لا تدع الله يأخذ منك شيئاً

الكرمه الصغيره

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
24 ديسمبر 2012
المشاركات
2,622
مستوى التفاعل
786
النقاط
113
10410100_292219474290845_1295054486124956622_n.jpg

لا تدع الله يأخذ منك شيئاً

أحد خدام الرب كان في زيارة فتاة، طريحة الفراش في مستشفى للعيون، فيما الأطباء يُجاهدون عبثًا للحيلولة دون إصابتها بالعمى. وبحزن بالغ وأسى شديد، قالت الفتاة لخادم الرب:
"سيأخذ الله بصري!".

فأصغى إليها الرجل باهتمامٍ شديدٍ، ولم يَقُل كلمةً في بادئ الأمر. ثم أجابها برقة وحنان:
"لا تدعيه يأخذ بصرك أخذًا يا عزيزتي، بل اعطِه إياه عطاءً".

فقالت الفتاة:
"لم أفهم!".

فأردف خادم الرب قائلاً:
"حاولي يا عزيزتي أن تصلّي هذه الصلاة من قلبك:
أيها الآب السماوي، إن كان لا بد من فقد بصري، فساعدني كي أُعطيك إياه بسماحة القلب، في خضوع كامل لمشيئتك الصالحة، بلا تذمر في القلب، وبلا احتجاج في الفم. احفظني يا رب من المرارة والاستياء، ومن الإحباط والقلق، ومن صِغَر النفس والرثاء للذات. وساعدني يا رب لكي أظل واثقة في محبتك التي لا تتغير، وفي حكمتك التي لا تُخطئ. واسندني بنعمتك ليتحوَّل تذمري إلى تسبيح، وحُزني إلى فرح، فأعطيك بصري، بل وكل حياتي، تقدمة محبة لشخصك، يا مَن أحببتني، ومِن عُظم حبك لي، لم تُشفق على ابنك وحيدك، الذي تُحبه، بل بذلته لأجلي على الصليب، فصار مُخلّصي وصخرتي، ومصدر قوتي ورجائي، ومجدي وملجأي".

أيها الأحباء:
إنه لمن بواعث الراحة الحقيقية أن نرى يد الله في كل ظروف حياتنا، وأن نعلم أن له قصدًا ساميًا من كل أحداث الحياة. وهذا يجعلنا قادرين أن نقول في وسط الحرمان، والحزن، والألم، والخسارة:
«هُوَ الرَّبُّ. مَا يَحْسُنُ فِي عَيْنَيْهِ يَعْمَلُ»
(1صموئيل3: 18).
وهذا ما يضع نهاية لكل تذمراتنا وأفكارنا المتمردة، حتى وإن كنا لا نفهم الآن
(يوحنا13: 7).
وهذا يجعلنا أيضًا، بتسليم كامل، نُخضع نفوسنا وأفكارنا لمشيئة الله الصالحة على الدوام.

لقد تدّفقت التجارب على أيوب كالأمواج المتلاحقة، فحُرِمَ من ماشيته وخدامه، ثم زادت عليه التجربة بحرمانه من جميع أولاده
(أيوب1: 13-19).
وهكذا ضاعت الثروة وكل الممتلكات، وتلاشت الأسرة بفقد كل الأبناء. وأمام كل هذه الخسائر، ماذا عساه فعل؟
هل صدرت منه شكوى من سوء حظه؟
هل تذمر على الرب واتهمه بالقسوة والظلم؟
هل قال للرب:
لماذا؟!
ولماذا أنا بالذات؟!
كلا على الإطلاق.

لقد واجه أيوب هذه المحنة كساجد
«فَقَامَ أَيُّوبُ ... وَخَرَّ عَلَى الأَرْضِ وَسَجَدَ،»
(أيوب1: 20).
وبهذا التصرّف أعطانا تعبيرًا للخضوع لإرادة الرب. وفي شدة ساعة الظلمة التي اكتنفته، استطاع أن يُبارك الرب. ويا لروعة الكلمات التي فاه بها أيوب:
«الرَّبُّ أَعْطَى وَالرَّبُّ أَخَذَ، فَلْيَكُنِ اسْمُ الرَّبِّ مُبَارَكًا»
(أيوب1: 21).
فالذي يهب ويعطي كل الهبات والعطايا، مِن حقه أن يستردها بقدر ما شاء، وفي أي وقت يشاء.

