تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="aymonded, post: 3643535, member: 81598"] [FONT=Arial][SIZE=5]اسمحلى استاذ ايمن كام سؤال كده مش كتير [/SIZE][/FONT][FONT=Arial][SIZE=5] [B][COLOR=Blue][COLOR=Red]1[/COLOR]- ايه الفرق بين الخادم الكنسى والخادم عن طريق النت (فيس ا و منتديات )[/COLOR][/B] [/SIZE][/FONT][RIGHT] [LIST] [*][FONT=Arial][COLOR=Navy][SIZE=5]الخادم الأمين الذي يحمل روح الكنيسة، روح الشركة والمحبة والسلام، يشع منه قوة الوحدة في تجميع خراف المسيح الضالة والمُشتته، فأن خدم في داخل الكنيسة وبين جدرانها فأنه يوحد الكل في الإيمان الحي العامل بالمحبة ويكون مثال حي أمام الجميع ليقدم حياة عملية واضحة، وأن خدم خارجها فهو يحمل روحها وبكلماته يجمع الكل بلمسة روحية عميقة لأنه لا يتكلم حسب الناس ولا أفكارهم القديمة أو المستحدثة ولا يقنعهم بكلام الإنسانية المقنع بل ببرهان الروح والقوة، فيلقي بذار المسيح الرب كالفلاح الشاطر، ويترك العمل لصاحب العمل، لأن ما يهمه أن يتمجد الله وحده ويعلن مجده في كل قلب... وعمله الدائم أن يكرز ببشارة ملكوت الله [ توبوا وآمنوا بالإنجيل ][/SIZE][/COLOR][/FONT] [*][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy]والفرق بين الاثنين - باتكلم عن الأمين فقط واللي واخد دعوة من الله وعنده رسالة واضحة - أن اللي في الكنيسة بيقدم حياته مثال واضح وشهادة حسنة عملية امام الجميع، أما اللي على النت فبيقدم رسالة مكتوبة وهو مش باين كمثال عملي، ولكن من خلال كتابته ان كانت بالروح والحق فهي تأتي بالكثيرين لله ويظهر فيها رائحة المسيح الحلوة...[/COLOR] [/SIZE][/FONT] [/LIST] [/RIGHT] [FONT=Arial][SIZE=5] [COLOR=Blue][B][COLOR=Red]2[/COLOR]- هل اختبرت وجود ربنا فى حياتك فعلا [/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Blue][B] اذا كان نعم ازاى ؟[/B][/COLOR] [/SIZE][/FONT][RIGHT] [LIST] [*][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy]أكيد بالطبع، تذوقت خبرة حضورة الشخصي، وازاي يصعب شرحها جداً لأنها بإعلانات واضحة، فأول لقاء كان بظهور نور قوي للغاية صعب وصفه لأني بسببه لم ارى لمدة يومين، أول يوم مش كنت شايف قدامي، تاني يوم كنت شايف الناس كلها زي الخيال على تالت يوم شوفت كويس، وبعدين لما كنت باقرا الإنجيل قبل ظهور نور المسيح، كنت مش بافهم حاجة ومش باحب اقراه خالص، ولا باحب اروح الكنيسة، ومش كان ليا دعوة باي حاجة تمت بالمسيحية بصلة نهائياً، لكن بعد ظهور النور انفتح الإنجيل وبقى شيء آخر تماماً، مش كنت اعرف اشرح بس كنت باحس بيه، وبعدين انفتح من جهة الفهم باستنارة، وبعد كده حياتي بدأت تتغير، ولازال الله يتعامل معي بطريقة صعب وصفها، لكن دليلها زيادة الإيمان والمحبة، مع كشف ما في قلبي من نقائص تحتاج للتطهير بالنعمة، غير أن صوت الله بدأ يبقى واضح يوم بعد يوم، وكل شيء باعمله مهما ما كان عظيم أو صغير تافه، كله باحس ان فيه الله، ولازال بيوجهني، يعاتبني، يبكتني، يقومني، يصححلي.. الخ، غير انه أعطاني موهبة الكتابة وإعلان قصده، غير أن في وقت المحن بيرفعني فوقها بطريقة سهلة بسيطة فلا أتأثر بموت أحد مهما ما كان قريب أو بعيد، بل باشكر الله لأني أرى ناموس روح الحياة في المسيح الذي أعتقنا من ناموس الخطية والموت فبقلبي باهتف أين شوكتك يا موت أين غلبتك يا هاوية، ففي موت أختي وايضاً والدي شعرت بفرح غامر بقيامة ربنا يسوع، فرأيت الموت مهزوم ففرحت وعلى وجهي كان باين الفرح لدرجة الكل تعجب والبعض افتكر إني مصدوم، والبعض ظن