الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
منتدى الصوتيات و المرئيات
الصور المسيحية
الصور العامة
للحيوان أسرار وعجائب
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="النهيسى, post: 2723318, member: 47797"] [FONT="Arial Black"][SIZE="5"][SIZE="5"][CENTER][COLOR="Blue"][COLOR="Red"]النحل يستطيع أن يحل مشاكل رياضية معقدة تعجز عن حلها الكومبيوترات[/COLOR] [url=http://www.dohaup.com/][img]http://www.dohaup.com/up/2011-04-05/admin1525989097.jpg[/img][/url] وجد الباحثون أن النحل قادر على حل مشكلة "أقصر طريق على البائع المتجول أن يتبعه على الرغم من أن حجم أدمغة النحلة لا يتجاوز حبة حشيش. فحسب دراسة جديدة تستطيع النحلة أن تتعلم قطع أقصر الطرق ما بين الزهور بترتيب عشوائي، وحل مشكلة ما يعرف بـ "البائع المتجول" المتمثلة بمعرفة أقصر الطرق ما بين زبون وآخر حسبما ذكر فريق من العلماء في جامعة رويال هولواي بلندن. وتقوم الكومبيوترات بحل مسألة أقصر الطرق الممكنة بين نقطتين من خلال المقارنة وتحديد أيهما الأقصر. لكن حشرات النحل تمكنت من الوصول إلى نفس الحل باستخدام أدمغتها التي لا يتجاوز حجم كل منها حجم بذرة حشيش. وقال الدكتور نايجل راين من كلية العلوم البيولوجية في جامعة رويال هولواي لمراسل صحيفة الغارديان اللندنية إن " أناث النحل الباحثة عن الغذاء تحل كل يوم مسائل تتعلق بالطرق التي على البائع المتجول أن يتبعها بين زبون وآخر. فهي تزور كل يوم زهورا في مواقع متعددة، ولأن النحل يستعمل الكثير من الطاقة في طيرانه فهو قد وجد طريقا يساعد على تقليص مقدار الطيران. فباستخدام زهور اصطناعية تتحكم بها كومبيوترات لفحص سلوك النحل سعى الفريق الباحث إلى معرفة ما إذا كانت هذه الحشرات ستتبع طريقا بسيطا معرفا بترتيب ما للعثور على الزهور أو أنها ستتبع طرقا أقصر. وبعد استكشاف موقع الأزهار تعلم النحل بسرعة كيفية الطيران في أفضل طريق لتقصير فترة الطيران والطاقة المستخدمة خلاله. ومن المتوقع أن تصدر الدراسة هذا الأسبوع في مجلة "اميركان نيتشورليست" وله عواقب على الحياة البشرية. فالحياة الحديثة تعتمد على شبكة طرق مثل طرق السير ومعلومات الانترنت والأعمال ومراكز التجهيزات. وقال الدكتور راين: "نحن بحاجة إلى فهم كيف تستطيع حشرات النحل حل مسألة البائع المتجول بما يتعلق اختيار أقصر الطرق من دون استخدام كومبيوتر". [COLOR="Red"] بدء اختفاء النحل يهدد بكارثة إنسانية :تفنى البشرية بعد 4 سنوات من انقراضه[/COLOR] [url=http://www.dohaup.com/][img]http://www.dohaup.com/up/2011-04-05/admin2071184971.jpg[/img][/url] «إذا اختفى النحل من وجه الأرض، تبقت للبشرية اربع سنوات قبل فنائها. فبدون نحل لا يكون تلقيح، وبدون تلقيح لا يكون نبات، وبدون نبات لا يكون حيوان، ثم لا إنسان»... هذه الكلمات المخيفة لا تنسب لشاعر يتبعه الغاوون وإنما لألبرت آينشتاين نفسه. وتصبح هذه الكلمات المخيفة