الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
الشهادات
لطالبى العماد ...... ارجو الدخول للأهمية القصوى
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="صوت صارخ, post: 3547409, member: 20688"] [COLOR="Navy"][FONT="Arial"][SIZE="5"][COLOR="Navy"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="Red"]تابع العظة الخامسة[/COLOR][/CENTER] [COLOR="DarkRed"][CENTER][U]7- قوة الإيمان تمكن بطرس من السير على الماء[/U][/CENTER][/COLOR] إذا حفظنا هذا الإيمان فسنكون بلا لوم ونتحلى بكل أنواع الفضائل. هذه هي قوة الإيمان التي تمكن الناس من السير على الماء. كان بطرس إنساناً مثلنا له جسد ودم ويقتات من ذات أطعمتنا, ولكنه عدما آمن بكلمة يسوع حين قال له: "تعال" سار على المياه (مت14/29) جاعلآ من إيمانه الأساس الثابت لسيره على المياه. كانت خفة إيمانه ترفع ثقل جسمه, وما دام يؤمن كانت قدمه ثابتة على سطح الماء، ولكنه عندما شك بدأ يغرق (مت14/20). فبما أن إيمانه ضعف جزئياً أخذ جسده يغرق. فلما رأى يسوع, مقوم ميول النفس, اضطرابه قال له: "يا قليل الإيمان, لماذا شككت؟" (مت14/31). وحالما أمسك بيد الرب ثشجع وآمن واستطاع بقيادة الرب أن يسير على الماء من جديد. هذا ما ينوه به الإنجيل بطريقة غير مباشرة عندما يقول: "ولما ركبا السفينة" (مت14/32) لأنه لا يقول أن بطرس صعد الى السفينة بعد أن عام, بل يحمل على الاعتقاد بأنه لما اجتاز المسافة التي كانت تفصله عن يسوع أخذه يسوع وصعد معه الى السفينة. [COLOR="darkred"][CENTER][U]8- الإيمان يمكن أن يفيد الغير[/U][/CENTER][/COLOR] الايمان هو من القوة بحيث أنه ليس فقط الذي يؤمن هو الذي يخلص بل يمكن لغير المؤمن أن يخلص بإيمان الغير. لم يكن مخلع كفر ناحوم مؤمناً, ولكن الذين كانوا يحملونه, والذين نقبوا السقف وأنزلوه من خلاله كانوا يؤمنون, كانت نفس المخلع مريضة مثل جسده, لا تظن أني أتهمه باطلا, فالإنجيل نفسه يعترف بذلك: "لما رأى يسوع, لا إيمانه, بل إيمانهم قال للمخلع قم" (مت9/2-7 ؛ مر2/9-11). كان الذين يحملونه يؤمنون, والمخلع هو الذي استرد صحته. [COLOR="darkred"][CENTER][U]9- مثل أختي لعازر.[/U][/CENTER][/COLOR] هل تريد أن تعرف بشكل أكثر يقيناً أن الإنسان يمكنه أن يخلص بإيمان غيره؟ مات لعازر (يو11_44) وانقضى يوم ثم يومان ثم ثلاثة أيام وانحلت أعصابه وبدأ الفساد يدب في جسمه, كيف يمكن لميت له أربعة أيام أن يؤمن ويستنجد بالمخلص؟ ولكن ما كان يفتقر إليه الميت كان موجوداً عند الأختين, وعندما أتى يسوع سجدت له الأخت. ولما سألها: "أين وضعتموه؟" أجابته: يا رب قد أنتن لأن له أربعة أيام, فقال لها يسوع: إن امنت فسترين مجد الله. (يو11/14) اي ما معناه: أنت أتمي ما ينقص الميت من إيمان, وكان إيمان الأختين من القوة بحيث أعاد الميت من أبواب الجحيم. وهكذا يستطيع البعض بإيمانهم لحساب الاخرين ان يقيموهم من الموت. فاذا كنت أنت تؤمن بإخلاص لنفسك فهلا تستطيع أن تحصل على نتيجة أكثر فائدة؟ وحتى اذا كننت غير مؤمن أو قليل الإيمان فإن الرب صالح قد يُسر بالصفح عنك. وعليه قل أنت كذلك بكل بساطة: "إنى أؤمن يا رب, فأعن قلة إيماني" (مر9/23). أما اذا اعتقدت أنك مؤمن بحق, ولست في كمال الإيمان، فمن مصلحتك أن تقول مع الرسل: "يا رب زدنا إيمانا" (لو17/5). وبما أنك قمت بخطوة, فان الله يقوم بخطوتي نحوك. [COLOR="darkred"][CENTER][U]10- الإيمان العقائدى.[/U][/CENTER][/COLOR] كلمة "الإيمان" من حيث اللفظ واحدة, ولكنها تحمل معنيي ن متمايزين: هناك نوع من الإيمان يتضمن موافقة النفس على أمر معين, وهو مفيد للنفس, كما يقول الرب ذلك: "إن من يسمع كلامي ويؤمن بمن أرسلي فله الحياة الأبدية ولا يصير الى الهلاك" (يو5/34). وأيضاً: "من يؤمن بالإبن لا يٌحكم عليه, بل انتقل من الموت الى الحياة" (يو3/18 ؛ 5/24). يا لمحبة الله التي لا نهاية لها! لقد أرضى الأبرار الله مدة سنوات عديدة, وما نالوه بسلوكهم الحسن مدة سنوات طويلة, يمنحه لك يسوع في ساعة واحدة (من العناء). لأنك اذا كنت تؤمن أن يسوع المسيح رب وأن الله أقامه من الأموات فأنت تخلص(رو10/9) وتُنقل الى الفردوس بواسطة ذاك الذي أدخل فيه اللص. ولا تشك في أن ذلك ممكن, لأن الذي أنقذ اللص الذي آمن بعد ساعة وأحدة من الإيمان على هذه الجلجلة المقدسة (لو23/43) هو نفسه يخلصك أنت الذي آمنت. [COLOR="darkred"][CENTER][U]11- الإيمان يصنع المعجزات.[/U][/CENTER][/COLOR] وهناك نوع آخر من الإيمان يمنحه المسيح علاوة على النعمة: "يتلقى واحد من الروح كلام الحكمة وآخر يتلقى, وفقا للروح نفسه, كلام المعرفة وسواه الايمان فى الروح نفسه, وآخر هبة الشفاء" (اكو12/8-9). ها هو الإيمان بحسب النعمة التي يمنحها الروح, انه ليس عقائديا فحسب, بل يعمل أعمالاً تفوق قوى البشر. فمن له مثل هذا الإيمان ويقول لهذا الجبل: "انتقل من هنا الى هناك، ينتقل" (مت17/19), من يقول ذلك وهو يؤمن أن الشيئ سيحدث (مر11/23) ولا يشك في قلبه ينال هذه النعمة. وقد قيل في هذا الإيمان: "لو كان لكم إيمان مثل حبة خردل . . . " (مت17/19), وحبة الخردل صغيرة الحجم، ولكنها تتمتع بفاعلية قوية, ولو زُرعت بموضع ضيق لأتت بأغصان هائلة يمكنها أن تأوي طيور السماء (مت13/32). وهكذا الإيمان في النفس, مدةة لحظات يأتي بالعجائب, أنه يتمثل الله ويحاول أن ينظر إليه في ضوء الإيمان على قدر الإيمان ويصل الى أطراف العالم, وقبل أن ينتهي هذا الدهر يري دينونته وتحقيق المكافآت الموعود بها. فليكن لك في الله الإيمان الذي يتوقف عليك لكي تنال هذه القوة التي تفوق القوة البشرية. [COLOR="darkred"][CENTER][U]12- حفظ قانون الإيمان واجب.