الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
الشهادات
مذكرات شيطان
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="Messias, post: 2518, member: 207"] الفتاة ع س و وبنت عمها الفتاة إ ف و الفتيات من محافظة السويس ودراستهما كانت في جامعة القاهرة بإحدى الكليات النظرية ، كانوا فتيات من النوعيات المسيئة للديانة المسيحية في الاستهتار والتمرد كانوا دائما لديهم علاقات ، ولا يهم من هم نوعية الشبان الذين يقيمون معهم تلك العلاقات وعرفت ذلك من شخص زميل لنا في الجمعية الشرعية كان طالبا بنفس الكلية واسمه محمد محمود علاء وعرفت بعض أسماء الشباب المقيمون معهم تلك العلاقات وكان بينهم شباب مسيحيين وشباب مسلمين وعرفت أن شباب المسلمين من الذين قالوا عنهم القرآن خسروا الدنيا والآخرة فقد كانوا شبابا يتعاطى الخمور والمخدرات ولكننا ذهبت إليهم مع زميلي وتكلمنا معهم في حوار إسلامي عادي وطلبنا منهم أن نتوجه للمسجد للصلاة وقراءة بعض أجزاء القرآن فوافقوا ثم جلسنا لحضور درس إسلامي عن ثواب وأجر من ينصر دين الله ويعلي كلمته وتكررت مقابلتنا مع الشابين وتكررت الصلاة و الدروس وتحدثنا في درس عن حلقة تليفزيونية لمولانا فضيلة الشيخ الشعراوى عن بعض العقائد النصرانية ونقده لها ومدى انحلال ومجون النصارى وكيف انهم يعيثون في الأرض فسادا وعرفت منه تفاصيل علاقتهما بالبنات المسيحيات ومن هنا جاءت الفكرة ý يا شباب قدامكم فرصة تكفروا بها عن ذنوبكم ý إن الله غفور رحيم ý لازم تنصروا دين الله وتعلوا كلمته ý ولن يرضي عنك اليهود والنصارى حتى تتبع ملتهم ý أنتم شباب الإسلام وأعز الله الإسلام بكم ý ودول ملاعين أنهم يشتمون الرسول الكريم ý أنهم يدسوا القرآن الكريم في كنائسهم ý لو قدرتم تخلوا البنات بتوع السويس يشهروا إسلامهم هيكون ليكم أجر عظيم عند الله ده غير مبلغ كبير لكل واحد منكم ده غير هيكتب لكل واحد منكم قيراط بالجنة. ووافق الشباب على حوارانا معهم و اقتنعوا وخططنا لهم أن يزيدوا من علاقاتهم بهؤلاء الفتيات وقمت بصرف مبلغ للشبان ليقوموا بالصرف على الفتيات في اللهو وكان ذلك اللهو بمبدأ أن الحرب خدعة ، وبعد فترة ليس بكبيرة تمكن الشبان من الزواج منهم عرفيا و أجرنا لهم شقة مفروشة للشبان المسلمين لهذا الغرض فهؤلاء النصرانيات من ملكات اليمين وجاريات للمتعة ، وأستمر هذا الوضع سنة دراسية ونصف سنة ، ولا من جديد ، ومللنا ويجب أن ننتهي ، وقام الشبان بعرض فكرة إشهار الإسلام على الفتيات من أجل استمرار الزواج والحب والجنس وكانت المفاجأة السارة الموافقة منهم فلم يرفضوا أو يناقشوا أو يسئلوا لم يحدث أي شئ من الأشياء التي تعودنا عليها في مثل هذه المواقف وحاولنا سؤالهم عن أمور داخل الدين المسيحي فلم نجد أي إجابة سوى أحنا ما نعرفش حاجة عن أي حاجة عندنا ، ولم نحتاج لإخفائهم في الجمعيات الشرعية ولم نحتاج إلي معونة الأمن ولم نحتاج إلي أي مساعدة كانت الأمور تسير على ما يرام وتم استدعاء أثنين من أقارب كل فتاة مع قس من محافظة السويس وحضر قس من أحد كنائس الجيزة وبمجرد رؤية الفتيات لأهاليهم ومعهم القسوس حتى قاموا بمظاهرة إسلامية قائلات (لا إله إلا الله النصارى أعداء الله ، لا إله إلا الله أن شنودة عدو الله ، وبالروح بالدم نفديك يا إسلام ) وفشلت محاولات مسئول أمن الدولة لتهدئة هذه التمثلية الهزلية وتطاولت فتاة منهم على شخص المسيح وشخصية مريم العذراء بكلمات يندى لها الجبين وأنصرف الناس لحل سبيلهم وتحولت ع إلي خديجة وتحولت إ إلي فاطمة وارتدوا النقاب وتزوجوا الشابين وقبض كل شاب مبلغ 8000جنيه مصريا وقبضت مكافأتي ، ولكن تخيلوا معي ماذا حدث للموحدتين بالله خديجة