مرعبة إذا علمنا أن العلماء ينظرون بحيرة مطبقة الى حقيقة أن النحل - وخاصة نحل العسل المسؤول عن تلقيح النباتات - يختفي بالجملة في مختلف أرجاء العالم ولسبب أو أسباب لا يعلمها أحد حتى الآن. وقد تنبّه أصحاب مزارع النحل والمزارعون والعلماء في اميركا الشمالية لهذه الظاهرة منذ العام 2006، وأطلقوا عليها اسم Colony Collapse Disorder «خلل انهيار مستعمرات النحل» الذي يشار اليها اختصاراً بالأحرف CCD. وبحلول 2007 سُجل انخفاض في عدد النحل في الولايات المتحدة بنسبة 32 في المائة. وفي 2008 بلغ الانخفاض 36 في المائة، ثم 29 في المائة العام الماضي، ويتوقع لإحصاءات العام الحالي أن تكون بنفس الدرجة من السوء إن لم تكن أسوأ تبعا لمختلف المصادر العلمية التي ظلت تتناول هذا الخبر على صفحات الإنترنت خاصة في الآونة الأخيرة. ويذكر أن المعدل المعتاد للنافق سنويا من النحل يتراوح ما بين 15 و20 في المائة. ولهذا فإن تلك النسب المرتفعة مصدر حقيقي للقلق، خاصة وأن السبب في اختفائه يظل مجهولا. وإذا كان ثمة خبر وحيد يبعث على الأمل، فهو أن الأضواء بدأت تسلط ساطعة على هذا الأمر مما يعني أن بوسع العلماء الحصول على تمويل أبحاثهم بسهولة أكبر. أين ذهب؟ مصدر اللغز الحقيقي لا يتمثل في موات النحل في خلاياه ومستعمراته نتيجة المرض، وإنما في اختفائه عن وجه البسيطة وكأنه تبخر في الهواء. فيأتي المزارع يتفحص الخلايا وإذا بها خالية من كل النحل عدا الملكة وعدد قليل آخر يحصى على أصابع اليدين. فأين ذهب المختفي ولم لم يعد الى خلاياه؟ وإذا كان قد مات، فأين بقاياه؟ وفي حالات أخرى تحدث هذه الظاهرة للنحل العامل - الإناث - فقط فيختفي دون البقية. ماذا حدث له وأين ذهب ولِم لم يرجع؟ فهل سئم كثرة العمل بينما الذكور في راحة دائمة ولهذا قرر هجر الخلايا مرة والى الأبد؟ هذا السيناريو يستبعده العلماء تماما لأن النحل العامل «مُبرمَج طبيعيا» على العمل وهو جمع اللقاح - وتلقيح النباتات بالتالي - والعودة الى «المنزل» في آخر النهار ضمن روتين لا يتغير مطلقا. ويُعرف عن النحل قدرته على العودة الى خلاياه حتى عندما يكون على مبعدة ثلاثة كيلومترات منها. فهل تعرض لشيء ما أصاب قدرته الملاحية بالعطل فتاه عنه طريق الرجوع؟ كارثة في وادي اللوز تتضح المشكلة بشكل خاص في وادي كاليفورنيا الأوسط الذي يضم 60 مليونا من شجر اللوز الذي تمتد صفوفه لمسافة 640 كيلومترا ويطرح 80 في المائة من إجمالي إنتاج اللوز في العالم. أما المأزق فهو ان هذا الوادي يعتمد كلية في هذا الإنتاج على نحل العسل المختفي الآن. وهذه المهمة الملحمية تستلزم لها نصف تعداد النحل في عموم الولايات المتحدة وهو 80 مليار نحلة. وبينما يعرف عن الفراش الملكي هجرته السنوية من الولايات المتحدة الى المكسيك وعودته الى وطنه، فلا أحد يمكن أن يفكر بالطبع في تدريب 40 مليار نحلة على الطيران الى أشجار اللوز من أجل تلقيحها. والمتاح ليس سهلا بالضرورة، وهو تعبئة ألفي مقطورة بخمسمائة خلية في