[/U][/CENTER][/COLOR] إكتب الإيمان الذي تتلقاه بالتعليم والكرازة, وحافظ عليه. هذا الإيمان الذي تستودعه إياك الكنيسة الآن, الإيمان الذي يدعمه كل الكتاب المقدس. وبما أن الجميع لا يستطيعون أن يطالعوا الكتب المقدسة, إذ أن البعض غير متعلم, والبعض منشغل بحيث ليس لديه الوقت لمعرفتها, فقد لخصنا كل عقائد الإيمان في آيات قصيرة, لكي لا تهلك النفس بسبب جهلها, وأود بعد هذا الدرس أن تحفظوا الملخص, لا بكتابته على الورق, بل بنقشه في قلوبكم بواسطة الذاكرة. واحذروا وأنتم تحفظونه من أن يسمع أحد طالبي العماد ما سُلم إليكم. ليكن لكم هذا الإيمان كزاد لمدة حياتكم كلها, ولا تتلقوا غيره حتى لو كنا قد تغيرنا نحن, وقلنا لكم أشياء مناقضة لتلك التي نعلمكم إياها الآن, وحتى لو تحول ملاك ساقط الى ملاك نور (2كو11/14) بغية أن يضللكم. "فلو بشرناكم نحن أو بشركم ملاك من السماء بخلاف ما بشرناكم به فليكن ملعوناً" (غل1/8-9). ولدى سماعكم هذه القراءة تذكروا الإيمان وتلقوا طيلة الوقت اللازم البرهان على كل فصل، مستخرجاً من الكتب الإلهية. إن عقائد الإيمان لم تُجمع كأراء بشرية, بل جمعت حقائق الإيمان الأكثر أهمية لتأليف تعليم واحد للإيمان. وكما تحمل بذور الخردل أغصاناً كثيرة في حبة صغيرة كذلك يتضمن الإيمان ذاته في كلمات قليلة كل معرفة التقوى التي ينطوي عليها العهد القديم والعهد الجديد, فانظروا إذن يا أخوة وتمسكوا بالتقاليد التي تتلقونها الآن(2تس2/14) وسجلوها في أعماق قلوبكم (ام7/3). [COLOR="darkred"][CENTER][U]13- الإيمان وديعة سوف نُسأل عنها.[/U][/CENTER][/COLOR] احفظوها بتدين خوفاً من أن ينتزع العدو بعضها, أو يُضعف من قوتها, أو أن يشوه الهرطوقي شيئاً مما سُلم إليكم. الإيمان هو إيدع الفضة في مصرف (لو19/23) وهذا ما فعلناه الآن. سيحاسبكم الله عن الوديعة التي عهد بها إليكم على حد قول الرسول: "أوصيك في حضرة الله الذى يُحيى كل شيء (اتى5/21) "وفي حضرة المسيح يسوع الذي شهد أحسن شهادة بمحضر من بيلاطس البنطي أن تحفظ هذه الوصية بريئة من العيب واللوم, الى أن يظهر ربنا يسوع المسيح" (اتى6/13-14). لقد سُلم إليك كنز الحياة وعند ظهوره سيبحث الرب عن وديعته "التى سيظهرها في وقتها ذلك السعيد القدير وحده, ملك الملوك ورب الأرباب, له وحده الخلود, ومسكنه نور لا يُقترب منه, وهو الذي لم يره انسان ولا يستطيع أن يراه, له الإكرام والعزة الابدية. آمين" (1تى6/15-16). [COLOR="darkred"][CENTER][U]قانون إيمان كنيسة أورشليم حسب النصوص الواردة فى عظات القديس كيرلس[/U][/CENTER][/COLOR] هذا هو الإيمان المقدس والرسولى المسلّم الى المستنيرين ليقوموا بوعدهم 1- نؤمن بإله واحد, آب, ضابط الكل, خالق السماء والأرض, كل ما يُرى وما لا يُرى 2- وبرب واحد يسوع المسيح, المولود, إله حق, من الآب قبل كل الدهور, وبه كان كل شيئ. 3- لقد ظهر فى الجسد وتجسد من العذراء ومن الروح القدس. 4- وصُلب ودُفن. 5- وقام فى اليوم الثالث. 6- وصعد الى السماوات وجلس عن يمين الاب. 7- وسيأتي بالمجد ليدين الاحياء والأموات, ولا فناء لمُلكه. 8- وبالروح القدس الوحيد, المعزى, الناطق بالأنبياء. 9- وبمعمودية التوبة الواحدة لمغفرة الخطايا. 10- وبكنيسة واحدة مقدسة جامعة. 11- وبقيامة الجسد. 12- وبالحياة الأبدية [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
الشهادات
لطالبى العماد ...... ارجو الدخول للأهمية القصوى
أعلى