ما هي نظرة المسيحية للانسان الذي يولد معاقا او مشوها

[al-muthaber]

السلام عليكم
في الاسلام....عندما نرى شخصا معوقا او مشوها او اعمى نقول ان الله ابتلاه في الدنيا ليعوضه في الاخرة بالجنة.
اود ان اسال عن وجهة نظر المسيحية بذلك لاته لا توجد جنة في المفهوم المسيحي بل ارواح البشر تسبح بحمد الله....فما ذنب ان يولد الانسان مشوها ليعاني في الدنيا بدون ثواب في الاخرة؟ اليس الامر متعلق بالعدالة الربانية؟
ان المسيح هو محبة و رحمة وعطف..
وشكرا

 

[Molka Molkan]

في الاسلام....عندما نرى شخصا معوقا او مشوها او اعمى نقول ان الله ابتلاه في الدنيا ليعوضه في الاخرة بالجنة.

في المسيحية، الله لم يبتله بشيء، وهو "إبن الله" وهذا ما لن تجده في أي معتقد آخر.. هذا بغض النظر عن كونه سليما أم مشوهاً..

اود ان اسال عن وجهة نظر المسيحية بذلك لاته لا توجد جنة في المفهوم المسيحي بل ارواح البشر تسبح بحمد الله....فما ذنب ان يولد الانسان مشوها ليعاني في الدنيا بدون ثواب في الاخرة؟ اليس الامر متعلق بالعدالة الربانية؟

سامحني، هذه قلة منطق منك، نعم أنه لا يوجد حياة جسدية في الملكوت، لكن المكافئة لا تكون فقط بأن يكون الإنسان ذا جسد يتمتع به في الجنة، بل على العكس فنحن نسمي أن يكون الإنسان مصاب بأي مكروه سواء كان في جسده او في حياته، أنه هو "صليب" أي "الصعاب في الحياة" التي سيقابلها، وقد قال الكتاب المقدس :

وقال للجميع ان اراد احد ان يأتي ورائي فلينكر نفسه ويحمل صليبه كل يوم ويتبعني.http://www.arabchurch.com/forums/#_ftn1 لوقا 9 : 23




فالمكافئة لدينا عموما تكون في درجته في السماء، وليس في ان يستعمل جسده!!

 

[amgd beshara]

السلام عليكم

سلام لك

في الاسلام....عندما نرى شخصا معوقا او مشوها او اعمى نقول ان الله ابتلاه في الدنيا ليعوضه في الاخرة بالجنة.

الله لا يبتلي احدا و لا يعطي البلايا علي الناس فالله هو مصدر كل خير

....فما ذنب ان يولد الانسان مشوها ليعاني في الدنيا بدون ثواب في الاخرة؟ اليس الامر متعلق بالعدالة الربانية؟

هذا يتوقف علي مفهوم الثواب في الاخرة عندك
فالثواب في الاخرة هو الله و كفي فلا متعة افضل و رقي و جمل من التمتع بالوجود في الحضرة الالهية
لان اكيد الوجود
في محضر الله و الشعور بالقرب منة لا يساوية اي متعة جسدانية شهوانية ارضية
فان كان هذا ثواب المعاق ان يتلذذ بالشهوة في الاخرة اما محضر الله فما هو اذا ثواب الانسان الغير عاجز
لو كان هو نفس الثواب فما الميزة اذا فبحسب مفهومك ابتلاة الله ( حاشا ) باللاعاقة و ياخذ نفس ثواب الشخص غير المعاق .. اهذا هو العدل ؟

اما عموما عن الانسان المعاق فهو له ارادة حرة و الكثير من المعاقين نراهم مبشرين و ابطال في رياضات مختلفة فهذة ليست بلية من الله لكن سماح منه لمن يقدرون ان يتحملوا ان يعيشوا حياتهم هكذا بل و يبدعوا ايضا مسبحين شاكرين الله متمعين في الحياة هذة و الحياة الابدية ايضا فالاعاقة ليست قيدا علي الانسان لكنها تعطية قيمة اكبر عندما ينجز و هو في هذة الاعاقة و هي ايضا عظة حية معاشة امامنا بدون كلمات نري فية البطولة و تحدي الصعاب و قهر المستحيل فنشكر الله علي ما نحن فية و يكون حافز ان نقوم و نعمل و انة بمقدورنا الكثير

سلام المسيح

 

[ElectericCurrent]

في الاسلام....عندما نرى شخصا معوقا او مشوها او اعمى نقول ان الله ابتلاه في الدنيا ليعوضه في الاخرة بالجنة. اود ان اسال عن وجهة نظر المسيحية بذلك لاته لا توجد جنة في المفهوم المسيحي بل ارواح البشر تسبح بحمد الله....فما ذنب ان يولد الانسان مشوها ليعاني في الدنيا بدون ثواب في الاخرة؟ اليس الامر متعلق بالعدالة الربانية؟
ان المسيح هو محبة و رحمة وعطف..
وشكرا

