ماذا

إنضم
16 مارس 2012
المشاركات
36
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
ماذا لو مخافه الله اصبحت رعب من الله رايت الكثير من الواعظين يتكلمون دائما عن عقاب الخطيه ولا يتكلمون بنسبه عشره /100عن محبه الله لدرجه اصبحت بعض الاشخاص يرتعبون من الله صدقوني قابلت ناس ليس لهم علاقه شخصيه مع الله ولما سالت احدهم قالولي احنا رايحين النار ريحين وانكان هو بيقول الكلام ده من نبع احساسه انو الله المعاقب فقط ولس المحب هل هذا يليق وناس اخارين بيصلو ويصومو خوفن من العقاب هل هذا يرجع لعدم فهم ام من الواعظين والمركزين علي العقاب فقط
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

The light of JC

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
22 يوليو 2011
المشاركات
1,121
مستوى التفاعل
28
النقاط
0
الإقامة
قلب يسوع
هذا كله ناتج عن تصور ومفهوم خاطئ عن الله بدون دليل روحي , مجرد احساس ومشاعر انسانية ..

الله محبة وهو ابونا ما في اب ما بيحب اولاده وايات المحبة كثيراً جداً في الكتاب المقدس

وَنَحْنُ قَدْ عَرَفْنَا وَصَدَّقْنَا الْمَحَبَّةَ الَّتِي ِللهِ فِينَا. اَللهُ مَحَبَّةٌ، وَمَنْ يَثْبُتْ فِي الْمَحَبَّةِ، يَثْبُتْ فِي اللهِ وَاللهُ فِيهِ"
هذِهِ هِيَ وَصِيَّتِي أَنْ تُحِبُّوا بَعْضُكُمْ بَعْضًا كَمَا أَحْبَبْتُكُمْ

انْتَظِرِ الرَّبَّ. لِيَتَشَدَّدْ وَلْيَتَشَجَّعْ قَلْبُكَ، وَانْتَظِرِ الرَّبَّ"
 

aymonded

مشرف سابق
مشرف سابق
إنضم
6 أكتوبر 2009
المشاركات
16,056
مستوى التفاعل
5,360
النقاط
0
حينما يعيش الإنسان حالة العبودية يرى دائماً كل شيء حوله محصوراً في سيد وعبد، رئيس ومرؤوس، حاكم ومحكوم، حتى أنه يُسقط هذا على الله الحي، ويركز دائماً على العقوبة والموت، ولا يستطيع ان يبصر قط محبة الله، ولا حتى أنه يرى عدل المحبة، بل يجرد العدل من المحبة، والمحبة من العدل، وكأنهمنا متنافرين أو عكس بعضهما العض، ولا عجب في كل ذلك لأن في هذه الحالة لم يدخل هذا الإنسان في تيار الحب الإلهي !!!

طبيعة المحبة تطرد الخوف إلى خارج، تُقدر وتحترم الله جداً وتهابه كسيد محبوب جداً عندها، لأنه سرّ خلاصها وحياتها الأبدية، حتى أنها تهرب من الخطية والإثم لأنه يفصلها عن الحبيب، لا تهتم بعقوبة ولا جائزة، لأن جائزتها أن تفوز بالحبيب وحده ولا تريد معه شيئاً قط...
فمن يعرف الحب طريق يُبصر الله ويلمسه من جهة كلمة الحياة، حتى أنه يرى في تأديبه للنفس، الأب الحنون الذي يأدبه بالرأفة والمحبة حتى لو بكأس الدواء المُرّ، لأنه يراه طبيب ماهر جداً يعطيه ما يُشفيه من كل آثار المرض الذي يؤدي للموت الأبدي...

