تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="!ابن الملك!, post: 2801067, member: 81187"] [b]رد: يا مسهل يا رب[/b] [FONT="Tahoma"][SIZE="4"][CENTER][B][SIZE=5][COLOR=red]يُقتل اليهود على ايدى يهود[/COLOR][/SIZE][/B][/CENTER] [SIZE=4] [/SIZE] [COLOR=red][SIZE=4]النبوة[/SIZE][/COLOR] [SIZE=4]زكريا 11: 6لأَنِّي لاَ أُشْفِقُ بَعْدُ عَلَى سُكَّانِ الأَرْضِ، يَقُولُ الرَّبُّ، بَلْ هأَنَذَا [COLOR=blue]مُسَلِّمٌ الإِنْسَانَ، كُلَّ رَجُل لِيَدِ قَرِيبِهِ [/COLOR]وَلِيَدِ مَلِكِهِ، فَيَضْرِبُونَ الأَرْضَ [COLOR=blue]وَلاَ أُنْقِذُ مِنْ يَدِهِمْ[/COLOR]».[/SIZE] [SIZE=4]زكريا 11: 9فَقُلْتُ: «لاَ أَرْعَاكُمْ. مَنْ يَمُتْ فَلْيَمُتْ، وَمَنْ يُبَدْ فَلْيُبَدْ. [COLOR=blue]وَالْبَقِيَّةُ فَلْيَأْكُلْ بَعْضُهَا لَحْمَ بَعْضٍ![/COLOR]».[/SIZE] [SIZE=4] [/SIZE] [SIZE=4] [/SIZE] [COLOR=red][SIZE=4]التحقيق[/SIZE][/COLOR] [SIZE=4]فى اثناء حصار تيطس الرومانى لاورشليم ، بدأت بوادر ظهور مجاعة ، ففى اول يوم من ايام الحصار وصل سعر معيار القمح وزنة كاملة من الذهب ورتفع صراخ الشعب طالبين الخبز لكن هذة المرة لم يشفق الرب على اليهود بعد ان كان كان يرسل لهم المنّ والسلوى (خروج 16: 4-16) واخيرا ارسل لهم المنّ السماوى فرفضوه (يوحنا 6: 29-51) ، اشتدت المجاعة على اليهود وصدرت الاوامر ان لا يأكل [COLOR=blue]اى انسان اكثر من وجبة واحدة مكونة من خبز ومن يضبط يأكل فطيرا موتا يموت[/COLOR] ويجب ان يسلم كل منزل ما لديه من قمح للجنود المدافعين عن اورشليم ، اشتدت المجاعة فاصبحوا يأكلون كسرة خبز واحدة كل يومين ، وبدأ [COLOR=blue]الجنود اليهود يهاجمون البيوت باحثين عن الغلال ومعاقبة من يخبئ القمح[/COLOR] .واتجه الاطفال الجياع الى الجنود فى الشوارع يطلبون الخبز ، ولكن الجنود كانوا يديرون ظهورهم للاطفال ويصمون اذانهم عن صراخهم . واشتدت المجاعة اكثر ، فمات كبار السن جوعا وفضل البعض انهاء حياته بدلا من التألم بالام الجوع . [COLOR=blue]ذهب الجوع بعقل امرأة فذبخت طفلها الرضيع وشوت جزءا من لحمه والتهمت جزءا كبيرا منه فسد خلقها وماتت مختنقة ولحم طفلها فى فمها وبهذا تحققت نبوة زكريا النبى حرفياً (زكريا 11: 9)، وانتشر بين اليهود عادة تخبئة الجواهر وقطع الذهب فى بطونهم وذلك بأن يبلعوا هذة القطع الذهبية املا فى انها تنفعهم اذا نجوا من الموت او اخرجوا من المدينة ، فكان الجنود يفتحون بطون من يشتبه فى كونه يخبئ الذهب او الجواهر ، وكانوا يتراهنون على عدد القطع الموجودة فى بطن الضحية . وكم من الابرياء شُقت بطونهم بتهمة اخفاء الذهب او بلعه .[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4]وكتب المؤخ يوسيفوس عن تلك الاحداث بدقة ، اذ كان معاصرا لها وهو كان احد قواد اليهود المدافعين عن اورشليم .[/SIZE][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]

التحقق