نفرح لانه ((بالجهد يموت احد لاجل بار ربما لاجل الصالح يجسر احد ايضا ان يموت* و لكن الله بين محبته لنا لانه و نحن بعد خطاة مات المسيح لاجلنا)) فنصرخ لالهنا فرحين ونقول يارب بخلاصك كيف لا نبتهج نفرح , لاننا عندما نسقط ونتوب توبة صادقة نعلم انه يكون ((فرح في السماء بخاطئ واحد يتوب اكثر من تسعة و تسعين بارا لا يحتاجون الى توبة )) ونحن في الرجاء الكامل نفرح لان الرب قال افرحوا ان اسماءكم كتبت في السماوات )) ونفرح عندما يكلمنا لرب ويقول ((هل تنسى المراة رضيعها فلا ترحم ابن بطنها حتى هؤلاء ينسين و انا لا انساك ))
في الامنا نفرح لاننا نحسب ان الام الزمان الحاضر لا تقاس بالمجد العتيد ان يستعلن فينا لذلك اسر بالضعفات و الشتائم و الضرورات و الاضطهادات و الضيقات لاجل المسيح لاننا نؤمن اننا في المجد سنسمع صوت عظيم من السماء يقول هوذا مسكن الله مع الناس و هو سيسكن معهم و هم يكونون له شعبا و الله نفسه يكون معهم الها لهم* 4 و سيمسح الله كل دمعة من عيونهم و الموت لا يكون في ما بعد و لا يكون حزن و لا صراخ و لا وجع في ما بعد لان الامور الاولى قد مضت فهل عرفت لماذا يقول لنا القديس بولس افرحوا كل حين واقول لكم افرحو
في الامنا نفرح لاننا نحسب ان الام الزمان الحاضر لا تقاس بالمجد العتيد ان يستعلن فينا لذلك اسر بالضعفات و الشتائم و الضرورات و الاضطهادات و الضيقات لاجل المسيح لاننا نؤمن اننا في المجد سنسمع صوت عظيم من السماء يقول هوذا مسكن الله مع الناس و هو سيسكن معهم و هم يكونون له شعبا و الله نفسه يكون معهم الها لهم* 4 و سيمسح الله كل دمعة من عيونهم و الموت لا يكون في ما بعد و لا يكون حزن و لا صراخ و لا وجع في ما بعد لان الامور الاولى قد مضت فهل عرفت لماذا يقول لنا القديس بولس افرحوا كل حين واقول لكم افرحو