الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
مريم المجدلية هل هي الكأس المقدسة؟ وهل كانت زوجة للمسيح؟ رداً على كتاب شفرة دافنشي القمص عبد المسيح بسيط أبو الخير
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="Molka Molkan, post: 2483576, member: 79186"] [b]رد: مريم المجدلية هل هي الكأس المقدسة؟ وهل كانت زوجة للمسيح؟ رداً على كتاب شفرة دافنشي القمص عبد المسيح بسيط أبو الخير[/b] [CENTER][CENTER][B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][COLOR=red][FONT=Simplified Arabic]الفصل التاسع[/FONT][/COLOR][COLOR=red][/COLOR][/SIZE][/FONT][/B][/CENTER][/CENTER] [CENTER][CENTER][B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][COLOR=red][FONT=Simplified Arabic]الكتب الأبوكريفية ولاهوت المسيح[/FONT][/COLOR][COLOR=red][/COLOR][/SIZE][/FONT][/B][/CENTER][/CENTER] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic] [/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic]بينا في الفصل السابق، كيف أن نقاد المسيحية يزعمون، دون قراءة كتب الأبوكريفا، أنها تتحدث عن المسيح، فقط كنبي عظيم وإنسان فان، فهل ما يزعمونه صحيحاً، أم أنه مجرد كلام مبني على افتراض سابق، وفقا للهوى والعقيدة التي يؤمن بها كل منهم؟ [/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic] وفيما يلي نقدم فقرات من هذه الكتب الأبوكريفية نؤكد من خلالها ما سبق أن أكدناه في الفصل السابق، من أن كُتّاب هذه الكتب الأبوكريفية الغنوسية، كانوا يؤمنون بلاهوت المسيح بصورة مطلقة لا جدال فيها، وأن كان بصورة أسطورية تختلف عن مسيح المسيحية الحقيقي. فهذه الكتب كتبها زعماء وأفراد هذه الهرطقة وأعطوها أسماء رسل المسيح، وأسماء مستخدميها كإنجيل المصريين، وأسماء زعماء الغنوسية، كإنجيل مركيون. وبرغم أن هذه الكتب تحمل شهادة قوية للاهوت المسيح وصلبه وقيامته ألا أنها تمتلئ بالأفكار الهرطوقية الخيالية والأسطورية. فهي مزيج بين الفكر المسيحي واليهودي والوثني.[/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](1) إنجيل المصريين اليوناني:[/FONT][FONT=Simplified Arabic] ويرجع إلى القرن الثاني(1)، وكان أول من أشار إليه هو القديس أكليمندس الإسكندري(2)من القرن الثاني. وجاء فيه: " لأنه (يسوع) يقول: ليس كل من يقول لي، يا رب يا رب يخلص، بل الذي يفعل البر "(3). وقال القديس أبيفانيوس عن أصحاب هرطقة سابيليوس(4)أن " كل خطأهم وقوته هو أنهم يأخذون (يستخرجون) عقائدهم من بعض الأبوكريفا، خاصة المسمي إنجيل المصريين، كما يسميه البعض، لأنه مكتوب فيه مثل هذه الأشياء الناقصة كأنها جاءت سرا من المخلص، كالتي كشفها للتلاميذ أن الأب والابن والروح القدس واحد ونفس الشخص والأقنوم(5).[/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](2) إنجيل المصريين القبطي: [/FONT][FONT=Simplified Arabic]ويختلف عن اليوناني وقد اكتشف في نجع حمادي سنة 1945م. ويقول عن المسيح " القوة التي لا تقهر هي المسيح العظيم ". ويختم بالقول: " يسوع المسيح ابن الله "(6).[/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](3) إنجيل بطرس: [/FONT][FONT=Simplified Arabic]ويرجع إلى القرن الثاني وقد وجدت نسخته في أخميم في شتاء 1886-1887م، وهو الآن في متحف القاهرة. وفيه يوصف المسيح بالرب وابن الله " فلنسوق الآن ابن الله فقد أعطينا سلطاناً عليه000 فلنكرم ابن الله بمثل هذه الكرامة ". [/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic] " وفى الليلة التي بزغ فيها يوم الرب، بينما كان الحراس يحرسون حراساتهم، اثنين في كل ساعة، رن صوت عال في السماء ورأوا السموات مفتوحة ونزل منها رجلان في بهاء عظيم ونزلا مباشرة إلى القبر. وبدء الحجر الموضوع أمام القبر يتدحرج من ذاته إلى جانب القبر، وفتح القبر، ودخل الشابان. وعندما رأى الجنود ذلك أيقظوا قائد المائة والشيوخ لأنهم كانوا أيضا هناك للمساعدة في الحراسة. وبينما