تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="!ابن الملك!, post: 2759744, member: 81187"] [b]رد: يا مسهل يا رب[/b] [FONT="Tahoma"][SIZE="4"][CENTER][B][SIZE=5][COLOR=red]يرفضه اغلبية اليهود[/COLOR][/SIZE][/B][/CENTER] [SIZE=4] [/SIZE] [COLOR=red][SIZE=4]النبوة[/SIZE][/COLOR] [SIZE=4]اشعياء 53: 1[COLOR=blue]مَنْ صَدَّقَ خَبَرَنَا، وَلِمَنِ اسْتُعْلِنَتْ ذِرَاعُ الرَّبِّ[/COLOR]؟[/SIZE] [SIZE=4] [/SIZE] [SIZE=4]اشعياء 65: 1«أَصْغَيْتُ إِلَى الَّذِينَ لَمْ يَسْأَلُوا. وُجِدْتُ مِنَ الَّذِينَ لَمْ يَطْلُبُونِي. قُلْتُ: هأَنَذَا، هأَنَذَا. لأُمَّةٍ لَمْ تُسَمَّ بِاسْمِي. 2بَسَطْتُ يَدَيَّ طُولَ النَّهَارِ إِلَى [COLOR=blue]شَعْبٍ مُتَمَرِّدٍ سَائِرٍ فِي طَرِيق غَيْرِ صَالِحٍ وَرَاءَ أَفْكَارِهِ.[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4] [/SIZE] [SIZE=4]زكريا 12: 10«وَأُفِيضُ عَلَى بَيْتِ دَاوُدَ وَعَلَى سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ رُوحَ النِّعْمَةِ وَالتَّضَرُّعَاتِ، [COLOR=blue]فَيَنْظُرُونَ إِلَيَّ، الَّذِي طَعَنُوهُ، وَيَنُوحُونَ عَلَيْهِ كَنَائِحٍ عَلَى وَحِيدٍ لَهُ[/COLOR]، وَيَكُونُونَ فِي مَرَارَةٍ عَلَيْهِ كَمَنْ هُوَ فِي مَرَارَةٍ عَلَى بِكْرِهِ.[/SIZE] [SIZE=4] [/SIZE] [SIZE=4][/SIZE] [COLOR=red][SIZE=4]التحقيق[/SIZE][/COLOR] [SIZE=4]يوحنا 1: 11[COLOR=blue]إِلَى خَاصَّتِهِ جَاءَ، وَخَاصَّتُهُ لَمْ تَقْبَلْهُ. [/COLOR]12وَأَمَّا كُلُّ الَّذِينَ قَبِلُوهُ فَأَعْطَاهُمْ سُلْطَانًا أَنْ يَصِيرُوا أَوْلاَدَ اللهِ، أَيِ الْمُؤْمِنُونَ بِاسْمِهِ.[/SIZE] [SIZE=4] [/SIZE] [SIZE=4] [/SIZE] [SIZE=4] [/SIZE] [RIGHT][COLOR=green][SIZE=4]تم هذا في المسيح الذي لم يؤمن به إخوته ( يوحنا 7: 5)، الذي جاء إلى خاصته وخاصته لم تقبله ( يوحنا 1: 11)، الذي تركه تلاميذه الذين كان يعتبرهم إخوته. [/SIZE][/COLOR] [COLOR=green][SIZE=4]ملحوظة: وما يؤكد الطبيعة النبوية لأصحاح 53 من سفر إشعياء هو أن المفسرين اليهود قبل مجيء المسيح كانوا يعلمون بأن إشعياء، هنا يتحدث عن المسيا اليهودي.وفي التعليم اليهودي لم يصبح هذا النص تعبيراً عن معاناة الأمة اليهودية إلا بعد استخدام المسيحيين الأوائل له في الدفاع عن العقيدة المسيحية. ولا يستقيم هذا التفسير اليهودي مع إشارة إشعياء المعتادة للشعب اليهودي بضمائر الجمع للمتكلم («نحن» و «نا» الفاعلين) بينما يشير دائماً للمسيا بضمير المفرد الغائب كما هو الحال في إشعياء 53 («هو» وهاء الملكية والمفعول للمفرد الغائب).[/SIZE][/COLOR][/RIGHT][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]

التحقق