وعندما أصبح جسم أيوب كله سقيمًا، من باطن قدمه إلى هامته، وذهبت صحته ونضارته، ووبّخته زوجته، واقترحت عليه أن يتخلى عن إيمانه، ويلعن الله ويموت
(حيث أن الموت في عينيها أفضل من حالة البؤس واليأس المحيط به).
كان جوابه:
«أَالْخَيْرَ نَقْبَلُ مِنْ عِنْدِ اللهِ، وَالشَّرَّ لاَ نَقْبَلُ؟»
(أيوب2: 10).

والكلمة «نقبل» تعني أن نتقبل الشر كهدية من الله. وهي كلمة إيجابية، توحي بالتجاوب مع أعمال العناية الإلهية، وليس مجرد الخضوع لها، وتدل على رضا النفس تحت آلامها وتجاربها وضيقاتها، دون أن نحتقرها أو نخور تحت عبئها
(أمثال3: 11 ،12؛ عبرانيين12: 5 ،6).

إن الله الذي يعطي:
الصحة، النجاح، الثروة، الأولاد، القوة، الشهرة؛ من حقه أن يأخذ كل شيء إذا اختار ذلك، لأنها في حقيقة الأمر ملكه. فإذا كنا نقبل أشياء صالحة من يده، فيجب علينا أن نكون مهيَئين لقبول أشياء أخرى ربما تبدو في ظاهرها شرً. والإيمان، الذي ربطنا بالله أبينا، يجعلنا نثق أن الصعاب والعقبات في سبيل حياتنا، إنما هي نِعَم جليلة، وذلك متى لاقيناها واثقين في محبته وحكمته وقدرته على مزج كل الأشياء وجعلها تعمل معًا لخيرنا
(رومية8: 28).

وهكذا لما أخذ الله من أيوب ثروته وكل أولاده، خضع أيوب لما سمح الله به، وقال:
«الرَّبُّ أَعْطَى وَالرَّبُّ أَخَذَ».
ولكن هناك ما هو أروع وأسمى من هذا المستوى. فلقد كانت تجربة إبراهيم أشد، وكانت على مستوى أعلى كثيرًا، فهو لم يُطلب منه ببساطة أن يخضع بطريقة سلبية لمشيئة الله، بل طُلب منه أن يعمل عملاً مخالفًا كل المخالفة للطبيعة الإنسانية، بل وشديد الوطأة على العواطف الأبوية، بما يؤلم ويسحق قلب الأب. لقد قال له الله:
«خُذِ ابْنَكَ وَحِيدَكَ، الَّذِي تُحِبُّهُ، إِسْحَاقَ، وَاذْهَبْ إِلَى أَرْضِ الْمُرِيَّا، وَأَصْعِدْهُ هُنَاكَ مُحْرَقَةً عَلَى أَحَدِ الْجِبَالِ الَّذِي أَقُولُ لَكَ»
(تكوين22: 2).
فيالصعوبة الامتحان!
ويا لثقل التجربة!
إن الله يقول له:
"يا إبراهيم!..
اعطني أنت ابنك مذبوحًا"!

ويا لروعة تصرف إبراهيم، بما منحه الله لإيمانه!
فلقد أطاع إبراهيم ونجح في هذا الامتحان. وفي هدوء تام، قام في الصباح الباكر وشدَّ على حماره، وأخذ اثنين من غلمانه معه، وإسحاق ابنه، وذهب إلى الموضع الذي قال له الله وبنى هناك إبراهيم المذبح، ورتَّب الحطب، وربط إسحاق ابنه، ووضعه على المذبح فوق الحطب!
وبيد ثابتة وقلب مغمور بالثقة في الرب
«مَدَّ إِبْرَاهِيمُ يَدَهُ وَأَخَذَ السِّكِّينَ لِيَذْبَحَ ابْنَهُ.».
وكاد فعلاً يهوي بالسكين على فلذة كبده ليذبحه، لولا صوت السماء:
«إِبْرَاهِيمُ! إِبْرَاهِيمُ!» ... لاَ تَمُدَّ يَدَكَ إِلَى الْغُلاَمِ وَلاَ تَفْعَلْ بِهِ شَيْئًا، لأَنِّي الآنَ عَلِمْتُ أَنَّكَ خَائِفٌ اللهَ، فَلَمْ تُمْسِكِ ابْنَكَ وَحِيدَكَ عَنِّي»
(تكوين22: 12).