إني اتجننت، والبعض افتكر اني فرحت بموت الوالد على اساس إني ابن جاحد، مع انهم اعتذروا لأجل هذا الفكر، لأنهم شافوني وانا باخدمه قبل ما يتوفى بفترة، فاندهشوا ازاي باخدمة بهذه الطريقة وبعدين مش بابكي ولا متأثر بحزن ولا عندي اكتآب لأجل موته.. عموماً خبرتي مع الله أكبر من كده بكتير وصعب اكتب خبرة 30 سنة في كلمتين، فده طبعاً باختصار وإيجاز شديد[/COLOR][/SIZE][/FONT] [/LIST] [/RIGHT] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=DarkSlateBlue][COLOR=Blue][B] [COLOR=Red]3- [/COLOR]ايه رأيك فى خادم بيخدم ربنا بكل امانه لكنه مش بيواظب على حضور القداس ولا ملتزم فى صلاته او قراءة الكتاب المقدس مفيش علاقه خاصه مع ربنا فى مخدعه وممكن يقرا كتب خارجيه علشان يناقش ويتباهى امام الاخرين ؟ [/B][/COLOR][/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=DarkSlateBlue][RIGHT][INDENT][COLOR=Navy]هنا يكمن الخطأ وهناك يا إما عدم معرفة بالله من الأساس، يا إما هناك خطية ما متمسك بيها ومش عايز عنها يتوب، أو أنه مضروب ضربة تحتاج لفحص دقيق في المخدع وأمام كلمة الله الكاشفة لأعماق النفس من الداخل...[/COLOR][/INDENT][INDENT][COLOR=Navy]يا أما هناك معرفة بدون خبرة، ودية الضربة المضروب بيها معظم هذا الجيل أو الغالبية العظمى منه، فهو لم يعرف الله كشخص حي وحضور مُحيي، ولم يستلم منه رسالة الخدمة المقدسة، وقد ملأ فكره بالمعلومات اللاهوتية والروحية، فاصبحت حاجز وجدار سميك يمنعه عن معرفة الله الحي من جهة الحياة والشركة، وهذه مصيبة النفس التي تبحث عن العلم ولا تفكر في الله كشخص يكون حاضر في حياتها الخاصة، تتشرب منه قوة الحياة الأبدية، فتفرح به وتحيا قوة الوصية حسب ما نالت من نعمة، والعلم في النهاية ينفخ ويجعل صاحبة يفتخر بما ليس له...[/COLOR] [/INDENT][/RIGHT] [COLOR=Blue][B] [COLOR=Red]4-[/COLOR] هل المفروض الانسان الناجح فى حياته الروحيه يكون ناجح فى كل حاجه ( بيته- شغله -اصدقائه - جيرانه)؟ [/B][/COLOR][/COLOR][/SIZE][/FONT][RIGHT] [LIST] [*][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy]لأ مش شرط طبعاً، لأن كل هذه تتعلق بالآخرين، ومش كل الآخرين ممكن يقبلوه أو يقبلوا محبته، ليه: لأن العالم وضع في الشرير ونحن ابناء الله، والعالم طبيعي يبغضنا لأننا مش منه ولا بنعيش زيه: [ انظروا اية محبة أعطانا الآب حتى نُدعى أولاد الله، من أجل هذا لا يعرفنا العالم لأنه لا يعرفه ] (1يوحنا 3: 1)[/COLOR][/SIZE][/FONT] [/LIST] [/RIGHT] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=DarkSlateBlue][COLOR=Blue][B] [COLOR=Red]5 - [/COLOR]موقف حزين اثر فيك جدا وهل انتصرت عليه ؟ [/B][/COLOR][/COLOR][/SIZE][/FONT][RIGHT] [LIST] [*][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy]الموقف الحزين اللي أثر ولا زال يؤثر فيا خصومة التعصب، في الكنيسة على الأخص وبين المسيحيين وبعضهم، فهذا هو قمة المرار المحزن الذي يصيبني بحزن عميق للغاية، وانتصر عليه لو الناس دخلت في قوة المصالحة بمعرفة الله بالصدق والحق، لأن كل من يدَّعي انه يعرف الله ويحيا في تعصب ويُهين الآخر ولو في قلبه، فهو كاذب مستحيل اصدق انه يعرف الله الحي مهما ما كان كلامه حلو أو عميق أو حتى لا يوجد فيه أخطاء على وجه الإطلاق بل وبارع في تفسير الكتب المقدسة وإنسان أمين حتى في خدمته وحياته الشخصية، لأن التعصب مرض نفسي وروحي قاتل لا يتفق مع وصية الله ولا عمله على الإطلاق...[/COLOR][/SIZE][/FONT] [/LIST] [/RIGHT] [/QUOTE]

التحقق