الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
كتابات
كيف تستطيع المحبة أن تستر خطايا كثيرة ؟ ... بقلمي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="الفصول الاربعة, post: 3673190, member: 121117"] [COLOR="Navy"][FONT="Georgia"][SIZE="4"][CENTER][FONT="Fixedsys"][SIZE="5"][COLOR="DarkSlateBlue"][COLOR="Red"]كيف تستطيع المحبة أن تستر خطايا كثيرة ؟ ... بقلمي[/COLOR] [COLOR="Olive"]ولكن قبل كل شيء، لتكن محبتكم بعضكم لبعض شديدة، لأن المحبة تستر كثرة من الخطايا ... 1بط 4: 8 [/COLOR] الله محبة وهو يريدنا أن نكون طاهرين بلا خطيئة أعطانا الوصية ومعها العقل لنميّز بين الصالح والطالح الخير والشر , الحسن والسيئ لنحيا معه , ولأنه صالح فيريدنا أن نكون نحن كذلك هكذا لنحيا معه حياة الصلاح ... وأول عمل قام بهِ الرب الإله لستر خطايا الإنسان هو عندما ذبح لأبوينا الأولين حيواناً ليغطي بها عورتهما والتي ظهرت كنتيجة لخطيئتهما بكسر الوصية وصنع الرب الإله لآدم وامرأته أقمصة من جلد وألبسهما ... تك 3 : 21 فبأقمصة الجلد ألبس , غطّى (ستر) الرب عورة جسدي خطيئتهما. ولم يكتفي الرب الإله بذلك العمل الموّجه لأبوينا لكنه (له كل المجد والتسبحة والإكرام) في نهاية الزمان أرسل ابنه الوحيد منفّذاً محقِّقاً وعوده ليستر بدمه المسفوك على الصليب كفارة عن كل خطايا نسل آدم وحواء ليبيّن مدى محبته لنا وليعطي لنا مثالاً حياً لنحيا حياة المحبة الساترة ونطبقها من خلال تعاملاتنا مع إخوتنا البشر ,والخطيئة نمارسها بشكل أو بآخر وهناك من تنكشف خطاياه أمام الآخرين وهناك مَن لا تنكشف ولا يكتشفها أحد بل تبقى في طي الكتمان ودهاليز السرية التامة ولا يعلم بها إلاّ الله وحدهُ (له كل المجد) وأكيد صاحب الخطيئة ... إذن نحن لسنا بأحسن من الخاطئ, لماذا نشهّر بصاحب الخطيئة وما الغاية من فضح أمره ؟ هل لبيان برّنا المزيّف ؟ أم للتباهي بصلاحنا المغشوش الكاذب أو لنبيّن أفضليتنا على الآخرين أو لغرض رفع شأن الذات وتمجيد الأنا التي هي أساساً خاطئة وربما تمارس الخطيئة بشكل أبشع , وبكل الأحوال نحن لسنا بأفضل من الذي وقع بالخطيئة ؟ فإننا كلنا نخطأ وأعوزنا مجد الله, لكن البعض تنكشف خطاياه لسببِ أو لآخر ... فلو كنّا نحب ذلك الشخص , الذي هو بالحقيقة أخ لنا , لأنه مخلوق على صورة الله ,, علينا أن ننتشله من مصيبته ومن براثن خطيئته ومن مستنقع خطأه , نساعدهُ , ننصحهُ , نبصّره , نرشدهُ , نأخذ بيدهِ ليتغلّب على بلواه .. ولا نفضحه ولا ننشر خطيئته على الملأ بحيث يعرف بها القاصي والداني ولمساعدته بشكل عملي , أول خطوة نجريها هي , أن نكتم أمره , ثم ننصحه (على انفراد) ونوّضح له بان الخطيئة هي تعدّي على ذات وصورة الله (سواء كان الخطأ أو الخطيئة مورِست مع الذات أو مع الآخر ) ونبيّن بان للخطيئة نتائج مدمِّرة بحياته الدنيوية و الأبدية ( أيضاً ليس على الخاطئ فقط بل على شريكه في الخطيئة ) ومِن جرّاءها سيعيش القلق والخوف والحزن والهَم والترقّب والضياع واللا استقرار .. وبهذه الأثناء نصلّي له كثيراً , حتى يتدّخل الله ويُحدِث تغييرا في مسلكه ليصحح مساره ,فيصبح معترفاً مُقراً بخطيئته تائباً مقرراً بعدم العودة إليها بل ونبذها . فعندما يعود لأحضان الرب , نكون كأنما أعدنا الحياة لإنسان كان ميتاً فعاش وضالاً فوجد ... لوقا 15 : 25 وسيكون فرح بالسماء عندما إنسان خاطئ يتوب (لوقا 15 : 7) ويعود إلى الصورة التي أرادها الله له منذ البدء وبهذه المحبة الساترة للعيوب والخطايا نكون قد أرضَينا الله وضميرنا وربحنا أخاً وخلّصنا نفساً من الهلاك ومارسنا إيماننا القويم بأعلى وأسمى أشكاله . [COLOR="Magenta"]مع خالص محبتي[/COLOR] [/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
كتابات
كيف تستطيع المحبة أن تستر خطايا كثيرة ؟ ... بقلمي
أعلى