----------------------------------------------
أولا إلهنا فى المسيحية
[غير مجربٍ بالشرور وهو لا يجرب أحداً ]رسالة يعقوب 1الايه13
[ الله ليس بظالم ]
[ ليس عند الله محاباه] [رومية2ايه11]
[الله لا يأخذ بوجه إنسان] [غلاطية2ايه6]
ثانياً : من المفهوم العام الاجمالى للرسالة (رسالة يعقوب برمتها) نرى أن الانسان الذى يحتمل الشدائد بنفس راضية صابرة شاكرة ممتنة عابدة خاشعة ...لها من الله التعويض الجزيل فى الدنيا والآخرة {بكيفية يحددها الرب وهو على ذلك قدير - دون ان يكون ذلك بحور العين ال72 اللاواتى يتم اعادة غشاء البكارة لهن كل صباح \ والولدان المخلدون الذين لا ينزفون والارائك وانهار اللبن والخمر والذكر الذى لاينثنى }
ثالثاً : هذا يجرجرنا للتسآؤل - فى المقابل - وما هو ذنب الذين يولدون أسؤياء أصحاء فى هذه الدنيا إذ ترى ان الإختيار معدوم - إذ لا حق فى الاختيار للعدم -لانهم كانوا قبلا عدماً-
فلا إثابة بلا مسئؤلية -ولا مسئؤلية بلا حرية إختيار...فالمنطق يتنافى هنا
فهذا ولد عاجزاً وهو لم يقرر ذلك وذاك ولد معافا وهو لم يختر ذلك .
الله فى المسيحية يكافئ المؤمنين الصابرين الشاكرين ---كل واحدٍ على قدر قامته
مع إقرار الكتاب المقدس بوجود تباين فى درجات ونوعيات المكافئة [كل واحدً فى رتبته ] [1كو15ايه23 ]
[ نجم يمتاز عن نجم فى المجد]1;كور,15
درجات مكافئآت وأمجاد وتعويضات ..لكن ليس بينها الشبق فى ممارسة ال sex
تنويه :نعتقد ونؤمن فى المسيحية بإتحاد الارواح بالاجساد بعد بعثها ونشورها وتحول الاجساد الترابية إلى طبيعة جديدة مؤهلة لحياة الخلود الابدى إسمها الاجساد المُمجدة والتى طبيعتها نورانية .... بدرجات متفاوتة من المجد والبهاء..
والاشرار لهم أجساد أيضاً مؤهلة للخلود وغير ترابية لكن توصمها خطاياهم وجحودهم وفجورهم -يكونون بمقتضاها مؤهليين لعذاب السعير الذى لا ينتهى نار لا تطفا ودود لا يموت -فالامر ليس للارواح وحدها - يلزم التنويه-(بحسب العقيدة المسيحية) .

 

[ElectericCurrent]

ايات من نصوص الكتاب المقدس حول ماهيه حياتنا الآخروية

أيات من الكتاب المقدس لنستوعب حقائق حول الموضوع ​

>[]+الرسالة الاولى الى كورنثوس اصحاح6 [ 9. أَمْ لَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ الظَّالِمِينَ لاَ يَرِثُونَ مَلَكُوتَ اللهِ؟ لاَ تَضِلُّوا! لاَ زُنَاةٌ وَلاَ عَبَدَةُ أَوْثَانٍ وَلاَ فَاسِقُونَ وَلاَ مَأْبُونُونَ وَلاَ مُضَاجِعُو ذُكُورٍ
10. وَلاَ سَارِقُونَ وَلاَ طَمَّاعُونَ وَلاَ سِكِّيرُونَ وَلاَ شَتَّامُونَ وَلاَ خَاطِفُونَ يَرِثُونَ مَلَكُوتَ اللهِ.
11. وَهَكَذَا كَانَ أُنَاسٌ مِنْكُمْ. لَكِنِ اغْتَسَلْتُمْ بَلْ تَقَدَّسْتُمْ بَلْ تَبَرَّرْتُمْ بِاسْمِ الرَّبِّ يَسُوعَ وَبِرُوحِ إِلَهِنَا.
12. كُلُّ الأَشْيَاءِ تَحِلُّ لِي لَكِنْ لَيْسَ كُلُّ الأَشْيَاءِ تُوافِقُ. كُلُّ الأَشْيَاءِ تَحِلُّ لِي لَكِنْ لاَ يَتَسَلَّطُ عَلَيَّ شَيْءٌ.
13. اَلأَطْعِمَةُ لِلْجَوْفِ وَالْجَوْفُ لِلأَطْعِمَةِ وَاللهُ سَيُبِيدُ هَذَا وَتِلْكَ. وَلَكِنَّ الْجَسَدَ لَيْسَ لِلزِّنَا بَلْ لِلرَّبِّ وَالرَّبُّ لِلْجَسَدِ.
14. وَاللَّهُ قَدْ أَقَامَ الرَّبَّ وَسَيُقِيمُنَا نَحْنُ أَيْضاً بِقُوَّتِهِ.
15. أَلَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ أَجْسَادَكُمْ هِيَ أَعْضَاءُ الْمَسِيحِ؟ أَفَآخُذُ أَعْضَاءَ الْمَسِيحِ وَأَجْعَلُهَا أَعْضَاءَ زَانِيَةٍ؟ حَاشَا!
16. أَمْ لَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ مَنِ الْتَصَقَ بِزَانِيَةٍ هُوَ جَسَدٌ وَاحِدٌ لأَنَّهُ يَقُولُ: «يَكُونُ الِاثْنَانِ جَسَداً وَاحِداً».
17. وَأَمَّا مَنِ الْتَصَقَ بِالرَّبِّ فَهُوَ رُوحٌ وَاحِدٌ.
18. اُهْرُبُوا مِنَ الزِّنَا. كُلُّ خَطِيَّةٍ يَفْعَلُهَا الإِنْسَانُ هِيَ خَارِجَةٌ عَنِ الْجَسَدِ لَكِنَّ الَّذِي يَزْنِي يُخْطِئُ إِلَى جَسَدِهِ.
19. أَمْ لَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ جَسَدَكُمْ هُوَ هَيْكَلٌ لِلرُّوحِ الْقُدُسِ الَّذِي فِيكُمُ الَّذِي لَكُمْ مِنَ اللهِ وَأَنَّكُمْ لَسْتُمْ لأَنْفُسِكُمْ؟
20. لأَنَّكُمْ قَدِ اشْتُرِيتُمْ بِثَمَنٍ. فَمَجِّدُوا اللهَ فِي أَجْسَادِكُمْ وَفِي أَرْوَاحِكُمُ الَّتِي هِيَ لِلَّهِ.]

>[]+ الرسالة الى غلاطية 5[ 13. فَإِنَّكُمْ إِنَّمَا دُعِيتُمْ لِلْحُرِّيَّةِ أَيُّهَا الإِخْوَةُ.

16. وَإِنَّمَا أَقُولُ: اسْلُكُوا بِالرُّوحِ فَلاَ تُكَمِّلُوا شَهْوَةَ الْجَسَدِ.
17. لأَنَّ الْجَسَدَ يَشْتَهِي ضِدَّ الرُّوحِ وَالرُّوحُ ضِدَّ الْجَسَدِ، وَهَذَانِ يُقَاوِمُ أَحَدُهُمَا الآخَرَ، حَتَّى تَفْعَلُونَ مَا لاَ تُرِيدُونَ.

