الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
لَيْسَ حَسَناً أَنْ يُؤْخَذَ خُبْزُ الْبَنِينَ وَيُطْرَحَ لِلْكِلاَبِ
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="The Dragon Christian, post: 2283815, member: 95961"] [b][color=red][font=simplified arabic][size=5]ليس حسنا أن يؤخذ خبر البنين ويطرح للكلاب[/size][/font][/color][/b] [font=simplified arabic][size=5](متى 15: 21 – 28)[/size][/font] [font=simplified arabic][size=5]21ثُمَّ خَرَجَ يَسُوعُ مِنْ هُنَاكَ وَانْصَرَفَ إِلَى نَوَاحِي صُورَ وَصَيْدَاءَ. 22وَإِذَا امْرَأَةٌ كَنْعَانِيَّةٌ خَارِجَةٌ مِنْ تِلْكَ التُّخُومِ صَرَخَتْ إِلَيْهِ قَائِلَةُ: «ارْحَمْنِي، يَا سَيِّدُ، يَا ابْنَ دَاوُدَ! ابْنَتِي مَجْنُونَةٌ جِدّاً». 23فَلَمْ يُجِبْهَا بِكَلِمَةٍ. فَتَقَدَّمَ تَلاَمِيذُهُ وَطَلَبُوا إِلَيْهِ قَائِلِينَ: «اصْرِفْهَا، لأَنَّهَا تَصِيحُ وَرَاءَنَا!» [color=blue]24فَأَجَابَ وَقَالَ: «لَمْ أُرْسَلْ إِلاَّ إِلَى خِرَافِ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ الضَّالَّةِ»[/color]. 25فَأَتَتْ وَسَجَدَتْ لَهُ قَائِلَةً: «يَا سَيِّدُ، أَعِنِّي!» [color=blue]26فَأَجَابَ وَقَالَ: «لَيْسَ حَسَناً أَنْ يُؤْخَذَ خُبْزُ الْبَنِينَ وَيُطْرَحَ لِلْكِلاَبِ»[/color]. 27فَقَالَتْ: «نَعَمْ يَا سَيِّدُ! وَالْكِلاَبُ أَيْضاً تَأْكُلُ مِنَ الْفُتَاتِ الَّذِي يَسْقُطُ مِنْ مَائِدَةِ أَرْبَابِهَا!». 28حِينَئِذٍ أَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهَا: «يَا امْرَأَةُ، عَظِيمٌ إِيمَانُكِ! لِيَكُنْ لَكِ كَمَا تُرِيدِينَ». فَشُفِيَتِ ابْنَتُهَا مِنْ تِلْكَ السَّاعَةِ. [/size][/font] [font=simplified arabic][size=5]راجع ايضا (مرقس 7: 24 – 30)[/size][/font] [font=simplified arabic][size=5][color=red]لماذا قال يسوع للمرأة الكنعانية أو الفينيقية[/color][/size][/font] [font=simplified arabic][size=5][color=red]لم أُرسل الا الى خراف بيت اسرائيل الضالة، وليس حسنا أن يؤخذ خبز البنين ويطرح للكلاب؟؟[/color][/size][/font] [font=simplified arabic][size=5]الرد: [/size][/font] [font=simplified arabic][size=5]حينما تقدمت المرأة ليسوع يقول الكتاب المقدس، انه لم يجبها بكلمة، هل هذا جفاء منه؟ طبعا القراءة السطحية للقصة من الممكن ان تتهم فيها يسوع بالجفاء والقسوة، ولكن الا يقولون ان الامور بخواتيمها؟؟ الم يكن في نهاية الامر شفاء ابنتها وامتداح ايمانها، اذا ما الذي حدث، لماذا ابتدأ يسوع بكلامه بهذه القسوة للمرأة الفينيقية، في حين كان ينوي ان ينتهى اخيرا الى استجابة طلبها؟ هذا لا نفهمه الا عندما نقترب من كلمة الله في روح الصلاة ونطلب بخشوع من الله ان يعلمنا ويفهمنا ماذا يريد ان يقول لنا الله من خلال كلمته المقدسة؟؟ كان يسوع دائما يعرف افكار الناس " فعلم يسوع افكارهم فقال لماذا تفكرون بالشر في قلوبكم " (متى 9: 4) وايضا " فعلم يسوع افكارهم وقال لهم.. " (متى 12: 25) وهو الذي رأي التلاميذ (بعين المعرفة الالهية وليس البشرية) على بعد خمسة كيلومترات في ظلام الليل في قلب البحر بقدرته المعجزية وهو بعيدا عنهم " ورآهم معذبين في الجذف. " (مرقس 6: 48) هكذا كان يسوع (وهو له سبق العلم) وكان يستطيع ان يعرف خبايا الامور وخبايا الناس، وقد عرف بسلطانه ان لهذه المرأة فعلا ايمانا عجيبا يستحق الثناء والمدح؟؟