الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
الشهادات
لطالبى العماد ...... ارجو الدخول للأهمية القصوى
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="صوت صارخ, post: 3546673, member: 20688"] [COLOR="Navy"][FONT="Arial"][SIZE="5"][COLOR="Navy"][FONT="Arial"][SIZE="5"][COLOR="Navy"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][COLOR="Red"][CENTER]العظة الرابعة[/CENTER][/COLOR] [Q-BIBLE]احذروا أن يسلبكم أحد بالفلسفة والغرور الباطل حسب تقليد الناس بمقتضى أركان العالم, لا على مقتضى المسيح, فإنه يحل فيه كل ملئ اللاهوت جسدياً, وأنتم ممتلئون فيه وهو رأس كل رئاسة وسلطان (كو2/8-10)[/Q-BIBLE] [COLOR="DarkRed"][CENTER][U]1- الكنيسة تدعو ابناءها الى حسن التمييز [/U][/CENTER][/COLOR] تظهر الرذيلة ممظهر الفضيلة, كما أن الزوان يظهر بمظهر القمح, ولا يميزه عارفوه إلا بتذوقه. وهكذا يغير الشيطان هيئته الى هيئة ملاك نور(2كو11/14) لكيلا يصعد مرة أخرى الى حيث كان "إذ قسي قلبه كالسنديان" (أى41/15) فصارت ارادته عاجزة عن أن تتوب" بل لكي يحيط بضباب العمى هؤلاء الذين يحيون حياة أشبه بحياة الملائكة ويضعهم في حالة الكفر المهلكة. ذئاب كثيرة تجول في ثياب حملان (مت7/15) ولكن ليست لها حوافرها ولا أنيابها, إنهم يتسترون في جلد الحيوانات الأليفة وبهذا الزي الخدّاع يجذبون إليهم البسطاء, ومن أنيابهم يبثون فم سم الكفر المهلك. لذلك نحن في حاجة الى النعمة الإلهية والى ذهن معتدل والى أعين متيقظة لكي لا نأكل الزوان بدلاً من القمح فنضر أنفسنا بجهلنا ولا نحسب الذئب حملاً فنقع فريسة له, ولا نظن الشيطان ملاك خير فنهلك لأنه، على حد قول الكتاب المقدس: "كالأسد الزائر يجول ملتمساً من يبتلعه" (1بط5/8). هذا هو السبب في تنبيهات الكنيسة وإقامة التعاليم وتلاوة الكتب المقدسة. [COLOR="darkred"][CENTER][U]2- ضرورة الإيمان والأعمال.[/U][/CENTER][/COLOR] تقوم العبادة الإلهية على أساسين: العقائد المقدسة وأعمال البر, فالعقائد بدون أعمال البر لا يمكن أن ترضي الله, والله لا يمكنه أن يتقبل أعمال البر بدون عقائد, إذ ما الفائدة أن تعرف صحة العقائد الخاصة بالله إن كنت تعيش في الدعارة؟ وما الفائدة أن تكون معتدلا بنيل الطبع إن كنت مجدفاً جاحداً؟ فمعرفة العقائد إذن كنز ثمين ضروري للنفس المتيقظة, إذ كثيرون هم الذين يفسدون بفلسفتهم الكاذبة وخداعهم الباطل (كو2/8). فاليونانيون يجذبون الكثيرين بخطبهم البليغة, "لأن شفتى الأجنبية تقطران شهداً" (أم5/3) وأهل الختان يخدعون من يلتقون بهم بتفسيرهم الكتاب تفسيراً خاطئأ (تيطس1/10) رغم دراستهم له منذ الطفولة حتى الشيخوخة(2تى3/7) والهراطقة يغرون بسطاء القلوب (رو16/18) بعباراتهم المنمقة وعذوبة لسانهم مستخدمين إسم المسيح كالشهد يخضلون به أسهم عقائدهم المملوءة كفرا. فعن هؤلاء جميعأ يقول الرب: "إحذروا أن يضلكم أحد" (مت24/4) ولهذا السبب نقوم بتعليم عقيدة الإيمان ونفسرها على مقتضى التقليد. [COLOR="darkred"][CENTER][U]3- الفائدة من عرض العقائد الضرورية.