19. وَأَعْمَالُ الْجَسَدِ ظَاهِرَةٌ: الَّتِي هِيَ زِنىً عَهَارَةٌ نَجَاسَةٌ دَعَارَةٌ
20. عِبَادَةُ الأَوْثَانِ سِحْرٌ عَدَاوَةٌ خِصَامٌ غَيْرَةٌ سَخَطٌ تَحَزُّبٌ شِقَاقٌ بِدْعَةٌ
21. حَسَدٌ قَتْلٌ سُكْرٌ بَطَرٌ، وَأَمْثَالُ هَذِهِ الَّتِي أَسْبِقُ فَأَقُولُ لَكُمْ عَنْهَا كَمَا سَبَقْتُ فَقُلْتُ أَيْضاً: إِنَّ الَّذِينَ يَفْعَلُونَ مِثْلَ هَذِهِ لاَ يَرِثُونَ مَلَكُوتَ اللهِ.
22. وَأَمَّا ثَمَرُ الرُّوحِ فَهُوَ: مَحَبَّةٌ فَرَحٌ سَلاَمٌ، طُولُ أَنَاةٍ لُطْفٌ صَلاَحٌ، إِيمَانٌ
23. وَدَاعَةٌ تَعَفُّفٌ. ضِدَّ أَمْثَالِ هَذِهِ لَيْسَ نَامُوسٌ.
24. وَلَكِنَّ الَّذِينَ هُمْ لِلْمَسِيحِ قَدْ صَلَبُوا الْجَسَدَ مَعَ الأَهْوَاءِ وَالشَّهَوَاتِ.
25. إِنْ كُنَّا نَعِيشُ بِالرُّوحِ فَلْنَسْلُكْ أَيْضاً بِحَسَبِ الرُّوحِ.
26. لاَ نَكُنْ مُعْجِبِينَ نُغَاضِبُ بَعْضُنَا بَعْضاً، وَنَحْسِدُ بَعْضُنَا بَعْضاً. ]


>[]+1تسالونيكى إصحاح4
[ 1. فَمِنْ ثَمَّ أَيُّهَا الإِخْوَةُ نَسْأَلُكُمْ وَنَطْلُبُ إِلَيْكُمْ فِي الرَّبِّ يَسُوعَ، أَنَّكُمْ كَمَا تَسَلَّمْتُمْ مِنَّا كَيْفَ يَجِبُ أَنْ تَسْلُكُوا وَتُرْضُوا اللهَ، تَزْدَادُونَ أَكْثَرَ.
2. لأَنَّكُمْ تَعْلَمُونَ أَيَّةَ وَصَايَا أَعْطَيْنَاكُمْ بِالرَّبِّ يَسُوعَ.
3. لأَنَّ هَذِهِ هِيَ إِرَادَةُ اللهِ: قَدَاسَتُكُمْ. أَنْ تَمْتَنِعُوا عَنِ الزِّنَا،
4. أَنْ يَعْرِفَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْكُمْ أَنْ يَقْتَنِيَ إِنَاءَهُ بِقَدَاسَةٍ وَكَرَامَةٍ،
5. لاَ فِي هَوَى شَهْوَةٍ كَالأُمَمِ الَّذِينَ لاَ يَعْرِفُونَ اللهَ.
6. أَنْ لاَ يَتَطَاوَلَ أَحَدٌ وَيَطْمَعَ عَلَى أَخِيهِ فِي هَذَا الأَمْرِ، لأَنَّ الرَّبَّ مُنْتَقِمٌ لِهَذِهِ كُلِّهَا كَمَا قُلْنَا لَكُمْ قَبْلاً وَشَهِدْنَا.
7. لأَنَّ اللهَ لَمْ يَدْعُنَا لِلنَّجَاسَةِ بَلْ فِي الْقَدَاسَةِ.
8. إِذاً مَنْ يَرْذُلُ لاَ يَرْذُلُ إِنْسَاناً، بَلِ اللهَ الَّذِي أَعْطَانَا أَيْضاً رُوحَهُ الْقُدُّوسَ.
9. وَأَمَّا الْمَحَبَّةُ الأَخَوِيَّةُ فَلاَ حَاجَةَ لَكُمْ أَنْ أَكْتُبَ إِلَيْكُمْ عَنْهَا، لأَنَّكُمْ أَنْفُسَكُمْ مُتَعَلِّمُونَ مِنَ اللهِ أَنْ يُحِبَّ بَعْضُكُمْ بَعْضاً.::
14. لأَنَّهُ إِنْ كُنَّا نُؤْمِنُ أَنَّ يَسُوعَ مَاتَ وَقَامَ، فَكَذَلِكَ الرَّاقِدُونَ بِيَسُوعَ سَيُحْضِرُهُمُ اللهُ أَيْضاً مَعَهُ.
15. فَإِنَّنَا نَقُولُ لَكُمْ هَذَا بِكَلِمَةِ الرَّبِّ: إِنَّنَا نَحْنُ الأَحْيَاءَ الْبَاقِينَ إِلَى مَجِيءِ الرَّبِّ لاَ نَسْبِقُ الرَّاقِدِينَ.
16. لأَنَّ الرَّبَّ نَفْسَهُ سَوْفَ يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ بِهُتَافٍ، بِصَوْتِ رَئِيسِ مَلاَئِكَةٍ وَبُوقِ اللهِ، وَالأَمْوَاتُ فِي الْمَسِيحِ سَيَقُومُونَ أَوَّلاً.
17. ثُمَّ نَحْنُ الأَحْيَاءَ الْبَاقِينَ سَنُخْطَفُ جَمِيعاً مَعَهُمْ فِي السُّحُبِ لِمُلاَقَاةِ الرَّبِّ فِي الْهَوَاءِ، وَهَكَذَا نَكُونُ كُلَّ حِينٍ مَعَ الرَّبِّ.]

