تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="Philoxinos, post: 2973705, member: 109774"] [FONT=Traditional Arabic][SIZE=5][B]عذراً أخي أو أختي أرجو تحديد الجنس (فاسمك مؤنث، ولكن الإشارة على اليمين تشير للمذكّر) عذراً على كلّ حال.[/B][/SIZE][/FONT] [SIZE=5][/SIZE] [FONT=Traditional Arabic][SIZE=5][B]سؤالي كان هل هم مسرورن، أم لا؟ وأضيف أيضاً ما سبب سعادتهم. على كلّ حال بحسب إنجيلنا، الإنسان سيغدو مثل ملائكة الله (لا يأكل ولا يشرب ولا يتزوّج) طبعاً مع فارق من حيث الطبيعة (للملائكة طبيعة روحية محضة، والبشر لهم طبيعة بشرية ممجّدة أي منزّهة عن عنّ المادّة). ومن حيث أنّنا سنكون مثل الملائكة، فهل يستحيل على الله هذا الشيء؟[/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Traditional Arabic][SIZE=5][B]شكراً على التوضيح بالنسبة للحاجات الجسدية. ألا يُعتبر الأكل والشرب والجنس حاجات. أي أن الإنسان في الجنّة سيرى أنّه في حاجة أن يستمتع (أليست هذه حاجة). أمّا بالنسبة لنا في المسيحية فلا حاجات كهذه في الملكوت.[/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Traditional Arabic][SIZE=5][B]أمّا بالنسبة لملكوتنا فلنسمع: ملكوتنا المرتجى ليس ملكوتاً مادّياً يُحلّل فيه ما حُرّم على الأرض، وهو يتماشى مع قدسية الله، فالله قدّوس ولا يرضى بالخطيئة (مهما تغيّر الزمان والمكان). ملكوتنا فيه نجد معنى المحبّة الحقيقية وليس الشهوة التي لا ترى في الإنسان إلّا أعضاء منه، وتنسى الباقي، وكأنّي بالإنسان كائن بدون عقل. الله لم يخلقنا ليجعلنا لعبةً يلهو بها وقت فراغه (حاشا لله). فهو يريد خيرنا الاسمى. الله خلقنا أعلى من الملائكة، فكيف نكون أقلّ منهم ونتشبّه بالحيوانات، الملائكة لا تحتاج فكيف يمكننا نحن أن نحتاج ونحن اسمى منها. ملكوتنا لا يمكن وصفه بأي تعابير وإلّا لكان القدّيس بولس توسّع في شرحه. وأمّا في الإسلام فاستفاضوا في شرحه وتفاصيله الدقيقة. فإن كان بالإمكان الحصول على الملكوت المادّي هنا فما حاجة الجنّة. ومن له أذنان للسمع فليسمع [/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Traditional Arabic][SIZE=5][B]الأهم أن نكون نحن معه ونسمع صوته وليس صوت شهواتنا الربّ يبارك حياتك[/B][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]

التحقق