ومن الصعوبة التامة رؤية محبة الله طالما لا توجد شركة محبة بإيمان حي مع الله المحبة، لذلك يرى الكثيرين أن الله خلق الإنسان ليعبده، أو ليتمتع بالوجود، ناسين أنه خلقه على صورته ومثاله ليدخل في عهد شركة حب معه ويتمتع بتيار الحب الإلهي في داخل الله، لأن عبادة المحبة لله الحي هي علاقة شركة وحياة في الحرية، وحينما تختفي الشركة تحل العقوبة على عبد ذليل مخلوق للعبودية بلا حرية، ليس له إلا أجر عقوبة أو طمع في مجرد مديح من سيده، ولكن شكراً لله الذي فكنا من كل عبودية مُرَّه لندخل في عهد حرية مجد أولاد الله، كرعية مع القديسين وأهل بيت الله، نتمتع بحضنه الحلو ونتشبع من محبته المفرحة لنفوسنا جداً، ونتلذذ بالشركه معه..

النعمة تملأ قلبك سلام ومسرة مع فرح الروح القدس ومتعة المحبة الحلوة في شخص الكلمة ربنا يسوع المسيح، كن معافي في روح القيامة والوداعة آمين
 
التعديل الأخير:

AL MALEKA HELANA

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
20 يوليو 2011
المشاركات
3,814
مستوى التفاعل
1,433
النقاط
113
الإقامة
ســفـر الحــيـاة
ماذا لو مخافه الله اصبحت رعب من الله رايت الكثير من الواعظين يتكلمون دائما عن عقاب الخطيه ولا يتكلمون بنسبه عشره /100عن محبه الله لدرجه اصبحت بعض الاشخاص يرتعبون من الله صدقوني قابلت ناس ليس لهم علاقه شخصيه مع الله ولما سالت احدهم قالولي احنا رايحين النار ريحين وانكان هو بيقول الكلام ده من نبع احساسه انو الله المعاقب فقط ولس المحب هل هذا يليق وناس اخارين بيصلو ويصومو خوفن من العقاب هل هذا يرجع لعدم فهم ام من الواعظين والمركزين علي العقاب فقط



معلش اللى ميجيش بمحبة الله

يجى بالخوف من العقاب

وبصراحة بقا من كتر الكلام عن رحمة ربنا وإن الله رحوم ورؤف . الناس بقت تستهتر بحياتها الروحية

وأنا أولهم

يبقا العلاج

إننا دائماً نتذكر نهايتنا ونتذكر الجحيم والعقاب الأبدى لكى تكون لنا وقفة مع أنفسنا ونبدأ بداية سليمة مع ربنا ونهتم بحياتنات مع الله

أما الناس اللى دتيماً بتقول احنا رايحين النار ريحين

دول بيكون الشيطان سيطر على عقلهم تماماً وأدخل اليأس إليهم

وأفقدهم الرجـــــــــــــــــاء

يعنى مش هاممهم لا رحمة ومحبة ربنا ولا هاممهم العقاب الأبدى

ربنا يرحمنا برحمتة ويقبلنا عندة .....








 

aymonded

مشرف سابق
مشرف سابق
إنضم
6 أكتوبر 2009
المشاركات
16,056
مستوى التفاعل
5,360
النقاط
0
حقيقي كثيرون يستهينون بمحبة الله ويسلكون بانحراف غير عابئين بإمهال الله وطول أناته لأجل التوبة، وهذا خارج المحبة الحقيقية، لأن كثيرون من الخدام يتكلمون عن المحبة من الناحية العاطفية، ويركزون على آلام الرب أو ضيقاته في الجسد لأجل خلاصنا ليثيروا بها عاطفة الناس، مثل الأفلام التي تبالغ جداً في إظهار آلام الصليب أو كليبات الترانيم التي تجعل الناس تبكي من كثرة التأثر بشكل الآلام ونغم الناي الحزين والألحان التي تثير العاطفة الإنسانية، وكثير من الخدام اليوم يتكلمون عن المسيح الذي فدانا وهم يركزون على الناحية العاطفية فقط، لكي يشعروا الناس بمحبة الله، والتي لم يذوقوها إلا من خلال الانفعال النفسي وإدراك الفكرفي عزلة عن لقاء الله الحي والمُحيي النفس،وعاشوا بعدم تذوق المحبة الحقيقية بعمقها في قوة الله، لأن المحبة لم ولن تكون كلام وتأثر عاطفي ودموع تصدر من العاطفة التي تتأثر بالموقف وتزول بزوال المؤثر، لذلك فهي محبة مريضة تحتاج لقوة الصليب والموت مع المسيح لشفائها، لأن الرب دلنا على طريق المحبة إذ قال : [ الذي عنده وصاياي ويحفظها فهو الذي يحبني والذي يحبني يحبه أبي وأنا أُحبه وأُظهر له ذاتي ] (يوحنا 14: 21)...