[/U][/CENTER][/COLOR] ولكن قبل أن نسلمكم عقائد الإيمان, يبدو لى من المستحسن أن نراجع بسرعة العقائد الضرورية حتى لا تحمل كثرة العقائد المعروضة, مع طول مدة أيام الصيام المقدس, البطساء منكم على النسيان. والمواضيع التى نتناولها اليوم باقتضاب هي ذاتها التى سنعالجها بإسهاب فيما بعد. أما الذين هم أكثر كمالا منكم, هؤلاء الذين قد تروضت حواسهم على التمييز بين الخير والشر (عب5/14) فليصبروا لدى سماعهم هذه الأشياء البسيطة التى هي أشبه ما تكون باللبن الذي يُعطى للأطفال (عب5/12-14 ؛ 1بط2/2 ؛ 1كو3/2) حتى ان المحتاجين الى التعليم يستفيدون منه والذين لهم سابق معرفة يستدكرونه جيداً. [COLOR="darkred"][CENTER][U]4- إله واحد أبو المسيح[/U][/CENTER][/COLOR] لتكن قبل كل شيئ عقيدتك بالله الأساس في نفسك: الله واحد وحيد غير مولود, لا بداية له ولا تغيير فيه ولا تنوع, لم يولد من آخر ولم يعقبه آخر, لم يبدا حياته في الزمن ولا ينتهي ابدا, أنه صالح وعادل في نفس الوقت, فإذا سمعت هرطوقياً ينادي بوجود إله صالح وآخر عادل تذكر في الحال سهام الهراهقة المسموة, فقد ذهب بعضهم في خطبهم الى حد الكفر, إذ هم يقسمون الله الوحيد بقولهم: إن الله الذي خلق النفس هو غير الذي خلق الجسد. كيف يمكن لإنسان أن يكون خادماً لسيدين؟ في حين أن ربنا يقول في الإنجيل: "لا يقدر أحد أن يخدم سيدين" (مت6/24). إن الله إذن وحيد, وهو الذي خلق النفوس والأجساد معاً. واحد هو خالق السماء والأرض, خالق الملائكة ورؤساء الملائكة, صانع كل ذلك أب لابن وحيد واحد قبل الدهور, ربنا يسوع المسيح, الذي به كون كل شيء (يو1/3) ما يُرى وما لا يُرى (كولسى1/16) [COLOR="darkred"][CENTER][U]5- سموّ الله.[/U][/CENTER][/COLOR] إن ربنا يسوع المسيح لا يحده مكن, وهو ليس بأقل من السماء, بل هي من صنع يديه (مز8/4) وكل شيء في قبضة يده (أش40/12). إنه في كل شيء ولا يحويه شيء, لا تظن أن الشمس أكثر ضياءاً منه أو أنها تشابهه في الضياء. فالذي صنع الشمس يجب أن يكون أعظم منها وأكثر ضياء بما لا يقاس . . . إنه يعرف كل شيء قبل أن يكون وقادر على كل شيء. أنه يعلم بكل شيء ويفعل ما يشاء, ولا يخضع لنظام الأشياء, ولا لمحض صدفه أو قضاء أو قدر, أنه كامل في كل شيء، ويملك كل أنواع الفضائل في كمال مطلق متساو, لا ينقص ولا يزيد, بل هو هو لا يتغير, يُعد العقاب للخطاة والإكليل للأبرار. [COLOR="darkred"][CENTER][U]6- الإيمان بالإله الواحد يحفظ من عبادة الأوثان[/U][/CENTER][/COLOR] لقد ضل الكثيرون بطرق مختلفة في معتقداتهم عن الله, فعبد البعض الشمس حتى اذا ما غابت يبقون في الليل بدون الله؟ وعبد البعض الاخر القمر حتى يكونوا بلا إله في النهار, وبكلمة عبدوا كل شيء في الكون؛ الفنون والطعام والملذات وحب النساء, فأقاموا تمثالا لامرأة عارية دعوها فينوس, عبدوا فيها شهواتهم بصورة منظورة, وبُهر البعض بالذهب فعبدوه, كما عبدوا معادن أخرى, فإذا أرسخ أحد في قلبه عقيدة وحدانية الله وخضح لها, مبتعداً عن عبادة الأصنام وأخطاء الهراطقة, فقد ألقى في نفسه بالإيمان أساس العقيدة الأولى للتقوى. [COLOR="darkred"][CENTER][U]7- الإبن مساو للآب.