الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
الشهادات
لطالبى العماد ...... ارجو الدخول للأهمية القصوى
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="صوت صارخ, post: 3547197, member: 20688"] [COLOR="Navy"][FONT="Arial"][SIZE="5"][COLOR="Navy"][FONT="Arial"][SIZE="5"][COLOR="Navy"][FONT="Arial"][SIZE="5"][COLOR="Navy"][FONT="Arial"][SIZE="5"][COLOR="Navy"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][COLOR="Navy"][FONT="Arial"][SIZE="5"][CENTER][COLOR="Red"]العظة الخامسة[/COLOR] [Q-BIBLE]فالأيمان ضمان الخيرات التى تُرجى وبرهان الحقائق التى لا تُرى. وبه شُهد للقدماء - (عب11/1-2)[/Q-BIBLE][/CENTER] [COLOR="DarkRed"][CENTER][U]1- المؤمن يشارك الله في إحدى صفاته[/U][/CENTER][/COLOR] يا لعظمة الكرامة الق يمنحها الرب لكم برفعكم من مرتبة "طالبي العماد" إلى مرتبة "مؤمنين", يوضح بولس ذلك عندما يقول: "ان الله الذي به دُعيتم الى شركة إبنه, ربنا يسوع المسيح, هو أمين" (1كو1/9). يُدعى الله أمينا وأنت كذلك تُدعى "أمينا أو مؤمنا" فيا لعظمة الكرامة! وكما أن الله يدعى صالحاً وعادلاً وقديراً وخالق المسكونة, كذلك هو يدعى "أميناً" فاعتبر إذن الى أية كرامة رُفعت, إذ أصبحت شريكا لله في نفس اللقب. [COLOR="darkred"][CENTER][U]2- المؤمن غنّى فى فقره[/U][/CENTER][/COLOR] ما يُطلب منكم الآن هو أن يوجد كل واحد منكم "أميناً" في ضميره (1كو4/2 ) "لأن الرجل الأمين من يجده؟" (أم20/6). لا تُظهر لى ضميرك, لأنك لا تدان بحسب حكم إنسان (1كو4/3) بل أظهر صدق إيمانك لله "فاحص الكلى والقلوب" (مز7/9) والعارف بأفكار البشر(مز93/11) عظيم هو الإنسان المؤمن وأغنى من أي غني؛ لأن للمؤمن يعطى العالم وغناه, إذ هو يحتقرهما ويطأهما بقدمه. فالواقع أن الأغنياء ظاهريا, الذين يملكون ثروات طائلة هم فقراء النفوس، لأنهم كلما جمعوا كلما التهبوا رغبة في الجمع, ولكن العجيب أن الانسان المؤمن غني في فقره, لأنه يعلم أن الغذاء والكساء هما وحدهما ضروريان (1تى6/8) وإذ هو يمتلكهما يحتقر الغنى. [COLOR="darkred"][CENTER][U]3- الإيمان يدير المجتمح الطبيعى [/U][/CENTER][/COLOR] هذا الإيمان العظيم لا يوجد عندنا وحدنا, نحن المسيحيين, بل في ما يتم في العام على أيدي الغرباء عن الكنيسة, فبالإيمان تربط شرائع الزواج بين الغرباء, فيصبح كل طرف شريكاً في جسد الطرف الاخر وفي ممتلكاته. وبالإيمان تقوم الزراعة، لان الذي لا يؤمن أنه يجني الثمار لا يقبل العناء. وبالإيمان يضع البحارة ثقتهم في قطعة خشب رقيقة ويستبدلون الأرض الثابتة بالأمواج المضطربة, مستسلمين لآمال واهية بدافع إيمان اقوق من كل مرساة. وتقوم معظم العلاقات البشرية على الإيمان. وهذا ليس فقط ما نقوله نحن بل جميع من هم خارج الكنيسة, لأنهم وإن كانوا لا يقبلون الكتب المقدسة إلا أنهم يرجعون إليها في عقائدهم الخاصة ويقبلونها بإيمان. [COLOR="darkred"][CENTER][U]4- الإيمان بالله يُغلب الشيطان[/U][/CENTER][/COLOR] إن قراءة اليوم تدعوكم الى الإيمان القويم, وترشدكم الى السبيل لإرضاء الله إذ هي تقول: "أنه بغير إيمان لا يستطيع أحد أن يرضي الله" (عب11/6). عندما يعتزم الإنسان خدمة الله ألا يجب عليه أن يؤمن بأن الله سيكافئه؟ عندما تعتزم الفتاة على البقاء عذراء أو عندما يقرر الشاب الاحتفاظ بعفته ألا يؤمن بأنه "سيحصل على إكليل المجد الذي لا يذوي" (1بط5/4) مكافأة له على عفافه؟ الإيمان هو بمثابة عين تنير الضمير وتهب الفهم, إذ يقول النبي: "إن لم تؤمنوا فلن تفهموا" (أش7/9 سبعينية) و "سد الإيمان أفواه الأسود" (عب11/33 ؛ دا16/21-23) كما حدث مع دانيال إذ يقول الكتاب عنه: "فأُخرج دانيال من الجب فلم يوجد فيه اذى لأنه آمن بإلهه" (دا6/24) هل يوجد ما هو مرعب أكثر من الشيطان؟ إننا فى مقاومته لا نجد سلاحا اخر غير الإيمان (1بط5/9) فهو درع غير حسي ضد عدو غير منظور, يُرشق سهاما كثيرة في الليل البهيم فتصيب غير المتيقظين (مز10/3) ولكن بما أن العدو نفسه غير منظور, فلدينا رداء متين هو الإيمان، على حد قول الرسول: "وفي كل حال خذوا مجن الإيمان الذي به تقدرون أن تطفئوا جميع سهام الشرير النارية" (أف6/16), إذ كثيراً ما السهم الناري الذي يرشقه الشيطان هو شهوة الدنس الرديئة. ولكن الإيمان إذ يصور لنا الدينونة يبرد الذهن فيطفئ السهم. [COLOR="darkred"][CENTER][U]5- إيمان ابراهيم [/U][/CENTER][/COLOR] على أن يومأ بكامله لا يكفي لكي أبسط لكم كل شيء عن الإيمان, فلنكف إذن بأن نأخذ من بينن أمثلة العهد القديم مثال ابراهيم، بما أننا بالإيمان أصبحنا أبناءه (رو4/11 ؛ غل3/7): لقد تبرر ليس فقط بالأعمال, بل بالإيمان أيضا (يع2/21). لأنه كثيرا ماكان يعمل بإستقامة, ولكنه لم يُدع خليل الله (يع2/23) إلا عندما آمن (تك15/6)، فاكتملت جميع أعماله بالإيمان؛ فبالإيمان غادر أهله ووطنه وبيئته (عب11/10,8) وكما أنه تبرر (رو4/24) ستتبرر أنت أيضاً. لقد كان جده مائتاً من جهة النسل, لأنه كان قد طعن في السن, وكانت امرأته سارة قد تجاوزت سن الحمل. ولكن الرب وعد الشيخ نسلاً, ولم يضعف ابراهيم في إيمانه (رو4/19) اذ هو لم يتطلع الى جسده المائت ولا الى ضعف جسمه, بل إلى قوة الذي وعده باعتبار أن الذي وعده كان أميناً (عب11/11) بحيث أنه منح ابناً لجسدين مائتين ضد كل أمل. وبعد أن نال هذا الإبن تلقى الأمر بتقديمه ذبيحة (تك22/10,2) مع العلم بأنه كان قد سمع: "انه بإسحق يدعى لك نسل" (تك21/12)، فقدم لله إبنه الوحيد، مؤمنا بأن الله يستطيع أن يقيمه من الاموات (عب11/19), إذ هو يربط إبنه ووضعه على الحطب، قد قدمه فعلا بالنية, ولكن الله بصلاحه إحتفظ له بابنه, اذ استبدله بحمل (تك22/13,9). في كل ذلك كان أميناً فخُتم للبر. "وأخذ الختان سمة للايمان الذي كان حاصلاً عليه وهو بعد في القلف" (رو4/11) وتلقى كذلك الوعد بأن يكون أباً لأمم كثيرة (تك17/5) [COLOR="darkred"][CENTER][U]6- ابراهيم أبو المؤمنين [/U][/CENTER][/COLOR] فلنر كيف صار ابراهيم أباً لأمم كثيرة, أنه ولا شك أب لليهود بحسب الجسد, ولكن إذا نحن قلنا اننا متحدون به بالجسد, ولكن إذا نحن قلنا اننا متحدون به بالجسد لجعلنا الوحي الإلهي باطلاً, لأنه ليس أبانا جميعاً بحسب الجسد, ولكن مثال إيمانه هو الذي يجعلنا جميعأ أبناء ابراهيم (رو4/12). وكيف ذلك؟ ليس من المعقول بين البشر أن يقيم انسان إنساناً آخر من بين الأموات, كما أنه لا يصدق أن يأتي نسل من الشيوخ. وكما أننا آمنا عندما قيل عن المسيح أنه سيصلب ويموت وينهض كذلك نحن اصبحنا ابناء لإبراهيم باقتفاء اثار إيمانه. وعندئذ بعد الإيمان نتقبل مثله الختم الروحى, وذلك باختتاننا بالروح القدس في غسل الميلاد الثاني, لا بإزالة الجسد, ولكن بإزالة قلف القلب, كما يقول إرميا: "اختتنوا للرب وأزيلوا قلف قلوبكم" (أر4/4) وبولس الرسول: "بختان المسيح دفنتم معه في المعمودية ...." (كو2/11-12)[/SIZE][/FONT][/COLOR][/B][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
الشهادات
لطالبى العماد ...... ارجو الدخول للأهمية القصوى
أعلى