الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
الشهادات
مذكرات شيطان
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="Messias, post: 2516, member: 207"] السيدة : ش ش ح كانت تلك الأخت مسيحية أسميا لا هي باردة ولا حارة في مسيحيتها لم تعرف عن العقيدة المسيحية سوف قشور ولا شئ تعرف عن مسيحيتها سوى صليب ذهبي يتدلى في سلسلة حول رقبتها، خلال فترة دراستها بالجامعة سببت كثيرا من المشاكل لأهلها بسبب علاقتها المتعددة والمتشابكة مع الشباب ، كثيرا ما كان والدها يحضرها قسرا من مقابلة عاطفية أو من أي مكان آخر ، تعرفت على شاب مسيحي خادم أراد تقويم سلوكها وتزوجها رغم عدم موافقة آباء الكنيسة وعدم مباركة أسرته ، وعاشت السيدة مخلصة لفترة قصيرة جدا ثم بدأت تتمرد على الرجل الطيب ، أفتعلت معه خلافات كثيرة تافهة بلا أي سبب وكانت قد أنجبت منه طفلين ذكورا شكلهما جميل جدا ، واستلمت تعينها في مدرسة إعدادية وهناك شاهدت زميل سابق لها بالكلية واسمه خالد عبد الرحمن مكاوي وبدأت اللهو معه كان خالد فقير للغاية ويقوم بالتدريس خصوصيا من أجل جنهيات قليلة تساعده شهريا وكانت هي التي تأخذ نقود زوجها الأمين وتنفق على خالد واستغلت بعد مدرستها عن محل سكنها في تلك العلاقة وجاء لي خالد وأخبرني ، وأخبرته أنه سوف يحصل على مبلغ مالي كبير كان حوالي 7000 جنيه وممكن أتوسط له في 3000 زيادة أي 10000جنيه إذا استطاع أن يجعلها تشهر إسلامها وبالفعل رتبت له مقابلة آثمة معها في شقته وأبلغت الشرطة التي ضبطتهم متلبسين وهناك في مباحث الآداب كان أمامها خيارين الأول عمل محضر رسمي وعرض القضية على النيابة والحل الثاني أن يتم إصلاح هذه الغلطة و أختارت الحل الثاني ، أفرجت عنها المباحث مؤقتا [الإفراج غير قانوني ] لحين ذهابها لمنزل أسرتها لأخذ قطعتين ملابس وعودتها للمديرية ومن هناك أصطحبها محمد عبد الظاهر المحامي بسيارة خاصة للأزهر وتم إنهاء الإجراءات وكان من المفروض أنها سوف تقوم برفع قضية على زوجها النصراني تطلب منها حضانة أولادها باعتبارها صاحبة الدين الأفضل وذلك لأن القانون المصري بنص على ذلك أنه إذا أعتنق أحد الزوجين الإسلام يحق له حضانه أولاده الأقل من سن 18 عاما ولكن الزوج أخذ أولاده و أختفي خارج المحافظة إلي أن دبر له أحد الأباء الكهنة السفر للخارج ولم يعد. بعدما أسلمت السيدة ش احتفظت باسمها الأصلي ولم تغيره ولكن حياتها تغيرت انقلبت رأسا على عقب فالسيد خالد أخذ مبلغ 10000 جنيه أعطاها لأسرته الفقيرة وظلا يعيش مع ش على المعونات الغذائية من الأسر المسلمة التي تتصدق عليه لتشجيعه و مكافأته على نصرة دين الله . والسيدة ش بكت دماء من لهفتها لرؤية أطفالها ومرت سنتين وكل ثانية تذبحها على أطفالها هذا غير شظف المعيشة وقلة الموارد وأنهكها المرض بسبب سؤ حالتها النفسية وسؤ التغذية وتحولت لشبح دميم الوجه وكثيرا ما تم إنقاذها من الانتحار و أخيرا طلقت من خالد بعد ما دفع له والدها عن طريقي بعد معموديتي مبلغ مائة ألف جنيه مصري وأخذ ابنته التي لم يعرفها عندما رأى شكلها كانت مثل شكل الابن الضال ورائحتها رائحة الخنازير ولولا والدها ما أحد يعرف ما كان يصل إليه مصيرها ، وتم اتخاذ الإجراءات مع المجلس الإكليريكي وكسبت القضية التي تطوع فيها محامين مسيحيين . زوجها رفض الرجوع إليها كزوجة لكنه يسمح لها برؤية أطفالها لمدة شهر واحد فقط في السنة ، هي الآن تعيش مع