، وقد فضل ان يؤخر استجابة طلبتها لتنال المكافأة مزدوجة، فتنال استجابة طلبها بشفاء ابنتها، ويظهر قوة ايمانها وتمسكها بالرجاء في شخص المسيح يسوع فيمتدح ايمانها اذا قال لها: يا امرأة عظيم ايمانك.[/size][/font] [center][font=simplified arabic][size=5][color=red][u][b]المرأة الفينيقية وحياة الكلاب: [/b][/u][/color][/size][/font][/center] [size=5][font=simplified arabic]فلماذا قال لها يسوع هذه الكلمات القاسية: " ليس حسنا ان يؤخذ خبز البنين ويطرح للكلاب"، بالطبع من يدرس تاريخ هذه الفترة كان يدرك بسهولة ان هذه المقولة كانت منتشرة بين اليهود، اي ان لم يكن يسوع هو قائلها او مبتدعها، فكان اليهود يعتبرون انهم هم البنين، وان الامم كلهم هم الكلاب (رمزا لنجاستهم)[/font][font=simplified arabic].[/font][/size] [font=simplified arabic][size=5]وقد كان الامم ايضا يقولون عن انفسهم هذا الكلام " فقال حزائيل ومن هو عبدك الكلب حتى يفعل هذا الأمر العظيم. فقال اليشع قد اراني الرب اياك ملكا على ارام" (ملوك الثاني 8: 13)[/size][/font] [font=simplified arabic][size=5]اذا فكأن يسوع بترديده للكلام المعتاد لليهود امام المرأة الكنعانية (الأممية) فكانه يقول لتلاميذه الستم تقولون هكذا على غير اليهود؟؟ اليس هذا هو الحكم الذي يفترض ان يكون صادرا عليها حسب فهمكم القاصر، فانظروا ماذا سوف تفعل هي، وماذا سوف أفعل أنا[/size][/font] [font=simplified arabic][size=5]كانت هذه المرأة فينيقية سورية، او بمعنى آخر وثنية أممية يونانية، تسكن في منطقة صور وصيدا حيث يتعبد الناس هناك الى الآلهة عشتاروت آلهة الجمال عند الفينيقيين، وكانت هذه العبادة تتركز في القمر كمركز لالهة الجمال، وكانت العبادة تتمثل في أمرين أساسيين، يعبران عن الحضارة اليونانية في ذلك التاريخ: هما الجمال والشهوة. ولعلنا نذكر ان الفلسفة الابيقورية كانت من أهم الفلسفات وأكثرها شيوعا في تلك الحقبة الزمنية، كان قوامها (أن نأكل ونشرب لان غدا نموت) وهي كما نرى اشبه بالفلسفات الوجودية الملحدة التي تدعو الى الشهوات الانطلاقية والاندفاعات العارمة، ولا حاجة ان نقول بأن هذا الانطلاق الشهواني سينتهي بالانسان الى ان يأخذ من الحياة ما يستطيع من اكل وشرب وجنس ومتعة وتصل به الى نوع من الحياة البهيمية العارمة التي تنحط بالانسان الى مدارك الحيوانات اقرب منها الى الانسان، ومن هنا يصح ان نطلق عليها حياة الكلاب بكل ما تشمل الكلمة من معنى الاتساخ والقذارة، ورغم اننا لا يمكن ان نجزم بان المرأة كانت تعيش هذه الحياة، الا اننا لا نستطيع ان نستبعد انه ربما كانت ابنتها التي يصرعها الروح النجس قد جاءت نتيجة حياة فاسدة شهوانية كهذه (الأمر الذي اشار اليه السيد المسيح في حديثه مع المرأة الفينيقية).[/size][/font] [center][font=simplified arabic][size=5][color=red][b][u]المرأة الفينيقة وحياة الايمان: [/u][/b][/color][/size][/font][/center] [font=simplified arabic][size=5]على انه من الواضح ان المراة وهي تقترب من المسيح كانت تقر بجحدها الايمان باي يقين بديانتها والهتها الوثنية القديمة، اذ لم ترى فيها سوى الافلاس الكامل الرهيب والعجز تجاة مآساة ابنتها التي كانت تعاني أقسى درجات المعاناة من روح شرير نجس حتى انها جاءت صارخة ومتوسلة ومعترفة للسيد بانه المسيح ابن داود (ارحمني يا سيد يا ابن داود، ابنتي مجنونة جدا.. يا سيد أعني) (متى 15: 22 و25)[/size][/font] [font=simplified arabic][size=5]الآن نحن نستغرب معاملة المسيح للمرأة الفينيقية ونتساءل، كيف ولماذا تعامل معها المسيح بهذه الطريقة التي تبدو لنا جافة وفظة وقاسية وعنيفة؟؟ فها هو السيد المسيح حينما سمع توسلاتها وطلب المساعدة تصرف معها تصرفين لا نستطيع ان نربطهما بشخصه الوديع المحب؟؟الصمت اولا، ثم الكلام القاسي ثانيا؟؟على ان الدارس الحقيقي سوف يصل الى ان هذا الاسلوب كشف ما يدور في ذهن المسيح اثناء حواره مع المرأة الفينيقية.يقول القس الياس مقار في كتابه (نساء في الكتاب المقدس – صفحة 228) ان المسيح الذي ترك أرض اسرائيل وتعدى حدودها وتخومها الى ارض وثنية كان يفكر فيما عاناه من اليهود من متاعب وآلام ورفض، وكان يمر في ذهنه هذا السؤال الفاصل، هل انتهت رسالته معهم، وهل جاءت الساعة لينفض يديه تماما مما يمكن أن يربطه بكل علاقة بهم، "الى خاصته جاء وخاصته لم تقبله " (يوحنا 1: 11) فهل يفتح الباب للآمم.[/size][/font] [font=simplified arabic][size=5]ربما يتصور البعض أن هذا السؤال كان سهلا أو هينا على ذهن المسيح، وهذا غير صحيح، بل لعله كان واحدا من أقسى الاسئلة التي أجاب عليها سيدنا المبارك.أجل لقد كان هذا السؤال الحاسم في ذهن المسيح، عندما جاء الى الارض الوثنية، الآرض التي يعيش فيها الكثيرون عيشة حيوانية بهيمية، هي أقرب الى عيشة الخنازير والكلاب، وجائت المرأة لتلح عليه وتطلبه أن يشفي ابنتها التعسة المجنونة، وكانت وهي لا تدري تنهض أمامه السؤال، الذي أجاب عليه في الصمت أولا، وهي تلح عليه، وفي الكلام ثانيا بالقول: لم آت الا لخراف بين اسرائيل (الضالة)، دعي البنين أولا يشبعون لآنه ليس حسنا أن يؤخذ خبز البنين ويطرح للكلاب. ومن الجدير بالذكر ان كلمة الكلاب اليونانية الاصلية المستخدمة في هذا النص تشير الى الكلاب الصغيرة التي تربى في البيوت وتأكل من اصحاب البيت تحت موائدها وليست كلاب الشوارع الضالة، الا ان اللفظ في حد ذاته، غريب في لغة المسيح، الذي لم يقسُ على امرأة قط، مهما كانت درجة انحطاطها وتبذلها بل على العكس، كان شديد الترفق بالتعس والساقط والضال والمشرد من بني الانسان. ولا يستطيع أحد البتة أن يهون من التعبير أو يقلل من اثره، مالم ندركه في الرؤيا الصحيحة التي كانت في ذهن المسيح في ذلك الوقت، فلذلك اخذت هذه المرأة هذه المبادرة وقالت له ان الكلاب ايضا تأكل من فتات الخبز الذي يسقط من مائدة البنين. وباستمرار طلبتها والحاحها، اظهرت للجميع ايمانها القوى الذي عرفه فيها يسوع لاول وهلة رآها فيها، واظهره ليكون مثلا وعبرة لكل اليهود (البنين الذين كانوا لا يتمتعون بهذا المقدار من الايمان، حتى في وطنه وبيته: " 57 فكانوا يعثرون به.واما يسوع فقال لهم ليس نبي بلا كرامة الا في وطنه وفي بيته. 58 ولم يصنع هناك قوات كثيرة لعدم ايمانهم " (متى 13: 57 – 58)، او حتى بين اسرائيل نفسها التي اتي منها واليها ".الحق اقول لكم لم اجد ولا في اسرائيل ايمانا بمقدار هذا." (متى 8: 7) فكأن يسوع يضرب بايمانها المثل، ويبكت به (ويلوم) ايمان اليهود الضعيف بايمان غير اليهود القوي.