الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
مائة سؤال حول الثالوث
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="استفانوس, post: 719, member: 2368"] [b]ألوهية المسيح التي ينكرها في القرآن[/b] ينكر القرآن أشد الإنكار تعدد الآلهة ، بناء على شهادة الأنبياء المتعاقبين :" وسئل من أرسلنا من قبلك من رسلنا ، اجعلنا من دون الرحمن آلهة يُعبدون" ( الزخرف : 45 ) ، ومنطق العقل البديهي :" قل لو أن في السماء والأرض إلهين لفسدتا" ( الأنبياء : ) . ويشهد للتوحيد الخالص في كل صفحاته :" شهد الله أنه لا إله إلا هو ، والملائكة وأولو العلم – قائماً بالقسط – لا إله إلا هو العزيز الحكيم " ( آل عمران : 18 ) . ينفي القرآن الولادة في الله ، ولا يقدر أن يتحمل تأليه أحد مع الله ، بولادة أو بسواها :" قل هو الله أحد ، الله الصمد ! لم يلد ولم يولد ! ولم يكن له كفؤاً أحد " ( سورة الاخلاص) . لا تناسل فيه ، ولا مثله أحد يتخذه ولداً ، فوحدانيته لا يشاركه فيها أحد ز وينكر أشد الإنكار بنوة أي مخلوق من الله :" وقالوا اتخذ الله ولداً ! سبحانه بل له ما في السموات والأرض ، كل له قانتون . بديع السموات والأرض ، وإذا قضى أمراً فإنما يقول له : كن فيكون" ( البقرة : 117 ) . لا يمكن للإله أن يكون مخلوقاً ، ولا يمكن للمخلوق أن يصير إلهاً ، بالبنوة أو بالتبني :" وقالوا : اتخذ الرحمن ولداً ! – لقد جئتم شيئاً إدا تكاد السموات يتفطرن منه ، وتنشق الأرض ، وتخر الجبال هدا : أن دعوا للرحمن ولدا! وما ينبغي للرحمن أن يتخذ ولدا \ح \غن كل من في السموات والأرض إلا أتى الرحمن عبدا " ( مريم : 88 – 93 ). ينكر حتى البنوة المعنوية التي يدعيها اليهود والنصارى لأنفسهم من الله :" وقالت لليهود والنصاري : نحن أبناء الله وأحباؤه ! - قل فلم يعذبكم بذنوبكم ؟ بل أنتم بشر ممن خلق" (مائدة 20). وينكر هذه البنوة المعنوية حتي في الأنبياء والملائكة : "ولا يأمركم أن تتخذوا الملائكة والنبيين أرباباً ! أيأمركم بالكفر بعد إذ أنتم مسلمون ؟" (آل عمران 80) لأنها تقود إلي الشرك : "وجعلوا الملائكة الذين هم عباد الرحمن إناثاً !... وجعلوا له من عباده جزءاً : إن الإنسان لكفور مبين" (زخرف 15 و 19). حتي عيسي ابن مريم، رسول الله وكلمته وروحه، لا يمكن لله أن يتخذه ولداً أو يصير إلهاً، لأن كل مخلوق عبد لله بطبيعته. "لن يستنكف المسيح أن يكون عبداً لله ولا الملائكة المقربون" (نساء 172) فبتأليه عيسي "ضاهي" النصاري قول الذين كفروا من قبل من المشركين : "وقالت الناصري : المسيح ابن الله ! ذلك قولهم بأفواههم، يضاهئون قول الذين كفروا من قبل : قاتلهم الله أني يؤفكون" (توبة 31). وأما الأسباب التي دعت إلي هذا التكفير والنكران فتنحصر في نظريتين : 1) النظرية الأولي أن كل نبوة أو ولادة تنسب إلي الله لا يمكن أن تكون إلا جسدية تناسلية : "بديع السماوات والأرض، أني يكون له ولد ولم تكن له صاحبة" (انعام 101) : لا يفهم القرآن البنوة والولادة، أياً كانت إلا بزوجة وزواج. فكل بنوة عنده هي مخلوقة بشرية جسدية تناسلية. فهو يجهل البنوة المعنوية أو ما يسمي التبني الإلهي. وهو يجهل أيضاً مفهوم الولادة المجردة، لأن الولادة بحد ذاتها هي انحدار حي من حي انحداراً ينتج عنه، بفعله الذاتي، مشابهة تامة في الطبيعة. وهذا الانحدار قد يكون جسدياً كما في الإنسان، وقد يكون عقلياً كالذي يسنده الإنجيل إلي المسيح. 2) والنظرية الثانية، المنبثقة عن الأولي، هي امتناع الصاحبة والولد عند الله لأنه "اتخاذ" لا تناسب فيه ولا تكافؤ في طبيعة الآخذ والمأخوذ : "وأنه تعالي جد ربنا : ما اتخذ صاحبة ولا ولداً" (الجن 3) تنزه جلاله وعظمته عما نسب إليه من الزوجة والولد (الجلالان). لذلك ينتفي تأليه المسيح أو غيره لأنه "اتخاذ" : "ولا يأمركم أن تتخذوا الملائكة والنبيين أرباباً (آل عمران 80)، اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أرباباً من دون الله، والمسيح ابن مريم (توبة 32) ذلك عيسي ابن مريم، قول الحق، الذي فيه يمتزون : ما كان لله أن يتخذ من ولد، سبحانه" (مريم 34). [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
مائة سؤال حول الثالوث
أعلى