" ماذا يصنع أيضاً لكرمى وأنا لم أصنعه "
والآن إحكموا بينى و بين كرمى. ماذا يصنع أيضاً لكرمى وأنا لم أصنعه له. لماذا إذ إنتظرت أن يصنع عنباً صنع عنباً رديئاً" (أشعياء 3:5)
"يا ليت رأسى ماء و عينى ينبوع دموع فأبكى نهاراً و ليلاً قتلى بنت شعبى" (أرميا 1:9)
هل ادركت حبيبى إن طبيعتك ساقطه و لا تستطيع أن ترضى الله بأعمالك لأن يداك ملوثتان بفعل الخطيه الساكنه فيك و لا تستطيع ان تقدم شيئا لله بهما و التى أصبحت بعد سقوط آدم أبينا جزء لا يتجزء من الطبيعه البشريه. فأنت تصلى او تحاول ان تصلى و تعمل ما تستطيع عمله من أعمال حسنه لكن هباء. أنت لا تشعر بالشبع الحقيقى فى عبادتك و لا تستطيع ان تقول ان الله راضى عنك لأنك فى الحقيقه أنت مازلت خاطى و لا و لن تستطيع أن تتخلص من الخطيه الساكنه جسدك بمحاولاتك. و لمعرفة الهك الصالح بكل هذه الحقائق المهمه فإنه بنفسه أوجد لك الحل (دا لو ما عملتش ابو العريف و صممت على طريقك تصلى و تعمل الخطيه برضه و تدفن رأسك فى الرمل و تقول ما هو فلان و علان بيعمل هو انا يعنى احسن منهم.)
لأنكم بالنعمه مخلصون بالإيمان و ذلك ليس منكم هو عطية الله. ليس من أعمال كيلا يفتخر أحد" (أفسس 8:2) " كل اعمال برنا كثوب نجس"
إن الله كان فى المسيح مصالحاً العالم لنفسه غير حاسب لهم خطاياهم وواضعاً فينا كلمة المصالحه... نطلب عن المسيح تصالحوا مع الله. لأنه جعل الذى لم يعرف خطيه خطيه لأجلنا لنصير نحن بر الله فيه" (2كورنثوس19:6)
"من تعب نفسه يرى و يشبع و عبدى البار بمعرفته يبرر كثيرين و آثامهم هو يحملها" (أشعياء 10:53)
"فمن ثم يقدر ان يخلص الى التمام الذين يتقدمون به (بالمسيح) الى الله (الآب) إذ هو(المسيح) حىٌ فى كل حين ليشفع فيهم" (عب 25:7).
عاوزين ايه بقى أكتر من كده: الرب الصالح قابلنا نرجع بخطايانا و آثامنا و شرورنا و تعدياتنا و كل صنف و شكل للخطيه و مش هيعاتبا كمان لأن "دم يسوع المسيح إبنه يطهرنا من كلللللل خطيه" و لأنه مدفوع بالكامل يعنى خالص الثمن. كل اللى علينا نصدق كلام الكتاب (هنخسر ايه لو صدقنا ما بنصدق الجرائد) و نرجع لله الآب بكل القلب و نتوب (نسيب نترك نبعد نخاف عن كل خطيه و خاصة الخطيه المحببه لينا) نتلزق فى المسيح يسوع لأنه هو وحده الطريق للسما و نسمح للروح القدس يملأنا و يطهرنا و ينقينا. سلم نفسك فى ايده النهارده و قوله راح القديم. أنا بخطاياى أجيلك و توبة قلبى أديلك دا أنت اللى حبيتنى من يغفر ذنبى غيرك
والآن إحكموا بينى و بين كرمى. ماذا يصنع أيضاً لكرمى وأنا لم أصنعه له. لماذا إذ إنتظرت أن يصنع عنباً صنع عنباً رديئاً" (أشعياء 3:5)
"يا ليت رأسى ماء و عينى ينبوع دموع فأبكى نهاراً و ليلاً قتلى بنت شعبى" (أرميا 1:9)
هل ادركت حبيبى إن طبيعتك ساقطه و لا تستطيع أن ترضى الله بأعمالك لأن يداك ملوثتان بفعل الخطيه الساكنه فيك و لا تستطيع ان تقدم شيئا لله بهما و التى أصبحت بعد سقوط آدم أبينا جزء لا يتجزء من الطبيعه البشريه. فأنت تصلى او تحاول ان تصلى و تعمل ما تستطيع عمله من أعمال حسنه لكن هباء. أنت لا تشعر بالشبع الحقيقى فى عبادتك و لا تستطيع ان تقول ان الله راضى عنك لأنك فى الحقيقه أنت مازلت خاطى و لا و لن تستطيع أن تتخلص من الخطيه الساكنه جسدك بمحاولاتك. و لمعرفة الهك الصالح بكل هذه الحقائق المهمه فإنه بنفسه أوجد لك الحل (دا لو ما عملتش ابو العريف و صممت على طريقك تصلى و تعمل الخطيه برضه و تدفن رأسك فى الرمل و تقول ما هو فلان و علان بيعمل هو انا يعنى احسن منهم.)
لأنكم بالنعمه مخلصون بالإيمان و ذلك ليس منكم هو عطية الله. ليس من أعمال كيلا يفتخر أحد" (أفسس 8:2) " كل اعمال برنا كثوب نجس"
إن الله كان فى المسيح مصالحاً العالم لنفسه غير حاسب لهم خطاياهم وواضعاً فينا كلمة المصالحه... نطلب عن المسيح تصالحوا مع الله. لأنه جعل الذى لم يعرف خطيه خطيه لأجلنا لنصير نحن بر الله فيه" (2كورنثوس19:6)
"من تعب نفسه يرى و يشبع و عبدى البار بمعرفته يبرر كثيرين و آثامهم هو يحملها" (أشعياء 10:53)
"فمن ثم يقدر ان يخلص الى التمام الذين يتقدمون به (بالمسيح) الى الله (الآب) إذ هو(المسيح) حىٌ فى كل حين ليشفع فيهم" (عب 25:7).
عاوزين ايه بقى أكتر من كده: الرب الصالح قابلنا نرجع بخطايانا و آثامنا و شرورنا و تعدياتنا و كل صنف و شكل للخطيه و مش هيعاتبا كمان لأن "دم يسوع المسيح إبنه يطهرنا من كلللللل خطيه" و لأنه مدفوع بالكامل يعنى خالص الثمن. كل اللى علينا نصدق كلام الكتاب (هنخسر ايه لو صدقنا ما بنصدق الجرائد) و نرجع لله الآب بكل القلب و نتوب (نسيب نترك نبعد نخاف عن كل خطيه و خاصة الخطيه المحببه لينا) نتلزق فى المسيح يسوع لأنه هو وحده الطريق للسما و نسمح للروح القدس يملأنا و يطهرنا و ينقينا. سلم نفسك فى ايده النهارده و قوله راح القديم. أنا بخطاياى أجيلك و توبة قلبى أديلك دا أنت اللى حبيتنى من يغفر ذنبى غيرك