[/size][/font] [font=simplified arabic][size=5]الا يعزينا هذا بان الله ايضا يؤخر استجابة صلواتنا وطلباتنا اليه لكي يمتحن قوة ايماننا وتشبثنا في الايمان به وبقوته وقدرته؟ لقد كان اليهود يعتقدون أن الأمم ليسوا الا مجموعة من الخنازير والكلاب تعيش في مستنقع الأوحال والفساد والدنايا، وكان السؤال العجيب والغريب أمام ذهن المسيح هل يتبادل الاثنان الموقع والمجال والحال؟؟ [/size][/font] [font=simplified arabic][size=5]هل يأخذ من عاش عيشة الكلاب الى مكان الابن ويطرح الابن الذي يسقط في أحط الدركات الى حياة الحيوان التي يصر عليها ويطلبها، فيعيش كالكلاب أو ماهو أشر من ذلك؟؟ الأجابة هي: أجل ولعل هذا هو الذي دعا السيد أن يقول ذات مرة لرؤساء الكهنة وشيوخ الشعب: " الحق أقول لكم ان العشارين والزواني يسبقونكم الى ملكوت السموات" (متى 21: 31)، ولهذا السبب كتب "كامبل مورجان" ملاحظة تقول: أن المسيح لم يجب المرأة عندما استنجدت به كابن داود، اذ صمت، ولكنها اذ اتجهت اليه بالقول: ياسيد أعني، مد لها يد المساعدة، اذ لم يعد هو لليهود فحسب، بل لجميع المحتاجين والمتألمين من الأمم على حد سواء، كما لاحظ أن المسيح لم يقل لم آت الا الى خراف بينت اسرائيل، بل قال خراف بيت اسرائيل (الضالة) وهو هنا لا يقصد اليهود، بل يقصد جميع المؤمنين الذين يستجيبون لندائه بدون تفرقة بين يهود أو أمم.. أو كما قال في مناسبة أخرى: " ولي خراف أخر ليست من هذه الحظيرة ينبعي أن آتي بتلك أيضا فتسمع صوتي وتكون رعية واحدة وراع واحد " (يوحنا 10: 16) على أن المسيح كان يقصد من الجانب الآخر، وهو يتصرف هكذا مع هذه المرأة أن يشحذ ايمانها ويقويه ويخرجة على الصورة الرائعة المكتملةالتي شهد لها آخر الأمر، ولقد صعد ايمانها بالضيق والاختفاء والصمت والكلام. (نساء الكتاب المقدس-القس الياس مقار- صفحة 230)[/size][/font] [font=simplified arabic][size=5]نعم يا سيد. والكلاب ايضا تحت المائدة تأكل من فتات البنين اعترفت هنا ان الأمم اى الغرباء عن من هو المسيح المخلص تأكل من الخبز الفائض ايضا = أى تقبل المسيح الذى لم يأكله البنين ورفضوهلهذا رد عليها الرب قائلا: لاجل هذه الكلمة اذهبي. قد خرج الشيطان من ابنتك لأنها استطاعت ان تدرك بايمانها البسيط ان محبة الآب بابنه ستنال الغرباء أيضا وتشمل حتى من لم يعرفوا عنه الا بعد تبشيرهم من الأمم خارج البنين، نعم عندما اعلنت المرأة ان الأمم تأكل من الخبز أيضا أظهرت أن المسيح المخلص جاء للكل فطوبها هو على ايمانها الذى ادركت به ما لم يستعلن للبنين بعد ايمانها ليس فقط فى الحاحها ولكن بالأحرى فى فهمها انه جاء للجميع البنين اولا ثم الأمم.وهكذا انتصر هذا الايمان، واضحى رمزا رائعا للمواقع المتبادلة في الايمان المسيحي، اذ قسوة ابناء الملكوت من اليهود، فتح الباب أمام الأمم للخلاص (روميه 11: 25)، وجاء بهم حظيرة واحدة ورعية واحدة وراع واحد (يوحنا 10: 16) وهكذا تحقق قول يوحنا في مطلع انجيله " الى خاصته جاء وخاصته لم تقبله، وأما كل الذين قبلوه فأعطاهم سلطانا أن يصيروا أولاد الله أي المؤمنون باسمه " (يوحنا 1: 11 و12) وايضا قول المسيح " ولكن كثيرون اولون يكونون آخرين وآخرون اولين[/size][/font] [font=simplified arabic][size=5](متى 19: 29)[/size][/font] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
لَيْسَ حَسَناً أَنْ يُؤْخَذَ خُبْزُ الْبَنِينَ وَيُطْرَحَ لِلْكِلاَبِ
أعلى