الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
ما معنى هذه الآيات لو تكرمتم؟
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="صوت صارخ, post: 2289150, member: 20688"] [font="arial"][size="5"][b] يقول الكتاب المقدس فى سفر الحكمة الإصحاح الرابع عشر العدد 22 [center][color="darkslateblue"] ثم [color="red"]لم يكتفوا بضلالهم في معرفة الله[/color] لكنهم [color="red"]غاصوا في حرب الجهل الشديدة [/color] وهم يسمون مثل هذه الشرور سلاما [/color][/center] سلام المسيح ليكن لك عزيزى تولرنت وجود الروح الشرير الذى يبغى إضلال البشر موجود منذ بدء الخليقة بسماح من الخالق, لأن الإنسان ترك وصية خالقه وأراد أن يصير كيانا منفصلا عن خالقه, فنزل عن رتبته التى خُلق عليها وصار تحت حكم الموت, لكن الرب لم يتركه بل وضعه تحت التجربة والأختيار, وسدد هو بنفسه ثمن خطيته, بالكفارة عن خطيته بقبول الموت على الصليب. وفى نفس الوقت, أعطى لإبليس الحرية لإضلال من يستطيع إغوائهم, أما الذين سيجاهدون إغواء إبليس فسيعطيهم الرب نعمة أن ينجحوا فى جهادهم الروحى والنضال فى مقاومة إغوائه وفى نهاية الأيام, عند المجيئ الثانى للرب يسوع, سيزداد عمل الضلال بين البشر, لكون أن إبليس يعلم أن نهايته قد أقتربت, والرب سيسمح بذلك نعود لرسالة القديس بولس الإصحاح الثانى الذى أقتبس منه الزميل تولرنت النص المبتور لتبرير إله مكة لكونه يُضل من يشاء ذلك الإصحاح يتكلم عن الأيام الأخيرة وليس عن غيرها, طبقا لذلك التفسير: 1- وَلَكِنْ بِالنِّسْبَةِ إِلَى رُجُوعِ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ وَاجْتِمَاعِنَا إِلَيْهِ مَعاً، نَرْجُو مِنْكُمْ أَيُّهَا الإِخْوَةُ. 2- أَلَّا تَضْطَرِبَ أَفْكَارُكُمْ سَرِيعاً وَلاَ تَقْلَقُوا، لاَ مِنْ إِيحَاءٍ وَلاَ مِنْ خَبَرٍ وَلاَ مِنْ رِسَالَةٍ مَنْسُوبَةٍ إِلَيْنَا زُوراً، يُزْعَمُ فِيهَا أَنَّ يَوْمَ الرَّبِّ قَدْ حَلَّ فِعْلاً. 3- لاَ تَدَعُوا أَحَداً يَخْدَعُكُمْ بِأَيَّةِ وَسِيلَةٍ! فَإِنَّ [color="red"]ذَلِكَ الْيَوْمَ لاَ يَأْتِي دُونَ أَنْ يَسْبِقَهُ انْتِشَارُ الْعِصْيَانِ وَظُهُورُ الإِنْسَانِ الْمُتَمَرِّدِ، ابْنِ الْهَلاَكِ،[/color]. 4- الَّذِي يَتَحَدَّى كُلَّ مَا يُدْعَى إِلَهاً أَوْ مَعْبُوداً، وَيُعَادِيهِ مُتَرَفِّعاً عَلَيْهِ بَلْ إِنَّهُ أَيْضاً [color="red"]يَتَّخِذُ مِنْ هَيْكَلِ اللهِ مَقَرّاً لَهُ، مُحَاوِلاً أَنْ يُبَرْهِنَ أَنَّهُ إِلَهٌ[/color]. 5- أَلاَ تَذْكُرُونَ أَنِّي كَثِيراً مَا قُلْتُ لَكُمْ هَذَا عِنْدَمَا كُنْتُ عِنْدَكُمْ؟. 