تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="سمعان الاخميمى, post: 3203269, member: 77481"] [COLOR=Black][B][FONT=Arial][SIZE=5] [FONT=&quot]لا لن نقول نعم فالله لا يولد فى الزمان فهو سابق لكل زمان بل ذاته موجد الأزمنه والأوقات وخالق البشر أجمعين .[/SIZE][/FONT][SIZE=5] [FONT=&quot]وبالتالى فلاخلاف بين إيماننا والإيمان الإسلامى بأن الله أزلى فهى نقطة مشتركة لايمكن لعاقل أن يدعى عكسه[/FONT][FONT=&quot]ا.[/FONT] [FONT=&quot]أيضا لايوجد مسيحى يقول أن الناسوت هو الله لم ولن تحدث .[/FONT] [FONT=&quot]لايوجد أيضا مسيحى واحد يقول أن الله يموت. [/FONT][/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [SIZE=5][COLOR=Black][/COLOR][/SIZE][SIZE=5] [B][COLOR=black][FONT=&quot]الإبن المقصود هو الله المتجسد من مريم العذرء فشخص المتجسد أكبر دليل عن كينونته وعن مصدره[/FONT][/COLOR][/B][/SIZE] [SIZE=5][B][COLOR=black][FONT=&quot] [/FONT][/COLOR][/B] [B][COLOR=black][FONT=&quot]ويقول القمص تادرس يعقوب ملطى فى تفسيره معلقا عن شخص المولود[/FONT][/COLOR][/B][/SIZE] [SIZE=5] [B][COLOR=black][FONT=&quot]"[COLOR=Green]لأنه يولد وُلد وتُعطى ابنًا"، أي يتأنس فيصير ابن الله ابن الإنسان، ويُحسب ولدًا، يحمل طبيعتنا الناسوتية حقيقة في كمال صورتها بغير انفصال عن لاهوته ودون امتزاج أو خلط أو تغير. يُشاركنا حياتنا البشرية ماعدا الخطية ويبقى كما هو "ابن الله"... يقول الرسول: "فإذ قد تشارك الأولاد في اللحم والدم اشترك هو أيضًا كذلك فيهما لكي يُبيد بالموت ذاك الذي له سلطان الموت أي إبليس" (عب 3: 14). [/COLOR][COLOR=Green]v صار إنسانًا في جسد خلاصنا، لكي يكون لديه ما يُقدمه عنا خلاصًا لجميعنا. البابا أثناسيوس الرسولي v من هو هذا الذي يُريدنا أن نشاركه في لحمه ودمه؟ إنه بالتأكيد ابن الله! كيف صار شريكًا لنا إلاَّ باللحم؟ وكيف كسر قيود الموت إلاَّ بموته الجسدي؟ فإن احتمال المسيح للموت أمات الموت. القديس أمبروسيوس[/COLOR] [/FONT][/COLOR][/B][/SIZE] [/QUOTE]

التحقق