كانوا يسترجعون ما حدث رأوا ثانية ثلاثة رجال خارجين من القبر 000 والصليب يتبعهم 000 وسمعوا صوتا خارجا من السماء يصيح: أنت بشرت الراقدين "(7). [/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](4) إنجيل الحقيقة: [/FONT][FONT=Simplified Arabic]ويرجع للقرن الثاني، وقد اكتشف في نجع حمادي سنة 1945، جاء فيه عن لاهوت المسيح: " إنجيل الحقيقة بهجة لأولئك الذين قبلوا من أبي الحقيقة هبة، معرفته خلال قوة الكلمة (المسيح) الذي جاء من البليروما (ملء اللاهوت - (أنظر كو2:9)، الواحد الذي في فكر الآب وعقله، الذي هو الواحد المخاطب بالمخلص الذي أتم العمل وقام بفداء أولئك الذين كانوا يجهلون الآب "(8).[/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](5) حكمة يسوع المسيح:[/FONT][FONT=Simplified Arabic] وترجع أقدم مخطوطاته إلى القرن الثالث أو بداية الرابع(9)ويبدأ هكذا: " بعد أن قام (يسوع) من الأموات تبعه تلاميذه الاثنا عشر وسبعة نساء اللواتي تبعنه كتلميذات، عندما جاءوا إلى الجليل 000 وهناك ظهر لهم المخلص، ليس في شكله الأصلي ولكن في الروح غير المرئي، كان ظهور ملاك عظيم من نور. أما شكله فلا أستطيع وصفه 000 وقال سلام لكم، سلامي أنا أعطيكم "(10).[/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](6) حوار المخلص: وجدت هذه الوثيقة في اللغة القبطية الصعيدية فقط في مكتبة نجع حمادي 1945. وجاء فيها سؤال التلاميذ للمسيح، هكذا: " يا رب قبل أن تظهر هنا (علي الأرض) من كان هناك (في السماء) ليعطيك المجد؟ لأنه فيك (خلالك) كل الأمجاد، ومن كان هناك ليباركك حيث منك تأتي كل البركة؟ "(11).[/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic] وجاء فيه هذه الطلبه: " استمع إلينا أيها الآب البار كما استمعت لابنك الوحيد وأخذته إليك "(12).[/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](7) إنجيل فيليب[/FONT][FONT=Simplified Arabic]: ويرجع إلى القرن الثاني وقد وجدت له مخطوطة ترجع إلى القرن الثالث ضمن مجموعة نجع حمادي مترجمة إلى القبطية الصعيدية. وجاء فيه قول منسوب للرب يسوع المسيح علي الصليب: " الهي الهي لماذا يا رب تركتني؟ قال هذه الكلمات علي الصليب، لأنه انقسم هناك 000 قام الرب من الموت "(13). [/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](8) إنجيل توما (مجموعة أقوال منسوبة للرب يسوع المسيح)(14): ويرجع إلى القرن الثاني وقد ذكره كل من القديس هيبوليتوس (230م) والعلامة أوريجانوس (233م)، وقد اكتشفت نصوصه كاملة ضمن مجموعة نجع حمادي. [/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Wingdings 2]?[/FONT][FONT=Simplified Arabic] [/FONT][FONT=Simplified Arabic]جاء في القول: 28 ([/FONT]Logia 28[FONT=Simplified Arabic]) " أنا وقفت في وسط العالم وظهرت لهم في الجسد ووجدتهم كلهم سكارى ولم أجد بينهم أحداً عطشان. وكانت نفسي حزينة علي بني البشر لأنهم عميان في قلوبهم لا يبصرن "(15).[/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Wingdings 2]?[/FONT][FONT=Simplified Arabic] [/FONT][FONT=Simplified Arabic]وجاء القول:77 " قال يسوع أنا هو النور. أنا هو الكل. الكل جاء مني والكل يعود إلى. أشطر الخشب: أنا هناك. ارفع الحجر وستجدني هناك "(16).[/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](9) أبوكريفا يوحنا[/FONT][FONT=Simplified Arabic]: ويرجع إلى القرن الثاني(17)، وهو عبارة عن مجموعة أقوال جاء فيه أن أحد الفريسيين شكك يوحنا بن زبدي في حقيقة الرب يسوع المسيح، فمضي يوحنا حزينا إلى مكان منعزل في الجبل تدور في ذهنه أسئلة عديدة فرأي المسيح نازلا من السماء " وبدت الخليفة كلها في نور، ليس أرضيا، وبدأ العالم يضطرب كله " وقال له: يوحنا لماذا أنت في شك؟ " أنا هو الذي معك دائما. أنا هو الآب، أنا هو الأم، أنا هو الابن، أنا هو الموجود الأبدي، غير الدنس "(18).