ونحن لا يمكن أن نتعرض لمثل تجربة إبراهيم، ولكن إذا علمنا أن أحد أحبائنا سيؤخذ منا، أو إذا قيل لنا إننا سنفقد ما هو عزيز وغالٍ على قلوبنا؛ كم هو جميل عندئذٍ أن نتخلَّ لله - طواعية واختيارًا - عما نتمسك به، وكأننا نقدمه له - تبارك اسمه - تقدمة محبة. وكما سلّم إبراهيم ابنه الغالي، إسحاق، على جبل المُريا؛ نُعطيه كل ما يطلبه بسماحة القلب.

عزيزي:
لا تدع الله يأخذ منك شيئًا، بل أعطه إياه عطاءً، مترنمًا من قلبك بنغمة عالية وصادقة:

فأنا لستُ لذاتي ليس لي شيءٌ هنا
كلُّ ما عندي لفادي الـ نفسِ وهَّاب المُنى
إذ فداني إذ فداني ذاك بالدم الكريم
{فايز فؤاد}
أشكرك أحبك كثيراً
الرب يسوع المسيح يحبكم
جميعاً فتعال...هو ينتظرك
* * * *
والمجد لربنا القدوس يسوع المسيح
دائماً .. وأبداً .. آمين
 
التعديل الأخير:

+ماريا+

نحوك اعيننا
عضو مبارك
إنضم
22 أكتوبر 2012
المشاركات
5,471
مستوى التفاعل
2,039
النقاط
113
رائع استاذ كرمه بجد حاجه مؤثره جدا وجميله اوى فى نفس الوقت
ان ربنا لما ياخد منى حاجه بطيب خاطر اقووله اتفضل يارب الحاجه دى منى
اد ايه الكلمات سهله ولكن فى الموقف اكيد هتكون ثقيله جدا
لولم يسبقها ايمان قوى ورجاء وحب لرب المجد يسوع تسلم ايديك استاذى
 

tamav maria

مشرف سابق
مشرف سابق
إنضم
29 يونيو 2008
المشاركات
10,315
مستوى التفاعل
2,236
النقاط
0
إنه لمن بواعث الراحة الحقيقية أن نرى يد الله في كل ظروف حياتنا، وأن نعلم أن له قصدًا ساميًا من كل أحداث الحياة. وهذا يجعلنا قادرين أن نقول في وسط الحرمان، والحزن، والألم، والخسارة:
«هُوَ الرَّبُّ. مَا يَحْسُنُ فِي عَيْنَيْهِ يَعْمَلُ»

ما يحسن في عينيك افعل وانا ملك ايديك
شكرا استاذنا الكرمه لعرض الموضوع بشكل رائع وسلس
وانا عن نفسي استفدت منه كتير
ولا يسعني الا أن أقول
دمتم لنا بحماية الرب

ويدوم لنا قلمك الذهبي

 

R.O.R.O

اسندنى فى ضعفى
عضو مبارك
إنضم
20 يونيو 2012
المشاركات
18,394
مستوى التفاعل
4,653
النقاط
113
الإقامة
حضن يسوع
ربنا يبارك حياتك وقلمك وخدمتك الرائعة
على الموضوع الرائع المهم ده
حقيقى كل كلمة فيه مشبعة

 

الكرمه الصغيره

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
24 ديسمبر 2012
المشاركات
2,622
مستوى التفاعل
786
النقاط
113
رائع استاذ كرمه بجد حاجه مؤثره جدا وجميله اوى فى نفس الوقت
ان ربنا لما ياخد منى حاجه بطيب خاطر اقووله اتفضل يارب الحاجه دى منى
اد ايه الكلمات سهله ولكن فى الموقف اكيد هتكون ثقيله جدا
لولم يسبقها ايمان قوى ورجاء وحب لرب المجد يسوع تسلم ايديك استاذى

أسعدني تواجدك وكلامك الجميل دائماً
نعمه الرب معك

شكراً جزيلاً أختي العزيزة الغاليه ماريا ماريا لمرورك الجميل والتقييم
تحياتي وأحترامي لكرمك والرب معك دائماً يباركك ويبارك حياتك وأعمالك وخدمتك
المباركة ويعوض تعب محبتك ربنا يفرح قلبك وأحبائك ويفيض
عليكم بنعمه الغنية وسلامه العظيم ومحبته الدائمة الى الأبد...
والمجد لربنا القدوس يسوع المسيح دائماً.. وأبداً.. آمين
 