إذن المحبة هي حفظ الوصية، لأن الذي يحب يبذل نفسه لأجل من يُحب، فأن توقف الإنسان عند العاطفة ولم تُترجم لعمل واضح في التقوى، أي حفظ وصية الحبيب وبذل الذات لأجله [ من وجد حياته يضيعها ومن أضاع حياته من أجلي يجدها ] (متى 10: 39)، فأنها محبة غاشة تدل على عدم معرفة الله معرفة حقيقية، بل شكلية لم تُترجم بعد لسلوك وحياة في نور الوصية المقدسة حياة النفس وقوة نقاء القلب ...

عموماً من يتكلم عن الله المخيف المنتقم والقاتل للنفس أن فعلت هفوة يتكلم بلغة العبيد الذين لم يذوقوا مجد حرية أولاد الله، كما تكلمنا في التعليق الأول، ومن تكلم عن محبة الله من الناحية العاطفية فقط، مركزاً على إثارة العاطفة عند الناس كما رأينا في هذا التعليق، فأن كلاهما كاذب لأنه يتكلم بروح آخر غير روح المحبة ومعرفة الله، لأن من يعرف الله يعرفه في الحق المعلن بالروح القدس، فيتحرك بالحب منجذباً نحو الله حبيبه الخاص طائعاً لكلمته في سر التقوى بإيمان حي بشخصه في شركة القديسين في النور مستعداً أن يبذل نفسه حتى الموت من أجل حبيبه ومخلصه الصالح القدوس، وأن فعل اي هفوة يركض نحو حضن حبيبه ليعترف لينال قوة غفران وصفح ليعود لقوة أعظم مما كان باذلاً نفسه ليحيا بالوصية المقدسة لأنه مملوء من محبة شخص ربنا سوع المسيح الذي له المجد الدائم مع أبيه الصالح والروح القدس، مجداً للثالوث القدوس آمين
 
التعديل الأخير:
إنضم
22 أكتوبر 2007
المشاركات
6,131
مستوى التفاعل
494
النقاط
83
ماذا لو مخافه الله اصبحت رعب من الله رايت الكثير من الواعظين يتكلمون دائما عن عقاب الخطيه ولا يتكلمون بنسبه عشره /100عن محبه الله لدرجه اصبحت بعض الاشخاص يرتعبون من الله صدقوني قابلت ناس ليس لهم علاقه شخصيه مع الله ولما سالت احدهم قالولي احنا رايحين النار ريحين وانكان هو بيقول الكلام ده من نبع احساسه انو الله المعاقب فقط ولس المحب هل هذا يليق وناس اخارين بيصلو ويصومو خوفن من العقاب هل هذا يرجع لعدم فهم ام من الواعظين والمركزين علي العقاب فقط

لا أعرف أين صادفت الكثير من هؤلاء الواعظين السوداويين

يبدو أنه مجرد سوء حظ ، أو قد يكون تركيز زائد على جانب واحد فقط وعدم الإلتفات لجوانب الكلام الأخرى

ولكن ما نراه كشيئ متكرر فى كل مكان (كنت أزور كنائس كثيرة منذ فترة ليست بعيدة) هو أن العظة تكون عن قراءات القداس ، من أول البولس حتى الإنجيل

وهى دائماً ما تحوى أموراً تبنى شخصية المؤمن وتغذيه روحياً وعقلياً

وأكبر مثال عايشناه كلنا ، هو محاضرات البابا شنوده ، فهل رأيته يوماً بهذه النظرة السوداوية ، حتى فى أحلك الأيام !!!

كما أن صلوات القداس ، والتسبحة ، مملوءة بالفرح بخلاص الرب ، مملوءة بالحب له ، مملوءة بالتسبيح لإسمه القدوس ، مثل :

إسمك حلو ومبارك ، فى أفواه قديسيك ، ياربى يسوع المسيح مخلصى الصالح .....