[/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](10) أبوكريفا يعقوب[/FONT][FONT=Simplified Arabic]: وجد هذا العمل الأبوكريفي في نجع حمادي 1945 وقد جاء به: " سأحضر إلى المكان الذي منه جئت 000 استمعوا إلى التسابيح التي تنتظرني في السموات لأني اليوم سآخذ مكاني علي يمين الآب 000 مباركين أولئك الذين ينادون بالابن قبل نزوله "(19).[/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](11) الإنجيل بحسب مريم المجدلية: [/FONT][FONT=Simplified Arabic]ويرجع إلى القرن الثالث وتوجد له ترجمة إلى القبطية ترجع للقرن الخامس، ويوجد ضمن مجموعة جون رايلانذ بمنشستر. وقد جاء فيه: " ولما قال الواحد المبارك (يسوع) هذا حياهم كلهم قائلا: سلام لكم، أقبلوا سلامي. اعلموا إذا أنه لن يضلكم أحد بالقول " انظروا هنا " أو " انظروا هناك " لأن ابن الإنسان داخلكم. اتبعوه. الذين يبحثون عنه سيجدونه "(20).[/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic] أنظر ترجمته الكاملة في الفصل الخاص بمريم المجدلية.[/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](12) حديث بعد القيامة (أو رسوله للرسل)[/FONT][FONT=Simplified Arabic]: [/FONT]Epistula Apostolorum[FONT=Simplified Arabic] [/FONT][FONT=Simplified Arabic]ويرجع هذا العمل إلى القرن الثاني(21)(وقت المعركة بين المسيحية والغنوسية). جاء فيه ما يسمي بتعليم التلاميذ الاثني عشر فيما يختص بربنا يسوع المسيح: " نحن نعرف هذا، أن ربنا ومخلصنا يسوع المسيح اله. ابن الله الذي أرسل من الله، حاكم العالم كله 000 رب الأرباب وملك الملوك وحاكم الحكام. السماوي الذي هو فوق الشاروبيم والسرافيم ويجلس عن يمين عرش الأب "(22).[/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](13) كتاب إيمان الحكمة: [/FONT]The Pistis Sophia[FONT=Simplified Arabic]وير[/FONT][FONT=Simplified Arabic]جع للقرن الثالث(23). يبدأ الكتاب الأول منه بالحديث عن قيامة السيد المسيح من الموت " بعد أن قام يسوع من الموت ". ويتحدث في الثاني عن صعود السيد المسيح إلى السموات ويروي أفراح السماء بصعوده إليها واضطراب كل قوات السماء. ثم يتحدث عن ظهوره لتلاميذه " ثم انفتحت السموات 000 ورأوا يسوع وقد نزل وبهاؤه (أشرافه) ساطع جدا وكان نوره لا يقاس 000 ولم يستطع البشر في العالم أن يصفوا النور الذي كان عليه "، ثم يروي خوف التلاميذ واضطرابهم لرهبة هذا المنظر " ولما رأي يسوع، الرحيم والحنان أن التلاميذ في غاية الاضطراب.قال لهم: تهللوا أنا هو لا تخافوا 000 ثم سحب بهاء نوره، عندئذ تشجع التلاميذ ووقفوا أمام يسوع وخروا معا وسجدوا له بفرح وابتهاج عظيم "(24).[/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](14) اللوجوس العظيم:[/FONT]The Tow Books of Jeu[FONT=Simplified Arabic]: [/FONT][FONT=Simplified Arabic]أو كتاب " اللوجوس العظيم بحسب السر " ويرجع للنصف الأول من القرن الثالث(25). وقد جاء فيه هذا الحديث: أجاب الرسل بصوت واحد 000 قائلين: يا رب يسوع أنت الحي الذي أنتشر خلاصه علي الذين وجدوا حكمته وهيئته التي يضيء بها - أيها النور الذي في النور الذي يضيء قلوبنا حتى نأخذ نور الحياة - أيها الكلمة (اللوجوس) الحقيقي الذي بالمعرفة تعلمنا 000 أجاب يسوع الحي وقال مبارك الرجل الذي يعرف هذا "(26). [/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](16) إنجيل برثلماوس:[/FONT][FONT=Simplified Arabic] ويسمي في النص القبطي " كتاب قيامة يسوع المسيح بحسب برثلماوس الرسول ". جاء فيه هذه الصلاة " وسقط برثلماوس علي وجهه ونثر تراب علي رأسه ثم بدأ " أيها الرب يسوع المسيح، الاسم المجيد والعظيم. كل طبقات الملائكة تسبحك. وأنا أيضا، الغير مستحق أن أسبحك يا رب بشفتي. استمع إلى أنا خادمك استمع إلى أيها الرب يسوع المسيح، وارحم الخطاة "(27).