الكرمه الصغيره

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
24 ديسمبر 2012
المشاركات
2,622
مستوى التفاعل
786
النقاط
113
إنه لمن بواعث الراحة الحقيقية أن نرى يد الله في كل ظروف حياتنا، وأن نعلم أن له قصدًا ساميًا من كل أحداث الحياة. وهذا يجعلنا قادرين أن نقول في وسط الحرمان، والحزن، والألم، والخسارة:

«هُوَ الرَّبُّ. مَا يَحْسُنُ فِي عَيْنَيْهِ يَعْمَلُ»

ما يحسن في عينيك افعل وانا ملك ايديك
شكرا استاذنا الكرمه لعرض الموضوع بشكل رائع وسلس
وانا عن نفسي استفدت منه كتير
ولا يسعني الا أن أقول
دمتم لنا بحماية الرب
ويدوم لنا قلمك الذهبي



أسعدني تواجدك وكلامك الجميل دائماً
نعمه الرب معك

شكراً جزيلاً أختي العزيزة الغاليه tamav maria لمرورك الجميل
تحياتي وأحترامي لكرمك والرب معك دائماً يباركك ويبارك حياتك وأعمالك وخدمتك
المباركة ويعوض تعب محبتك ربنا يفرح قلبك وأحبائك ويفيض
عليكم بنعمه الغنية وسلامه العظيم ومحبته الدائمة الى الأبد...
والمجد لربنا القدوس يسوع المسيح دائماً.. وأبداً.. آمين
 

الكرمه الصغيره

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
24 ديسمبر 2012
المشاركات
2,622
مستوى التفاعل
786
النقاط
113
ربنا يبارك حياتك وقلمك وخدمتك الرائعة

على الموضوع الرائع المهم ده
حقيقى كل كلمة فيه مشبعة



أسعدني تواجدك وكلامك الجميل دائماً
نعمه الرب معك
شكراً جزيلاً أختي العزيزة الغاليه R.O.R.O لمرورك الجميل

تحياتي وأحترامي لكرمك والرب معك دائماً يباركك ويبارك حياتك وأعمالك وخدمتك
المباركة ويعوض تعب محبتك ربنا يفرح قلبك وأحبائك ويفيض
عليكم بنعمه الغنية وسلامه العظيم ومحبته الدائمة الى الأبد...
والمجد لربنا القدوس يسوع المسيح دائماً.. وأبداً.. آمين
 

الكرمه الصغيره

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
24 ديسمبر 2012
المشاركات
2,622
مستوى التفاعل
786
النقاط
113
موضوع جمييل جدا و مفيد جدا
و طريقته جميله و سهله --
اشكرك الرب يبارك تعب خدمتك

أسعدني تواجدك وكلامك الجميل دائماً
نعمه الرب معك
شكراً جزيلاً أختي العزيزة الغاليه حبو اعدائكم لمرورك الجميل والتقييم

تحياتي وأحترامي لكرمك والرب معك دائماً يباركك ويبارك حياتك وأعمالك وخدمتك
المباركة ويعوض تعب محبتك ربنا يفرح قلبك وأحبائك ويفيض
عليكم بنعمه الغنية وسلامه العظيم ومحبته الدائمة الى الأبد...
والمجد لربنا القدوس يسوع المسيح دائماً.. وأبداً.. آمين
 

حياة بالمسيح

خادمة الرب
عضو مبارك
إنضم
29 أبريل 2014
المشاركات
14,861
مستوى التفاعل
2,289
النقاط
76
هو الله واهب كل نعمة وعطية وهو الذي ياخذها حينما يشاء ولكن اجمل ما نهديه هي خطايانا ليفغرها لنا ليبررنا منها لان لمسة روحه تغيرنا نحو الافضل ولمسة هدب ثوبه تشفينا من امراضنا الجسدية وان اراد ان ياخذ منا شئيا اي شئ فكل ما نملكه هو ملكه شخصيا لانه هو خالقنا ومبدعنا الفريد شكرا جزيلا على هذا الموضوع الرائع ليبارككم الله
 

