تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="My Rock, post: 2288001, member: 2"] [SIZE=4][COLOR=RoyalBlue]الأخ Tolerant أراك تخلط الأمور ببعضها فمهلاً و لنأخذ نقاطة نقطة نقطة.[/COLOR][/SIZE] [COLOR=RoyalBlue][SIZE=4]إستشهادك بنص رسالة تسالونيكي الثانية إستشهاد خاطئ لدعم ما تحاوي نسبه للكتاب المقدس وهو ان الله يضل البعض لكي تخرج أنت من مأزق الضلالة في عقيدتك. و للتوضيح، تابع معي النقاط التالية: 1. الله لم يرسل عمل الضلال لكي لا يؤمنوا به و يبقوا في ضلالهم، بل لكي يصدقوا كذب الشيطان الذي سيكذب و يضل الكثيرين. الناس الذين سيقوم الشيطان بتضليلهم هم الأشخاص الغير مؤمنين بل الرافضين للإيمان و بالتالي غير محمين ضد أكذايب الشيطان التي لها علاقة بمجسئ المسيح الثاني 2. الله لم يضل من يشاء و لم يهدي من يشاء. اختيار الحق من عدمه هو قرار الإنسان نفسه و الله لا يتدخل به. فالله كما قلنا سيحمي المؤمنين به من ضلالة الشيطان و سيُسلم الغير مؤمنين لأكاذيبه 3. المعنى الصحيح للنص الكريم هو ان الله سيسمح للشيطان ان يضل و ليس ان الله مُسبب الضلال نفسه. الكتاب المقدس واضح و صريح بشأن النبي الكذاب و إقتراب مجئ المسيح، فستكون هناك اعاجيب كاذبة بإسم الشيطان كمحاولة لكسب البعض و المعروف ان عمل الضلال هو عمل الشيطان، الذي هو ضد عمل الله. الله هنا بحسب معرفته المسبقة للأمور، عرف النتيجة هذه، اي من لا يؤمن سيقع تحت يد الشيطان و أكاذيبه، فنُسب العمل له بسبب معرفته المسبقة و بسبب ذكره المسبق للنتيجة و بسبب سماحه للشيطان بهذه العمل على الذين لم يؤمنوا، كنتيجة على عدم إيمانهم. أنتظر تعليقك قبل الإنتقال للنقطة الثانية. [/SIZE][/COLOR] [/QUOTE]

التحقق