[/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](17) إنجيل ماني " الإنجيل المتوافق "[/FONT][FONT=Simplified Arabic]: استخدم ماني الهرطوقي " المبتدع(28) الأناجيل الأربعة الصحيحة إلى جانب دياتسرون تاتيان(29) والأناجيل الأبوكريفية مثل إنجيل فيليب وكتاب طفولة الرب وجمعها في مجلد واحد، متوافق، شبيه بدياتسرون تاتيان، وهذه فقرة منه عن محاكمة السيد المسيح: " بالحقيقة هو ابن الله. وأجاب بيلاطس هكذا، أنا بريء من دم ابن الله 000 "(30). [/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](18) إنجيل ماني " الإنجيل الحي ":[/FONT][FONT=Simplified Arabic] والي جانب الإنجيل المتوافق، كتب ماني كتابا أسماه " الإنجيل الحي " وأيضا " أنجيل الحي " و "الإنجيل العظيم "(31) وأدعي أنه نزل عليه من السماء، وقد جاء فيه " مسبح هو وسيكون مسبح ابن الحب العزيز " يسوع معطي الحياة 000 أنا ماني، رسول يسوع الصديق ([/FONT]Friend[FONT=Simplified Arabic]) في حب الآب"(32).[/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](19) مزامير المانيين: [/FONT][FONT=Simplified Arabic]كان لأتباع ماني (المانيين) كتاب مزامير وتسابيح وترانيم جاء فيه: " يسوع هو الذي يعطي التوبة للذي يتوب. فهو يقف في وسطنا. هو الذي يومض لنا سرا قائلا: توبوا لكي اغفر لكم خطاياكم ". " انه (يسوع) ليس بعيدا عنا يا أخوتي كما قال في كرازته: أنا أقرب منكم مثل ملبس جسدكم "(33).[/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](20) كيريجماتا بطرس:[/FONT]The Kerygmata Petrou[FONT=Simplified Arabic]،[/FONT][FONT=Simplified Arabic] ويرجع حسب رأي غالبية العلماء إلى نهاية القرن الثاني (200م) أو بداية القرن الثالث(34). وقد جاء فيه هذا القول المنسوب للقديس بطرس: " أنى متيقن أن العيون المادية لا يمكن أن تري الكيان الروحي للآب والابن لأنه مغلف بنور لا يدني منه (1تي16:6) 000 والذي يراه يموت (خر21:33) 000 ولا يوجد من يقدر أن يري القوة الروحية للابن لما سأل الرب - ماذا يدعوه الناس [/FONT]–[FONT=Simplified Arabic] مع أنى سمعت الآخرين يعطوه اسما آخر [/FONT]–[FONT=Simplified Arabic] فقد ثار قلبي في الأقوال، ولا أعرف كيف قلت ذلك: أنت هو ابن الله الحي " (مت16:16و17)(35).[/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](21) الرسالة إلى لاوديكيا المنحولة: و[/FONT][FONT=Simplified Arabic]ترجع إلى القرن الثاني(36)وهي عبارة عن مجموعة من الفقرات المأخوذة من رسائل بولس، وخاصة الرسالتين إلى فيلبي والي غلاطية. وتبدأ هكذا: " بولس الرسول لا من الناس ولا بإنسان بل بيسوع المسيح إلى الإخوة الذين في لاوديكيا 000 اشكر المسيح في كل صلاتي لأنكم ثابتون فيه ومحفوظون في عمله ". ويختم بالقول " نعمة الرب يسوع تكون مع روحكم "(37).[/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](22) رسالة تيطس المنحولة: [/FONT][FONT=Simplified Arabic]وتنسب لتيطس تلميذ بولس الرسول وقد اكتشفت لها مخطوطة لاتينية ترجع للقرن الثامن، وهي مترجمة عن اليونانية، ومتأثرة بالكتب الأبوكريفية الأخرى، ومليئة بالاقتباسات المباشرة من العهد الجديد والعهد القديم. تبدأ بالقول: " يقول الرب في الإنجيل 000 ". وتختم بالنص التالي المأخوذ عن انجيل متي وسفر الرؤيا: " يقول المسيح الرب 000 سأعطيهم نجم الصبح الأبدي (رؤ28:2) 000 وأيضا سيهب الغالبين أن يلبسوا ملابس باهية ولن يحذف اسمهم من سفر الحياة. فهو يقول سأعترف بهم أمام أبي وملائكته, في السماء (مت22:20). لذلك مباركين أولئك الذين يثابرون إلى المنتهي، كما يقول الرب: من يغلب فسأعطيه أن يجلس علي يميني في عرشي، كما غلبت أنا وجلست عن يمين أبي في عرشه كل الدهور (رؤ21:3) من الأبد والي الأبد "(38). [/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](23) أعمال يوحنا:[/FONT][FONT=Simplified Arabic] شهد لها أكليمندس الإسكندري في القرن الثاني وتوجد لها مخطوطات عديدة بلغات متعددة أخرها برديات البهنسا، يصف الكاتب تجلي الرب يسوع المسيح علي الجبل هكذا: " أخذني أنا ويعقوب وبطرس إلى الجبل حيث اعتاد أن يصلي ورأينا " عليه " نوراً لا يستطيع إنسان أن يصفه بكلام عادي ماذا كان يشبه 000 ثم رأيت رجليه وكانت أبيض من الثلج حتى أنها أضاءت الأرض هناك، وامتدت رأسه إلى السماء، ولذا كنت خائفا وصرخت "(39).