والدتها و شقيقها بعد وفاة والدها في أحد المدن الساحلية. وليتمجد اسم الرب السيدة : هـ ح غ كانت سيدة متزوجة من موظف بسيط لكنه محترم ولديها أبن شاب محاسب وابنة طالبة بكلية الطب البشري وابنة طالبة بكلية طب الأسنان ، ولكنها كانت سيدة مستهترة رغم إخلاص زوجها وحبه لها ، كانت وللأسف ترهقه بالماديات ومع ذلك كان ملبيا لكل ما تطلبه أبناء هذه السيدة لديهم تعلق شديد بالكنيسة ، وحدث أن للسيدة زميل مسلم قد أرسل لمنزلها عامل خدمات معاونة لقضاء بعض الطلبات من شراء الخضراوات وشراء البقالة وأسطوانة الغاز أيضا تنظيف الشقة ، وكثيرا ما كان يذهب هذا العامل الجريء وتكون تلك السيدة بمفردها في الشقة ، وعرفت ذلك من الزميل المسلم للسيدة هـ واسمه محمود فرحات عبد الناصر ، واسم العامل حسين زكي عبد الباقي . وطلبت أن أتكلم مع العامل حسين وتحدثت معه حول حربنا مع المشركين وأنه يجب عليه نصرة دين الله لينصره الله وعليه أن يجاهد حتى يكافأه الله وأنه سوف يعيش في قصرا بالجنة وسوف يختار حوريات العين بنفسه ، وسألني ماذا يفعل قلت له أن هذه السيدة من الواضح أنها صيد سهل وعليك أن تجعلها جارية متعة لك في منزلها وعلى سرير زوجها رغم أن هذا العامل يصغرها بـ 21 عاما ، وحدث ما طلبته وجاء ليخبرنا عما كان يفعله معها وأستمر ذلك الوضع شهور كانت تلك السيدة قد تعودت على الرذيلة فصار حسين هو المفضل لها عن زوجها لشبابه و فحولته عن زوجها ، كان تحدث بينهما أوضاع شاذة ، كانت لا تمر يومين على هذه السيدة دون ممارسة هذه الرذيلة وهنا جاءت ساعة الحسم ، فذهب إليها العامل قائلا: · أنتي لذيذة أوى · أنا مش قادر أستغني عنك · ده مفيش بنت صغيرة بتعرف تعمل اللي أنتي بتعمليه · و جوزك مش عارف قيمتك وأنتي مش واخده معه حقوقك الشرعية · ده لما الزوج بيكون لا يعطي زوجته حقها الشرعي من حقها الطلاق · وانتم ما عندكوش طلاق · يبقا مفيش قدامنا غير حل واحد · وده عشان نعرف نتمتع بحبنا و وجدت تلك الكلمات الشيطانية طريقها داخل عقل تلك السيدة فذهبت صباحا إلي عملها وكنت أنا موجود هناك بصحبة محمد عبد الظاهر المحامي وبصحبة الشيخ خالد عضو أحد الجمعيات الشرعية وأخذنا السيدة هـ لمديرية الأمن وقابلت مسئول أمن الدولة الذي كان مستنكرا الوضع وحاول هذا المسئول إثناء السيدة عن عزمها ولكنها كانت معدة فكريا لتلك المقابلة وأي مقابلة مع أفراد أسرتها ، وحضرت أسرتها دخلوا إليها أولادها أبنها الشاب المحاسب وأبنتها و أبنتها الأخرى وحاولوا التحدث والتناقش معها ولكنها سبتهم قائلا أنتم كفار أولاد كافر وسبت زوجها المسكين الذي ركع أمامها لتعود معه ولكن كان قلبها صخرا وتم عمل الإجراءات وتم استخراج بطاقتها الجديدة في أقل من 24 ساعة والآن حان وقت الزواج من الحبيب ، وذهبت للبحث عنه ولم تجده كان قد قبض مكافأة مجزية 15000جنيه بالتمام والكمال وذهب للاستجمام وليخطب فتاة مسلمة قريبته وأخيرا وجدته السيدة هـ وسألته أنت فين يلا عشان نتجوز ، ولكنه سبها وبصق في وجهها : أنا اتجوزك أنتي يا ..... يا بنت ..... أنتي عاهرة يلا روحي اشتغلي في بيت للدعارة بالأجرة لكن أنا مسلم طاهر وأنتي ..... ولم تصدق نفسها أنها ضحت بزوجها وحياتها وأخوتها وأولادها من أجل هذا الرجل فكيف يكون هذا جزائها ولم لا فالتي تبيع رخيص سوف تباع رخيص والذي يشتري رخيص يرمي ما يشتريه في القمامة حاولت تلك السيدة الاتصال بأحد أفراد أسرتها ولكنها لم