ماذا يحدث في جامعة الأزهر الشريفة
أيمن رمزي نخلة
أسوأ ما في عالمنا العربي والإسلامي أن تلبس عباءة الدين والشرف والنقاء وتصنع فضائح تملأ صفائح. وحين تظهر الفضائح القذرة بعد خروج رائحتها العفنة وقتها لابد من وقفة جادة مع التعاليم التي تقود إلى نوعية هذه الأفعال الشيطانية في ما يسمى بالأزهر الشريف.
على استحياء وبدون اسم للمحرر كتبت جريدة الأهرام المصرية خبراً عن جامعة الأزهر بتاريخ 9/8/2007 تحت عنوان: إحالة 18 أستاذاً أزهرياً للتأديب لاتهامهم بتزوير درجات اللغة العربية.
ويحتوي الخبر على بيانات ومعلومات مقدمة للقارئ وكأنها مجموعة من خزعبلات الدجالين والسحرة والعرافين.
اقرأ معي من فضلك.
• إحالة 18 أستاذاً بالجامعة ( دفعة واحدة لا مؤاخذة ) إلى مجلس التأديب، ( غالباً قصد المحرر أن يقول فساد بالجملة ).
• كانت التهمة تزوير درجات 128 طالب بكلية اللغة العربية بإيتاي البارود. ( وماذا عن القاهرة وبقية أفرع الجامعة )
• طالب حصل على صفر ( ولا درجة ) وكتبت 50 ( خمسون ) درجة في كشوف الرصد.
• طالب رسب في 15 مادة بينما النتيجة كانت ناجح ومنقول بمادتين ( أكلوا 13 مادة في الطريق ).
• رئيس الجامعة شكل لجنة لدراسة موقف الطلاب ال128. ( أهم حاجة اللجان المُشكلة واللجان المنبثقة للدراسة والفحص والتمحيص ).
• كلام فلسفي وسياسة ملتوية تمنح هؤلاء الطلاب الانتقال إلى الفرق الأعلى مع وجوب إعادة امتحانهم في المواد التي رسبوا فيها. ( ألا يذكرك هذا بلصوص النصوص و"ترزية" القوانين وفقهاء الأحاديث الموضوعة والمدسوسة والبحث عن بركة البول والبراز).
على استحياء وبدون اسم للمحرر كتبت جريدة الأهرام المصرية خبراً عن جامعة الأزهر بتاريخ 9/8/2007 تحت عنوان: إحالة 18 أستاذاً أزهرياً للتأديب لاتهامهم بتزوير درجات اللغة العربية.
ويحتوي الخبر على بيانات ومعلومات مقدمة للقارئ وكأنها مجموعة من خزعبلات الدجالين والسحرة والعرافين.
اقرأ معي من فضلك.
• إحالة 18 أستاذاً بالجامعة ( دفعة واحدة لا مؤاخذة ) إلى مجلس التأديب، ( غالباً قصد المحرر أن يقول فساد بالجملة ).
• كانت التهمة تزوير درجات 128 طالب بكلية اللغة العربية بإيتاي البارود. ( وماذا عن القاهرة وبقية أفرع الجامعة )
• طالب حصل على صفر ( ولا درجة ) وكتبت 50 ( خمسون ) درجة في كشوف الرصد.
• طالب رسب في 15 مادة بينما النتيجة كانت ناجح ومنقول بمادتين ( أكلوا 13 مادة في الطريق ).
• رئيس الجامعة شكل لجنة لدراسة موقف الطلاب ال128. ( أهم حاجة اللجان المُشكلة واللجان المنبثقة للدراسة والفحص والتمحيص ).
• كلام فلسفي وسياسة ملتوية تمنح هؤلاء الطلاب الانتقال إلى الفرق الأعلى مع وجوب إعادة امتحانهم في المواد التي رسبوا فيها. ( ألا يذكرك هذا بلصوص النصوص و"ترزية" القوانين وفقهاء الأحاديث الموضوعة والمدسوسة والبحث عن بركة البول والبراز).
*******.
ولي بعض الملاحظات مع القارئ الذكي المحترم
ولي بعض الملاحظات مع القارئ الذكي المحترم
أولاً:ـ
إذا كان الحال هكذا مع كلية اللغة العربية ـ لغة القرآن الكريم ـ الذي يقول: إنا أنزلناه قرآناً عربياً، وهؤلاء الراسبين الفاشلين وأساتذتهم المزورين الفاسدين، فكيف يكون هذا القرآن كتاباً إلهياً للعالم أجمع؟
إن اللغة العربية من اللغات الصعبة في تعلمها وإتقان القراءة بها. لكن كلام الإله الصالح ألا يجب أن يكون بلغة يفهمها القارئ البسيط؟ أم أن كلام الإله يُكتب بلغة لا يفهمها ولا ينجح فيها حتى دارسيها المتخصصين؟!!!!!!