>[]+1تسالونيكى اصحاح5
[ 22. اِمْتَنِعُوا عَنْ كُلِّ شِبْهِ شَرٍّ.
23. وَإِلَهُ السَّلاَمِ نَفْسُهُ يُقَدِّسُكُمْ بِالتَّمَامِ. وَلْتُحْفَظْ رُوحُكُمْ وَنَفْسُكُمْ وَجَسَدُكُمْ كَامِلَةً بِلاَ لَوْمٍ عِنْدَ مَجِيءِ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ.
24. أَمِينٌ هُوَ الَّذِي يَدْعُوكُمُ الَّذِي سَيَفْعَلُ أَيْضاً.]

 

[aymonded]

باختصار شديد [ الله محبة ] ولا يبتلي الإنسان بشيء ما قط كما قال إخوتي الأحباء... وبكون الإنسان في هذا الجسد فهو تحت ضعفه من جوع وعطش ومرض وتشوية وعجز وشيخوخة أو أي شيء يعبَّر عن ضعف هذا الجسد بكل شكل من الأشكال أو وضع...
والإنسان محبوب الله الخاص صرف النظر عن شكلة والا عرقه والا تشويهه بأي حال من الأحوال أو لأي سبب كان، لأن لما رأى الرب المولود أعمى سأله تلاميذ أهذا أخطأ أم أبواه، قال لهم لا هذا أخطأ ولا أبواه، بل لكي يظهر فيه مجد الله، فالألم عندنا في الكتاب المقدس = مجد، مجد الله الحي، لأن الإيمان = رؤية، فالمشوة أو المريض.. الخ، يرى بالإيمان وانفتاح البصيره مجده الخاص في الله الحي...

ثانياً مين قال أن في الملكوت الإنسان هايبقى بلا جسد، الآن وقبل مجيء المسيح الرب الأخير حينما ينتقل الإنسان وهو في حالة إيمان حي فهو يبقى روح مكملة في الفردوس مكان انتظار الأبرار، وعند مجيئ المسيح الثاني والأخير، تنال تلك الأرواح أجساد ممجده في السماء على شبه جسد يسوع القائم من الأموات في حالة مجد، بحيث أنها لا تجوع ولا تعطش ولا تشتهي ولا تُمارس كل ما للجسد من غرائز مثلما ما كانت في حاجة إليها حسب هذا الجسد وحسب ما يتناسب مع الأرض، بل لن يوجد فيها ضعف الجسد، بل أجساد ممجده في ملكوت الله والله نفسه يُصبح شمسهم الخاص ... هذا باختصار شديد بدون ذكر آيات لأنها كثيرة جداً.. كن معافي
​

 

[Molka Molkan]

ما أحلى أن نجتمع معاً، ربنا يبارككم جميعاً..

 

[al-muthaber]

اخواني الافاضل
بالتاكيد انا لا اقصد ابتلاء من الله لاحد عباده...بل هو تعبير يستخدمه المسلمون للتخفيف من الالام ذلك الشخص ولاعطاء مسحة ايمانية بشكل عام لكل العباد لكي يشعروا بالنعمة التي هم فيها. طبعا الموضوع هو موضوع انساني عضوي بحت حيث سبب العوق طبعا جينات طبية وهكذا الحياة تاخذ مجراها....
المقصود بثواب المعاق في الاخرة هو خلاصه من عذاب الله نهائيا وليس دخوله الجنة فقط
بالنسبة لاتحاد الارواح بالاجساد...هذا موضوع اول مرة اعرفه منذ فترة طويلة وخاصة انني اتابع قناة الحياة والحقيقة وشروحات كثيرة خاصة للاخ وحيد فلم اسمع منهم مرة فكرة اتحاد الارواح بالاجساد. وهذه فكرة غير سهلة القبول لدى العقل البشري..فاذا قلنا ارواح حسب المفهوم المسيحي فهو منطقي ايضا واذا قلنا اجساد حسب المفهوم الاسلامي فهو منطقي ايضا...اما ارواح بنصف اجساد او العكس فهذا غير منطقي؟ انا اتخيل الامر مثل العاب بشكل اجساد هائمة في السماء...فهل هذه الفكرة مقبولة؟

 

[amgd beshara]

اما ارواح بنصف اجساد او العكس فهذا غير منطقي؟ انا اتخيل الامر مثل العاب بشكل اجساد هائمة في السماء...فهل هذه الفكرة مقبولة؟

اجساد ممجدة لا يوجد فيها شهوة و لا محبة للشرور الي اخرة بل جسد ممجد
كما كان في طبيعتة الاولي قبل السقوط مقدس في الرب
لانة ان كان الجسد قد فعل الشرور فيجب ايضا ان يعذب الجسد
و ان كان الجسد قد قدم ذاتة ذبيحة حية لله خالقة فيجب ايضا ان يمجد ذاك الجسد
و هذا كما يقول الكتاب

5 لكِنْ يَقُولُ قَائِلٌ:«كَيْفَ يُقَامُ الأَمْوَاتُ؟ وَبِأَيِّ جِسْمٍ يَأْتُونَ؟» 36 يَاغَبِيُّ! الَّذِي تَزْرَعُهُ لاَ يُحْيَا إِنْ لَمْ يَمُتْ. 37 وَالَّذِي تَزْرَعُهُ، لَسْتَ تَزْرَعُ الْجِسْمَ الَّذِي سَوْفَ يَصِيرُ، بَلْ حَبَّةً مُجَرَّدَةً، رُبَّمَا مِنْ حِنْطَةٍ أَوْ أَحَدِ الْبَوَاقِي. 38 وَلكِنَّ اللهَ يُعْطِيهَا جِسْمًا كَمَا أَرَادَ. وَلِكُلِّ وَاحِدٍ مِنَ الْبُزُورِ جِسْمَهُ. 39 لَيْسَ كُلُّ جَسَدٍ جَسَدًا وَاحِدًا، بَلْ لِلنَّاسِ جَسَدٌ وَاحِدٌ، وَلِلْبَهَائِمِ جَسَدٌ آخَرُ، وَلِلسَّمَكِ آخَرُ، وَلِلطَّيْرِ آخَرُ. 40 وَأَجْسَامٌ سَمَاوِيَّةٌ، وَأَجْسَامٌ أَرْضِيَّةٌ. لكِنَّ مَجْدَ السَّمَاوِيَّاتِ شَيْءٌ، وَمَجْدَ الأَرْضِيَّاتِ آخَرُ. 41 مَجْدُ الشَّمْسِ شَيْءٌ، وَمَجْدُ الْقَمَرِ آخَرُ، وَمَجْدُ النُّجُومِ آخَرُ. لأَنَّ نَجْمًا يَمْتَازُ عَنْ نَجْمٍ فِي الْمَجْدِ.

