تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="Critic, post: 2287960, member: 79413"] [b][font=arial][size=5][/size][/font][/b] [b][font=arial][size=5]لا حبيبى[/size][/font][/b] [b][font=arial][size=5]الله لا يضل او يغوى احدا[/size][/font][/b] [b][font=arial][size=5][/size][/font][/b] [b][font=arial][size=5]اقرا التفسير لتفهم[/size][/font][/b] [b][font=arial][size=5][/size][/font][/b] [b][font=arial][size=5]تفسير ابوانا انطونيوس فكرى :[/size][/font][/b] [font=simplified arabic][font=arial black][size=4][size=5][color=red][b][u]ظنّ آخاب أن ما نطق به ميخا النبي ليس من قبل الرب،[/u][/b][/color][/size] بل من قبل قلبه المملوء حقدًا عليه. حاول أن يقنع يهوشافاط بأن ما تنبَّأ به الأربعمائة نبي وصدقيا بن كنعنة هو حق. وأن ما نطق به ميخا نابع عن عداء شخصي بينه وبين الملك. [u][b][size=5][color=red]من يحمل في قلبه بغضة وحقدًا، يرى حتى في قلوب الأنبياء بغضة وحقدًا، يعكسون ما في داخلهم على الآخرين.[/color][/size][/b][/u][/size][/font][/font] [font=arial black][size=4][b][font=simplified arabic]"وقال: فاسمع[/font][/b][i] [/i][b][font=simplified arabic]إذًا[/font][/b][i] [/i][b][font=simplified arabic]كلام الرب،[/font][/b][/size][/font] [b][font=simplified arabic][font=arial black][size=4]قد رأيت الرب جالسًا على كرسيه،[/size][/font][/font][/b] [b][font=simplified arabic][font=arial black][size=4]وكل جند السماء وقوف لديه عن يمينه وعن يساره.[/size][/font][/font][/b] [b][font=simplified arabic][font=arial black][size=4]فقال الرب: من يغوي آخاب، فيصعد ويسقط في راموت جلعاد؟[/size][/font][/font][/b] [b][font=simplified arabic][font=arial black][size=4]فقال هذا هكذا وقال ذاك هكذا.[/size][/font][/font][/b] [b][font=simplified arabic][font=arial black][size=4]ثم خرج الروح ووقف أمام الرب وقال: أنا أغويه.[/size][/font][/font][/b] [b][font=simplified arabic][font=arial black][size=4]وقال له الرب: بماذا؟[/size][/font][/font][/b] [b][font=simplified arabic][font=arial black][size=4]فقال: أخرج وأكون روح كذب في أفواه جميع أنبيائه.[/size][/font][/font][/b] [b][font=simplified arabic][font=arial black][size=4]فقال: أنَّك تغويه وتقتدر، فأخرج وأفعل هكذا.[/size][/font][/font][/b] [b][font=simplified arabic][font=arial black][size=4]والآن هوذا قد جعل الرب روح كذب في أفواه جميع أنبيائك هؤلاء،[/size][/font][/font][/b] [b][font=simplified arabic][font=arial black][size=4]والرب تكلَّم عليك بشرٍّ" [19-23].[/size][/font][/font][/b] [b][font=arial][size=5][/size][/font][/b] [font=simplified arabic][font=arial black][size=4]في هذه الرؤيا يؤكِّد ميخا النبي أنَّه وإن كان واقفًا أمام ملكين يحوط بهما 400 نبيًا كذابًا وجمهور من الشعب، فإنَّه يتمتَّع بالوقوف أمام الرب نفسه، ملك الملوك، الجالس على عرشه السماوي، يحيط به جند السماء عن يمينه ويساره. صاحب سلطان على ملوك الأرض. أنَّه يسمح بروح الأعداء أن يضلِّل الملك بسبب شرُّه. [/size][/font][/font] [size=4][font=arial black][font=symbol]· [/font][font=simplified arabic]لا يخاف من ملوك أرضيِّين لأنَّه في حضرة ملك الملوك السماوي.[/font][/font][/size] [size=4][font=arial black][font=symbol]· [/font][font=simplified arabic]يرى الجند السمائيِّين عن اليمين يرسلهم الرب للرحمة، وجنود عن اليسار يرسلهم للتأديب. كأنَّه يقول لهم لقد انتهى دور الرحمة أمام إصرارك على الشرّ، وجاء وقت التأديب.[/font][i] [/i][/font][/size] [font=arial black][size=4][font=symbol]· [/font][font=simplified arabic]لله سلطان أن يقيم ممالك ويزيلها. يهب روح الحق والحكمة[u][color=red][color=darkorchid] [/color][size=5][b][color=darkorchid]ويسمح[/color] أيضًا لروح التضليل أن يعمل في أبناء المعصية.[/b][/size][/color][/u][/font][/size][size=5][color=red][i][b][/b][/i][/color][/size][/font] [size=4][font=arial black][font=symbol]· [/font][font=simplified arabic]لدى الله طرق كثيرة لتحقيق إرادته المقدَّسة،[b][color=red][u] [size=5][color=darkorchid]والسماح [/color]للشرّ أن يغوي الأشرار.[/size][/u][/color][/b][/font][/font][/size] [size=4][font=arial black][font=symbol]· [/font][font=simplified arabic][size=5][color=red][b][u]أن الذين حوله من أنبياء إنَّما يحملون روح الغواية والتضليل.[/u][/b][/color][/size][/font][/font][/size] [font=simplified arabic][font=arial black][size=4]هكذا قدَّم ميخا النبي لآخاب تحذيرًا خطيرًا، واضحًا ومفصَّلاً. لم ينشغل ميخا بالدفاع عن نفسه، وتأكيد أنَّه لا يحمل كراهيَّة لشخصيَّة للملك. إنَّما كشف بروح النبوَّة عن منظر سماوي،[size=5][color=red][b][u] وهو أن الرب قد سمح بإغواء آخاب خلال روح الكذب، [color=blue]لأنَّه ترك الحق وطلب الكذب، فيشرب من الكأس التي ملأها. [/color][/u][/b][/color][/size][/size][/font][/font] [font=simplified arabic][size=4]الله في حبُّه يقدِّم روح الحق لطالبيه،[size=5][color=blue][b][u] أمَّا الذين يصرُّون على المقاومة فيعطيهم فرصًا كثيرة للتعرُّف على الحق، [color=red]وأخيرًا يسمح لعدوّ الخير أن يغويهم[/color][/u][/b][/color][/size] ماداموا قد سلَّموا حياتهم وقلوبهم بين يديه.[/size][/font] [/QUOTE]

التحقق