[/U][/CENTER][/COLOR] آمن كذلك بابن الله الواحد الوحيد, ربنا يسوع المسيح, إله مولود من إله, حياة مولودة من حياة, نور مولود من نور, مساو للذي ولده في كل شيء, إنه حكمة الله وقدرته وبره الكائن (اك1/30,24)، وهو يجلس عن يمين الآب قبل كل الدهور, لا, كما يعتقد البعض, لأنه تقبّل العرش الذي عن يمين الآب مكافأة له على احتماله آلامه بصبر (عب2/9) بل لأنه مولود منذ الازل . واذا هو يجلس مع الآب لكونه إله, فله الكرامة الملوكية والقدرة, كما قلنا, ويملك مح الآب دون أن ينقصه شيء من الكرامة الإلهية. إنه يعرف الآب الذي ولده, كما ان الآب يعرفه (يو10/15). ولاختصار كل ذلك, فما عليكم إلا أن تذكروا ما جاء فى الإنجيل: "لا يعرف الإبن إلا الآب, ولا يعرف الآب إلا الابن" (مت11/27) [COLOR="darkred"][CENTER][U]8- الابن, كلمة الله, هو وحيد[/U][/CENTER][/COLOR] ولكن لا تجعل الابن غريبا عن أبيه, ولا تخلط بين الاثنين بمنح الابوة للابن, لكن آمن بأن الإله الوحيد له ابن واحد وحيد مولود, الذي هو الإله الكلمة قبل كل الدهور, كلمة لم يُنطق بها ولم تتبدد في الهواء, ولا تشبه كلمات الخطب التى لا كيان لها. ولكن كلمة وابن خالق الكائنات العاقلة, كلمة يسمع الآب ويتكلم هو نفسه. وسنتكلم عن كل ذلك باسهاب في اليوم المناسب, اذا أراد الله, إذ نحن لا ننسى ان هدفنا الآن هو التمهيد لعقائد الإيمان باختصار. [COLOR="darkred"][CENTER][U]9- تجسد الابن من الروح والعذراء واقع حقيقي.[/U][/CENTER][/COLOR] آمن بأن هذا الابن الوحيد لله نزل من السماء الى الارض بسبب خطايانا، وانه أخذ طبيعتنا البشرية المعرضة للألم, وأنه أخذ طبيعتنا البشرية المعرضة للألم وولد من القديسة العذراء ومن الروح القدس. وهذا التجسد لم يتم بحسب الفكر أو بحسب المظهر, بل تم بالفعل وجاء من العذراء لا كمن يمر بقناة بل أخذ فعلاً جسداً فيها, ورضع منها فعلاً, وأكل وشرب مثلنا فعلاً, فلو كان التجسد مظهراً لكان الخلاص مظهراً أيضاً, كان المسيح مزدوجاً, إنسان في ما كان يًرى, وإله فيما كان لا يُرى, وكإنسان كان يأكل مثلنا, وكان له جسد معرّض للالام؛ ولكنه كإله اطعم خمسة الاف رجل خبزا (مت14/17-21) ومات فعلاً كإنسان, وكإله أقام ميتا بعد أربعة أيام (يو11/39-44) ونام فعلا في السفينة كإنسان (مت8/24) وكإله مشى على الماء (مت8/24). [COLOR="darkred"][CENTER][U]10- صلب المسيح ححقاً عن الجميع.[/U][/CENTER][/COLOR] وصلب حقاً عن خطايانا؛ وحتى اذا أردت أن تنكر ذلك, فإن المكان المنظور ذاته يقنعك بذلك، هذه الجلجلة المقدسة حيث نجتمع الآن من أجل الذي صُلب عليها. والأرض كلها مملوءة بأجزاء من خشبة الصليب. وصُلب, لا من أجل خطاياه, بل ليعتقنا من خطايانا, وأحتقر عندئذ من البشر ولطم كإنسان (مت26/67) ولكنه أعترف به كإله من الخليقة؛ فأظلمت الشمس مرتعدة عندما رأت الرب مهاناً بهذا الشكل, اذ لم تستطع ان تتمحل مثل هذا المنظر (لو23/45) [COLOR="darkred"][CENTER][U]11- كان النزول الى الجحيم ملائماً.[/U][/CENTER][/COLOR] ووُضع فعلا في قبر من حجر كإنسان (مت27/60) ولكن الأ حجار تشققت مرتعبة بسببه (مت27/51) ونزل الى اسافل الأرض لافتداء الأبرار. أخبرني, هل أنت تريد أن يتمتع الأحياء بالنعمة, على الرغم من أن معظمهم ليسوا قديسين؟ وهؤلاء المحجوزون هناك من زمن طويل, منذ آدم, الم يكن من الواجب أن ينالوا أخيراً حريتم؟ لقد رفع اشعياء النبي صوته عالياً وبشر بكل ما يخصه, وهل تريد أن ينزل الملك لإنقاذ رسوله؟ داوود كان هناك وصموئيل وجميح الأنبياء. وكان يوحنا يسأل على لسان تلاميذه: "أأنت الاتي ام ننتظر اخر؟" (مت11/3). هلا تريد ان ينزل لينقذ مثل هؤلاء الرجال؟ [COLOR="darkred"][CENTER][U]12- القيامة مُحْتملة ومثّبتة[/U][/CENTER][/COLOR] ولكن الذي نزل الى أسافل الأرض, صعد منها. ويسوع الذي دُفن فعلا, قام في اليوم الثالث. وإن ضايقك اليهود صدفة, إسألهم في الحال: خرج يونان من جوف الحوت بعد ثلاثة أيام (يو2/11) فلما لا يقوم المسيح من بطن الأرض بعد ثلاثة أيام؟ عندما مس الرجل الميت عظام اليشع عاش وقام على قدميه (2مل13/21) افلا ينهض بسهولة خالق البشر بقدرة أبيه؟ انه قام حقا, وبعد قيامته رآه التلاميذ, والتلاميذ الاثنا عشر الذين شاهدوا قيامته (أع2/32-33) شهدوا لا بالكلام المنمق بل باحتمال الآلام والموت لحقيقة قيامته. ماذا إذن؟ ان الكتاب يقول: "تقوم الكلمة بقول شاهدين أو ثلاثة شهود" (تث19/15 ؛ مت18/16) وهنا اثنا عشر تلميذاً يشهدون لقيامة المسيح, وانت لا تزال غير مؤمن؟ [COLOR="darkred"][CENTER][U]13- صعد المسيح الى السماء, والأرض بأجمعها تعبده.[/U][/CENTER][/COLOR] لما أتم المسيح شوطه في ميدان الصبر, واعتق البشر من خطاياهم, صعد الى السماء, اذ رفعته سحابة (اع1/9) كانت الملائكة تحف به, بينا كان الرسل واقفين مدهوشين. فإن كان احد منكم لا يؤمن بما قلناه فليؤمن الان بقوة الشهود. جميع الملوك عندما يموتون ينطفئ سلطانهم بانطفاء حياتهم. أما المسيح المصلوب فيعبده العالم أجمع. إننا نبشر بالمصلوب, والشياطين ترتعد. كثيرون صُلبوا خلال الزمن, ولكن دُعاء اي مصلوب آخر طرد الشياطين؟ [COLOR="darkred"][CENTER][U]14- علامة الصليب فخر للمسيحى.[/U][/CENTER][/COLOR] فلا تخجل إذن من صليب المسيح. واذا رسم آخر علامة الصليب في الخفية فارسمه أنت على جبينك علانية. حتى إذا رأت الشياطين هذه العلامة الملوكية يهربوا بعيداً مرتعدين. ارسم هذه العلامة وأنت تأكل وتشرب, وأنت تنام أو تنهض, وأنت تتكلم أو تمشى, وبكلمة, في كل عمل تعمله. لأن الذي صُلب هنا هو في السماء. لو أنه بقي في القبر بعد صلبه ودفنه لكنا نستحي منه, لكن الذي صُلب على الجلجلة صعد الى السماء من فوق جبل الزيتون من ناحية الشرق (زك14/4 ؛ لو24/50) لأنه من هنا نزل الى الجحيم, ثم عاد الينا وصعد الى السماء من بيننا. فهلل له أبوه قائلاً: "اجلس عن يميني حتى اجعل من أعدائك موطناً لقدميك" (مز109/1) [COLOR="darkred"][CENTER][U]15- يأتي المسيح ليدين الأحياء والأموات [/U][/CENTER][/COLOR] ويسوع المسيح هذا الذي صعد سيأتي لا من الأرض بل من السماوات. وأنا أقول "لا من الأرض" لأن من الأرض سيأتي مسحاء كذبة كثيرون (1يو2/18) وقد بدأوا فعلاً في المجيء قائلين: "أنا هو المسيح" (مت24/5) وبعد ذلك تأتي "رجاسة الخراب" (مت24/15) مدعية لنفسها باطلاً اسم المسيح. أما أنت فانتظر المسيح الحقيقى, ابن الله الوحيد, الذي سيأتي لا من الأرض بل من السماء, ظاهراً للجميع أكثر لمعاناً من البرق وكوكب النور, تحف به الملائكة, ليدين الأحياء والأموات, ويملك مُلكاً أبدياً سماوياً لا ينتهي. فاطمئن لذلك أيضاً, لأن كثيرين يقولون ان مُلك المسيح ستكون له نهاية.[/B][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
الشهادات
لطالبى العماد ...... ارجو الدخول للأهمية القصوى
أعلى