42 هكَذَا أَيْضًا قِيَامَةُ الأَمْوَاتِ: يُزْرَعُ فِي فَسَادٍ وَيُقَامُ فِي عَدَمِ فَسَادٍ. 43 يُزْرَعُ فِي هَوَانٍ وَيُقَامُ فِي مَجْدٍ. يُزْرَعُ فِي ضَعْفٍ وَيُقَامُ فِي قُوَّةٍ. 44 يُزْرَعُ جِسْمًا حَيَوَانِيًّا وَيُقَامُ جِسْمًا رُوحَانِيًّا. يُوجَدُ جِسْمٌ حَيَوَانِيٌّ وَيُوجَدُ جِسْمٌ رُوحَانِيٌّ.
هُوَذَا سِرٌّ أَقُولُهُ لَكُمْ: لاَ نَرْقُدُ كُلُّنَا، وَلكِنَّنَا كُلَّنَا نَتَغَيَّرُ، 52 فِي لَحْظَةٍ فِي طَرْفَةِ عَيْنٍ، عِنْدَ الْبُوقِ الأَخِيرِ. فَإِنَّهُ سَيُبَوَّقُ، فَيُقَامُ الأَمْوَاتُ عَدِيمِي فَسَادٍ، وَنَحْنُ نَتَغَيَّرُ. 53 لأَنَّ هذَا الْفَاسِدَ لاَبُدَّ أَنْ يَلْبَسَ عَدَمَ فَسَادٍ، وَهذَا الْمَائِتَ يَلْبَسُ عَدَمَ مَوْتٍ.
وَمَتَى لَبِسَ هذَا الْفَاسِدُ عَدَمَ فَسَادٍ، وَلَبِسَ هذَا الْمَائِتُ عَدَمَ مَوْتٍ، فَحِينَئِذٍ تَصِيرُ الْكَلِمَةُ الْمَكْتُوبَةُ:«ابْتُلِعَ الْمَوْتُ إِلَى غَلَبَةٍ». 55 «أَيْنَ شَوْكَتُكَ يَا مَوْتُ؟ أَيْنَ غَلَبَتُكِ يَا هَاوِيَةُ؟» 56 أَمَّا شَوْكَةُ الْمَوْتِ فَهِيَ الْخَطِيَّةُ، وَقُوَّةُ الْخَطِيَّةِ هِيَ النَّامُوسُ. 57 وَلكِنْ شُكْرًا ِللهِ الَّذِي يُعْطِينَا الْغَلَبَةَ بِرَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ
إِذًا يَا إِخْوَتِي الأَحِبَّاءَ، كُونُوا رَاسِخِينَ، غَيْرَ مُتَزَعْزِعِينَ، مُكْثِرِينَ فِي عَمَلِ الرَّبِّ كُلَّ حِينٍ، عَالِمِينَ أَنَّ تَعَبَكُمْ لَيْسَ بَاطِلاً فِي الرَّبِّ.
1 كو 15 : 35 - 58

 

[Molka Molkan]

المقصود بثواب المعاق في الاخرة هو خلاصه من عذاب الله نهائيا وليس دخوله الجنة فقط

وما العلاقة بين ما هو جسدي وما هو روحي؟ ومن الذي قال ان المعاق يخلص من عقاب الله لو كان خاطئاً كما من الذي قال ان الصحيح يدخل عقاب الله لأنه صحيح؟

بالنسبة لاتحاد الارواح بالاجساد...هذا موضوع اول مرة اعرفه منذ فترة طويلة وخاصة انني اتابع قناة الحياة والحقيقة وشروحات كثيرة خاصة للاخ وحيد فلم اسمع منهم مرة فكرة اتحاد الارواح بالاجساد.

ما هى فكرة الإتحاد هذه؟

اما ارواح بنصف اجساد او العكس فهذا غير منطقي؟ انا اتخيل الامر مثل العاب بشكل اجساد هائمة في السماء...فهل هذه الفكرة مقبولة؟

من الذي قال هذا الكلام؟

 

[aymonded]

أخي الحبيب يا ترى من أين أتيت بفكرة او كلمة نصف جسد !!! ويعني ايه ارواح بنصف أجساد !!!! ويعني ايه أجساد هائمة في السماء، أي سماء تقصد هائمة فيها، وهل الأرواح تسبح في الفضاء مثلاً !!! وهل حينما قلنا جسد ممجد يعني أنصاف أجساد !!! وهل ستسبح في الفضاء !!!!
​

 

[ElectericCurrent]

عدت من غيابي الاجبارى بسبب العمل لاتابع الموضوع
لنتابع زميلنا المحاور
+فقط ننبه أن الإحترام المتبادل واجب فى أطار من الموضوعية والبحث العلمى والحوار
أما المراوغات والمناورات والمماطلات هى خروج عن جادة الحوار ..دعنا نسمع ما يقول زميلنا