[/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic] ويؤكد أن جسده كان مجرد خيال، فيقول: " أيها الإخوة, سوف أروى لكم مجداً آخر. كنت أحياناً حين أريد الإمساك به ألقى جسداً مادياً وصلباً؛ عندما كنت المسه في أحيان أخرى, كانت الماهية غير المادية, غير جسدية وكأنها غير موجودة كلياً ".[/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic] " وحين كان يدعوه احد الفريسيين ويلبى دعوته. كنا نذهب معه وكان كل احد من بيننا يتسلم رغيفاً يوزعه المضيفون وهو أيضاً كان يتسلم واحداً منها. وكان يبارك رغيفه ويقسمه في ما بيننا: بهذه القطعة الصغيرة, كان يشبع كل منا, وتلبث أرغفتنا كاملة, بحيث كان يصيب الذهول من دعوه. [/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic] وغالباً ما أردت, وأنا أسير معه, أن أرى ما إذا كان اثر خطوته مرئياً على الأرض. فقد رأيت بالفعل انه كان يرتفع فوق التراب " والحال هذه لم أره أبداً."(40).[/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](24) أعمال بطرس:[/FONT][FONT=Simplified Arabic] وترجع إلى ما قبل سنة 190م، اقتبس منها أكليمندس الإسكندري وأوريجانوس ويوسابيوس القيصري. جاء فيها هذا القول منسوبا للقديس بطرس: " أيها الواحد الوحيد القدوس، أنت ظهرت لنا، أنت الإله يسوع المسيح، باسمك اعتمد هذا الرجل وتعلم بالعلامة (علامة الصليب) المقدسة "(41).[/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic] وهذا الاعتراف قبل المعمودية " أؤمن بك يا ربي يسوع المسيح 000 أؤمن باسمك القدوس لذا آخذ ماء في يدي وباسمك أنثر هذه الأحجار (الأوثان) "(43).[/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic] وقول أريستون لبطرس: " أخي وسيدي وشريك الأسرار المقدسة ومعلم طريق الحق الذي في يسوع المسيح إلهنا "(44).[/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](25) أعمال بولس:[/FONT][FONT=Simplified Arabic] وترجع للقرن الثاني وقد أشار إليها العلامة ترتليان (198- 200م). جاء فيها هذا القول منسوبا للقديس بولس " إلهي يسوع المسيح الذي خلصني من شرور كثيرة (2تي11:3) يهبني ذلك أمام أعين اريتميلا وايوبولا "(45). لانخاريس " أؤمن يا أخوتي انه لا يوجد اله آخر سوي يسوع المسيح ابن المبارك "(46). ولتريفاينا " إلهي وإله هذا البيت، حيث أضاء النور علي، المسيح يسوع ابن الله معيني في السجن ومعيني أمام الحكام، ومعيني في النار، ومعيني وسط الوحوش، أنت الإله ولك المجد إلى الأبد "(47).[/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](26) أعمال توما:[/FONT][FONT=Simplified Arabic] يقول تقليد أنها من أصل مانوي وقد أشار القديس أبيفانيوس (ق4) لاستخدام الشيع الغنوسية لها، كما أشار أغسطينوس إلى استخدامها بين المانيين(48). جاء فيها هذه الفقرة التبشيرية: " آمنوا يا أبنائي بهذا الإله الذي أنادي به، آمنوا بيسوع المسيح الذي أبشر به، آمنوا بمعطي الحياة ومعين خدامه، آمنوا بمخلص المتعبين في خدمته "(49).[/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](27) أعمال بطرس وبولس:[/FONT][FONT=Simplified Arabic] وترجع أقدم مخطوطات هذا العمل إلى القرن التاسع وأن كان الكتاب نفسه يرجع لتاريخ أقدم من ذلك فقد أشار أوريجانوس (185 [/FONT]–[FONT=Simplified Arabic]245م) إلى إحدى قصصه، السيدة كوفاديس[/FONT]Domine quovadis [FONT=Simplified Arabic](50)[/FONT][FONT=Simplified Arabic]. وقد جاء في نهايته انه لما أمر نيرون بصلب بطرس " ولما جاء بطرس إلى الصليب قال: لأن ربي يسوع المسيح الذي نزل من السماء إلى الأرض رفع علي الصليب ورأسه لأعلي، وتلطف ودعاني إلى السماء أنا الذي من الأرض، لذا يثبت صليبي ورأسي لأسفل لأوجه قدمي للسماء، لأني لست أهلا أن أصلب مثل ربي، فقلبوا الصليب وسمروا رجليه لأعلي "(51).