كل منها من مختلف أنحاء الولايات المتحدة والتوجه بها الى وادي كاليفورنيا وإطلاق النحل وسط أشجار اللوز لتلقيحها. خدمات مجانية بالطبع فإن المنفعة الاقتصادية التي تجنيها الدول على ظهر النحل تتجاوز انتاجه العسل الى الفائدة الكبرى وهي أن ثرواتها الزراعية والنباتية الأخرى ربما تعتمد كليا أو رئيسيا أو جزئيا عليه كأهم أداة للقاح. وفي بريطانيا، على سبيل المثال، قدر «مكتب التدقيق القومي» قيمة تجارة التجزئة المتصلة عضويا بلقاحه بحوالي 1.5 مليار دولار سنويا. وأهم ما في هذا الأمر هو أن تلقيح النحل النبات «خدمة مجانية» لا تدفع لقاءها الحكومة فلسا واحدا. ولا يعلم أحد بالضبط الأثر الاقتصادي الذي سيحدثه تناقص أعداد النحل على ذلك النحو في بريطانيا وحدها. لكن الخبراء يقولون إنها، بالإضافة الى خسائرها الاقتصادية الناشئة عن غياب تلك الخدمات المجانية، فربما اضطرت لاستيراد السواد الأعظم من مستهلكاتها من الخضروات والفاكهة وبأغلى الأسعار بسبب الشح العالمي الذي سيلحق بهذه المنتجات الزراعية. أخبار سارة أخيرا؟ وليس أن العلماء لا يدركون سر اختفاء النحل وحسب، بل انهم لا بعلمون ايضا عدد المختفي منه أو معدلات اختفائه. ولذا فهم يبحثون في سائر الاحتمالات التي يمكن ان تكون وراء هذه الظاهرة المحيّرة. والأمل هو أن مجرد العثور على طرف الخيط الصحيح سيكفل على الأقل المفتاح الى الحفاظ على المتبقي منه ومساعدته بالتالي على التكاثر من جديد. على أن صحيفة «نيويورك تايمز» خرجت الأربعاء الماضي بأنباء سارة تولدت من أبحاث مكثفة مشتركة بين العلماء العسكريين في ميريلاند وعلماء الحشرات في مونتانا. وفي ورقة كتيها هؤلاء، جاء أن بالوسع الآن توجيه أصبع الاتهام لشراكة خبيثة بين فطر وفيروس ينشطان في الأجواء الباردة الرطبة ويؤثران على النحل بتعطيل عمل جهازه الهضمي. أما الكيفية التي يحدث بها ذلك فغير معروفة حتى الآن، ويقول اولئك العلماء إنها ستكون موضع بحوثهم التالية. ويذكر أن العلماء في جامعة كاليفورنيا، بسان فرانسيسكو، كانوا قد أشاروا سابقا الى أن الفطر جزء على الأرجح من المشكلة. وقالت دراسات أخرى إن فيروسا تقوم تركيبته الأساسية على حمض الكروموسوم ربما كان جزءا آخر من المشكلة. لكن فريق ميريلاند - مونتانا استخدم نظام برمجيات جديد طُوّر للاستخدامات العسكرية وتوصل به الى أن فيروسا تقوم تركيبته الأساسية على الحمض النووي يتحالف مع فطر يسمى N. ceranae «إن. سيراناي» لتعطيل عمل الجهاز الهضمي في النحل. احتمالات أخرى رغم أن بحوث فريق ميريلاند - مونتانا قد تكون هي بداية الطريق، فإن هذا يظل احتمالا لا ينفي بقية الاحتمالات. وتتعدد هذه الأخيرة ولا يعرف ما إن كان أحدها منفردا هو المسؤول عن اختفاء النحل أم أن اثنين أو أكثر منها تتضافر في إحداث الظاهرة. ومن هذه ما يلي: * السوس (العُث): يقال إن فصيلتين من السوس هما «فاروا» و«اكرابيس وودي» كانتا وراء انخفاض أعداد النحل حول العالم في الثمانينات. ونسبت اليهما