تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="أَمَة, post: 3648116, member: 44437"] [COLOR="Green"][FONT="Tahoma"][SIZE="5"][COLOR=green][FONT=Tahoma][SIZE=5][COLOR=green][FONT=Tahoma][SIZE=5][COLOR=green][FONT=Tahoma][SIZE=5][COLOR=green][FONT=Tahoma][SIZE=5][COLOR=green][FONT=Tahoma][SIZE=5] [RIGHT]الكلام الحلو ده كله بس عشان انتي بتحبيني. [/RIGHT] [RIGHT]نصيحة بسيطة جدا![/RIGHT] [RIGHT]ان يبدأ هذا الإنسان من جديد. ويعود الى أبيه السماوي كما فعل الإبن الشاطر. [B]عندما يبتعد[/B] [COLOR=red]الإنسان[/COLOR][B] عن الرب [/B][COLOR=red]يقصر بحق نفسه وليس بحق الرب[/COLOR]. الرب غني بذاته أما نحن فأغنياء به و بدونه فقراء معدمين. تماما مثل الإبن الشاطر الذي قرر أن ينشطر عن أبيه. [COLOR=#000080][[/COLOR][COLOR=navy]على فكرة، كلمة "الشاطر" معناها من انشطر عن، أي من انفصل عن، ولا تعني "جدع" كما نستعملها في العامية.] [/COLOR][/RIGHT] [/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][RIGHT]فبا[COLOR=green][FONT=Tahoma][SIZE=5][COLOR=green][FONT=Tahoma][SIZE=5][COLOR=green][FONT=Tahoma][SIZE=5]لرغم من أنه اخذ كل حصته من الميراث إلا أنه أضاعه واشتهى أن يأكل من أكل الخنازير ولم يحصل عليه. وعندما تاب وعاد الى أبيه، ركض أبوه اليه ليعانقه قبل أن يدخل الإبن الى البيت لأن قلب الأب تحنن على إبنه. [/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][COLOR=green][FONT=Tahoma][SIZE=5] [/SIZE][/FONT][/COLOR] [COLOR=green][FONT=Tahoma][SIZE=5] [SIZE=5][FONT=Tahoma][COLOR=green][SIZE=5][FONT=Tahoma][COLOR=green]فما بالك بالرب إلهنا الكلي الصلاح والقداسة والذي، بحبه الذي يفوق كل عقل، تجسد ومات من أجلنا على الصليب، ونحن خطأة، ليعطينا الحياة الأبدية! [/COLOR][/FONT][/SIZE][/COLOR][/FONT][/SIZE][SIZE=5][FONT=Tahoma][COLOR=green][/COLOR][/FONT][/SIZE][/SIZE][/FONT][/COLOR][/RIGHT][COLOR=green][FONT=Tahoma][SIZE=5][SIZE=5][FONT=Tahoma][COLOR=green] [RIGHT][SIZE=5][FONT=Tahoma][COLOR=green]العودة تصبح سهلة عندما نشعر بعوزنا الى الله كما شعر الإبن الشاطر. الإنجيل يقول عنه:[/COLOR][/FONT][/SIZE][/RIGHT] [RIGHT][SIZE=5][FONT=Tahoma][COLOR=green][URL="http://www.arabchurch.com/ArabicBible/Luke/15"]17. [COLOR=red]فَرَجَعَ إِلَى نَفْسِهِ[/COLOR] [B][COLOR=red]وَقَالَ[/COLOR][/B]: [B]كَمْ مِنْ أَجِيرٍ لأَبِي يَفْضُلُ عَنْهُ الْخُبْزُ [COLOR=red]وَأَنَا أَهْلِكُ جُوعاً[/COLOR][/B]! [/URL][/COLOR][/FONT][/SIZE] [RIGHT][COLOR=green][SIZE=5][FONT=Tahoma][URL="http://www.arabchurch.com/ArabicBible/Luke/15"]18.[COLOR=red] أَقُومُ وَأَذْهَبُ إِلَى أَبِي[/COLOR] وَأَقُولُ لَهُ: يَا أَبِي أَخْطَأْتُ إِلَى السَّمَاءِ وَقُدَّامَكَ[/URL][/FONT][/SIZE][/COLOR][/RIGHT] [/RIGHT] [COLOR=green] [RIGHT][SIZE=5][FONT=Tahoma]رجع الى نفسه يعني ادرك حالته الساقطة التي كان يعيشها وهو بعيدا عن أبيه، وادرك غنى أبيه في حين انه يهلك من الجوع، وساعتها فقط قال: أقوم واذهب الى أبي.[/FONT][/SIZE][/RIGHT] [RIGHT][SIZE=5][FONT=Tahoma]أي إنسان يصل الى مرحلة الوعي الروحي ويدرك عوزه الى الرب تكون العودة سهلة عليه، ويفرح به أبوه السماوي.[/FONT][/SIZE][/RIGHT] [RIGHT][SIZE=5][FONT=Tahoma]علينا ألا نترك الخجل أو الخوف أو الكبرياء يقفوا عقبة أمام عودتنا. الفرصة أمامنا ما دام النهار - أي ما دمنا على قيد الحياة. [/FONT][/SIZE][/RIGHT] [CENTER][/CENTER] بصراحة بحب جميع القديسين ومنذ طفولتي كنت احب أن اسمع عن حياتهم وعندما كبرت اقتنيت كتب حياة القديسن. ولغاية هذه اللحظة لا يزال لهم موقع الإبتهاج والتهلل والغبطة في نفسي. الرهبان الذي تركوا الدنيا وعاشوا في الكهوف والبراري. المعترفون الذين تذوقوا العذاب وقطعت اعضاءهم ولم ينكروا المسيح. الشهداء الذين سفكت دماؤهم لأنهم رفضوا الحياة الدنيا مقابل إنكار مسيحهم فنالوا إكليل المجد. الآباء القديسون الذين اغنونا بتعاليمهم إذ أنهم عاينوا الإلهيات وكتبوا لنا لنستفيد من النعمة التي عاشوا فيها. ولا انسى من فاقتهم جميعا قداسة وبرا مريم العذراء التي ولدت الله الكلمة. ومع ذلك كله لا أستطيع القول ان لي شفيع معين. آسفة يا حبيبتي. [CENTER][SIZE=5][FONT=Tahoma][/FONT][/SIZE][/CENTER][SIZE=5][FONT=Tahoma] [RIGHT][/RIGHT] إنتي تؤمريني يا حبيبتي. عيني ليكي.[/FONT][/SIZE][/COLOR][/COLOR][/FONT][/SIZE][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]

التحقق