الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
منتدي الاسرة المسيحية
ما جئت لألقي سلاما بل سيفا (العائلة المسيحية)
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="dimitrios, post: 2160001, member: 79619"] [center][size=3][b][i]"لا تظنوا اني جئت لألقي سلاما على الارض. ما جئت لألقي[/i][/b][b][i] سلاما بل سيفا. فاني جئت لأفرّق الانسان ضد[/i][/b][b][i] ابيه والابنة ضد امها والكنة ضد حماتها[/i][/b][/size][b][i][size=3]. واعداء الانسان اهل بيت[/size][/i][/b][b][i][size=3]ه. من احب ابا او اما اكثر مني فلا يستحقني. ومن احب ابنا او ابنة[/size][/i][/b][b][i][size=3]اكثر مني فلا يستحقني[/size][/i][/b][b][i][size=3]. (مت 10: 34-37)".[/size][/i][/b][/center] [size=3]هذه كلمات قاصية جداً للوهلة الأولى ولكنها نابعة من معرفة الله لخليقته و هي تصور محبة الله الكاملة "[b] [i]نحن قد عرفنا و صدقنا المحبة التي للّه فينا. الله محبة و من يثبت في المحبة [/i][/b][b][i]يثبت في الله والله فيه[/i][/b][b][i] . (1 يو 4 : 16)".[/i][/b][/size] [size=3]نعم الرب لم يأتي ليلقي سلاماً بشرياً على الأرض لقد جاء بالسلام الإلهي النابع من محبته الفائقة لنا. هذا هو السيف الذي أتى به الرب ليعيدنا جميعاً إلى أحضان الآب السماوي, هذا السلام الذي جعل يهوذا يسلمه و اليهود يصلبونه, و هذا هو السلام الذي كان جهالة لليونانيين و لجميع الأمم. هذه هي المحبة التي رأها اللص على الصليب فصرخ و قال : "[/size][b][i][size=3] اذكرني يا رب متى جئت في ملكوتك[/size][/i][/b][b][i][size=3]. (لو 23 : 42)",[/size][/i][/b][size=3] و هذه هي المحبة التي إجتاحت قلوب كثيرين و لامستها فخاف اليونان, اليهود, الوثنيين, و كل ملوك الأرض... فقتلوا أولادهم, أهلهم, أقاربهم, أصحابهم و كل الذين آمنوا بالمسيح... فكان الشهاداء و القديسين أمناء للمحبة الإلهية الكاملة...[/size] [size=3]من لم يقبل المسيح فهو عدو أهل بيته إذا كانوا سالكين في طريق الرب و حسب تعليمه. فإن الصفة الأولى للعائلة المسيحية هي بوجود المسيح محوراً لهذه العائلة. محور لجميع الأفراد الذين يتجهون نحو المسيح و بمحبته تتحد هذه العائلة و تواجه صعوبات هذه الحياة. هذا الإتحاد لا يكون كاملاً إلا بإشتراكنا في الذبيحة الإلهية فنتحد مع باقي المؤمنين و نصبح جميعنا أعضاء واحدة بجسد الرب يسوع المسيح مخلصنا. إذاً لا وجود لعائلة مسيحية خارج المسيح و الكنيسة.[/size] [size=3]"من أحب أباً و أماً... و من أحب إبناً و إبنةً..." الكلام واضح و الوصية واضحة و هي محبة... [b][i]"ان قال احد اني احب الله وابغض اخاه فهو كاذب. لان من لا يحب اخاه الذي ابصره كيف[/i][/b][b][i] يقدر ان يحب الله الذي لم يبصره. ولنا هذه[/i][/b][b][i] الوصية منه ان من يحب الله يحب اخاه ايضا. (1 يو 4 : 20-21)".[/i][/b][/size] [size=3]الرب هنا يركذ على أهمية المحبة و يقارنها بالمحبة التي يجب أن تكون إتجاهه [b][i]"من أحب ... أكثر مني"[/i][/b]. المطلوب أن تكون محبتنا إتجاه الأب و الأم و الإبن و الإبنة هي نفس المحبة التي يجب أن تتجه للرب يسوع و لكن لكي نستحق الرب فيجب أن نحبه كثيراً جداً فهو أحبنا حتى الموت فأسلم نفسه و صلب من أجلنا و من أجل كل العلم...[/size] [size=3]الحقيقة اليوم, أنه نادراً ما نلاحظ عائلة تدخل الكنيسة, عائلة تجتمع حول مائدة الطعام, عائلة تتحاور و تناقش, عائلة تصلي... الأسباب متعددة و كثيرة و لكن السبب الأساسي هو تغيب المحور و بالتالي أصبح كل شخص مستقل عن الآخر إلى أقصى الدرجات و هذا أدى لتفكك أسري خطير سيؤدي بالقريب العاجل إلى تفكك المجتمع و إنحطاته... الحل الوحيد هو أن نعود و نتمحور حول المسيح و نتسابق بمحبة بعضنا البعض تعبيراً لمحبتنا للمسيح و تجسيداً لمحبته لنا.[/size] [size=3]لنربي أولادنا إذاً على القيم المسيحية منذ الصغر, و نعلمهم الصلاة و القراءة بالإنجيل و قصص القديسين. و لنواظب معهم على المشاركة في القداس الإلهي كل أحد و نكون (الأب و الأم) قدوة أمامهم.[/size] [size=3]فلنجتمع و لو مرة واحدة في اليوم حول مائدة الطعام شاكرين الرب على نعمه الكثيرة معلمين أولادنا الصلات قبل وبعد الأكل. [/size] [size=3]لنصلي مع أولادنا قليلاً قبل النوم و قليلاً في الصباح قبل إنطلاقهم إلى المدرسة و إنطلاقنا إلى العمل.[/size] [size=3]و لنشعرهم بحضور الله الدائم و أنه معنا في كل حين لذلك يجب أن نتصرف دائماً كما يحب الرب. [/size] [size=3]دعونا نبعد عنهم حب المادة و لا نجعلهم يشعرون أبداً بهذا العبء مهما كانت الظروف التي تمر بها العائلة. و نفهمهم أن السعادة ليست مرتبطة بالمادة بل هي مرتبطة بنا كعائلة واحدة مجتمعة تحب الرب يسوع.[/size] [size=3]ليتفادى الأهل النقاشات و الخلافات أمام أولادهم و ليظهروا لهم المحبة الكاملة التي تتجلى بالتعامل و طريقة الكلام. و ليحل الأهل خلافاتهم سريعاً بعيداً عن أولادهم و دون أن يشعروهم بشيء.[/size] [size=3]لنجلس قربهم حين يدرسون حتى لو لم يكونوا بحاجة إلى مساعدة.[/size] [size=3]و لنسأل أولادنا عن مدرستهم و كيف يمضون أوقاتهم و لنسمعهم و نحاورهم و نحفظهم من الكذب و الغش و ننصحهم و نظهر لهم كل محبة.[/size] [size=3]الرب يسوع المسيح يحفظكم و عائلاتكم من التجارب و من الشرير إلى الأبد.[/size] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
منتدي الاسرة المسيحية
ما جئت لألقي سلاما بل سيفا (العائلة المسيحية)
أعلى