[/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](28) أعمال بولس وتكلا:[/FONT][FONT=Simplified Arabic] أشار إلى هذا العمل ترتليان (145 [/FONT]–[FONT=Simplified Arabic]220م) وقال إن كاتبه هو قس آسيوي كتبه تمجيدا للقديس بولس. جاء فيه إلى جانب اعتراف تريفاينا، السابق ذكره في أعمال بولس هذه الصلاة المنسوبة لبولس وتكلا " أيها المسيح المخلص لا تدع النار تلمس تكلا، بل قف إلى جانبها فهي لك. ووقفت هي إلى جواره وصاحت: أيها الآب يا من صنعت السماء والأرض، أبو ابنك القدوس، أباركك لأنك أنقذتني "(52). [/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](29) أعمال فيليب: [/FONT][FONT=Simplified Arabic]ذُكر هذا العمل في قانون البابا جلاسيوس ضمن الكتب الأبوكريفية، وترجع التقاليد عنه إلى تاريخ مبكر(53). جاء فيه أن فيليب " صلى قائلا: يا ربى يسوع المسيح، أبو الدهور وملك النور، الذي جعلتنا بحكمتك حكماء 000 لم تتركنا في أي وقت أبدا 000 أنت ابن الله الحي 000 الذي توج هؤلاء الذين غلبوا العدو 000 تعال الآن يا يسوع وأعطيني تاج النصرة الأبدي "(54).[/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](30) أعمال أندراوس:[/FONT][FONT=Simplified Arabic] أشار إليها أبيفانيوس (403م) وترجع إلى ما قبل ذلك، جاء فيها قول أندراوس لغريمه " أن أمنت بالمسيح ابن الله الذي صلب سأشرح لك كيف أن الحمل الذي ذبح سيحيا بعد أن صلب "(55). [/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](31) أعمال أندراوس ومتياس:[/FONT][FONT=Simplified Arabic] وترجع إلى عصر مبكر جدا من نفس المواد الحقيقية التي كتبت في العصر الرسولي(56). جاء فيه هذا القول لأندراوس عن الرب يسوع المسيح: " الحق يا أخي لقد بين لنا (يسوع) انه إله، لا تظن انه إنسان لأنه صنع السماء والأرض والبحر وكل ما فيها "(57). [/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](32) رؤيا بطرس[/FONT][FONT=Simplified Arabic]: وترجع لما قبل 180م. جاء فيها إعلان المجيء الثاني هكذا: " أجاب ربنا (يسوع) وقال: 000 لأن مجيء ابن الله لن يكون مبينا ولكن مثل البرق الذي يظهر من الشرق إلى الغرب، هكذا سيأتي على سحاب السماء مع جمهور عظيم في مجدي، وصليبي ذاهبا أمام وجهي. سآتي في مجدي مع كل قديسي وملائكتي، عندما يضع أبى إكليلا على رأسي لأدين الأحياء والأموات وأجازى كل واحد بحسب أعماله "(58). [/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](33) رؤيا بولس[/FONT][FONT=Simplified Arabic]: ذكرت في قانون البابا جلاسيوس (496م) وأشار إليها القديس أغسطينوس (430م). جاء فيها " ثم رأيت ابن الله نازلا من السماء وإكليلا على رأسه وعندما رآه الذين وضعوا في العذاب، صرخوا جميعهم معا: ارحمنا يا ابن الله العلي، فأنت الذي منحت الراحة للكل في السماء وعلى الأرض. ارحمنا نحن أيضا، فقد حصلنا على راحة منذ رأيناك. وجاء صوت الله في كل مكان في العذابات قائلا: ما الذي فعلتموه لتسألوني عن الراحة؟ لقد سال دمى لأجلكم ولم تتوبوا. لبست تاجا من الشوك على رأسي لأجلكم. لأجلكم لطمت على خدي، ومع ذلك لم تتوبوا. علقت على الصليب وطلبت الماء فأعطوني خلا ممزوجا بمر، فتحوا جنبي الأيمن بحربة. لأجل أسمى قتلوا خدامي، الأنبياء والأبرار، أعطيتكم الفرصة في كل هذا للتوبة ولم تريدوا "(59). [/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic] والخلاصة:[/FONT][FONT=Simplified Arabic] هي أن هذه الكتب، جميعها، تؤكد على لاهوت المسيح وحقيقة كونه ابن الله، والإله الذي نزل من السماء وأن كان أغلبها بصورة دوسيتية تؤكد على أنه ظهر في هيئة وشكل الجسد ولكنه لم يتخذ الجسد، بل كان جسده خيالاً. ومثل العهد الجديد، فجميعها تقول أن المسيح كإله وابن الله ووحيد الآب أو أنه قوة علوية والحاكم علي كل مخلوقات الله. [/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic] [/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic] [/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](1) ويختلف عن الإنجيل الذي أكتشف حديثا في نجع حمادى سنة 1945م.