المسلمين يضطهدون من يؤمن بالمسيح
ان المسلمين يؤمنون بالمسيح كرسول
رد على: ((((( معاملة الوالدين: بين الديانة النصرانية
القسم هذة الايام اضحى مكانا للمشاركات الغير حوارية اما سلامات او تشكرات او طلبات
هذا القسم مخصص للحوار في المسيحيات فقط لا غير
وهذا تنبية للاعضاء الجدد
يغلق مؤقتا
القسم هذة الايام اضحى مكانا للمشاركات الغير حوارية اما سلامات او تشكرات او طلبات
هذا القسم مخصص للحوار في المسيحيات فقط لا غير
وهذا تنبية للاعضاء الجدد
يغلق مؤقتا
- الحالة