أيضا أكبر خسائر الولايات المتحدة من النحل في تاريخها خلال شتاء العام 1995 - 1996 إذ ان بعض الولايات سجلت خسائر تتراوح بين 30 إلى 80 في المائة منه. ولهذا يبقى السوس في أعلى قائمة الجهات المتهمة. * مبيدات الحشرات: يعرف أن رش المبيدات على المزروعات يقتل أو يضعف مقاومة النحل إذا أسيئ استخدامه. لكن العلماء يقولون إن الأرجح إنه ليس بين أقوى الأسباب المرشحة لأن تكون وراء الانخفاض الأخير في أعداد النحل لأن المبيدات ظلت تستخدم لزمن طويل بدون هذا التأثير الدرامي. * الأغذية المعدلة وراثيا: يشار أيضا الى أن النباتات المعدلة وراثيا ربما كانت هي السبب في موات النحل خاصة بالنظر الى أنها تكنولوجيا جديدة بدأت تنتشر قبل أعوام قليلة وتزامنت بالتالي مع بدء الظاهرة. ورغم أن السُمّيات البكتيرية المصاحبة لهذه التكنولوجيا تؤثر على الفراش والعثة والخنافس أو تقتلها، فلا يعرف أن النحل يتأثر بها بالدرجة نفسها. على أن هذا لم يُثبت بشكل قاطع ولهذا يذهب البعض للقول إنها تقتل النحل في الواقع أو تغيّر سلوكه على الأقل. * الهوتف الجوّالة: تناولت وسائل الإعلام مسألة الإشعاعات المنبعثة من الهواتف الجوالة ومحطات تقوية إشاراتها وأثرها على البشر. ومازال العلماء يتفقون ويختلفون حتى اليوم حول ما إن كان لهذه الإشعاعات أي آثار ضارة بالصحة فعلا. ولكن بعد ظاهرة اختفاء النحل ذهب فريق منهم للقول إن تلك الإشعاعات هي السبب. [COLOR="Red"] حتى الكلاب.. بينها المتفائل والمتشائم [/COLOR] [url=http://www.dohaup.com/][img]http://www.dohaup.com/up/2011-04-05/admin1273179055.jpg[/img][/url] من أشهر الألقاب التي نطلقها على البريطانيين أنهم «أمة من محبي الكلاب»، ومن المعروف أن معدل ما ينفقه البريطانيون على كلابهم يوازي ميزانية دولة صغيرة. ولكن يبدو أن الاهتمام الشديد بأمور الكلاب وأحوالها تجاوز مؤخرا الأمور العامة إلى مراكز الأبحاث. فقد أجرى فريق من الباحثين في جامعة بريستول، بجنوب غربي إنجلترا، دراسة خرجت باكتشاف لا يخلو من طرافة، هو أن الكلاب مثل البشر تعرف التفاؤل والتشاؤم. وتشير الدراسة التي نشرت حصيلتها أمس (الاثنين) في مجلة «كارانت بايولوجي» البريطانية المتخصصة في علم الأحياء، إلى أن الكلاب المتشائمة تشعر باليأس والإحباط عندما تترك بمفردها في المنزل وتبدو عليها علامات الخوف التي تنعكس في سلوكها، وقد يترجم هذا السلوك نفسه في تخريبها المنزل. أما الكلاب التي وصفت بالمتفائلة، فبالعكس من ذلك، لا تنزعج إطلاقا إذا ترك الواحد منها بمفرده في المنزل. فريق الباحثين الذي أجرى الدراسة تحت إشراف البروفسور مايكل ميندل، أستاذ علم سلوكيات الحيوانات بجامعة بريستول، درس وحلل سلوك 25 كلبا من الكلاب التي جيء بها قبل فترة وجيزة إلى إحدى دور رعاية الكلاب الشاردة. ولقد وضعت الكلاب خلال اليوم الأول لها في الدار مجتمعة في غرفة خالية مع مرافق لمدة 20 دقيقة، ثم حبس كل منها انفراديا لمدة 5 دقائق في اليوم التالي في