تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="aymonded, post: 3405935, member: 81598"] [RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy]بالطبع الإجابة ممتازة وواقعية حسب ما أعلن الكتاب المقدس ووضح لنا، لكن اتنسى سهواً في الكلام، أن الإنسان وحده من خُلق على صورة الله ومثاله، اي انطبعت فيه أصل الصورة التي تشوهت بالسقوط الذي كان بحسب غواية ووقيعة عدو كل خير، والله أعاد صورته الأولى في الإنسان بقوة أعظم حسب تدبير الخلاص، لذلك أُعطى للإنسان قوة التوبة لأجل الصورة التي خُلق عليها، أما الملاك لم يُخلق على صورة الله ومثاله، لكنه خُلق ملاك روحي نوراني من الأصل والأساس، لذلك حينما يُخطأ بسبب حريته لأن كل خليقة الله حُره ولم تُخلق مقيدة، لكن للملاك الروحاني النوراني كيف تكون له توبة وهو أصبح المصدر الرئيسي للخطية حينما انطفأ فيه النور الروحاني حسب طبيعته، وايضاً لو كان هُناك خلاص للشيطان هل الله سيصمت ويتركه ثم يخلصه في النهاية بعد ما أسقط الإنسان بحسد وأدخل الموت إلى العالم، وهل كان ترك الله كل هذا إلى أن أتى الرب يسوع واتحد بجسم بشريتنا [/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy]ليقيد القوي ويغلب لصالحنا، ثم الكتاب المقدس نفسه لم يتحدث عن خلاص عدو الخير في الأصل والأساس، وسماه المُعاند وغيرها من الأسماء التي تدل على شخصيته وطبيعته التي لن تُفتدى، إذن لماذا الاجتهاد والدخول في هذا النقاش وهو محسوم منذ البداية... باعتذر على الاختصار الشديد ولكني لم أُرد أن أُعيد ما قد سبق وتمت كتابته، مع أن الأخت العزيزة روز ذكرته بتركيز واختصار شديد، كونوا معافين [/COLOR][/SIZE][/FONT] [/RIGHT] [/QUOTE]

التحقق