الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
مائة سؤال حول الثالوث
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="استفانوس, post: 717, member: 2368"] [b]ولادة المسيح في القرآن:[/b] ولادة المسيح في القرآن: يعترف القرآن بولادة المسيح من العذراء مريم بدون زرع بشري، وقد سجلت هذه الحقيقة في القرآن بطريقة لا لَبسَ فيها قطعياً، لذلك لم يستطع المفسرون إلا الإقرار بالولادة من العذراء، تلك المعجزة الباهرة والفائقة للطبيعة. نقرأ في سورة مريم 16:19-33 "وأذكر في الكتاب مريم إذ انتبذت من أهلها مكاناً شرقياً. فاتخذت من دونهم حجاباً فأرسلنا إليها روحنا فتمثل لها بشراً سويّاً. قالت: إني أعوذ بالرحمن منك إن كنت تقيّاً. قال إنّما أنا رسول ربك لأهب لك غُلاماً زكيا. قالت: أنّى يكون لي غلاماً ولم يمسسني بشر ولم أكُ بَغيّاً قالَ كذلكِ قال ربُّكِ هو على هيّنٌ ولنجعلهُ آية للنّاسِ ورحمَةًَ مِنَّا وكانَ أمراً مقضيّاً. فحملته فانتبذت به مكاناً قَصيّاً…" (انظر أيضاً آل عمران 45:3 والنّساء 171:4 والمائدة 110:5). وهنا يحقّ لنا أن نسأل وبجرأة: من هو أب المسيح؟ ولماذا ينسب المسيح إلى مريم في قول القرآن "ابن مريم" ولا ينسب إلى الله الّذي أعطى لمريم القدرة على الحبل بدون رجل؟ وهل الفضل الأكبر في ولادة المسيح هو لمريم، حتّى يقال "ابن مريم" أم أنّ الفضل أولاً لله القادر على كلِّ شيء، بما في ذلك قدرته على جعل "العذراء تحبل وتلد ابناً" (أشعياء 14:7 ومتّى 23:1)، لذلك جدير بالمسيح أن يسمّى ابن الله، فهو قد جاء من السّماء وولد من مريم العذراء بقوّة الله القدّوس. ت. عجائب المسيح في القرآن: سجّل القرآن سبعة أنواع من المعجزات الفائقة الّتي قام بها المسيح أثناء خدمته العلنيّة في الأرض، ولكنّه لم يذكر عدد المرّات الّتي أجرى بها هذه العجائب، كذلك لم يذكر القرآن أسماء الأشخاص الّذين أقامهم المسيح أو شفاهم أو فتّح عيونهم. الكلام في المهد لحظة ولادته: آل عمران 46:3 "ويكلّم النّاس في المهد" (أيضاً المائدة 110:5 و مريم 29:19). خلق الطّير والنّفخ فيه بإذن الله: آل عمران 49:3 "إِنّي أخلُقُ لكم من الطّيـن كهيئـة الطَّيرِ فأنفُخُ فيه فيكون طيراً بإذن الله" (أنظر المائدة 110:5). إبراء الأكْمَه (الّذي خُلق أعمى): آل عمران 49:3 "وأُبرئُ الأكْمه" (أيضـاً المـائدة 110:5). إبراء الأبرص: آل عمران 49:3 "وأبرئُ الأكْمَهَ والأبرصَ" (أيضاً المائدة 110:5). إقامة الموتى: آل عمران 49:3 "وأُحيي الموتى" (أنظر أيضاً المائدة 110:5 و المائدة 32:5). علم الغيب: آل عمران 49:3 "وأُنبِئُكُمُ بما تأكلون وما تدَّخرون في بيوتكم" (أيضـاً آل عمران 52:3). إنزال مائدة من السّماء: المائدة 112:5-115 "إذ قال الحوّاريون يا عيسى ابن مريَـمَ هل يستطيع رَبَّكَ أن يُنزل علينا مائدةً من السّماء……قال عيسى ابن مريم اللّهم رَبَّنـا أنزِل علينا مائدةً من السّماءِ تكون لنا عيداً……قال اللهُ إنّي مُنًزِّلها عليكُم". تظهر هذه المعجزات قدرة الله الباهرة الّتي جرت على أيدي المسيح المجيد، وخصوصاً عمليّة خلق الطّير وإقامة الموتى وإبراء الأكْمَه، فهذه العجائب تعني إعطاء الحياة لما هو جامد، وإعادة الحياة لمن قد مات، وإبداع عيون من العدم، وجميع هذه العمليات يختص بها الله وحده من دون خلقه، ومع ذلك، وباعتراف القرآن، فقد "أذن" الله للمسيح أن يقوم بهذه الأعمال، أي أن الله في القرآن قد أعطى المسيح امتيازاً خاصاً به، وهو امتياز الخلق وإعطاء الحياة، فما هو السِّر الكامن وراء ذلك؟ ولماذا يعطي الله للمسيح الحق في الخلق والأحياء إن لم يكن المسيح هو ابن الله بالذّات، أي له نفس جوهر وطبيعة الله؟!. [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
مائة سؤال حول الثالوث
أعلى