الغرفة ذاتها. وراقب الباحثون، عبر كاميرات الفيديو، كيف تجمعت الكلاب عند باب الغرفة وقفزت فوق أثاثها ونبحت أو ظلت هادئة. وفي جزء آخر من الدراسة، وضع فريق الباحثين آنية ممتلئة بطعام الكلاب في الغرفة، ودربوا الكلاب على معرفة الأماكن التي وضعت فيها الآنية الممتلئة والأخرى الفارغة، ثم وضعوا في وقت لاحق آنية فارغة بين هذه الآنية الممتلئة. واعتبر الباحثون أن الكلاب التي أسرعت مسرورة إلى هذه الآنية متفائلة في حين صنفت الكلاب التي ترددت في الذهاب إليها على أنها متشائمة. ثم قارن الباحثون نتائج التجربتين في مرحلة تالية. ومن ثم خلص الباحثون إلى نتيجة مفادها أن الكلاب التي أظهرت سلوكا ينم عن خوفها كالنباح و«خربشة» الأثاث أثناء حبسها في الغرفة متشائمة، في حين أن الكلاب التي كانت أكثر هدوءا أثناء حبسها كلاب متفائلة. [COLOR="Red"] لماذا يزأر الاسد ويموء القط؟ [/COLOR] [url=http://www.dohaup.com/][img]http://www.dohaup.com/up/2011-04-05/admin1323514390.jpg[/img][/url] يبدو ان زئير الاسد او مواء القطة المنزلية له علاقة بمكان معيشة هذه الحيوانات اكثر من علاقته بحجمها، حسب بحث علمي حديث. فقد حلل البحث العلمي الجديد اصوات 27 نوعا من فصيلة القطط، الكبير منها والصغير، بهدف معرفة لماذا تتنوع وتختلف حسب البيئات التي تعيش فيها، من المساحات الصحراوية المفتوحة، الى الغابات النباتية الكثيفة. وتبين للعلماء ان القطط التي تعيش في اماكن مفتوحة تطلق اصواتا اعمق من تلك التي تعيش في اماكن مكتظة. وكانت بحوث علمية سابقة قد اشارت الى ان حجم القطط هو الذي يحدد طبقتها الصوتية، والهدف هو التعرف على الانثى او الذكر، ولاغراض الدفاع عن منطقة النفوذ. وحلل البحث، الذي اجراه الدكتور غوستاف بيترز والدكتورة مارسيل بيترز في مركز بحوث بحديقة حيوانات في بون بالمانيا، المتوسط العام للموجات الصوتية الطويلة التي يطلقها 27 نوعا مختلفا من القطط. تحليل الصوت وتضمن التحليل الصوتي اصوات القطط الكبيرة، مثل الاسود والفهود والنمور، وهي القطط القادرة على الزئير بسبب التكوين الخاص في اوتارها الصوتية. ثم قام الباحثان بعدها بمحاولة ايجاد رابط بين تلك الاصوات وحجم تلك القطط، ومناطق تواجدها ومعيشتها في بيئتها. وتبين لهما ان القطط التي تعيش في مناطق البيئة المفتوحة، مثل الاسود وما اليها من حيوانات مشابهة، تطلق اصواتا اعمق. اما القطط التي تعيش في بيئات نباتية كثيفة، مثل القطط البرية والنمور وما اليها، تتواصل فيما بينها من خلال اصوات عالية الطبقة حسب السلم الصوتي او سلم المقام. وتعتبر تلك النتائج، التي نشرت في دورية بيولوجية متخصصة، غير متوقعة بالنسبة للمختصين. وقال الباحثان ان معظم الدراسات التي بحثت في مسألة انتقال الاشارات الصوتية للحيوانات في البيئات النباتية الكثيفة، اظهرت ان الطبقات الصوتية المنخفضة هي الاقوى والابرز. والمثال على ذلك هو ما كشفت عنه دراسة سابقة من ان الاصوات ذات الطبقات العالية تتكسر