الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
ما معنى هذه الآيات لو تكرمتم؟
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="Tolerant, post: 2288574, member: 78326"] [FONT="Arial"][SIZE="5"][B]الأخ الأستاذ ماك روك حضرتك تقول: إذن أنت لم تنفي أن الله يرسل عمل الضلال ؟ بل نفيت ما بعد "بل" الأولى وأثبت ما بعد "بل" الثانية. يعني يمكن أن أصيغ كلامك كما يلي وصححني إن أخطأتُ: فإن قلت أنك لا تقصد هذا بل تقصد النفي وهو أن "الله لا يرسل عمل الضلال" أصلًا ، فهذا ليس تفسير بل هو رفض للآية التي تثبت وأنت تنفي. فإن قلت أنك تقصد أن الله يُخَلِّي بينهم وبين الضلال ، فهذا هو تفسير النص الصريح بالمجاز. وهو الذي وصلنا له فلماذا نعود مرة أخرى لمناقشة غيره؟ هذا نفي للآية : [COLOR="red"]يرحم من يشاء ويقسي من يشاء[/COLOR]. وهذه الآية قد أوردتُها بمصدرها من قبل. المفروض أن نقر بالآية لا ننفيها ثم نقول مثلًا: المعنى هو أن الله يرحم من يستحق الرحمة ويقسي قلب من يستحق آلام القسوة ولا يستحق التمتع بالرحمة والسماحة والعفو. وهذا هو تفسيرك لكن نفيك للآية ليس في محله: فكلام الله لا ينفى وإنما يُفَسَّر. وهذا هو تفسيرك النهائي للموضوع سواء تعلق بآية واحدة أم بعدة آيات على نفس المنوال: وهذا تفسير مجازي إذ [COLOR="red"]ينسب الرب لنفسه عمل الشيطان من إضلال وغيره مجازًا لا حقيقة [/COLOR]. إذن هذه الآيات لا تفسر على حقيقتها (من خلال النص الصريح) وإنما تُحْمَل على المجاز. وهذا أقر به المفسر آدم كلارك بعد تأمله في هذا الأسلوب اللغوي الذي وجده منتشرًا في الكتاب المقدس. كما يؤيد هذه النظرة التفسير اليهودي: [LEFT] The Complete Jewish Bible With Rashi Commentary 10. And I said, "Ah, O Lord God! You have surely misled this people and Jerusalem, saying, 'You will have peace,' yet the sword has reached the soul." Surely You have misled: Heb. השא השאת (fa)tenter in O.F.), tempting, an expression like (Gen. 3:13) “The serpent misled me (השיאני),” for the false prophets prophesy for them, You will have peace. [/LEFT] [url]http://www.chabad.org/library/bible_cdo/aid/16001/showrashi/true[/url] "يضل / يُغْوِي تعبير يماثل (تك 3: 13) وهو: بالتأكيد أنك أضللت (الشعب) .." [COLOR="red"]ويقصد به الأنبياء الكذبة [/COLOR]ونبوءتهم للشعب: ستنعمون بالسلام" لذلك ترجمتها ترجمة The Net Bilbe ترجمة تفسيرية مجازية وليست ترجمة صريحة كما هي في اللغة العبرية (إر 4: 10). وجعلت النبوءة على لسان الأنبياء الكذبة (كما جاء في الترجوم) وليس على لسان الرب كما يقول النص الصريح: [LEFT]4:10 In response to all this21 I said, “Ah, Lord God,22 you have surely [COLOR="red"]allowed[/COLOR]23 the people of Judah and Jerusalem24 [COLOR="red"]to be deceived by those who say[/COLOR], ‘You will be safe!’25 But in fact a sword is already at our throats.”26[/LEFT] [url]http://bible.org/netbible/index.htm[/url] وبالنسبة لـ (حز 14: 9) تقول هذه الترجمة أنه [COLOR="red"]يمكن تفسير الآية على ظاهرها [/COLOR]وليس مجازًا على أن [COLOR="red"]هذا العمل من الله هو عقاب لمن رفضوا الإيمان[/COLOR]: [LEFT]14:9 “‘As for the prophet, if he is made a fool by being deceived into speaking a prophetic word – I, the Lord, have made a fool of[COLOR="red"]5[/COLOR] that prophet, and I will stretch out my hand against him [COLOR="red"]5[/COLOR]As the Hebrew verbal form is a perfect, it is often translated as present perfect: “I have enticed.” In this case the Lord states that he himself enticed the prophet to cooperate with the idolaters. Such enticement to sin would seem to be a violation of God’s moral character, but [COLOR="red"]sometimes he does use such deception and enticement to sin as a form of punishment against those who have blatantly violated his moral will[/COLOR] (see, e.g., 2 Sam 24).[/LEFT] [url]http://bible.org/netbible/index.htm[/url] "لأن الصيغة العبرية في المضارع التام فقد ترجمناها في المضارع التام: "أنا أضللتُ". وفي هذه الحالة يقر السيد الرب بأنه بنفسه قد أضل النبي (الكذب) ليتعاون مع الزناة. ومثل هذا الإضلال في الذنوب يبدو أنه مخالفة لطبيعة أخلاق الرب [COLOR="red"]ولكنه أحيانًا يستعمل مثل هذا الخداع والإضلال في الذنوب كنوع من عقاب هؤلاء الذين [/COLOR]يخرقون بشكل صارخ إرادة الرب الأخلاقية." فنحن أمام تفسيرين: 1- تفسير يحمل النصوص على ظاهرها كعقاب من الله للذين تعمدوا عدم الإيمان وأصروا عليه. 2- التفسير المجازي وهو أن الله يتركهم لضلالهم وشياطينهم الذين ارتضوهم مستمتعين بذلك وبالجملة يتخلى عنهم. فبأي التفسيرين تأخذون؟ وشكرأ لك أستاذ ماك روك وشكرًا لكم جميعكم وشكرًا للجميع.[/B][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
ما معنى هذه الآيات لو تكرمتم؟
أعلى