وفاطمة ، تحولوا إلي أحقر شئ ممكن تتخيلوه فالأزواج الأعزاء أصحاب النخوة اعتبروهم نوعا من الاستثمار السياحي الذي يدر دخلا يوما كبيرا من جيوب الخليجين ويأخذ الشباب تلك النقود للصرف على أسرهم و أحدهم تزوج حبيبته وقام بتأجير شقة لزوجته المسلمة الأصل من التجارة والاستثمار في تلك الكافرة المتأسلمة وحدث ذات مرة في إحدى عمارات حي العجوزة كانت فاطمة و خديجة على موعد مع شابين خليجين بعد أن قام أزوجهما المحترمين بتوصليهما لتلك الشقة المفروشة بعد قليل، تداهم المباحث المكان ويتم القبض على فاطمة و خديجة وكل بائعات الهوى الموجودات وكل الشباب وتم تحريز المخدرات والخمور والعملات ، وصدر الحكم الجنائي وانتقلا لسجن القناطر للتنفيذ ، وكانت معاملتهما على أسؤ ما يكون ولذلك لقذارة التهمة المنسوبة لهما ، وهكذا قضيا فترة العقوبة وأثناء ذلك تقربت منهم سيدة مسيحية نعمل سّجّانّة وعرفت قصتهم ولم تكن لديها أطفال و اعتبرتهم أولادها بعد أن اعترفوا لها بمدى ندمهم على تركهم للمسيحية والحياة الكريمة وفقدهم مستقبلهم وأهلهم و أبديتهما وكانوا يبكيان بشدة ويتشوقان لرؤية الصليب المتدلي من رقبة تلك السيدة ، التي كانت أم ثانية وخرجوا من السجن بلا أي مأوى فالشابين قاموا بتطليقهم وهم محبوسات والآن لا مأوى ولا أي شئ ولا مكان مستور للنوم ، قررا أن يرفضا أسم خديجة وفاطمة والرجوع لأسمائهم القديمة والتعامل بها ولكن كيف وبطاقتهم الشخصية مكتوبة بالأسماء الإسلامية ولا حل الآن سوى العمل في منزل فنانة مشهورة لضمان مبيت وفضلات طعام وتركا العمل لمكان آخر وجدوا فيه كثير من الفتيات المسيحيات المؤمنات وتم احتوائهم ، و كنت قد بحثت عنهم كثيرا دون جدوى ولكن بالصدفة البحتة وللأجل صدق توبتهم كانت إحدى هؤلاء الفتيات قريبة لزوجتي فعرفنا مكانهما ، وتفضل أحد الأباء الكهنة بإيجاد مكان لهما معززات مكرمات لحين أن يتمجد الله وذهبت معه للقس السويسي في مدينته وتوجهنا لمقابلة أسر الفتيات وأخذت عّلقة ساخنة لم ولن أضرب مثلها في حياتي من والدهما وأشقائهما ولولا الأباء لكنت ميتا الآن ، والد فتاة منهم تشوق لرؤية أبنته أما شقيقه والد الأخرى فرفض في البداية رفضا شديدا ولكن أقنعه أحد الأباء الكهنة الذين حضروا وتحدد الميعاد داخل منزل القس الذي كان مستضيفهما ، وهناك أختلط الحابل بالنابل فهناك من يبكي ويحضن ويقّبل وهناك من يشتم ويضرب ويريد أن ينتقم وهدأت المشاعر بعد قليل وقمنا جمعيا للصلاة وصلينا صلاة طويلة وبعد الصلاة قالت أم فتاة منهم أنها لم تصلي ولم تدخل كنيسة من يوم معمودية ابنتها أي من وقت ما كنت تلك الابنة طفلة عمرها ثلاثة شهور كذلك قال زوجها ، وقضيا يوما جميلا ومؤثرا وانصرفت الأسر لمدينتهم وهم في قمة سعادتهم وبقيت الفتيات في استضافة الكاهن وكنا نصلي ليل ونهار حتى تمجد الله بمساعدة الأهل وبعد أن قاموا بصرف مبالغ كبيرة جدا لعمل كل الطرق القانونية سواء السليمة أو الملتوية من أجلهما وأخيرا وبعد معاناة رهيبة تم استلام البطاقات الشخصية بأسماء مسيحية ولم تكن أسمائهم الحقيقة ولكن لم يكن هناك أي حل سوى هذا الطريق ، الآن أحدهما تزوجت أبن عمتها وتوجهت معه لمحافظة أسوان والأخرى تعيش الآن في دولة البرازيل . وليتمجد اسم الرب و الآن أنا أعمل في كرم الرب و واثق ومؤمن أن اسمي الآن مكتوب في سفر الحياة ، وكم كنت أتمنى كثيرا ألا أخرج وأهرب من مصر لكن كانت تلك ضرورة قصوى بسبب إباحة والدي لدمي ولحماية أهل زوجتي الذين صدرت ضدهم فتوى بإهدار دمهم على أساس أنهم لجئوا للسحر الأسود والأعمال السفلية والتي أدت في نظرهم لتركي دين الفطرة والحق إلي دين هؤلاء الملاعين فقد تحققت طلبتي أن أحسب أن