اخواني الافاضل
بالتاكيد انا لا اقصد ابتلاء من الله لاحد عباده...بل هو تعبير يستخدمه المسلمون للتخفيف من الالام ذلك الشخص ولاعطاء مسحة ايمانية بشكل عام لكل العباد لكي يشعروا بالنعمة التي هم فيها. طبعا الموضوع هو موضوع انساني عضوي بحت حيث سبب العوق طبعا جينات طبية وهكذا الحياة تاخذ مجراها....
المقصود بثواب المعاق في الاخرة هو خلاصه من عذاب الله نهائيا وليس دخوله الجنة فقط
بالنسبة لاتحاد الارواح بالاجساد...هذا موضوع اول مرة اعرفه منذ فترة طويلة وخاصة انني اتابع قناة الحياة والحقيقة وشروحات كثيرة خاصة للاخ وحيد فلم اسمع منهم مرة فكرة اتحاد الارواح بالاجساد. وهذه فكرة غير سهلة القبول لدى العقل البشري..فاذا قلنا ارواح حسب المفهوم المسيحي فهو منطقي ايضا واذا قلنا اجساد حسب المفهوم الاسلامي فهو منطقي ايضا...اما ارواح بنصف اجساد او العكس فهذا غير منطقي؟ انا اتخيل الامر مثل العاب بشكل اجساد هائمة في السماء...فهل هذه الفكرة مقبولة؟

1- زميلنا لا يقصد الابتلاء بمعنى الابتلاء- لكن هو قال أن الابتلاء تعبير يستعمله المسلمون بمعنى الابتلاء فلا تظلموه وتسيئؤءوا فهمه وتعتبروا ..أنه يقول عن الابتلاء إبتلاء
...هو يعنى كان يقصد إبتلاء بس إنتم فهمتوه على أنه إبتلاء .... آسف جداً زميلى لقد تصورت أنك تقول إبتلاء
===========================================

حبيبي قلنا لسيادتك يا أخينا الفاضل أنه لا إثابة ولا عقاب إلا على مسئؤلية ولا مسئؤلية بغير حرية إختيار وقسط مقبول من الوعى يعنى [ وعىّ \ وحرية إرادة \ وإطلاق حريات ]...

 

[ElectericCurrent]

هل يثاب المعاق على إعاقته بدخوله الجنة ..::: أو حتى نجاته من النار
طب إتنين معاقين واحد مؤمن والتانى كافر ونسبة الاعاقة فى الكافر أكتر من تلك التى فى المؤمن ؟؟؟ - ما الحال ....هل يدخل المشرك إلى الجنة ما دام معاقاً؟؟؟؟
إذن الامر ليس تعويضاً إلاهياً عن الاعاقة والابتلاء إذن.
سؤآل تانى ... معاق مهمل فى صلاته وشرير فى نواياه ويتمنى لو تمكن من الصحة -و لكنت قتلت زيد وإغتصبت عبيده وإختطفت أموال سعيد ؟؟؟ فهل يدخل الجنة وهل ينجه الله من النار .
وما هو موقف فلاناً إبن فلانا وهو صحيح البدن والحواس والنفس عابدا قائما صائما مصليا صالحاً .... هل يدخل الجنة و...يباعد بينه وبين النار أم لا ...؟؟؟!!!
إذن ليست الاعاقة فى حد ذاتها هى السر
يذكرنى ويحضرنى جدا هنا الايه الالهية التى يقدمها لنا الوحى الالهى
فى [1كورنثوس7 ][ 19. لَيْسَ الْخِتَانُ شَيْئاً وَلَيْسَتِ الْغُرْلَةُ شَيْئاً بَلْ حِفْظُ وَصَايَا اللهِ.]
[ غلاطية 5 ] [ 6. لأَنَّهُ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ لاَ الْخِتَانُ يَنْفَعُ شَيْئاً وَلاَ الْغُرْلَةُ، بَلِ الإِيمَانُ الْعَامِلُ بِالْمَحَبَّةِ. ]
[غلاطية 6][ 15. لأَنَّهُ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ لَيْسَ الْخِتَانُ يَنْفَعُ شَيْئاً وَلاَ الْغُرْلَةُ، بَلِ الْخَلِيقَةُ الْجَدِيدَةُ. ]
===================================
>+ كالعادة فهمت من رد زميلي أنه لم يقرأء كالعادة ولا سطر واحد من مداخلتاى ...إلا قراءه -إن وجدت - قرأءة سطحة ناقدة متسرعة -فوقع فى عدة أغلاط وقراءة مغلوطة للكثير من العبارات .مع إستعمال آداه الافتراء والكيد الاسلاموية الأشهر - [منافى للمنطق - لا يقبله عقل -غير منطقي ..إلخ]...إلخ من ألفاظ تنطعية بحتة .
>+أولا أنا لم يأتى فى كلامى أى ألفاظ عن ارواح ب نصف أجساد\ أو العاب على شكل دمى تهيم فى السماء ..:شوف الاخ المسلم كيف يتباحث فى الحوار بأفكار مختلقة عندياتية لم ترد فى حوارنا قط.!
وأوضح كلامى للمرة الالف
+الله خلق أجساد الناس من العدم فتراب فخلية تتكاثر ..هو الاقدر على إحضارها ثانية بعد ان عادت إلى تراب وعدم وتناثرت فى البحر والاسماك والحرائق والوحوش والمدافن لترجع أجساداً كاملة لاصحابها من بنى البشر .-هل فى هذا ما ينافي المنطق .هل الله لا يقدر
+الله الذى أرسل الارواح من عنده مخلوقة لتتحد بالاجساد أول مرة فى أرحام أمهاتها هو الذى قادر ان يرسل نفس الارواح تانى مرة لتتحد مع الابدان فى القبور والمدافن ..
هل فى هذا شئ غريب يشذ عن المنطق والاقناع ؟؟؟...
>+ الله الذى حول اللحم والدم إلى جيف نتنه يأكلها الدود ثم عظاماً رميم ثم تراباً ثم عدماً هو وحده الاقدر عندما يريد وبكيفيتما يريد أن يرد العدم إلى تراب والتراب إلى جيفا ورمما و الاخيرة إلى مومياوات والاخيرة إلى جثث والاخيرة إلى نياماً والنيام إلى قيام ... هل في هذا أى شذوذ أو خروج عن المنطق ؟؟؟ أو فى هذا اى غريب ...
>ثانياً الاخ كشأن أغلب الاخوة الغير مسيحيين يأخذون فهمهم هم الخاطئ ليستنكروا ويرفضوا ما أسأؤوا فهمه لا ما شرحناه لهم .. قلنا أن الاجساد فى القيامة تكون أجساداً متغييرة فى طبيعتها لتكون مؤهلة لحياة الخلود الدائم فهى أجساد ذات تغيير نورانى أجساد ممجدة [ إيه الغريب المضاد للمنطق فى هذا الا انه لا يتماشي مع الاهواء الصلعمية ؟؟؟]
السبب
[1-لابد من بعث الاجساد مع الارواح -بحسب الفكر المسيحى -لماذا ???
[:ج :- لان فى هذه الحياة كانت الارواح مقترنة بالاجساد - والاجساد شريكة الارواح فى الطاعات والعبادات من جهه وفى العصيان والاثم من جهه آخرى فأجساد القديسين الابرار كانت شريكة فى السجود والاصوام مع ارواحهم وأجساد الداعرات والعاريات الكاسيات كن شريكات مع ارواحهن فى المعصية وبالتالى من العدل أن تثاب هذه مع تلك أو أن تعاقب تلك مع هاته ---العدل يحكم ]

