تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="NEW_MAN, post: 1693361, member: 990"] [size=4]مفتاح فهم هذا النص هو ان نعرف اولا ان الرب يسوع يتكلم كلاما روحيا وليس حرفيا .[/size] [size=4][/size] [size=4]ومفتاح الفهم هو معرفة الى ماذا يرمز الكلام روحيا ( المائدة والملكوت ) [/size] [size=4][/size] [size=4][color=red][b]المائدة :[/b][/color] المسلم يفهمها مباشرة عن الطعام ، ولكن التعبير نفسه يشير الى شيء او اشياء غير ذلك .[/size] [size=4][/size] [size=4]فنقرأ في مثل الرب يسوع عن ( مائدة الصيارفة ) ( لوقا 19: 22) والمقصود بها النظام المصرفي الذي للصيارفة والمرابين . [/size] [size=4][/size] [size=4]ونقرأ ايضا عن ( مائدة الرب مقابل مائدة الشيطان ) ( 1 كورنثوس10) [/size] [size=4]في اشارة الى ممارسة الاخوة المسيحيين في الايمان المشترك بما عمله المخلص الفادي بتقديم نفسه كذبيحة على الصليب ، مقابل الاشتراك مع الوثنيين في ايمانهم وذبائحهم .[/size] [size=4][/size] [size=4](اقول كما للحكماء.احكموا انتم في ما اقول.16 كاس البركة التي نباركها أليست هي شركة دم المسيح.الخبز الذي نكسره أليس هو شركة جسد المسيح. 17 فاننا نحن الكثيرين خبز واحد جسد واحد لاننا جميعنا نشترك في الخبز الواحد. 18 انظروا اسرائيل حسب الجسد.أليس الذين يأكلون الذبائح هم شركاء المذبح. 19 فماذا اقول.أان الوثن شيء او ان ما ذبح للوثن شيء. 20 بل ان ما يذبحه الامم فانما يذبحونه للشياطين لا للّه.فلست اريد ان تكونوا انتم شركاء الشياطين. 21 لا تقدرون ان تشربوا كاس الرب وكاس شياطين.لا تقدرون ان تشتركوا في [color=red]مائدة الرب[/color] وفي مائدة شياطين. 22 ام نغير الرب.ألعلنا اقوى منه )[/size] [size=4][size=5][size=4](1 كورنثوس 10: 15 - 22)[/size][/size][/size] [size=4][/size] [size=4][/size] [size=4]بل ان العهد القديم ايضا كان يسمي مذبح الهيكل التي تقدم عليه الذبائح المرفوعة لله ( مائدة الرب ) ( ملاخي 1: 7 و 12) [/size] [size=4]([size=5][size=4]تقربون خبزا نجسا على مذبحي.وتقولون بم نجّسناك.بقولكم ان مائدة الرب محتقرة.)[/size] [/size][/size][size=4][/size] [size=4][/size] [size=4][/size] [size=4][color=red][b]الملكوت : [/b][/color][/size][size=4][size=5][size=4]كان السيد المسيح يتكلم عن ملكوت الله ، والذي يعني ان يكون الله هو الملك والسيد على حياة المؤمنين ، وهو يبدأ من لحظة الايمان ولا ينتهي بالوصول الى ملكوت السموات .[/size][/size][/size] [size=4][/size] [size=4]يقول السيد المسيح :[/size] [size=4](ولكن ان كنت انا بروح الله اخرج الشياطين فقد اقبل عليكم ملكوت الله.) (متى 12: 28) و (لوقا 11: 20) [/size] [size=4][/size] [size=4]كما اننا نفهم ان انتقالنا الى (ملكوت ابن الله) قد تم بالفعل بالايمان [/size] [size=4](شاكرين الآب الذي اهّلنا لشركة ميراث القديسين في النور13 الذي انقذنا من سلطان الظلمة ونقلنا الى [color=red]ملكوت ابن محبته[/color])[/size] [size=4][size=5][size=4](كولوسي 1: 12 - 13)[/size] [/size] ولهذا فليس هناك اي تناقض بين قول المسيح وبين قول الوحي (17 لان ليس ملكوت الله اكلا وشربا. بل هو بر وسلام وفرح في الروح القدس.) [size=5][size=4](روميه 14: 16)[/size] [/size][/size][size=4][size=5][size=4][/size][/size][/size] [size=4][/size] [size=4][size=5][size=4][/size][/size][/size] [size=4][size=5][size=4]اذا استطيع ان افهم ان كلام الرب يسوع للتلاميذ كان يقصد به فيما يقصد هو الاشتراك في ( مائدة الرب ) في ( ملكوت الابن) وهذا الامر تحقق بالفعل وسجله سفر اعمال الرسل .[/size][/size][/size] [size=4][/size] [size=4][size=5][size=4][/size][/size][/size] [size=4][size=5][size=4][/size] [/size][/size] [/QUOTE]

التحقق