الكرمه الصغيره

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
24 ديسمبر 2012
المشاركات
2,622
مستوى التفاعل
786
النقاط
113
هو الله واهب كل نعمة وعطية وهو الذي ياخذها حينما يشاء ولكن اجمل ما نهديه هي خطايانا ليفغرها لنا ليبررنا منها لان لمسة روحه تغيرنا نحو الافضل ولمسة هدب ثوبه تشفينا من امراضنا الجسدية وان اراد ان ياخذ منا شئيا اي شئ فكل ما نملكه هو ملكه شخصيا لانه هو خالقنا ومبدعنا الفريد شكرا جزيلا على هذا الموضوع الرائع ليبارككم الله


" أَيُّهَا الرَّبُّ إِلهُ إِسْرَائِيلَ، لَيْسَ إِلهٌ مِثْلَكَ فِي السَّمَاءِ مِنْ فَوْقُ، وَلاَ عَلَى الأَرْضِ مِنْ أَسْفَلُ، حَافِظُ الْعَهْدِ وَالرَّحْمَةِ لِعَبِيدِكَ السَّائِرِينَ أَمَامَكَ بِكُلِّ قُلُوبِهِمْ."
1ملوك 23:8
أسعدني تواجدك وكلامك الجميل دائماً
نعمه الرب معك
شكراً جزيلاً أختي العزيزة الغاليه
Jesusslave لمرورك الجميل والتقييم

تحياتي وأحترامي لكرمك والرب معك دائماً يباركك ويبارك حياتك وأعمالك وخدمتك

المباركة ويعوض تعب محبتك ربنا يفرح قلبك وأحبائك ويفيض
عليكم بنعمه الغنية وسلامه العظيم ومحبته الدائمة الى الأبد...
والمجد لربنا القدوس يسوع المسيح دائماً.. وأبداً.. آمين
 

baho

New member
عضو
إنضم
22 أبريل 2013
المشاركات
176
مستوى التفاعل
33
النقاط
0
الرَّبُّ أَعْطَى وَالرَّبُّ أَخَذَ، فَلْيَكُنِ اسْمُ الرَّبِّ مُبَارَكًا
الرب يبارك حياتك و يعطيك سؤل قلبك
للرب كل امجد الكرامه من الان و الى
الابد امين

 

الكرمه الصغيره

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
24 ديسمبر 2012
المشاركات
2,622
مستوى التفاعل
786
النقاط
113
الرَّبُّ أَعْطَى وَالرَّبُّ أَخَذَ، فَلْيَكُنِ اسْمُ الرَّبِّ مُبَارَكًا
الرب يبارك حياتك و يعطيك سؤل قلبك
للرب كل امجد الكرامه من الان و الى
الابد امين




ميلاد مجيد وسنة مباركة
شكراً جزيلاً.. يالعزيز الغالي هدوري الطيب
الرب معك يحميكِ ويحفظكِ ويباركك ويبارك حياتك وأعمالك وخدمتك
الرائعة والمباركة دائماً
وربنا يفرح قلبك بتحقيق أمنياتك والعائلة الكريمة وأحبائك في ذكرى الميلاد العظيم لربنا القدوس يسوع المسيح
وللسنه الجديدة ويفيض عليك بنعمه الغنية وسلامه العظيم ومحبته الدائمة...
والمجد لربنا القدوس يسوع المسيح
دائماً..وأبداً..آمين


وكل عام وأنت طيب والعائلة الكريمة وأحبائك
بألف خير وفرح وسلام...آمين

 

الكرمه الصغيره

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
24 ديسمبر 2012
المشاركات
2,622
مستوى التفاعل
786
النقاط
113
المسيح يباركك
ويبارك مجهودك الروحى الرائع وجدا



ميلاد مجيد وسنة مباركة
شكراً جزيلاً.. أخي العزيز الغالي النهيسى
الرب معك يحميكِ ويحفظكِ ويباركك ويبارك حياتك وأعمالك وخدمتك
الرائعة والمباركة دائماً
وربنا يفرح قلبك بتحقيق أمنياتك والعائلة الكريمة وأحبائك في ذكرى الميلاد العظيم لربنا القدوس يسوع المسيح
وللسنه الجديدة ويفيض عليك بنعمه الغنية وسلامه العظيم ومحبته الدائمة...
والمجد لربنا القدوس يسوع المسيح
دائماً..وأبداً..آمين


وكل عام وأنت طيب والعائلة الكريمة وأحبائك
بألف خير وفرح وسلام...آمين

 
أعلى