2- أجسامنا غير مؤهلة للحياة الاخروية فهى تشيخ وتبلي وتجوع وتعطش وتمرض ...
يعنى عمرك حلمت بجدك المرحوم فلان جاى وماسك كلنكس وصباع فيكس معلهشي يا ابنى أصل الجو هناك كان رطوبة خالص وبرد وكل المراحيم صار عندهم فلونزا الطيور ---أو أحد المراحيم صار عنده إيدز...!!!!
>>والذين فى النار التى لا تطفأء.... لو فى الارض بعد أقل من دقائق تصيبهم حروق من الدرجة الاولى وتفنى أعضائهم ولحمهم ..ويصابون بصدمه عصبية ....لو هم بنفس طبيعه لحمهم الارضية ...
إذن تتحول طبيعة الاجساد إلى طبيعة جديدة
------------------------------------------------------------------
+ما قصدته بإتحاد الارواح بالاجساد هو ان تتلبس الارواح أجسادها التى فارقتها بالموت البيولوجى الذى نسميه نحن المسيحيين الموت [الثانى ]
أنت الان يا أخى روحك متحده بجسدك بحالته الاولى -حالته اللحمية الارضية .(والاتحاد أى البعث اى التلّبس) يتم بقدرة الخالق الواحد وفى الميعاد الذى يحدده وبنأءا على الاشارة التى يعطيها هو .
----------------------------------------------------------------------------
صعوبة إنك أنت تتخيل أو تتصور أو تتقبل حقيقة من حقائق الايمان المسيحى اليقيينى لا يجزم بإستحالاتها.
من الامور المعتادة أن مسلم لايتقبل -من منطلق التنشئة الفكرية الدينية-حقائق الايمان المسيحى لكن هذا ليس فى حد ذاته سبباً وجيههاً فى الدلاله على بطلانها لانى أنا المسيحى أرى أن هناك مئات العقائد والافكار الاسلامية التى لا أقبلها ولا حتى يخامرنى الشك أو تساورنى الهواجس بشأن قطعية عدم معقوليتها لكنه فى حد ذاته ليس سببا وحيدا بالضرورة لبطلانها .
---------------------------------------------------
+ايات من العهد الجديد توضح وجهه نظرنا
1-ساق لك الاخوة النص فى 1كورنثوس 15 حول اختلاف شكل وماهية الفارق بين الحبة المزروعة والساق والاوراق الناتج من التربة [5. لَكِنْ يَقُولُ قَائِلٌ: «كَيْفَ يُقَامُ الأَمْوَاتُ وَبِأَيِّ جِسْمٍ يَأْتُونَ؟»
36. يَا غَبِيُّ! الَّذِي تَزْرَعُهُ لاَ يُحْيَا إِنْ لَمْ يَمُتْ.
37. وَالَّذِي تَزْرَعُهُ لَسْتَ تَزْرَعُ الْجِسْمَ الَّذِي سَوْفَ يَصِيرُ بَلْ حَبَّةً مُجَرَّدَةً رُبَّمَا مِنْ حِنْطَةٍ أَوْ أَحَدِ الْبَوَاقِي.
38. وَلَكِنَّ اللهَ يُعْطِيهَا جِسْماً كَمَا أَرَادَ. وَلِكُلِّ وَاحِدٍ مِنَ الْبُزُورِ جِسْمَهُ.
39. لَيْسَ كُلُّ جَسَدٍ جَسَداً وَاحِداً بَلْ لِلنَّاسِ جَسَدٌ وَاحِدٌ وَلِلْبَهَائِمِ جَسَدٌ آخَرُ وَلِلسَّمَكِ آخَرُ وَلِلطَّيْرِ آخَرُ.
40. وَأَجْسَامٌ سَمَاوِيَّةٌ وَأَجْسَامٌ أَرْضِيَّةٌ. لَكِنَّ مَجْدَ السَّمَاوِيَّاتِ شَيْءٌ وَمَجْدَ الأَرْضِيَّاتِ آخَرُ.
41. مَجْدُ الشَّمْسِ شَيْءٌ وَمَجْدُ الْقَمَرِ آخَرُ وَمَجْدُ النُّجُومِ آخَرُ. لأَنَّ نَجْماً يَمْتَازُ عَنْ نَجْمٍ فِي الْمَجْدِ.
42. هَكَذَا أَيْضاً قِيَامَةُ الأَمْوَاتِ: يُزْرَعُ فِي فَسَادٍ وَيُقَامُ فِي عَدَمِ فَسَادٍ.
43. يُزْرَعُ فِي هَوَانٍ وَيُقَامُ فِي مَجْدٍ. يُزْرَعُ فِي ضُعْفٍ وَيُقَامُ فِي قُوَّةٍ.
44. يُزْرَعُ جِسْماً حَيَوَانِيّاً وَيُقَامُ جِسْماً رُوحَانِيّاً. يُوجَدُ جِسْمٌ حَيَوَانِيٌّ وَيُوجَدُ جِسْمٌ رُوحَانِيٌّ.
45. هَكَذَا مَكْتُوبٌ أَيْضاً: «صَارَ آدَمُ الإِنْسَانُ الأَوَّلُ نَفْساً حَيَّةً وَآدَمُ الأَخِيرُ رُوحاً مُحْيِياً».
46. لَكِنْ لَيْسَ الرُّوحَانِيُّ أَوَّلاً بَلِ الْحَيَوَانِيُّ وَبَعْدَ ذَلِكَ الرُّوحَانِيُّ.
47. الإِنْسَانُ الأَوَّلُ مِنَ الأَرْضِ تُرَابِيٌّ. الإِنْسَانُ الثَّانِي الرَّبُّ مِنَ السَّمَاءِ.
48. كَمَا هُوَ التُّرَابِيُّ هَكَذَا التُّرَابِيُّونَ أَيْضاً وَكَمَا هُوَ السَّمَاوِيُّ هَكَذَا السَّمَاوِيُّونَ أَيْضاً.
49. وَكَمَا لَبِسْنَا صُورَةَ التُّرَابِيِّ سَنَلْبَسُ أَيْضاً صُورَةَ السَّمَاوِيِّ.
50. فَأَقُولُ هَذَا أَيُّهَا الإِخْوَةُ: إِنَّ لَحْماً وَدَماً لاَ يَقْدِرَانِ أَنْ يَرِثَا مَلَكُوتَ اللهِ وَلاَ يَرِثُ الْفَسَادُ عَدَمَ الْفَسَادِ.
51. هُوَذَا سِرٌّ أَقُولُهُ لَكُمْ: لاَ نَرْقُدُ كُلُّنَا وَلَكِنَّنَا كُلَّنَا نَتَغَيَّرُ
52. فِي لَحْظَةٍ فِي طَرْفَةِ عَيْنٍ عِنْدَ الْبُوقِ الأَخِيرِ. فَإِنَّهُ سَيُبَوَّقُ فَيُقَامُ الأَمْوَاتُ عَدِيمِي فَسَادٍ وَنَحْنُ نَتَغَيَّرُ.
53. لأَنَّ هَذَا الْفَاسِدَ لاَ بُدَّ أَنْ يَلْبَسَ عَدَمَ فَسَادٍ وَهَذَا الْمَائِتَ يَلْبَسُ عَدَمَ مَوْتٍ.
54. وَمَتَى لَبِسَ هَذَا الْفَاسِدُ عَدَمَ فَسَادٍ وَلَبِسَ هَذَا الْمَائِتُ عَدَمَ مَوْتٍ فَحِينَئِذٍ تَصِيرُ الْكَلِمَةُ الْمَكْتُوبَةُ: «ابْتُلِعَ الْمَوْتُ إِلَى غَلَبَةٍ».
55. أَيْنَ شَوْكَتُكَ يَا مَوْتُ؟ أَيْنَ غَلَبَتُكِ يَا هَاوِيَةُ؟ ].انتهى هذا الاقتباس
2- النص [نعلم اننا سنراه كما هو وسنكون مثله ] - 2كورنثوس اصحاح3[18. وَنَحْنُ جَمِيعاً نَاظِرِينَ مَجْدَ الرَّبِّ بِوَجْهٍ مَكْشُوفٍ، كَمَا فِي مِرْآةٍ، نَتَغَيَّرُ إِلَى تِلْكَ الصُّورَةِ عَيْنِهَا، مِنْ مَجْدٍ إِلَى مَجْدٍ، كَمَا مِنَ الرَّبِّ الرُّوحِ. لاحظ نتغير الى تلك الصورة عينها -بعد ان تكلم عن تمجد موسي من ملااقاته الرب ] [ ]