بلحنها الجميل المملوء فرحاً ومحبة للرب

++
فأين رأيت سيادتك هذه الحالة الشاذة عن الكنيسة ، رجاء التحديد ، فالتعميم فيه إساءة للجميع ، وهذا لا يصح من أبناء النور

 
التعديل الأخير:
إنضم
16 مارس 2012
المشاركات
36
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
لا أعرف أين صادفت الكثير من هؤلاء الواعظين السوداويين



صدقني ياخ مكرم انا قعت مع اب كاهن وكلمته في النقطه دي وقولته انتو ليه مابتركزوش في عظاتكم عن محبه ربنا بقدر تركيزكم علي عقاب الخطيه قلي في ناس مابتجيش بعظات المحبه وبتاخد الموضوع بتبجح قلتول بس فيه نفوس عايزه تشجيع وفيه نفوس حساسه وممكن تتعقد وتفقد الرجاء بس مالقتش اجبات مقنعه منه وده الي خلاني اطرح سوالي
 

My Rock

خدام الكل
مدير المنتدى
إنضم
16 مارس 2005
المشاركات
27,317
مستوى التفاعل
3,161
النقاط
113
الإقامة
منقوش على كفيه
الأخ العزيز كيرلس المحب

قد يكون هناك البعض (لاحظ الى كونهم بعض وليس كثرة) من الواعظين الذين يركزون على العقاب أكثر من المحبة، كل شخص وله موهبته وطريقته في الوعظ وتوصيل الفكرة الى أفكار وقلوب الناس.
إن نسي بعض الواعظين فهذا شأنهم ولا يصح لنا ان نعمم الموضوع يا صديقي العزيز. إن كنت لا تتقبل وعظات العقاب، فهناك غيرك من يتقبلها ويفكر في عواقب الطرق السيئة.
لا توجد طريقة وعظ خاطئة، حتى لو كانت في التركيز على العقاب لانه حقيقة، لكن نتفق معك ان التكلم عن العقاب يحتاج لموازنة، اي الحديث عن محبة الله أيضاً.

مهما كان الحال، أتمنى منك ان لا تنقد واعظيك بصورة غير بنائة، لانها ستعطي نظرة غير محبذة عنهم.

الرب يبارك حياتك ويملأك بمحبته الغير محدودة.
 
إنضم
16 مارس 2012
المشاركات
36
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الأخ العزيز كيرلس المحب

.

مهما كان الحال، أتمنى منك ان لا تنقد واعظيك بصورة غير بنائة، لانها ستعطي نظرة غير محبذة عنهم.

الرب يبارك حياتك ويملأك بمحبته الغير محدودة.

هذا ليس نقد وليس تعميم بس فيه نفوس ابتعدت عن الكنيسه بسبب هذا الوعظ انا اعرفه وصورتها اتغيرت عن الله واصبحت صورت الله بانسبه لهم مرعبه وانا قعت معاهم شخصيا
 

حبيب يسوع

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
15 مايو 2007
المشاركات
15,458
مستوى التفاعل
1,956
النقاط
113
لا بد ان نعطى الامل للناس ونعلمهم ان الله محبة لان الياس يجعل الانسان يرتكب اقصى الجرائم لا بد من اعطاء الناس الحب والثقة فى قدرة الرب
 

AL MALEKA HELANA

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
20 يوليو 2011
المشاركات
3,814
مستوى التفاعل
1,433
النقاط
113
الإقامة
ســفـر الحــيـاة
هذا ليس نقد وليس تعميم بس فيه نفوس ابتعدت عن الكنيسه بسبب هذا الوعظ انا اعرفه وصورتها اتغيرت عن الله واصبحت صورت الله بانسبه لهم مرعبه وانا قعت معاهم شخصيا

خلى بالك إنت من خلاص نفسك وحياتك الروحية

ودورك إنتهى بعدما عرضت الموضوع على الكاهن

انا قعت مع اب كاهن وكلمته في النقطه دي
 
أعلى