6- وَأَنْتُمُ الآنَ تَعْرِفُونَ مَا الَّذِي يَحْتَجِزُهُ حَتَّى لاَ يَظْهَرَ إِلا فِي الْوَقْتِ الْمُعَيَّنِ لَهُ. 7- فَإِنَّ التَّمَرُّدَ الآنَ يَعْمَلُ خُفْيَةً كَأَنَّهُ سِرٌّ وَلَكِنْ فَقَطْ[color="red"] إِلَى أَنْ يُرْفَعَ مِنَ الْوَسَطِ ذَاكَ الَّذِي يَحْتَجِزُ الْمُتَمَرِّدَ[/color]. 8- عِنْدَئِذٍ سَيَظْهَرُ الإِنْسَانُ الْمُتَمَرِّدُ ظُهُوراً جَلِيّاً فَيُبِيدُهُ الرَّبُّ يَسُوعُ بِنَفْخَةِ فَمِهِ وَيُلاَشِيهِ بِبَهَاءِ ظُهُورِهِ عِنْدَ عَوْدَتِهِ. 9- أَمَّا [color="red"]بُرُوزُ الْمُتَمَرِّدِ، فَسَوْفَ يَكُونُ بِقَدْرِ طَاقَةِ الشَّيْطَانِ عَلَى الْمُعْجِزَاتِ وَالْعَلاَمَاتِ وَالْعَجَائِبِ الْمُزَيَّفَةِ كُلِّهَا[/color]. 10- وَعَلَى جَمِيعِ أَنْوَاعِ [color="red"]التَّضْلِيلِ الَّذِي يَجْرُفُ الْهَالِكِينَ إِلَى الْعِصْيَانِ [/color], [color="blue"]لأَنَّهُمْ لَمْ يَقْبَلُوا مَحَبَّةَ الْحَقِّ حَتَّى يَخْلُصُوا[/color]. 11- [color="red"]وَلِهَذَا السَّبَبِ، [/color][color="blue"]سَيُرْسِلُ اللهُ إِلَيْهِمْ طَاقَةَ الضَّلاَلِ حَتَّى يُصَدِّقُوا مَا هُوَ دَجْلٌ،[/color]. 12- [color="red"]فَتَقَعَ الدَّيْنُونَةُ عَلَى جَمِيعِ الَّذِينَ لَمْ يُؤْمِنُوا بِالْحَقِّ بَلْ سَرَّهُمُ الإِثْمُ[/color]. 13- أَمَّا نَحْنُ، فَمِنْ وَاجِبِنَا أَنْ نَشْكُرَ اللهَ عَلَى الدَّوَامِ مِنْ أَجْلِكُمْ، أَيُّهَا الإِخْوَةُ الَّذِينَ يُحِبُّهُمُ الرَّبُّ، لأَنَّ [color="red"]اللهَ اخْتَارَكُمْ مِنَ الْبَدْءِ لِلْخَلاَصِ، بِتَقْدِيسِ الرُّوحِ لَكُمْ وَإِيمَانِكُمْ بِالْحَقِّ[/color]. وليلاحظ الأخ تولرنت الآتى 1- الذات الإلهية هنا لم تُضل من أرادت أن تضلله حسب هواها, والنص الإنجيلى صريح وليس إدعاءات مفسرين يضيفوا للنص من ليس فيه لتبرير نصوص فاسدة, بل النص الإنجيلى الصريح يقول (فِي [color="red"]الْهَالِكِينَ، [/color]لأَنَّهُمْ [color="red"]لَمْ يَقْبَلُوا مَحَبَّةَ الْحَقِّ حَتَّى يَخْلُصُوا ) - ( لِكَيْ يُدَانَ جَمِيعُ الَّذِينَ لَمْ يُصَدِّقُوا الْحَقَّ، بَلْ سُرُّوا بِالإِثْمِ.)[/color] 2- الإنسان سيكون له الأختيار بكامل إرادته ولن يكون مُضللا من قبل سلطة إلهية شاءت أن تُضلله فهنا إرادة الإنسان الرافضه لنعمة الخلاص هى التى ستقوده لقبول روح الضلال, وليست هناك إرادة إلهية لإضلال البشر حسب المزاج الإلهى [/b][/size][/font] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
ما معنى هذه الآيات لو تكرمتم؟
أعلى