الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
ما هو سرّ التوبة والاعتراف - قوانين سرّ التوبة والاعتراف
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="aymonded, post: 3204355, member: 81598"] [RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy]حبيب قلبي الغالي انت اقتبست هذا الكلام في موضوع سبق وتحدثنا فيه، ولا يوجد شتان بين اللفظتين، لأن من تاريخ الكنيسة كان هناك اعتراف وسط المؤمنين الأتقياء في الكنيسة، ولكن بسبب ضعف الإيمان وقلة الأتقياء اقتسرت سراً على يد كاهن وبخاصة بعد الثلاثة قرون الأولى، والتلاعب في الألفاظ لإثبات الكلام في اتجاه محدد لا يصح ان يكون، لأن اللفظة وحدها لا تحدد المضمون، لأن تتخيل الاعتراف وسط المؤمنين سيكون فين أساساً، في الشارع أم البيت أم وسط الأسرة !!! أليس في الكنيسة !!! وهل لو قلنا الصلاة في الكنيسة، وليس أمام الكنيسة يعني هذا أن الصلاة سرية منفردة وليست وسط الكنيسة أو أمام القديسين أو في شركة معهم !!! والقديس بولس لما يقول الكنيسة التي في أفسس يقصد مثلاً كنيسة واحدة ام يقصد جماعة المؤمنين في أفسس ككل وليس مكان محدد أو بيت معين !!! [ طبعاً انا بساير المعنى الحرفي في الكلام، ولو على حرفية الكلام بهذا الشكل لن ننتهي من مناقشات سنلف وندور فيها في كل شيء، في الكتاب المقدس والتقليد وكل كتابات الآباء، وسنُترجم كل شيء ترجمة حرفية ونخرج عن المضمون، لأن أي موضوع او سفر أو كتابات آباء لازم نقرأ المضمون أولاً ونفهم ماذا يريد أن يقول وفي أي مناسبة ليتم فهم الكلام فهماً صحيحاً ودقيقاً، ولكن الحرف بهذه الطريقة سيجعلنا ننقسم كلنا ونختلف في كل آية وكل تفسير وكل موقف، ويشرح كل واحد حسب وجهة نظره وليس حسب مضمون الرسالة أو الحديث العام ] وهل لابد من تحديد (أمام) أم (في)، وهي التي ستفرق !!! أم [COLOR=Red]المضمون هو الذي يُحدد المعنى[/COLOR]، ثم علماء الدراسات في الديداخي وتاريخ الكنيسة أثبتوا هذا الكلام وستتحقق منه لو درست دراسة متخصصه وبدقة رابطاً الديداخي بضمون الكلام مع ربطها بباقي التقليد والقوانين الكنسية مع روحها والكتاب المقدس والتاريخ الكنسي نفسه، بدون انحياز لرأي أو فكر محدد لإثبات فكرة معينه أو رأي خاص، كما يفعل كثيرين لكي يثبتوا أنهم صح، حتى أنهم يفهموا معاني الآيات في إطار آخر تماماً دون أن يدروا، لأنهم ترجموا الآية ترجمة حرفية دون الولوج لروح الآية نفسها بإلهام الروح والقصد العام منها في الرسالة ككل... ثم مثلاً في قول الرب لما قال عن المتخاصمين لو أن الأخ لم يسمع منك قل للكنيسة، هل معناها أنك ستقول للكنيسة كلها جهراً وفي كل مكان في العالم !!! أو حتى ستقول لكل من تلتقي به في الكنيسة !!! فلو كل معنى أخذناه حرفياً مستقلاً عن المضمون لن يخلو موضوع واحد من ملابسات لا حصر لها واتحدى حد يصل لمعنى واضح لأي شيء... ثم ايه المشكلة لو كانت اتقالت أمام الكنيسة أم قيلت سراً، هل هذا لكي نثبت أننا نسير على المنهج الرسولي تحت اي بند لكي نقول اننا حافظنا عليه، وأن طائفتنا الوحيدة الصحيحة عن باقي كل الطوائف مثلاً !!! هل نلفق الأحداث والمواقف ونعوج التفسيرات لإثبات وجهة نظرنا تحت اي بند أو ظرف مهما ما يكن !!! مع أننا حافظنا عليه [COLOR=Red]في المضمون وليس في الحرف[/COLOR]، لأن الحرف يقتل، المهم ما نعيشة اليوم، ولكن قصور الفهم أتى من عدم فهم معنى الكنيسة ومعنى الخطية عموماً وتأثيرها في الكنيسة، وهذه هي المشكلة الحقيقية، وليس مضمون الموضوع هو البحث في هذه النقطة ولكن الأهم هو [B][COLOR=Red]روح الموضوع نفسه[/COLOR][/B]، وهناك كتبات ضخمة للآباء تحدثوا فيها عن الاعتراف وسط الكنيسة، وعاد بعض الآباء يشرحوا أنه لن يتم الاعتراف في وسط الكنيسة لأن إيمان الناس ضعف والبعض يُعثر ويقول كيف هذا أخطأ... ثم الاعتراف لم يكن برغي وتفاصيل كما هو حادث اليوم كما[COLOR=Red][U][B] يُمارسه البعض خطأ[/B][/U][/COLOR]، ومن هنا أتى الكلام المنطقي عند بعض الناس الذين يؤكدون ان في الثلاثة القرون الأولى لم يكن هناك اعتراف علني، لأن من غير المعقول يقف أحد يتحدث عن خطاياه بهذا الشكل المُعثر، غير عالمين أن الذي يرى قوة غفران الله يعترف بسهولة كالمرأة السامرية التي ركضت وقالت على المسيح أنه قال لها كل ما فعلت، ولم تهتم ماذا يقول الناس بل اعترفت جهراً وهي ممتلئة فرحاً، وغيرها الكثير والكثير اعترفوا بسهولة شديدة أمام الدنيا كلها أن الرب غفر كل أثامهم وذنوبهم، واليوم للأسف لا نعترف الاعتراف الصحيح إذ نظن أنه سرد خطايا ورغي ولت وعجن يخرجنا عن روح التوبة التي تفرح القلب وتجعل الإنسان ينطلق فرحاً لأن قلبه اغتسل ونال نعمة من الله، لأن أن كنت اغتسلت وغُفرت خطاياي الكثيرة فلماذا انتفخ واتكبر واعتبر أن معرفة خطاياي هي مشكلة كبيرة بالنسبة لي، مع أن دم ابن الله غسلني ولم تعد لها سلطان عليّ أو مكان في قلبي، وافتخر بمحبة الله لا بذاتي، وانطلق اخدم اسمه بروح الوداعة، وليس معنى كلامي أني أذهب اتكلم عن خطاياي، لأن هذا أيضاً ضد الغفران ونعمة الله، لأني أتحدث عن الرب الشافي الذي شفى قلبي من الخطية وطهرني ... النعمة معك [/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
ما هو سرّ التوبة والاعتراف - قوانين سرّ التوبة والاعتراف
أعلى