[/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5](2) See Clement Alex. Strom. 3,42.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5](3) New Testament Apocrypha Vol. 1. p. 170.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](4) ظهرت هذه البدعة في أوائل القرن الثالث ونادت بوحدة الأقنوم في الذات الإلهية وقالت أن الآب والابن والروح القدس هم ثلاث تجليات للذات الإل[/FONT][FONT=Simplified Arabic]هية المكونة من الأقنوم الواحد.[/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5](5) New Testament Apocrypha Vol. 1. p. 170.[FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5](6) James M. Robinson, Director The Nag Hammadi Library In English p. 197,205.[FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5](7) New Testament Apocrypha Vol. 1. p. 184.[FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5](8) The Nag Hammadi Library In English p. 37.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](9) واكتشفت له مخطوطة في أخميم وبيعت لقسم المصريات في متحف برلين سنة 1896م وترجع للقرن الخام[/FONT][FONT=Simplified Arabic]س.[/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5](10) The Nag Hammadi Library In English p. 207-209.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5](11) Ibid. 234.[FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5](12) Ibid. 230.[FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5](13) Ibid. 141.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](14) وهو مجموعة من الأقوال القريبة جداً من[/FONT][FONT=Simplified Arabic] الأناجيل الأربعة، خاصة الموعظة على الجبل (مت5-7).[/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5](15) New Testament Apocrypha Vol. 1. p. 514. [/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5](16) Ibid.519.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](17) يوجد له أربع مخطوطات ترجع إلى ما بين القرن الثالث والخامس، وقد وجدت الأولى في أخميم والبقي[/FONT][FONT=Simplified Arabic]ة في نجع حمادي.[/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5](18) New Testament Apocrypha Vol. 1. p. 322.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5](19) Ibid. 333-337.[FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5](20) Ibid. 431.[FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](21) اكتشف هذا العمل كارل سكمت [/FONT]Carl Schmidt[FONT=Simplified Arabic] سنة 1895م في نص قبطي بالقاهرة.[/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5](22) New Testament Apocrypha Vol. 1. p. 227. [/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](23) يوجد نص هذا الكتاب على مخ[/FONT][FONT=Simplified Arabic]طوطة ترجع للقرن الرابع محفوظة في المتحف البريطاني من سنة 1773م.[/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5] (24) New Testament Apocrypha Vol. 1. p.261-263.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](25) بيعت مخطوطته في طيبة [/FONT][FONT=Simplified Arabic]أو في مدينة هيبو [/FONT]Habu[FONT=Simplified Arabic] عام 1769م وحفظت في أكسفورد منذ عام 1948.[/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5](26) New Testament Apocrypha Vol. 1. p. 262.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5](27) Ibid.[FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](28) ماني (حوالي216-274م) ظهر في فارس وكان قد تعلم في مصر وأدعى أنه الباراقليط الذي وعد به الرب يسوع المسيح تلاميذه وإرساله بعد صعوده إلى[/FONT][FONT=Simplified Arabic] السماء (يو16:14-26؛36:15). وقال أنا رسول المسيح.