إذا كان الحال هكذا مع كلية اللغة العربية ـ لغة القرآن الكريم ـ الذي يقول: إنا أنزلناه قرآناً عربياً، وهؤلاء الراسبين الفاشلين وأساتذتهم المزورين الفاسدين، فكيف يكون هذا القرآن كتاباً إلهياً للعالم أجمع؟
إن اللغة العربية من اللغات الصعبة في تعلمها وإتقان القراءة بها. لكن كلام الإله الصالح ألا يجب أن يكون بلغة يفهمها القارئ البسيط؟ أم أن كلام الإله يُكتب بلغة لا يفهمها ولا ينجح فيها حتى دارسيها المتخصصين؟!!!!!!
كيف يكون القرآن إعجازاً لغوياً لبقية البشر الغير ناطقين بهذه اللغة التي ينجح دارسيها بالغش والتزوير والخداع؟
أي إعجاز أو ألوهية في كتاب ولغة ينجح دارسيها والمتكلمين الأصليين بها بالغش والتزوير؟
أي إعجاز أو ألوهية في كتاب ولغة ينجح دارسيها والمتكلمين الأصليين بها بالغش والتزوير؟
ثانياً:ـ
حين نعود للقضية المطروحة أمامنا في جريدة الأهرام بكل الفضائح والروائح الكريهة التي تنبعث منها نجد أنوفنا مزكومة من نوعية وصياغة الخبر وخداعه للقراء الأعزاء وكأنهم مجموعة من السُذج والمُغيبين.
إن صياغة الخبر كما هو عليه، ما هو إلا نتيجة للفساد العقائدي والإداري المستشري في كل بقاع مصر والأزهر قلبها الميت الذي يقود الحكم والحكام طبقاً للشريعة الإسلامية ـ الدين الأصلح للصحراء البادية وأخلاق القتال ـ وليس للمجتمعات المتقدمة الراقية.
حين نعود للقضية المطروحة أمامنا في جريدة الأهرام بكل الفضائح والروائح الكريهة التي تنبعث منها نجد أنوفنا مزكومة من نوعية وصياغة الخبر وخداعه للقراء الأعزاء وكأنهم مجموعة من السُذج والمُغيبين.
إن صياغة الخبر كما هو عليه، ما هو إلا نتيجة للفساد العقائدي والإداري المستشري في كل بقاع مصر والأزهر قلبها الميت الذي يقود الحكم والحكام طبقاً للشريعة الإسلامية ـ الدين الأصلح للصحراء البادية وأخلاق القتال ـ وليس للمجتمعات المتقدمة الراقية.
إن ما صنعه ثمانية عشر أستاذاً جامعياً أزهرياً ـ أي أفضل مَن كانوا من طلاب متفوقين ـ لعلامة واضحة على فساد التعاليم الدينية الإسلامية التي تلقوها ولقنوها للآلاف من تلاميذهم وطلابهم لنشر فكر الإرهاب والقتال والتزوير والتدليس.
الوضع الراهن لانتشار الرشوة والفساد والإرهاب في مصر هو نتيجة طبيعة لتلك التعاليم الإسلامية والقائمين عليه.
الوضع الراهن لانتشار الرشوة والفساد والإرهاب في مصر هو نتيجة طبيعة لتلك التعاليم الإسلامية والقائمين عليه.
ثالثاً:ـ
حجم المأساة والفضيحة الأخلاقية جعلت الخبر يُكتب بدون اسم المحرر خوفاً من تبعات التكفير والاضطهاد ورفع قضايا الازدراء وتشويه السمعة وغيرها من مسميات الفساد الحقيقية في القانون المصري.
ومع وجود بصيص من النور الخادع في جريدة الأهرام حتى لا يظهر الخبر في الجرائد العالمية المحترمة وتكون وقتها الفضائح أكثر ألماً وأشد عفونة وتظهر لغة القرآن ـ الكريم ـ ودارسيها ومعلميها ـ الشرفاء جدا ـ على حقيقتها المزيفة.
وخوفاً من النور الحقيقي بدأ الكاتب المجهول الخبر كالتالي: " أكد مصدر مسئول بجامعة الأزهر "
هكذا للمرة الثانية في نفس الخبر، المحرر مجهول والمصدر المسئول مجهول. يا له من جهل يملأ ساحة الأهرام وأخبارها المليئة بالفضائح التي تملأ صفائح عن قلب مركز نشر تعاليم الإسلام ـ الأزهر الشريف جداً ـ وكم ونوعية وقضايا الفساد والغش والخداع والتزوير وما يسمونه الخروج على مقتضى الواجب الوظيفي!!!!!!!!!