أكون مستأهلا أن أهان من أجل اسمه ، كم حزنت كثيرا على عمري الذي قضيته بعيدا عنه ومقاوما له ولأبنائه وكثيرا ما عاتبته لماذا لم ينير لي عيني من بداية حياتي ، ولكني وجدت قصة مشابهة لي في سفر أعمال الرسل الإصحاح التاسع وعرفت كم هو إله عظيم وجزيل التحنن ، لا يشاء موت الخاطئ مثلما يرجع ويحيا ، كنت فترة بعد معموديتي أتردد على أحد الكنائس وكان وقتها قد بدأ الصوم الأربعيني ، وكنت أشعر بحرارة الصلاة وقوتها ، وكنت دائما أتهكم وأضحك وأقول أن هؤلاء الملاعين مجانين و دائما كانت هناك كلمة أرددها باستمرار وهي المجانين النصارى ويتكلمون بكلام غير مفهوم بقولون عنه لغتهم القبطية والتي لا يعرفها كثيرا منهم ، حتى النصارى نفسهم بعضهم لا يعرف تلك اللغة ويفضلون اللغة العربية العظيمة لغة نبي العالمين ، ويا للعجب كنت أشم في الجو رائحة غريبة على أنفي ، رائحة حلوة بل أكثر من حلوة ، وألفت حلاوة وجمال الألحان القبطية المعزية والجملية جدا والتي بها الكثير والكثير من المعاني اللاهوتية العظيمة ، والحق يقال أنني كنت لا أرغب في الهروب مطلقا لأنني كما حاربت راية الصليب في مصر يجب الآن أن أحارب تحت نفس الراية أيضا في مصر ولكن رفضت أسرة زوجتي ذلك خوفا على حياتي وحياة ابنتهم فقررت مع زوجتي أن نقوم بالبحث عن الخراف التي ضلت بسببي وإرجاعها مهما كلفنا الأمر. وكان هذا الأمر شاق جدا فقد استنزفت كل أموالي من أجل هدفي الجديد ، أيضا تمكنت من إرجاع عدد من الفتيات الأخريات ونصلي من اجل الباقيات ، و أزداد الخطر علي أنا و زوجتي مما دفع والدها للضغط علينا للخروج من مصر وقد رفضوا تأشيرة الخروج لي بالسفارة أكثر من مرة ولكن زوجتي أخذت تأشيرة سياحة وتوجهت لمعقل الحرية في الولايات المتحدة الأميركية وكانت فرصة سفرها كافية للتحرك والخدمة بحرية بعيدا عن أي خوف عليها ، وكانت هذه الفترة أربعة أشهر كنت أشعر خلالها بيد العالية تعمل داخلي وكانت فترة وجودي في مصر خادما متخفيا كانت من أسعد فترات حياتي على الإطلاق ، وكان والدي سامحه الله ورحمه له نفس الأهداف ويلعب في نفس هذا التخطيط الشيطاني وبنعمة الله يوجد كثيرات عادوا ، و نشكر الرب كثيرا. وأرجوكم أن تصلوا معنا لكل النفوس التي مازالت خارج الحظيرة ، لأن الله يريد أن الجميع يخلصون وإلي معرفة الحق يقبلون. وأنا كتبت لكم عن تجارب عشتها بنفسي ومارستها ولولا محبة الله لي ما كنت أكتب إليكم الآن ، ولا أريدكم أن تقرءوا لتحتقروهم أو تقرءوا للتسلية أو لتكرهوا بعض أصدقائكم لكن أنا قصدت أن نتعلم سويا من أخطائنا وعرضت عليكم نماذج قليلة من أصدقاء السوء الذين يأتون في شكل حملان لكنهم من الداخل ذئاب خاطفة ، وهذه النوعية إن كانت منتشرة الآن وموجودة إلا أنني أعرف انهم هناك قلة منهم صداقتهم نقية ومن داخلهم أوفياء ولكنها قلة قليلة جدا ، وأكتب أيضا لنأخذ حذرنا فكثير من تلك الأساليب يستخدم وكثيرا ما يخدع الشاب الفتاة زاعما نفسه أنه مسيحي ويتردد على الكنيسة وكل ذلك من الأساليب لأن الحرب خدعة ، كما قصد من هذا الكلام أن ينتبه الأباء وتنتبه الأمهات ويعدلون من أساليبهم إذا كانت تحتاج لتعديل ، وان يقرب كل أب وأم أولاده وبناته من الكنيسة بيت الله وأنبه بشدة أنني لم أكتب لأشعل نار غضب ضد بعض أصدقائكم ولا أكتب لتكدير الصفو العام، وأخشى أن تعتقد أي فتاة أنها سوف تخوض مغامرة وأنها سوف تصبح بطلة فأنا أعرف كثيرات وكثيرات يتمنوا الرجوع لكن رجوعهم الآن أصبح مستحيلا لحدوث الكثير من العراقيل والمعوقات ، فقط أنا كتبت تجاربي الشخصية والرب يحفظكم غير عثرين ليوم مجئيه [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
الشهادات
مذكرات شيطان
أعلى