تجدهم فقد أخذ الأب أولاده و اختفى بهم ليهرب من العار الذي لحق به طول حياته وهرب الأبناء الذين وضعت رأسهم في الطين وكل أخواتها رفضوا مقابلتها وذهبت لتعيش مؤقتا في أحد الجمعيات الشرعية لحين تزوجيها أي تيس يرغب في ذلك ، لم يمر سوى شهرين أو أكثر قليلا وأثناء مرورها في طريق مصر أسوان الزراعي صدمتها سيارة شرطة وأصابتها إصابات شديدة ولم يكن السائق مخطئا فقد كانت تمشي شاردة الذهن تفكر في حظها وتندب حظها وتتذكر أولادها بل أن المارة في الشارع كانوا يصيحوا عليها لتنبته لخطورة الطريق لكنها لم تنتبه، وتسبب الحادث لها في عدة كسور وإصابات مميتة وحملتها الإسعاف لمستشفى المبرة المجاني ولم يذهب أحد من أسرتها لزيارتها حتى أخوتها رفضوا زيارتها ، ولم يذهب للسؤال عنها أي شخص سوي أنا ذهبت مرة واحدة وقمت بتسديد مبلغ مالي تحت حساب علاجها ودفع هذا المبلغ إمام مسجد مجاور ، وظلت المسكينة في المستشفى عدة شهور وأجرت خلالها العديد من العمليات الجراحية و ها هي تخرج مصابة بعاهة في القدم فهي لن تستطيع أن تمشي كما كانت من قبل بل لابد من وجود عكاز معدن حتى لا تسقط على الأرض ولكن إلي أين تذهب وكيف تعيش؟ ومن يقوم بالصرف عليها ؟ لقد فقدت زوجها وأسرتها وأخواتها وكل أقاربها وأخيرا فقدت عملها ، أخذها أهل الخير من بعض المسلمين لتعيش في شقة صغيرة بمنزل أحدهم في حي بولاق الدكّرور الشعبي بالقاهرة وقام بعمل بحث اجتماعي لها في وزارة الشئون الاجتماعية لتصرف مبلغ شهري قدره 25 جنيه فقط وهناك بعض تبرعات قليلة كانت لا غني ولا تسمن من جوع ، وظلت على هذا الحال سنتين ونصف أو ربما اكثر إلي أن تمت معموديتي . و عليّ الآن أن أقوم بالتوبة بأثر رجعي فقررت الذهاب إليها ولكن لابد من مساعدة أسرتها ومساعدة أخوتها و ها مشكلة عويصة فأبنائها اعتبروا أنها ماتت وكذلك أخوتها أحدهم هدد بقتلها لو رأى وجهها ولابد الآن حتى تعود هذه السيدة من مساعدة الأهل ، وتطوع بإقناع أبنائها واخوتها أحد الأباء الأساقفة العموميين وأحد الأباء الرهبان وأخيرا يقتنع الأهل برؤيتها والتحدث معها ودبرت أنا هروبها هذه المرة لمحافظة قنا حيث يعيش زوجها مع أولاده مختفيا وهربا من الفضيحة والعار متعللا بأن زوجته توفيت وتمت المقابلة في منزل كاهن ، حدث جزء مما توقعته حيث قام أحد أخوتها بالبصق في وجهها وقام بخلع حذاءه لولا تدخل الكاهن وبعض الموجودين وأعلنت أمام الجميع أني أنا السبب في كل ذلك وأني أنا الذي طلبت من حسين العامل الإيقاع بها ومن يريد منكم الانتقام فلينتقم مني أنا ، أنا الذي أستحق القتل وليس هذه السيدة ، وهم بناتها بتقبيل يديها وتأثر الجميع وبكينا جمعيا ، وسأل الأب الكاهن والذي كان ضليعا في الإسلاميات بالتناقش معها في المسائل العقائدية التي زعمت أنها أعتنقت الإسلام بسببها فأعلنت أنها لم تجد أي شئ في العقيدة المسيحية تدعو للكفر ولا تفقه شئ في الإسلام بل أنها لا تحفظ الفاتحة المكية المفروض على كل مسلم حفظها ليبدء بها صلاته ، وتم إدخالها بيت مكرسات وعمل مقابلات معها للتأكد من صحة توبتها ومن صدق رغبتها في الرجوع ومن صدق ندمها وتحقق ذلك ، وتم عمل اللازم وانتهت كل الإجراءات بصعوبة شديدة جدا وتعقيدات رهيبة ، و لولا تمجد الله بالمعجزات العديدة ما كانت تستطيع العودة لأسرتها وبناتها و ابنها . وليتمجد اسم الرب [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
الشهادات
مذكرات شيطان
أعلى