حجم المأساة والفضيحة الأخلاقية جعلت الخبر يُكتب بدون اسم المحرر خوفاً من تبعات التكفير والاضطهاد ورفع قضايا الازدراء وتشويه السمعة وغيرها من مسميات الفساد الحقيقية في القانون المصري.
ومع وجود بصيص من النور الخادع في جريدة الأهرام حتى لا يظهر الخبر في الجرائد العالمية المحترمة وتكون وقتها الفضائح أكثر ألماً وأشد عفونة وتظهر لغة القرآن ـ الكريم ـ ودارسيها ومعلميها ـ الشرفاء جدا ـ على حقيقتها المزيفة.
وخوفاً من النور الحقيقي بدأ الكاتب المجهول الخبر كالتالي: " أكد مصدر مسئول بجامعة الأزهر "
هكذا للمرة الثانية في نفس الخبر، المحرر مجهول والمصدر المسئول مجهول. يا له من جهل يملأ ساحة الأهرام وأخبارها المليئة بالفضائح التي تملأ صفائح عن قلب مركز نشر تعاليم الإسلام ـ الأزهر الشريف جداً ـ وكم ونوعية وقضايا الفساد والغش والخداع والتزوير وما يسمونه الخروج على مقتضى الواجب الوظيفي!!!!!!!!!
كيف بعد ذلك ينادي الأزهريون بأن الإسلام هو الحل؟
أي حل هذا؟ أي فساد وتزييف وغش وخداع هذا؟
أي إسلام يريده لنا الأزهريون الفاسدون المزيفون؟
أي حل هذا؟ أي فساد وتزييف وغش وخداع هذا؟
أي إسلام يريده لنا الأزهريون الفاسدون المزيفون؟
إنها حقا أفعال فاضحة في جامعة الأزهر الشريفة
المصيبة أن هذا ما تنشره صحافة الحكومة، خوفاً من انتشار الفضيحة بأقلام الصحافة العالمية. يعتقدون أن كشف الفساد بأيدينا أهون من كشفه بأيدي الآخرين. لكن لا يدركون أن الفساد في الأزهر قلب العالم الإسلامي حتى النخاع.
رابعاً: ـ
تزييف وغش ثم خداع في الخبر الصحفي لجريدة الأهرام!!!
مقدار الفضيحة والفساد وصل لدرجة أن الطالب حصل على صفر ـ تخيل يا عزيزي القارئ! ـ لم يكتب الطالب شيئاً وكأنه دخل مجبراً إلى مادة غامضة أو وضعوا أوراقه في كلية لا يعرف أبوابها، أو مثل بعض الكليات الجامعية الأخرى لم يذهب الدكتور الجامعي ليقدم لهم مقرراً ولا يعرفون منهج تعليمي يمتحنوه آخر العام.
صفر!!؟؟؟
صفر هي نتيجة طالب في إحدى مواد اللغة العربية!
ألا يذكرك هذا يا عزيزي القارئ بالصفر الكبير الذي حصلت عليه مصر في مجال التنظيم الرياضي لمباريات كأس العالم على مستوى العالم المتحضر النظيف المتقدم. وقتها أيضا كنا نعتقد أننا نمتلك قيمة، لكن حقيقة الإعلام الكاذب المخادع ظهرت على حقيقتها حين دخلنا تحت أضواء العالم المحترم وأخذنا قيمتنا الحقيقية صفر.
كان حكامنا الماكرين يخدعوننا بأن الحال أفضل حال، وليس هناك أفضل من مصر الإسلامية بلد الأزهر ـ الشريف جداً ـ المليء بالتزييف والخداع.
هنا تظهر بوضوح قيمتنا الحقيقية وقيمة التدين الكاذب؛ تدين الأزهر المليء بالتزييف، قيمة القيادة العمياء من مزيفين.
تكون النتيجة وقوع الجميع في حفرة الإرهاب والقتال والتكفير وبركة بول الرسول. وزيادة الأمية والجهل الفكري لعلو قيمة النبي الأمي داعي الجهل والقتال بأمر الإله الإرهابي خير الماكرين.
رابعاً: ـ
تزييف وغش ثم خداع في الخبر الصحفي لجريدة الأهرام!!!