[/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](29) دياتسرون [/FONT]Diatesstaron[FONT=Simplified Arabic] كلمة سريانية ومعناها رباعي، فقد جمع تاتيان السوري (110-172م) الأناجيل الأربعة في كتاب واحد متوافق أسماه رباعي [/FONT]Diatesstaron[FONT=Simplified Arabic].[/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5] (30) New Testament Apocrypha Vol. 1. p. 352.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](31) [/FONT][FONT=Simplified Arabic]وجدت أقسام هذا الكتاب ضمن المكتبة المانية التي اكتشفت في الفيوم سنة 1930م.[/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5](32) Ibid.359.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5](33) Ibid.354.[FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](34[/FONT][FONT=Simplified Arabic]) ويبدأ الكتاب بمقدمة عبارة عن رسالة منسوبة لبطرس الرسول [/FONT]Epistula Petrou[FONT=Simplified Arabic]، ثم حوار بين بطرس ويعقوب أسقف أورشليم وشيوخ أورشليم [/FONT]Contestatio[FONT=Simplified Arabic].[/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5](35) New Testament Apocrypha Vol. 2. pp. 131,132.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](36[/FONT][FONT=Simplified Arabic]) ذكرت في قانون موراتوري ([/FONT]The Muratori Canon[FONT=Simplified Arabic])، الذي كتب في روما قيل سنة 200م ونصه ما جاء عنها " يوجد أيضاً " رسالة " للودوكيين وأخرى للإسكندريين زيفا باسم بولس لشيعة ماركيون " [/FONT]Ibid. 44.[FONT=Simplified Arabic] [/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5](37) Ibid. 131,132.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5](38) Ibid. 225.[FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5](39) Ibid. 230.[FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5](40) Ibid. 232.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5](41) Ibid. 258.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5](42)Ibid. 294.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5](44)Ibid.284.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5](45)Ibid. 371.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5](46)Ibid.353.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5](47) Ibid. 472.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5](48) Ibid. 472.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5](49) Ibid. 521.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5](50) Ante Nicene Fathers Vol.8 pp.355-485. [/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5](51) Ibid.484.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5](52) Ibid. 489.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic](53)[/FONT][FONT=Simplified Arabic] وتوجد له مخطوطتان واحدة فارسية وترجع للقرن الحادي عشر، وأخرى فينيقية.[/FONT][FONT=Simplified Arabic] [/FONT][FONT=Accented Cyrillic]Ibid. 503.[/FONT][FONT=Accented Cyrillic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5](54) Ibid.512. [/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5](55) Ibid.356.[FONT=Simplified Arabic][/FONT][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5](56)Ibid.519.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5](57) New Testament Apocrypha Vol. 2. p. 668.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5](58) Ibid. 788.[/SIZE][/FONT][/B] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
مريم المجدلية هل هي الكأس المقدسة؟ وهل كانت زوجة للمسيح؟ رداً على كتاب شفرة دافنشي القمص عبد المسيح بسيط أبو الخير
أعلى