وتضيع في البيئات النباتية المكثفة. ويحدث نفس التأثير بالنسبة للطبقات الصوتية المنخفضة في البيئات ذات الفضاء المفتوح، الا ان ذلك لا يفسر لماذا تزأر الاسود بصوت عميق. احد التفسيرات يقول ان القطط الكبيرة، كالاسود مثلا، هي بطبيعتها تصدر اصواتا عميقة وعلى طبقات صوتية منخفضة، وهذا ما يفسر الفرق بين زئير الاسود ومواء القطط المنزلية الصغيرة. لكن الباحثيّن الالمانيين نظرا الى الميراث الجيني لكل قط درساه في البحث، فوجدا ان الحجم والوزن لا علاقة لهما بتحديد نوعية الاصوات، او عمقها او درجة علوها او انخفاضها. [COLOR="Red"] كلب الدوبرمان[/COLOR] [url=http://www.dohaup.com/][img]http://www.dohaup.com/up/2011-04-05/admin755547391.jpg[/img][/url] الدوبيرمان Doberman Pinscher هو نوع من أنواع الكلاب الأليفة. وتُعتبر كلاب الدوبرمان من أكثر أنواع الكلاب الأليفة شيوعاً. وتتميز هذه السلالة بالذكاء، والنشاط، والولاء. وكانت هذه الكلاب تُستخدم ككلاب حراسة أو كلاب بوليسية، ولكن لم يعد ذلك شائعاً اليوم. وفي كثير من البلاد، تُعتبر كلاب الدوبيرمان واحدة من أكثر السلالات تميُّزاً بسبب دورها الفعلي في المجتمع، واهتمام وسائل الإعلام بها. وحَسَّنت التربية الدقيقة من طبيعة تلك السلالة، حيث أصبحت كلاب الدوبيرمان أكثر نشاطاً وحيويةً. مما يجعلها مناسبة لكي تصبح رفيقة للحياة الأسرية. يُعتقد خطأً أن كلاب الدوبيرمان شرسة وعدوانية. ولهذه الأسباب، تمت تربيته ليكون كلب حماية شخصية: حيث يجب أن يكون كبير ومرعب وعلى استعداد للدفاع عن صاحبه. كما عليه أن يكون مطيعاً ولا يُهاجم أحد إلا بالأمر.فكانت هذه الصفات مهمة جداً للكلب ليقوم بدوره ككلب حراسة شخصي، أو كلب شرطة، أو كلب حروب. ولكن لم يجعله ذلك رفيق مثالي. وفي العقود الأخيرة، أدى حجم الدوبيرمان وجسمه القصير وذكائه إلى أن يكون كلب أليف. تتميز هذه الكلاب بالولاء، على الرغم من الإعتقاد الخاطيء بأنها عدوانية. حيث يسهل تعليمهم 'احترام وحماية' أصحابها.وبالتالي، فهي كلاب حراسة ممتازة تحمي أصحابها التي تحبهم. وهناك أدلة على أن الدوبيرمان في أمريكا الشمالية أكثر هدوءاً من مثيلاتها في الدول الأوروبية، وذلك بسبب استراتيجيات التربية تلك. وبسبب هذه الاختلافات في استراتيجيات التربية، نتج مجموعة من الدوبيرمان ذات سمات مختلفة. وهناك بعض الكلاب التي وُلدت بالمعيار الحقيقي الأصلي للدوبيرمان، على الرغم من أن العديد من كلاب الدوبيرمان المعاصرة في أمريكا الشمالية تتميز بالرقة، والولاء، والمحبة، والذكاء. وتُعتبر شخصية الدوبيرمان غريبة، على الرغم من الصورة النمطية الخاطئة المُنتشرة. وهناك أدلة علمية على أن للدوبيرمان صفات نفسية مستقرة مثل العوامل الشخصية والذكاء. وفي أوائل عام 1965، أظهرت الدراسات العديد من السمات السلوكية التي يتم تحديدها وراثياً. ومن ثم ظهرت العديد من المحاولات العلمية لتحديد شخصيته ومزاجه باستخدام التقنيات الإحصائية لتحديد السمات