اذ اعتاد البشر على ممر العصور التغنى بفضائل الحبيب فى اغانى شعرية ذات ايقاع معين يثير فى النفس عواطف وأشجان ..بحسب نوعية الموسيقي ورقتها وهدؤء نبراتها العاطفية
علمنا الكتاب أن نحمل لفادينا وراعينا الاعظم الاكبر ربنا وراعينا ومخلصنا وحبيب نفوسنا السيد الرب يسوع المسيح ذات هذه العواطف والافكار الجياشة فى قول الروح القدس
[ مترنمين ومرتلين فى قلوبكم للرب أفسس إصحاح5الايه18]
+فالهدف الرئيسي أن نحمل شجوناً وحباً ملتهباً وشوقاً جارفاً نحو الرب يسوع فيكون هو لنا عريس لنفوسنا ولقلوبنا وأرواحنا فهو حبيب الروح \
[تنبه: ليس بالمعانى الجنسية الفاحشة التى لا يعرف غيرها خير غمة اخرجت للناس]