تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="aymonded, post: 3484963, member: 81598"] [RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy]أختي العزيزة نيفيان، أب الاعتراف ليس شرط أن يكون هو الأب الروحي، لأن الكاهن شاهد للتوبة لقبول المعترف في الكنيسة لأنه تأكد أنه تائب فعلاً، وجلسة الاعتراف ليست جلسة أحاديث، بل جلسة فيها الإنسان بيعترف أنه أخطأ وتاب فعلاً، وبدأ علاقة حية مع الله، ومن الغير مناسب أن يجلس الإنسان يحكي تفاصيل الخطية هذا لا يليق ولا يتفق مع روح الإنجيل ولا روح الكنيسة كلها، لأنه ينبغي أن يحدد الإنسان موقفة يا تائب يا غير تائب، ولا يصح يجلس أكثر من 5 دقائق، والكاهن يصلي لأجله ويقرأ له الحل بمعنى أنه ينبغي أن يذهب للقداس ويحيا في شركة الكنيسة، والاعتراف ليس شرط أن يكون دوري بالمعنى المتعارف عليه، بل عند الحاجة فعلاً...[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy]أما الأب الروحي فيجرى الحديث حسب المشكلة الروحية التي تقابل الإنسان، اما المشاكل العائلية تحاج لمتخصص في مثل هذه المشكلات، أو حتى المشكلة مع الأولاد تحتاج واحد متخصص تربوي وعالم في علم النفس يعرف كيفية التوجيه السليم للسلوك، مع إقامة شركة صلاة وقراءة الكتاب مع الأسرة كلها، وهذا ضروري، ومن الممنوع أن نستخدم أب الاعتراف كموجه تربوي أو دكتور نفسي لأن هذا خطير وخلط للأمور، أما تغيير أب الاعتراف بيأتي عادةً من جهة هل هو حافظ لسر أم لا، وهل هناك معوقات روحية بسبب الكاهن، أو أنه بيحشر نفسه في الحياة العائلية ويسأل عن ما لا ينبغي أن يسأل فيه ويسبب مشاكل للأسرة أكثر من حلها... هذه هي المبادئ العامة، النعمة معك[/COLOR][/SIZE][/FONT] [/RIGHT] [/QUOTE]

التحقق