مقدار الفضيحة والفساد وصل لدرجة أن الطالب حصل على صفر ـ تخيل يا عزيزي القارئ! ـ لم يكتب الطالب شيئاً وكأنه دخل مجبراً إلى مادة غامضة أو وضعوا أوراقه في كلية لا يعرف أبوابها، أو مثل بعض الكليات الجامعية الأخرى لم يذهب الدكتور الجامعي ليقدم لهم مقرراً ولا يعرفون منهج تعليمي يمتحنوه آخر العام.
صفر!!؟؟؟
صفر هي نتيجة طالب في إحدى مواد اللغة العربية!
ألا يذكرك هذا يا عزيزي القارئ بالصفر الكبير الذي حصلت عليه مصر في مجال التنظيم الرياضي لمباريات كأس العالم على مستوى العالم المتحضر النظيف المتقدم. وقتها أيضا كنا نعتقد أننا نمتلك قيمة، لكن حقيقة الإعلام الكاذب المخادع ظهرت على حقيقتها حين دخلنا تحت أضواء العالم المحترم وأخذنا قيمتنا الحقيقية صفر.
كان حكامنا الماكرين يخدعوننا بأن الحال أفضل حال، وليس هناك أفضل من مصر الإسلامية بلد الأزهر ـ الشريف جداً ـ المليء بالتزييف والخداع.
هنا تظهر بوضوح قيمتنا الحقيقية وقيمة التدين الكاذب؛ تدين الأزهر المليء بالتزييف، قيمة القيادة العمياء من مزيفين.
تكون النتيجة وقوع الجميع في حفرة الإرهاب والقتال والتكفير وبركة بول الرسول. وزيادة الأمية والجهل الفكري لعلو قيمة النبي الأمي داعي الجهل والقتال بأمر الإله الإرهابي خير الماكرين.
خامساً:ـ
أي كم هذا يؤكد النزع وسبق الإصرار والترصد بالفساد والتزوير والخداع.
أتمنى أن يخرج أحد الأزهريين الشرفاء ليبرر لنا مقدار هذا الكم الكبير 128 طالب في كلية واحدة فقط ـ تم تزوير نتيجتهم ـ الذي يؤكد سبق الإصرار والترصد على عمل الفساد وعلى التزوير والخداع.
أي حسن نية في تلك " الحالة الصارخة " المذكورة في الخبر الصحفي أن طالب يرسب في (15) مادة ويكتبونه ناجح ومنقول بمادتين.
أية تعاليم دينية كانت وراء ما فعله هؤلاء الأزهريون الإسلاميون الفاسدون؟؟؟؟
مَن أوحى لهم وعلمهم وأرضعهم آيات تحض على الغش والخداع؟
هل كانت هذه الأفعال ناتجة عن تعاليم القرآن: أطيعوا الله وأطيعوا الرسول، وحين قال يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين؟
سادساً: ـ
أي مكر وخداع للعالم أجمع الذي يعرف مقدار فساد التعليم الجامعي المصري عامة والأزهري خاصة؟
لقد كان العالم المتقدم الراقي على حق حين لم يختار أي جامعة مصرية بما فيها الأزهر ـ الشريف جدا ـ من ضمن أفضل 500 جامعة على مستوى العالم أجمع.
• نعم جامعة الأزهر قديمة من مئات الأعوام.
• نعم جامعة الأزهر منتشرة في كل بلاد العالم.
• نعم تستنزف موارد البلاد وفقراء.
لكن
• النتيجة النهائية ظهرت واضحة جلية عشرات من الأساتذة الجامعيين ـ أي أحسن الطلاب ـ وهم المعلمين مجموعة من الفاسدين المزيفين الخادعين الغشاشين.
• مئات من الطلاب راسبين فاشلين، لكن ناجحين مكراً وخريجين زوراً.
• آلاف سبقتهم لا قيمة علمية ولا أدبية في مجال الحياة العامة ولم يقدموا للمجتمع إلا فكر بول البعير وبركة بول الرسول.
• نعم نوعية الفتاوى مثل أهمية رضاعة الزملاء من الزميلات تثبت قيمة التعاليم التي تعلموها على مدار السنوات الماضية.
سابعاً:ـ
الحل العبقري الذي وضعته اللجنة المنبثقة التي شكلها رئيس جامعة الأزهر عبارة عن مخرج مثل مخارج لصوص النصوص المقدسة الذين يأخذون نصاً مقتطعاً ويبنون عليه فقهاً وحياة مريضة.
حل عبقري مثل " ترزية " القوانين في مجلس الشعب المصري وفقهاء التشريع الشرعي الذين يستخدمون أحاديث وآيات من أجل الخروج من الأزمة. وفي وقت آخر يقولون لك: ما لنا وهذه الأحاديث؟! ويضيفون: وليس الآيات تصلح في هذا الوقت لهذا الموضوع.
