الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
مائة سؤال حول الثالوث
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="حزقيل, post: 325, member: 97"] [b]مائة سؤال حول الثالوث[/b] مائة سؤال حول الثالوث الفصل الأول هل تتعدد الآلهة س: هل الآلهة ثلاثة؟ ان ذلك غير معقول، فلا يمكن ان يكون للكون آلهة ثلاثة، لأنه: ألف: هل يمكن اختلاف الآلهة في اراداتهم ؟. ب: هل يستحيل اختلاف الآلهة في اراداتهم؟. ان قيل: لايمكن. نقول: لماذا لايمكن؟ وان قيل: يمكن. نقول: ألف: هل يحصل مراد الكل، وذلك محال، لانه تناقض. ب: ام لا يحصل مراد أي واحد منهم، وذلك محال ايضاً، لأنه رفع للنقيضين. ج: ام يحصل مراد أحدهم، دون الآخرين. وذلك يوجب ان يكون الاله الذي حصل مراده، هو الاله الوحيد دون سواه، لأن العاجز ليس بإله. لماذا الآلهة ثلاثة س: لماذا لم يكن الاله اثنين فقط؟ إذا قال شخص : بان الاله متعدد وفرضنا أنا قبلنا ان يكون للإله ثان فما هو الدليل على ادعاء وجود إله ثالث؟ ان الثنوية ، رأوا في العالم خيرا وشرا ، فاستبعدوا إمكان ان يكون خالق الشر هو خالق الخير، ولذا قالوا بإلهين الخير ولذا قالوا بإلهين اثنين: اله للخير، واله للشر. لنفرض: ان المسيحيين قالوا بمقالة الثنوية ، فمن اين لهم إثبات اله ثالث؟ هذا مع العلم بان الاله واحد فقط ،والقول بإله ثان أيضا باطل. لماذا الآلهة ثلاثة لا أكثر؟ س: لماذا لم يكن الإله أكثر من ثلاثة؟ إذا كان اله الأب قاضيا، واله الابن مخلّصا، واله روح القدس مطهرا ـ كما يقول المسيحيون ـ فلماذا لا يكون هناك اله رابع مفكرا ، و اله خامس قديرا واله سادس عليما، وهكذا حتى تتعدد الآلهة، كما كان يقول بذلك بعض ،حيث جعلوا للأرض الها ، والشمس الها، وللجبال الها ، والبحر الها، وهكذا و هلّم جراّ، آلهة متعددة حسب تعدد الأهواء. وعليه: فإذا قيل بالتعدد ، فلما اذن الحصر في ثلاثة؟ النسبة على فرض التعدد س: هل هناك نسبة بين الآلهة؟ إذا كان هناك آلهة متعددة فنسأل: ألف: هل بين هذه الآلهة نسبة؟ ب: أو لا نسبة بينها؟ ج: وإذا كانت نسبة فما هي نوعية النسبة؟ لا يعقل عدم وجود نسبة بينها، لان كل شيئين من جنس واحد لابد من النسبة بينهما. وإذا كانت نسبة فان كانت تبايناً، لزم اختلاف حقيقة الآلهة، وذلك محال. وان كانت تساوياً، لزم وحدة الاله، وهذا خلاف ما يقال: من انه متعدد. وان كانت عموماً مطلقاً، لزم زيادة اله ونقيصة آخر، أو عموماً من وجه، لزم ان يكون في مورد الاجتماع له زيادة على مورد الافتراق. ومن المعلوم: استحالة اختلاف حقيقة الاله زيادة ونقيصة. عمل الثالوث س: ماهي اعمال الثالوث؟ ألف: هل لهم اعمال متشابهة؟ ب: أو لهم أعمال مختلفة؟ ج: وما هي أوجه الاختلاف في أعمالهم؟ فإذا كانت أعمالهم متشابهة، فما هي وجه الحاجة الى جميعهم، ألا يكفي احدهم في انجاز الأعمال؟ وإذا كانت أعمالهم مختلفة، فلماذا اختص كل واحد منهم بعمل دون عمل؟ ثم هل الاختلاف في الأعمال ناش عن ذواتهم، أو عن صفاتهم، أو عن ارادتهم؟ وكلها مما لاسبيل له بالنسبة الى اللّه تعالى. صفة الثالوث س: ماهي صفات الثالوث؟ ألف: هل كلهم متشابهون في الصفات؟ ب: أو لكل واحد منهم صفة مختصة به؟ ج: ثم ما هي تلك الصفة المختصة بكل واحد منهم؟ فهل كلهم، علماء قادرون، احياء مريدون... أو ان الاب ـ مثلاً ـ حيّ، والابن ـ مثلاً ـ قدير، والروح ـ مثلاً ـ عالم؟ وإذا اختص كل واحد منهم بصفة، فما هي تلك الصفة، المختصة؟ ولماذا صار الاختصاص ببعض دون بعض؟ ثم هل فاقد الصفة الكمالية، يكون الهاً؟ الثالوث والأعمال س: ماهي النسبة بين الآلهة الثلاثة وبين الأعمال؟ ألف: هل عمل كل واحد منهم يمكن صدوره من الآخر؟ ب: أو ان عمل كل واحد منهم لايمكن صدوره من الآخر؟ ان كان الاول، فلماذا يعمل كل واحد منهم عملاً خاصاً؟ وان كان الثاني، فهل يمكن ان يكون الاله عاجزاً عن بعض الأعمال؟ الثالوث والأوامر الصادرة س: ماهي نسبة الآلهة الثلاثة الى الأوامر والنواهي الصادرة؟ هل انها: ألف: تصدر من كلهم؟ ب: أو انها تصدر من بعضهم؟ ان كانت الأوامر والنواهي كلها: التشريعية والتكوينية، تصدر من كلهم، فما هي الحاجة الى اصدار أوامر ونواهي متعددة؟ أليس ذلك عبثاً؟ وان كانت الأوامر والنواهي التشريعية والتكوينية موزعة بينهم، فما هو وجه الاختصاص؟ وأي أمر ونهي يختص بأيٍ منهم؟ وهل كلهم مريد لأي أمر ونهي يصدر من أيٍ منهم؟ وحدة الثالوث س: هل الثلاثة واحد، والواحد ثلاثة؟ مثلاً: هل ثلاثة برتقالات، تكون واحدة؟ وهل البرتقالة الواحدة، تكون ثلاثة؟ إذا لم يعقل وحدة الثلاثة و لثلاثية الواحد فكيف يمكن ان تكون الاقاليم لثلاثة و لواحدة في وقت واحد؟ وهل هذا إلا اجتماع النقيضين؟ صراع الثالوث س: هل يتمكن احد الآلهة افناء الالهين الآخرين؟ ان تمكن من افنائهما ، فهما ليسا بإله، اذ الاله لا يفنى. وان لم يتمكن من افنائهما، فهو عاجز، والعاجز ليس باله، فتأمّل. الثالوث والتناقض س: هل يمكن التناقض في أوامر الاله؟ ألف: ان كان ـ مثلاً ـ في امر الاله الاب بفناء البشر مصلحة، فلماذا نقضه الاله الابن حتى لم يقع الافناء؟ ب: وان كان في أمر الاله الأب مفسدة، فهل يحكم الاله بالمفسدة؟ وهكذا يأتي السؤال في العكس أيضا. نزاع الثالوث س: لو اختلفت الآلهة الثلاثة فلمن الغلب؟ ألف: هل لأحدهم؟ ب: أو لجميعهم؟ ج: أو لا غلب اصلاً؟ فان كان الاول، فالمغلوب ليس باله، اذ العجز من صفات الممكن، لا من صفات الاله وان كان الثاني، لزم التناقض، واجتماع النقيضين محال. وان كان الثالث، لزم ارتفاع النقيضين، وارتفاع النقيضين محال. وقفة مع التثليث س: التثليث قديم أم حديث ؟ ألف: ان كان التثليث قديما ، فلماذا لم يأمر به الأنبياء السابقون ، ولم يعتقد به كان قبل المسيح (عليه السلام)؟ ب: وان كان حديثا، فهل الاله يتجدد، حتى تتجدد العقيدة تبعا لتجدده؟ مع ثالث الآلهة س: من هو الاله الثالث؟ هل هو: ألف: روح القدس؟ ب: أو هو مريم الاُم؟ ان كان الأول، فلماذا؟ وان كان الثاني، فلماذا أيضا؟ ولماذا لا نقول: بالاله الاب، والاله الابن، والاله الاُم، والاله روح القدس، حتى تكون الأقاليم أربعة؟ مع عقيدة التثليث س: هل عقيدة التثليث جاء بها العقل، أو قال بها النقل؟ ألف: ان جاء بها العقل، فما هو الدليل العقلي على ذلك؟ ب: وان قال بها النقل، فلماذا نرى ان طائفة كبيرة من المسيحيين ـ الذين يعتقدون بكتاب العهدين ـ لا يؤمنون بالتثليث؟ الفصل الثاني وحدانية اللّه س: لماذا ليس الاله واحداً فقط؟ لا اشكال في وجود الاله الواحد، فان وحدانية الخالق ضرورة فطرية وعرفية، إضافة الي الأدلة العقلية والنقلية، ولذلك تري الملحدين اندفاعاً من فطرتهم يقولون بان الطبيعة هي الخالقة فهم يعتقدون بالخالق ، لكنهم انحرفوا فجعلوا الخالق مالا يصلح ان يكون خالقا ، فان الطبيعة الجاهلة العاجزة ، البكماء العمياء الصماء ،لا تصلح ان تكون خالقة، كما لا يصلح ان يكون الانسان الجاهل الاشل ، بانيا لأفخم قصر ، أو مؤلفا لأحسن كتاب وهكذا. اذن: فمن يقول بأكثر من اله واحد هو الذي يحتاج، الى أقامه الدليل و لا دليل. هل الاله أب؟ س: ما معنى الأب؟ ألف: ان كانت الأبوة لفظية، أي: انه مجرد لفظ، لا حقيقة له في الخارج، فلماذا هذا اللفظ، فلنسمّه ـ على هذا ـ: اخوة، أو: أمومة أو: جدودة أو ما أشبه ذلك. ب: وان كانت الأبوة حقيقية، أي: والد وولد، فهل اللّه يلد، ويولد؟ انه محال، اذ الولادة تستلزم الحدوث، والحادث ليس الهاً. هل الإله ابن؟ س: ما معنى الابن؟ ألف: ان كانت بنوة بالتبني ـ أي: مجرد اللفظ، والتشريف ـ فلماذا اختار اللّه عيسى(عليه السلام) ابناً له، وما الدليل على ذلك، والحال أنا نرى في بعض الأنبياء الآخرين عليهم السلام، مزايا شبيهة بمزايا المسيح(عليه السلام)؟ ب: وان كانت بنوة بالولادة ـ أي: حقيقية وبالنسب ـ، فالابن لم يكن ثم كان، وما لم يكن، لا يكون الهاً، لان اللّه لا يعقل ان يكون حادثاً. هل الاله الأب قديم ؟ س:هل الأب كان قديما؟ ألف: إذا كان الاله الأب قديما ، فهل كان أبا منذ القدم، أو طرأت عليه الأبو، فصار أبا بعد ان ولد الاله الابن ؟ ب: وهل يمكن تغير صفات الاله ؟ انه لايمكن ، لأنه يلزم ان يكون محلا للحوادث ، وذلك محال على الله تعالى. هل الاله الإبن قديم؟ س: هل(الابن) كان قديما؟ ألف: إذا كان الاله الابن قديماً، فلماذا صار هذا ابناً، وذاك أبا؟ ولماذا لم يكن العكس، هذا أب وذاك ابن؟ ب: ولماذا لم يتساويا، بان يكونا في مرتبة واحدة، فلا يكون بينهما أبوة وبنوة؟ وإذا كان الابن متولداً من الأب فلابد ان يتقدم الأب على الابن، وذلك يجعل من الاله الابن حادثاً لا قديماً، لانه متأخر عن الاله الأب. هل الروح القدس قديم؟ س: هل روح القدس كان قديماً؟ ألف: لو كان روح القدس قديماً فهل كان موازياً للقدم مع الاله الأب، ام مع الاله الابن، ام كان بعدهما؟ ب: فان كان موازياً للأب، فلماذا صار الأب أباً دون روح القدس؟ وإذا كان موازياً للابن، فلماذا صار الابن ابناً دون روح القدس؟ ج: وإذا كان بعدهما، فمن أيهما تولد؟ فان تولد من الاب، فهو ابن أيضا، وان تولد من الابن فهو حفيد، وان تولد منهما فأيهما كان أباه، وايهما كان امه؟ وعلى فرض تأخره عن الاله الاب، فهو حادث لا قديم. مع تعدّد القدماء س: هل الكل قدماء؟ لو كان كل الثلاثة قدماء، فهل يعقل تعدد القدماء؟ ان تعدد القدماء، مستلزم لان يكون بين الكل جامع، ولكل واحد مميز، فيلزم تركيب الاله. والتركيب من صفات الممكن، لا من صفات الواجب الوجود. الحدوث من صفات الممكنات س: هل الكل حادثون؟ ألف: لو كان كل الثلاثة حادثا، فهل يعقل ان يكون الاله حادثاً؟ ان حدوث الاله ، يستلزم خلو القدم من الاله ، فياترى من خلق الاله الحادث؟ ب: ثم ان الشيء الذي لم يكن، هو ممكن يحتاج الى الموجد ، فيلزم من ذلك، ان لا يكون أي من الثلاثة الها. التبعيض في القدم والحدوث س: هل البعض قديم والبعض الآخر حادث؟ إذا كان البعض قديما، والبعض الآخر حادثا، فهل يعقل ذلك ؟ ان الاله، اما ان يكون من مقومه القدم فهو قديم ابدا ، واما ان يكون من مقومه الحدوث فهو حادث ابدا . وعليه: فلا يمكن ان يكون اله حادثا، واله آخر قديما معا، بالإضافة الى ما تقدم: من انه لا يعقل ان يكون الاله حادثا. مع فرضية التبعيض س: لماذا البعض قديم دون البعض الآخر؟ ألف: لو فرضنا تعدد الآلهة وجواز اختلافها في القدم والحدوث، فلماذا حصر القديم في بعضها، والحدوث في بعضها الآخر؟ ولماذا لا يكون العكس فالجديد قديم، والقديم جديد؟ ولماذا لا يكون الكل قديماً، أو الكل حادثاً؟ ب: ثم هل يعقل ان تكون طبيعة واحدة لطبيعة الاله ذات وصفين مختلفين، وصف القدم في بعض، ووصف الحدوث في بعض آخر؟ . [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
مائة سؤال حول الثالوث
أعلى