الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
كتابات
مسـافر عبـر الزمـن
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="خادم البتول, post: 3742512, member: 113971"] [COLOR="Black"][FONT="Arial"][SIZE="5"][COLOR=Black][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Black][FONT=Arial][SIZE=5][INDENT][SIZE=5] حبيبي طارق: أنا ممنون ـ بل في غاية الامتنان ـ لمحبتك هذه التي شعرت وأشعر بها دائما. أي عطاء وأي هدية يمكن أن أحصل عليها حقا أعظم من هذه المحبة؟ الشكر بالأحرى لأجلك أخي الحبيب، من كل قلبي، على كل كلماتك ومشاعرك وتقديرك الذي لا أستحق وأتمنى أن أكون أهلا له في يوم من الأيام. [/SIZE][SIZE=5] هاهاها لا يا صديقي أبدا.. ألقيت منذ زمن بعيد بكل "الألوان الغامقة" من النافذة فأرحت واسترحت. [/SIZE][SIZE=5][IMG]http://www.arabchurch.com/forums/images/icons/icon10.gif[/IMG] ولا لم "[B]يهجر[/B]" أحد المنتدى حقا: أعتقد أنها كلمة قوية ودرامية أكثر مما ينبغي. أفضّل أن أراها هنا ببساطة[B] كشجرة، وبينما بعض العصافير يذهب بعضها الآخر يجيء، والكل دائما يغرد ويصدح، وهكذا الحياة! [/B]ثم مَن يدري: ربما تعود يوما بعض العصافير التي كانت هنا ولو صدفة، أو عبورا ـ مثلي ـ وهي في طريقها إلى كوكب أو ربما مجرة أخرى! مَن يدري: ربما ـ عادوا أو لم يعودوا ـ تأتي على هذه الشجرة "مواسم" تورق فيها وتزهر ويبلغ التغريد والشدو حدا لم يبلغه من قبل! (بل مَن يدري: ربما هذا هو عمر هذه الشجرة وأوانها! الأشجار تموت واقفة، لكنها بكل حال ـ ككل شيء ـ أيضا تموت في النهاية). لذلك فلنتجاوز الماضي أخي الحبيب ـ كما أشرت برسالتي السابقة ـ أو على الأقل لتكن ذكرى الحب والأحباب مصباحا يضيء بحياتنا، ولكن [B]لنعش [/B]فعليا بالحاضر، هنا والآن، لأن "[B]الحياة[/B]" الحقيقية ليست بعقولنا وذكرياتنا بل هي [B]الخبرة المباشرة[/B] بالحاضر هنا والآن. ليس لنا فعليا سوى هذا الحاضر لنعيش ونكتشف، فلنسامح إذا أنفسنا ونسامح ماضينا بكل ما فيه ومن فيه ولنأت إلى الحاضر لنعيش حقا. فقط عندئذ سوف ندرك ما قد يكون بهذا الحاضر ـ الآن بهذه اللحظة ـ من محبة ومن بهاء ومن جمال يضاهي أو ربما يزيد على كل ما نحفظ بأرشيف الذكريات! أشكرك أخي الحبيب مرة أخرى من كل قلبي وأشكر [B]بايبل وحبو [/B]اللذين أعادا إلينا هذه الذكريات الجميلة، مع عاطر تحياتي ومحبتي. :16_4_10: [/SIZE][CENTER][SIZE=5]* * *[/SIZE] [/CENTER] [/INDENT][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
كتابات
مسـافر عبـر الزمـن
أعلى