ه

 

[al-muthaber]

اخي الكريم
ان قصدي بالمعاق او المشوه هو ليس انسان انفه اكبر من المعتاد او انسان ولد باربعة اصابع...بل قصدي مثلا الانسان الاعمى كليا او المقعد كليا فاقد للحركة....

ان فكرة الارواح التي تمجد وتسبح في فلك الله فكرة مقبولة جدا وليس عليها غبار كما هي فكرة الانسان يعيش جسدا في الجنة..

قلنا أن الاجساد فى القيامة تكون أجساداً متغييرة فى طبيعتها لتكون مؤهلة لحياة الخلود الدائم فهى أجساد ذات تغيير نورانى أجساد ممجدة [ إيه الغريب المضاد للمنطق فى هذا الا انه لا يتماشي مع الاهواء الصلعمية ؟؟؟]

اخي ..هلا شرحت لي طبيعة هذه الاجساد من حيث:
تمشي ام تسبح في الفضاء ؟
ان كانت تمشي فيجب ان تمشي على شيئا ما...هل هو ارض مثلا؟ اذن يوجد مكان...ما هو هذا المكان؟

 

[Molka Molkan]

ان قصدي بالمعاق او المشوه هو ليس انسان انفه اكبر من المعتاد او انسان ولد باربعة اصابع...بل قصدي مثلا الانسان الاعمى كليا او المقعد كليا فاقد للحركة....

لماذا تطيل الكلام؟ لماذا تقنع نفسك اننا لم نفهمك؟

اخي ..هلا شرحت لي طبيعة هذه الاجساد من حيث:
تمشي ام تسبح في الفضاء ؟

ما علاقة هذا السؤال بالموضوع؟ انت تسأل عن شخص معاق، وقلنا ان المعاق سيكون فقط على الأرض لان هناك لا يوجد له جسد مادي كما في الأرض، هل هذا يستدعي ان تسأل هل سيسبح أم سيمشي؟

ان كانت تمشي فيجب ان تمشي على شيئا ما...هل هو ارض مثلا؟ اذن يوجد مكان...ما هو هذا المكان؟

ليس شرطا ان تمشي على شيئا ما، فانت مازلت تقيس الملكوت بمقاييسك المحدودة الأرضية!

اعتقد انك بإبتعادك عن السؤال والرد الأول قد إنتهى سؤالك وعرفت رأي المسيحية..

يغلق.