أي كم هذا يؤكد النزع وسبق الإصرار والترصد بالفساد والتزوير والخداع.
أتمنى أن يخرج أحد الأزهريين الشرفاء ليبرر لنا مقدار هذا الكم الكبير 128 طالب في كلية واحدة فقط ـ تم تزوير نتيجتهم ـ الذي يؤكد سبق الإصرار والترصد على عمل الفساد وعلى التزوير والخداع.
أي حسن نية في تلك " الحالة الصارخة " المذكورة في الخبر الصحفي أن طالب يرسب في (15) مادة ويكتبونه ناجح ومنقول بمادتين.
أية تعاليم دينية كانت وراء ما فعله هؤلاء الأزهريون الإسلاميون الفاسدون؟؟؟؟
مَن أوحى لهم وعلمهم وأرضعهم آيات تحض على الغش والخداع؟
هل كانت هذه الأفعال ناتجة عن تعاليم القرآن: أطيعوا الله وأطيعوا الرسول، وحين قال يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين؟
سادساً: ـ
أي مكر وخداع للعالم أجمع الذي يعرف مقدار فساد التعليم الجامعي المصري عامة والأزهري خاصة؟
لقد كان العالم المتقدم الراقي على حق حين لم يختار أي جامعة مصرية بما فيها الأزهر ـ الشريف جدا ـ من ضمن أفضل 500 جامعة على مستوى العالم أجمع.
• نعم جامعة الأزهر قديمة من مئات الأعوام.
• نعم جامعة الأزهر منتشرة في كل بلاد العالم.
• نعم تستنزف موارد البلاد وفقراء.
لكن
• النتيجة النهائية ظهرت واضحة جلية عشرات من الأساتذة الجامعيين ـ أي أحسن الطلاب ـ وهم المعلمين مجموعة من الفاسدين المزيفين الخادعين الغشاشين.
• مئات من الطلاب راسبين فاشلين، لكن ناجحين مكراً وخريجين زوراً.
• آلاف سبقتهم لا قيمة علمية ولا أدبية في مجال الحياة العامة ولم يقدموا للمجتمع إلا فكر بول البعير وبركة بول الرسول.
• نعم نوعية الفتاوى مثل أهمية رضاعة الزملاء من الزميلات تثبت قيمة التعاليم التي تعلموها على مدار السنوات الماضية.
سابعاً:ـ
الحل العبقري الذي وضعته اللجنة المنبثقة التي شكلها رئيس جامعة الأزهر عبارة عن مخرج مثل مخارج لصوص النصوص المقدسة الذين يأخذون نصاً مقتطعاً ويبنون عليه فقهاً وحياة مريضة.
حل عبقري مثل " ترزية " القوانين في مجلس الشعب المصري وفقهاء التشريع الشرعي الذين يستخدمون أحاديث وآيات من أجل الخروج من الأزمة. وفي وقت آخر يقولون لك: ما لنا وهذه الأحاديث؟! ويضيفون: وليس الآيات تصلح في هذا الوقت لهذا الموضوع.
يا له من قرآن وأحاديث حمالة أوجه!!!!
يا لها من تعاليم ماكرة حين تقول اللجنة: " افتراضنا حسن النية "
أية نية حسنة؟ مع عشرات الحالات من الأساتذة ومئات الحالات من الطلاب!!!!!
يا لها من فضائح تملأ صفائح وأكثر في جامعة الشرف الكاذب والأخلاق الحميدة زيفاً والتي كانت خداعاً للأجيال المُغيبة على مدار القرون والسنين الماضية!!!
يا لها من تعاليم ماكرة حين تقول اللجنة: " افتراضنا حسن النية "
أية نية حسنة؟ مع عشرات الحالات من الأساتذة ومئات الحالات من الطلاب!!!!!
يا لها من فضائح تملأ صفائح وأكثر في جامعة الشرف الكاذب والأخلاق الحميدة زيفاً والتي كانت خداعاً للأجيال المُغيبة على مدار القرون والسنين الماضية!!!
والمصيبة الكبرى والكارثة العظمى كيف يصلح بعد ذلك أن يكون الإسلام هو الحل؟
أيمن رمزي نخلة
aimanramzy@gmail. com هذا البريد محمى من المتطفلين , تحتاج إلى تشغيل الجافا سكريبت لمشاهدته
أيمن رمزي نخلة
aimanramzy@gmail. com هذا البريد محمى من المتطفلين , تحتاج إلى تشغيل الجافا سكريبت لمشاهدته