تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="ElectericCurrent, post: 3595995, member: 68479"] [COLOR="Black"][FONT="Traditional Arabic"][SIZE="5"]1] البابا كيرلس الاول ----- استرد الكنائس التى نهبها و(كوش عليها ) الاريوسين وغيرهم من حلفائهم الهراطقة اذ احتلوها ونهبوا امتعتها وصادروا اوقافها ...وضللوا من ضللوا من الشعب المسيحى -نصبا واحتيالا وتدليساً - لاخذ منهم الصدقات والعشور الشرعية الى موارد الهراطقة -وما قام به البابا كيرلس الاول ( الذى بدوره محط عداء أعداء صليب المسيح كبولس وكأثناسيوس) أقول ما قام به البابا كيرلس لم يتم الا من خلال قناتين شرعيتين 1- شرعية الدولة ..القانونية .. 2-شرعية الثوار الوطنين من جموع الثائرين . [CENTER][U][B]فهو إسترد ما كان منهوباً [/B][/U][/CENTER] فالرجاء من سيادتكم الا تبدأؤءا القصة من ربعها الاخير.-اى إبدأ القصة قبلها بقرن من الزمان حين كان الاريوسين والهراطقة يستولون على الكنايس طوعا او كرهها او احتيالا -او بسلطان الملوك الذين انطلت عليهم الصياغة الاريوسية للعقائد .فإنحازوا الى تلك الهرطقة . 2] قضية هايباتشيا: هى صديقة الوالى* الاسكندرى الذى ناصب الوطنيين كل أنواع العداء وكان مكروها طاغياً جائراً وكانت علاقته مشبوهه بهايباتشيا التى ناصبت اليهود والمسيحين العداء [B][U]وعرضت ونددت بعقائدهم الدينية [/U][/B]فى محاضراتها العلمية فى دور العلم واعلنت انها كرست كل حياتها لانقاذ المذهب الافلاطوني الحديث من الاندثار امام العقائد الجديدة . ويوم ان قتلها الثوار فى شوارع الاسكندرية كانت عائدة فى حالة سكر بّين بملابس خليعة فى ساعات الفجر الاولى من بيت الوالى الشخصي -مكان الاستراحة الشخصية - ولم تكن المرة الاولى [ قيل انها عائدة من ندوة!!!] ومع أنه الى الان لا يوجد تحقيق علمى حقيقي وقانونى فى القضية - يأخذ زملائنا الغير مسيحين حجتهم الوحيدة من [B][U]أحد أواخر أتباع العقيدة الأفلاطونية الحديثة[/U][/B] ممن تتلمذوا على كتابات ثيون وابنته هيباتشيا بعد الاحداث [B][U]بعشرات السنوات[/U][/B] إذ قال[B][I] " أن بعض الشهود شاهدوا قارئ الكنيسة بطرس فى الشارع فى هذه الساعة المتأخرة من الليل مما يرجح أن المسيحين هم الفعلة بسبب تأثرهم بالخطب النارية التى كان يلقيها عليهم كيرلس من منابر الكنيسة " [/I][/B] - هذه هى حجتهم "الواحدة الاوحده الصمده". - و يكفى خيالهم الخصب لحياكة كل ما يريدون حياكته على هذه العبارة الهبيطة العبيطة التى لا تساوى ثمن الحبر المكتوبة به قضائيا وتشريعيا وقانونيا وتاريخياً إذ هى شائعة يتيمة لا يمكن التحقق منها او اسنادها سندا قوياً - ------- * الوالى الرومانى كان يتم تبديله فى فترات قليلة جدا سنتين او ثلاث او ربما سنة حسب ما تقتضي الاحوال الداخلية والخارجية فى الاقليم آئنذاك وتقدير الاباطرة ومجلس السيناتورز للاحوال الاقتصادية والسياسية ..ومردود ذلك على روما. ووالي القصة أورستيتيس صديق هايباتشيا الشخصى ..سائه جداً النجاح الشعبي الكاسح والجارف للبابا كيرلس الاول ..وكتب للقيصر مبرزاً قوة كيرلس ونجاحه شعبياً ووطنياً الى جوار نجاحه اللاهوتى الكاسح .. ورفض بغطرسة جميع محاولات كيرلس لتهدئة الاوضاع وللصلح مهما كان محجفاً ..وفى ذلك دليلاً على غيظ وحسد وكبرياء الوالى ضد شعبية كيرلس .الذى جرحه فى سيادته وكبريائه ..والقصة ان شبانا من الجالية اليهودية حرقوا كنيسة فى الاسكندرية واشعلوا نارا فى مدرسة ومكتبة مسيحية ملحقة بها ..وأستمروا يسخرون من إنزعاج القبط فى الهرولة لاطفاء النار..وساء القبط هذا التدمير العدوانى ..ثم بعد فترة اشاعوا ان كنيسة اخرى اشتعلت فيها النيران ..وانطلقوا يقتلون كل من يصادفوه فى الطرقات من شبان القبط الذى يهرول للانقاذ...فساء القبط جدا مذبحة دموية لزينة شبانهم بعد ايام قليلة لحريق كنائسهم ومكتباتهم ومدارسهم...فقامت الجالية كلها بمظاهرات تطلب العدل والقصاص بالقانون..ومع تقاعس الوالى عن الواجب ..اشتعلت الاوضاع واستعد القبط للاخذ بالثأر وتطبيق العدالة بأنفسهم -. وهنا تدخل البطريرك بمخاطبة عواقل الجالية اليهودية واولياء الامر فيهم بطلب مغادرتهم للثغر -حقنا للدماء ..وتجنباً للازمات .. ومع إشتعال الاوضاع شعبياً ..نزلوا على نصيحة بطريرك القبط .. مما أظهره أمام الوالى المقصر - بمظهر الشخصية الطاغية الجبارة التى لا تقهر..وكانت توافقه هايباتشيا ومن ورائها الاقلية الوثنية التى آفلت الى الاندثار. 3] العداء بين اليهود والمسيحين : من الذى لخص هذا العداء انه وقف على المسيحين فقط لاغير -وعلى كيرلس عمود الدين فقط لاغير !! لقد كان اليهود كفصيل ايدولوجى شديد الفاشية الاصولية منغلق على ذاته وطالب للسلطة عمن عداه -سبب لمشاكسات عديدة على امتداد التاريخ والجغرافية فى حوض دول البحر الابيض المتوسط فقد اصدر القيصر ابان بولس الرسول قرارا بنفي جميع اليهود الى خارج روما - راجع قصة اكيلا وبرسيكيلا(اعمال 18ايه2) وكان مستعرا فى ايليا كابيتولينا -اورشاليم فى وقت ما يعرف بالفتح العربي - : لدرجة ان طلب المسيحيين والبطريرك صفرنيوس الوحيد من عمربن الخطاب كان منع اليهود من السكنى فى اورشاليم ونفس الاضطرابات والانشقاقات المجتمعية بدرت من ذات هذا الفصيل المجتمعى فى انطاكيا -واسيا الصغرى فلماذا حصره فقط لاغير فى البابا كيرلس الاول ....... الويكيبيديا موقع يتم الاضافة منه واليه والاخوة الغير مسيحين نشيطين فى تدوين وجهات نظرهم وبالصياغة التى تعبر عن وجهات نظرهم .[/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]

التحقق