الشخصية لدى البشر. وتختلف هذه الدراسات في كثير من الأحيان عن طريق تحديد العوامل الشخصية المختلفة، وتصنيف سلالات مختلفة. وأوضحت إحدى الدراسات أن الدوبيرمان تحتل مرتبة متقدمة في الألعاب مقارنة بغيرها: حيث أنها تحتل مرتبة متوسطة من حيث الفضول، ومرتبة منخفضة من حيث العدوانية. كما وضعت دراسة أخرى كلاب الدوبرمان في مرتبة منخفضة من حيث التفاعلات، ومرتبة مرتفعة من حيث العدوان والانفتاح. يحتل الدوبيرمان مرتبة عالية من بين أكثر سلالات الكلاب ذكاءً في الدراسات التجريبية وتقييمات الخبراء. فعلى سبيل المثال، صنَّف عالم الأحياء ستانلي كورين الدوبيرمان في المرتبة الخامسة من حيث الذكاء ضمن مجموعة التدريب على طاعة الأوامر، وذلك استناداً إلى الدراسات الاستقصائية الانتقائية التي قام بها بعض المدربين، كما جاء في كتابه: ذكاء الكلاب. بالإضافة إلى ذلك، صنَّف هارت وهارت (1985) الدوبيرمان في المرتبة الأولى ضمن الفئة نفسها. كما جاء الدوبيرمان أيضاً في المرتبة الأولى وفقاً لتورتورا وهاو (1980) من حيث التدريب. وعلى الرغم من اختلاف أساليب التقييم، تُشِير هذه الدراسات إلى الدوبيرمان يُعد من أكثر السلالات التي يمكن تدريبها، هذا بالإضافة إلى بوردر كولي، وكلب الراعي الألماني، وكلاب البودل. كما أظهرت الدراسات أن الدوبيرمان يأتي في مرتبة عالية نسبياً ضمن العنف الموجَّه ضد الغرباء (بعد الكلب الألماني، وتشيهواهوا)، ولكنَّها تأتي في مرتبة منخفضة للغاية ضمن العنف الموجه ضد المالك. كما يأتي في المرتبة المتوسطة ضمن العنف الموجه ضد الكلاب والتنافس معهم. ومن ناحية محاولة العض، تأتي كلاب الدوبيرمان في مرتبة منخفضة ضمن العدوان على البشر. كما أنها أقل عدوانيةً من سلالات أخرى (مثل الكوكر شبانيل، والبوردر كولي، والدانماركي العظيم. وخلصت الدراسة إلى أن هذا العدوان ناتج عن أساس جيني. حيث أن الدوبيرمان يُظهر نمط مميز للعدوان يعتمد على الموقف. كما أن الدوبيرمان لا يندرج تحت السلالات العدوانية. على الرغم من أن الدراسات الأخيرة لا تضع الدوبيرمان ضمن أكثر الكلاب عدوانية، تبدو هذه الكلاب عدوانية بسبب حجمها وقوتها وعدوانها تجاه الغرباء. كما أظهرت دراسات أن عضة كلب الدوبيرمان خطيرة جداً. كما أن الأطفال معرضون للهجوم من الدوبيرمان أكثر من كلب اللابرادور بخمس مرات. ووفقاً لمراكز مكافحة الأمراض واتقائها، لا يُؤدي هجوم الدوبيرمان على البشر إلى الوفاة مثل غيره من السلالات الأخرى: كلاب البيتبول، وكلب الراعي الألماني، والروتويللر، والهاسكي، والوولف، وألاسكا. ووفقاً لمراكز مكافحة الأمراض واتقائها، تعتمد عضات الكلاب على مدى المسؤولية التي يُمارسها أصحاب الكلاب عليها. [B][COLOR="Purple"]من [/COLOR][/B][B][COLOR="Red"]دنيــــا الوطـــن[/COLOR][/B][/COLOR][/CENTER][/SIZE][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
منتدى الصوتيات و المرئيات
الصور المسيحية
الصور العامة
للحيوان أسرار وعجائب
أعلى