الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
مجموعه سير قديسين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="+SwEetY KoKeY+, post: 2237779, member: 51192"] [size="5"][center][color="darkorchid"][font="arial"] [color="navy"]بشاي القديس[/color] قصة هذا القديس تكشف عن خطة الله العجيبة لخلاص كل نفسٍ، فإنه يستخدم كل وسيلة ليجتذبها إليه، ويقيمها على أعلى مستوى، إن قبلت دعوته وتجاوبت معه. وُلد هذا القديس في قرية أبصونة من تخوم أخميم، في شبابه صار يسلك بالشر. لم يتركه الرب في شره بل سمح له بمرضٍ، وأعلن له في الليل رؤيا إذ رأى موضع العذابات الأبدي فصار يبكي بمرارة. رفع بشاي المدعو أيضًا بطرس نظره إلى السماء، وصرخ: "يا سيدي وإلهي إن شفيتني من هذا المرض أتوب وارجع إليك وأعبدك من كل قلبي". شُفي بشاي (بطرس)، ولم ينسَ وعده للرب بل التهب في قلبه حنين شديد نحو الحياة الرهبانية. ترك الغنم التي كان يرعاها وانطلق إلى الدير ليلتقي بالقديس بيجول خال القديس الأنبا شنودة رئيس المتوحدين في جبل أدريبة. حياته الرهبانية إن كان الله قد استخدم المرض وسيلة لخروج هذا الشاب من شهوات الجسد المحطمة للنفس، لكنه إذ ذاق الحياة الروحية الحقة امتلأ قلبه فرحًا لينطلق بقوة في أتعاب كثيرة، محتملاً آلام ميتات يومية ببهجة قلب. عاش مع القديس بيجول في صداقة عجيبة، يشتركان معًا في النسكيات والعبادة بلا ملل، يسهران الليالي معًا يقاومان تجارب عدو الخير. وهبه الله إمكانية فائقة ليرتفع فوق حدود احتياجات الجسم، فكان يصوم بطريقة تفوق الإمكانيات الطبيعية كأن يبقى شهرًا كاملاً لا يذوق شيئًا بسماح إلهي عجيب، كما كان يقضي أحيانًا الليل كله واقفًا يصلي. وهبه اللَّه في محبته أن تكون أعمال الناس مكشوفة أمامه، فيسندهم على حياة التوبة الصادقة، إذ جاء كثيرون من كل أرض مصر يطلبون بركته بسبب نعمة الله العاملة فيه. كان يسند القادمين إليه بمواعظ روحية نافعة كما كتب مقالات نافعة للرهبان وللذين في العالم. خلال صداقته مع الأنبا بيجول جاء ابن أخت الأخير، الأنبا شنودة، وهو ابن سبع سنين، فألبسه خاله الإسكيم وهو بعد صبي بناء على إعلان ملائكي، وقد تمّ ذلك في حضور الأنبا بشاي، وصار الثلاثة يعملون بروحٍ واحدٍ في صداقة عجيبة بالرغم من تفاوت السن؛ وفيهم تحقق قول سليمان الحكيم: "الخيط المثلوث لا ينقطع." بني كل واحد منهم لنفسه مسكنًا في الجبل وآخر بجوار الكنيسة. وإذ كان الثلاثة منطلقين لزيارة أنبا يحنس بجبل أسيوط سمعوا صوتًا من السماء يقول: "لقد انتخبتك اليوم يا شنودة رئيسًا ومدبرًا للمتوحدين". تنيح القديس أنبا بشاي في الخامس من أمشير، فكفنه القديس أنبا شنودة، وظهر من جسمه آيات وعجائب، وكتب القديس أنبا شنودة سيرته ونسكياته. [/font][/color][/center][/size] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
مجموعه سير قديسين
أعلى