الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
ما معنى "مكر" في هذه الآيات لو تكرمتم؟
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="Tolerant, post: 2916569, member: 78326"] [FONT="Arial"][SIZE="4"][B] هل عندما يذنب شخص ذنبًا تسلبه حقه وتعطيه لآخر سلك طريق المكر وارتكب ذنبًا أشنع ليصل إلى هذا الهدف؟ وإذا كان عيسو ارتكب جرمًا ببيعه البكورية تحت وطأة الجوع فكان من المفروض أن لا يشتريها يعقوب منه لأنه بذلك أصبح شريكًا في الذنب. ألم يكن في مقدور يعقوب أن يطعمه من جوع لوجه الله تعالى؟! القول بدون دليل لا يثبتُ شيئًا. هل يمكن ان تأتيني بنص يقرر عقاب يعقوب على فعلته هذه بالنص الصريح لأنني وضعتُ بين أيديكم النص الصريح الذي يقول أن يعقوب هرب بناءًا على نصيحة أمه لما علمت بنية عيسو لقتل يعقوب انتقامًا منه ، وكذلك بالنص الصريح الذي يقرر أن لابان زوجه ليئة لأنها الابنة الكبرى وكان من عادتهم أن لا تتزوج الصغيرة (راحيل) قبل الكبيرة (ليئة). لن أتطرق إلى بكورية من ذكرتَ حتى لا يتشتت الموضوع . ولو كان كلامك صحيحًا فإن البكر الروحي لا يمكن أن ينزلق إلى المكر والكذب ليصل إلى هدفه. فما بالك إذا كان أبوه إسحاق أقر بخطته هذه وباركه ثم باركه الرب وملائكة الرب في طريقه إلى لابان. لذا فالمنطق هنا يقول أن الرب هو الذي دبر هذا لحكمة يعلمها كما قال بعض المفسرين المسيحيين. نعم كان إسحاق يحب عيسو لأنه كان يأتيه بالصيد (تك 25: 28) لكنه دعاه لنيل البركة لأنه كان الابن الأكبر المستحق للبكورية تبعًا للتقليد اليهودي: وحدث لما شاخ اسحاق وكلت عيناه عن النظر انه دعا عيسو ابنه [COLOR="Red"]الاكبر [/COLOR]وقال له: «يا ابني». فقال له: «هئنذا». (تك 27: 1) علاقة كلامي بالموضوع هو أن الفعل "مكر" من معانيه أن الرب يدبر ما يشاء لتحقيق هدف ما قد يخفى علينا. ولا أفسر بالهوى ولكني أقتبس عن مفسرين مسيحيين. وستكون هذه آخر مداخلة لي قبل الانتقال لنقطة تالية إذا سمحتم بالطبع وإذا لم يكن هناك جديد. يقول المغسر المسيحي ماتيو هنري (في تفسيره لـ تك 27: 1- 5): [LEFT]we think the wise and learned, the mighty and noble, should inherit the promise; but [COLOR="red"]God sees not as man sees[/COLOR]. See 1Sa_16:6, 1Sa_16:7.[/LEFT] "قد نعتقد أن الحكماء والمتعلمين والقادرين والنبلاء هم وارثو الوعد، ولكن [COLOR="red"]الرب يرى ليس كما يرى البشر[/COLOR]. انظر 1صم: 16: 6 ، 7." أ. هـ أي أن الرب يدبر ما يشاء ليحقق حكمته التي قد تخفى علينا. سأفترض أنه لن يكون هناك جديد وأن هذه آخر مداخلة لي قبل الانتقال لمناقشة آية وردت في المداخلة الأولى ولم نناقشها بعد إذا سمحتم بالطبع بالاستمرار. ومن ثم ألخص ما سبق فيما يلي: 1- استعمل يعقوب المكر أي أنه "[COLOR="red"]مَكَرَ[/COLOR]" ومع ذلك لا نقول أنه "[COLOR="red"]ماكر [/COLOR]/ [COLOR="red"]مكار[/COLOR]" لأن هذا من تدبير الرب كما قال بعض المفسرين المسيحيين ، والرب لا يدبر إلا للخير ولو لم نفهمه. 2- قد يمكر الإنسان للوصول إلى هدف يراه خيرًا (الرسول بولس بشهادة المفسر جون ويسلي). 3- يعقوب لم يعاقب على فعلته وأن هروبه تم بناءًا على توجيه من أمه خوفًا عليه من بطش عيسو وأن زواجه من ليئة وقع لأن الكبيرة لابد أن تتزوج أولًا. وقد صحح يعقوب هذا المسار في حياته وتزوج في الحال من راحيل. ولم يعاقب الرب يعقوب لأن الرب أراد هذا فوقع كل هذا بمشيئته ورضاه (المفسر ألبرت بارنز والمفسر جون داربي). 4- الماكر مكرًا شريرًا [COLOR="red"]ملعون [/COLOR]عند الرب (ملاخي 1: 14) ويكرهه الرب (مز 5: 6) ولا يثبت أمام عينيه (مز 101: 7) (أي [COLOR="red"]لا يكون من جماعة الرب [/COLOR]بأي حال). ومن ثم يُبْطِلُ الرب هدفه الخبيث. ولما لم يقع هذا ليعقوب فإننا نميل إلى رأي المفسرين المسيحيين القائلين بأن الرب أراد هذا وقد وقع كل هذا بتدبيره المسبق لحكمة يعلمها هو. 5- قوله: [COLOR="red"]سَلَبْتُ [/COLOR]كَنَائِسَ أُخْرَى آخِذاً أُجْرَةً لأَجْلِ خِدْمَتِكُمْ. (2كو 11: 8). وباللغة الإنجليزية في ترجمات كثيرة [COLOR="red"]I robbed [/COLOR]لا يمكن أن نستخلص منه فاعلًا فنقول: [COLOR="red"]robber [/COLOR]"[COLOR="red"]لص [/COLOR]– [COLOR="red"]سارق[/COLOR]". لا يمكن أن نستخلص من هذا الفعل فاعلًا لأنه استعمل الحيلة (باعتراف المفسر جون ويسلي) ليصل إلى هدفٍ يراه خيرًا. [/B][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
ما معنى "مكر" في هذه الآيات لو تكرمتم؟
أعلى