الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
الصلب و القيامة
منتدى شهر الاعياد (رأس السنة و الميلاد)
لأَنَّهُ يُولَدُ لَنَا وَلَدٌ وَنُعْطَى ابْناً وَتَكُونُ الرِّيَاسَةُ عَلَى كَتِفِهِ وَيُدْعَى اسْمُهُ عَجِيباً مُشِيراً إِلَهاً قَدِيراً
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="مونيكا 57, post: 1778715, member: 40220"] [b]رد: لأَنَّهُ يُولَدُ لَنَا وَلَدٌ وَنُعْطَى ابْناً وَتَكُونُ الرِّيَاسَةُ عَلَى كَتِفِهِ وَيُدْعَى اسْمُهُ عَجِيباً مُشِيراً إِلَهاً قَدِيراً[/b] "[font="arial black"][size="5"][b][center][color="green"][/color][/center][/b][/size][/font] [font="arial black"][size="5"][b][center][color="navy"] وما يثير العجب في سفر اشعياء أنه كُتب قبل ميلاد المسيح بأكثر من700 سنة ، لكنه عندما يتحدث عن المسيح / عن ميلاده / عن اسمه / عن صفاته ، عن سمة رسالته/ عن آلام صلبه / فهو يتحدث وكأنه يعاصره ، يشهده ، يلازمه ، يراه بالعيان ثم ينقل الخبر لجموع شعبه في ما سجله في سفره . ففي الإصحاح السابع من السفر يتحدث اشعياء بروح النبوة عن الميلاد العذراوي للمسيح فيقول : ولكن يعطيكم السيد نفسه آيةً ها العذراء تحبل وتلد ابناً وتدعو اسمه عمانوئيل . نتوقف قليلاً عند كلمات هذه النبوة .. فالنبوة هنا تؤكد على ثلاث حقائق هامة : الحقيقة الأولى : إن حدث الولادة سيكون حدثاً معجزياً فوق العادة من صنع رب العباد ، إذ يقول : يعطيكم السيد نفسه آيةً أي معجزة فوق العادة . والسيد هنا هو سيد الكون / الله القدير ، صانع المعجزات الذي لا حدود لسلطانه . الحقيقة الثانية : أن المعجزة نفسها تتمثل في أن عذراء نقية لم يدانيها رجل ستحبل وتلد ابناً وهي عذراء . الحقيقة الثالثة : أن اسم المولود أُنبأ عنه بلسان الوحي للتعريف بهويته إذ يقول : وتلد ابناً وتدعو اسمه عمانوئيل _ والكلمة عمانوئيل هنا في الأصل العبري مركبة من مقطعين هما: " الله معنا " فهوية المولود هنا تعني أنه هو " الله معنا " أي أن المسيح هو" الله معنا " يحل في وسطنا ، يساكننا ، يتجوّل بيننا ملتحفاً في ظاهره بجسد انسان . هو الله معنا يكتمنا من وراء حجاب جسده الذي ارتداه. هذا المعنى بقي غامضاً في ذهن اليهود عبر أجيالهم القديمة إلى أن جاء الإنجيل وتجسد الله بهيئة بشرية في شخص المسيح فتكشف السر وزال الغموض عند البعض منهم ، ومن عرف الحقيقة آمن بها والتحق بركب الكنيسة المسيحية . أما الغالبية منهم فرفضت وبقيت الحقيقة مبهمه لديهم لا يعرفون لها جواباً . وإمعاناً من الله في تسليط الضوء على هذا الحدث ، تزامنت نبوة اشعياء مع نبوةٍ أخرى من نبيٍ آخر من ذات الشعب ، عاصر اشعياء هو ميخا النبي ، وله سفر بين أسفار التوراة يعرف باسمه . ويقول النبي ميخا هناك : وأنت يا بيت لحم أفراته وأنت صغيرة أن تكوني بين ألوف يهوذا ، فمنك يخرج لي الذي يكون متسلطاً على اسرائيل ومخارجه منذ القديم منذ أيام الأزل … هذه الآية هي التي استند عليها كهنة اليهود عندما سألهم هيرودس أين سيولد المسيح ، فقالوا في بيت لحم ورددوا أمامه نصَّ الآية . ومن الجدير بالملاحظة أن نبوة ميخا تلك تؤكد على أزلية ذاك المولود تقول فيه : ومخارجه منذ القديم منذ أيام الأزل .. وهذه أيضاً لا تسر اليهود . ثم جاء انجيل يوحنا ليؤكد أيضاً على أزلية المسيح بقوله في الأصحاح الأول : في البدء كان الكلمة ، ( الكلمة هنا هو المسيح ، والبدء هو الأزل ) والكلمة كان عند الله ، وكان الكلمة الله ، والكلمة صار جسداً وحل َّ بيننا ورأينا مجده . . إنما ننتقل الآن إلى الأصحاح التاسع من سفر اشعياء ، فهناك يتحدث الوحي بوضوحٍ صريحٍ يفجر الصخر مسلطاً الضوء على هوية مولود العذراء الذي أشارت إليه النبوة في الأصحاح السابع … فيقول / ولكن لا يكون ظلام للتي عليها ضيق .. الشعب السالك في الظلمة أبصر نوراً عظيماً ، الجالسون في أرض ظلال الموت أشرق عليهم نور … أكثرت الأمة (يا الله) عظمت لها الفرح ، يفرحون قدامك كالفرح في الحصاد كالذين يبتهجون عندما يقتسمون غنيمة. وأتساءل هنا .. ما سر هذه البهجة التي نزلت على شعب يعيش في بؤس وظلامٍ وفي ظلال الموت ثم فجأة يتفجّر الفرح في أوصاله؟. فيجيب الوحي في الآية رقم 6 من ذات الأصحاح بقوله : لأنه يولد لنا ولد ، ونعطى ابناً ، وتكون الرياسة على كتفه ، ثم تتحدث الآية عن هوية المولود / عن اسمه/ عن من ترى يكون !.. إذ تقول : لأنه يولد لنا ولد ، ونعطى ابناً ، وتكون الرياسة على كتفه ، ويدعى اسمه عجيباً مشيراً ، إلهاً قديراً ، أباً أبدياً رئيس السلام … فأي مولود في الدنيا كلها يحمل مثل هذه السمات والمعاني مع يوم ولادته !.. [/color][/center][/b][/size][/font] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
الصلب و القيامة
منتدى شهر الاعياد (رأس السنة و الميلاد)
لأَنَّهُ يُولَدُ لَنَا وَلَدٌ وَنُعْطَى ابْناً وَتَكُونُ الرِّيَاسَةُ عَلَى كَتِفِهِ وَيُدْعَى اسْمُهُ عَجِيباً مُشِيراً إِلَهاً قَدِيراً
أعلى