الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
الترجمة اليسوعية
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
آيات من الكتاب المقدس عن تعويضات الله
آيات من الكتاب المقدس عن وجود الله معنا
آيات من الكتاب المقدس عن المولود الجديد
آيات من الكتاب المقدس عن أعياد الميلاد
آيات من الكتاب المقدس عن بداية سنة جديدة
كلمات الترانيم
أسئلة ومسابقات مسيحية
أسئلة وأجوبة في الكتاب المقدس العهد الجديد
أسئلة مسيحية واجابتها للرحلات
مسابقة أعمال الرسل واجابتها
أسئلة دينية مسيحية واجابتها للكبار
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
كى لا ننسى-شاعد عيان من الكشح
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="Coptic Lady, post: 22600, member: 432"] [SIZE="4"][COLOR="Blue"]من فمه - ياريتنى كان معايا كاميرا كنت صورت اللى حصل للناس - قاعه كبيره مليانه اقباط - متكتفين و متغميه عنيهم لدرجة ان واحد منهم كان يضع طرف الجلابيه بفمه و يلحس البول الذى على الجلابيه من العطش يارب يسوع ليه يامسلمين لماذا و انتم تعلمون علم اليقين بان كل هؤلاء لم يعرفوا و لم يفعلوا اى جرم يستحقوا عليه ما جرى لهم جاء وفد من الصحفيين و الفنانين لكى يقول ان مصر فى امان و ان هناك تضامن و محبة تلف كل الفئات و تربطهم ببعض نفس الرباط الذى كان يربط الشاب الذى كان يستجدى البول من رداؤه و يده خلف ظهره ليسد عطشه يارب يسوع لم يقدر ابونا جبرائيل على التظاهر و كل هذه السيوف فى قلبه و انفجر مع هذا الوفد و مع مدير الامن و كانت الطامه العظمى و انكشف الستار بعدذلك عن مؤامره على عائله بسيطه و شاب مسيحى بسيط اسمه شيبوب خرج ابن التاجر الكبير و اتهم شيبوب بالجريمه الاصليه و برروا قتله للشابين المسيحيين بانهم قد اغتصبوا اخته هنيه - يارب يسوع - لم يكتفوا باتهامه زور و لا باضاعة دم الشابين و كل ما عاناه بل طعنوه بسيف كبير فى شرفه و شرف عائلته - ماذا اقول كان كل الاهتمام متجه الى ابن التاجر بقطر التاجر الكبير و لم يتوقع اى شخص ماحدث لشيبوب فى المحكمه تم تغيير اشكال بعض الجناه من المسلمين لكى لا يتعرف عليهم الضحايا و تم احكام القضيه على شيبوب فى مؤامره لم يسبق لها مثيل فى القضاء المصرى الشهير بهذه المؤامرات و نام الموضوع و راح الضحية شاب مسيحى لم يقدر احد ان يفعل له شئ و هو الان يقضى فترة العقوبه لا ندرى ماذا يحدث له لم يكتفى الامن بهذه المهزله - بل اتهم ابونا جبرائيل ب 14 جنايه - منها فتح النار على الناس فى الكشح - بالله عليكم يامسلمين - هل تصدقوا هذا الكلام - لن ارد و جاء يوم راس السنه - الالفيه الجديده - بعد ان ظن الناس ان الجراح التأمت - و لكن الدماء كانت ساخنه فى جروح 1998 و اقدر ان اقول الى وقتنا هذا الدماء مازالت دافئه فى الجروح تعارك تاجر اقمشه مسيحى مع اثنان من المسلمين حول بعض الامور فى الشراء و البيع و قاما{ هذان الطليقان الى يومنا هذا} بتكسير محلات اقباط و التعارك الشديد مع التاجر و بعض الاقباط و طبعا الاقباط لم يسكتوا - قام بضربهم و طردهم من القريه و هذا رد فعل طبيعى لهذا التصرف الغريب من هذان الشيطانان و فوجئ اهل القريه بالامن و المدرعات تملا القريه كانت الاهالى فى منتهى البساطه و السذاجه لدرجة انهم تخيلوا ان وجود الامن يعنى الامان و ياله من منطق مقلوب فوجود الامن فى مصر - يعنى القتل و الاعتقال - لم تصل اليهم هذه الحقيقه المره او نقدر ان نقول وصلت متاخره جدا فرضت المتاريس و طلب من كبار البلد الاجتماع لحل المشكله و جاء مدير الامن هذا الرجل الذى لا يقال عنه سوى انه شيطان يتكلم عن لسان رئيس هذا العالم زرع بذرة الشيطان بجملة - لو راح شوية مسيحيين كانوا هيتعلموا الادب و ماكانش جرى اللى جرى فى نفس الوقت كانت هناك اشياء تحدث فى القريه متناقضه تناقص تام اولا كان المسيحيين يشعرون بالامان التام لوجود الامن و يجلسون فى البيوت يتسامرون و يتناولون العشاء و يعيشون حياتهم العاديه ثانيا كان المسلمين ينشرون الشائعات فى البلاد المجاوره من ان المسيحين كانوا قد قاموا بتسميم المياه و قتلوا العديد من المسلمين بالكشح وذلك لكى يستنفروا اخوانهم بالبلاد المجاوره للقتال و الجهاد فى سبيل الله اى اله ؟ اله الكذب - اله القتل - الاله الضعيف المعتمد على البشر فى الدفاع عنه - يالا العقليه الاسلاميه - الى الان لا استطيع تصورها او فهمها - عقليه مريضه يجب القضاء عليها و جاء صباح اليوم الثانى من يناير سنة 2000 - يوم المذبحه الكبرى هجم المسلمين على الاطراف و منع الامن الاقباط من التحرك بالقنابل المسيله للدموع و اصبح العائد من عمله و الزارع فى حقله و الجار للمسلم فى يد المسلم تماما - تحت اسماع و ابصار الامن و الحكومه ادام الله علينا امنها و امانها دارت قصص يشيب لها الولدان بعد ذلك - من قتل من على الاسطح بالرصاص الى اتهام القتلى من النساء بالفجر و محاولة الصاق التهمه بذويهم القتلى ايضا - الى الحرق الى مدى عدم التعرف على الجثث - الى قتل الاطفال بالرصاص و الفؤوس ووضعهم اسفل السيارات و المرور عليهم مرات و مرات لالصاق التهمه بالطرق و السائقين - الى موظفى الرى المختبئين و حماية الرب لهم بعد القبض من جهة المسلمين على واحد من الموظفين استبد به القلق على ذويه فقرر الخروج و اعماهم الرب عن كينونته سواء مسيحى او مسلم - مجرد تم سؤاله اذا كان هناك مسيحيين مختبئين فى المبنى ام لا و قال لهم لا و تم انقاذ مالا يقل عن 18 مسيحى بيد الله - الرب يسوع المسيح له المجد - الى الطريق البحرى للقريه المخضب بدماء الشهداء من اوله الى اخره لدرجة ان ابونا جبرائيل الى وقتنا هذا يقوم بتمجيد كلما قادته رجلاه الى هذا الطريق - الطريق الذى رفع بيديه الطاهرتين جثث الشهداء ابناؤه من عليه- الى الهجوم المسلح على البيوت و قتل السيدات الكبار و الحاق العاهات المستديمه بالبنات - الى تكسير و نهب المحلات و الورش من الماكينات و البضائع الشهداء و قصصهم - حسب كتاب{ احباؤنا شهداء الكشح} لابونا جبرائيل - الشاهد على المذبحه - المذبوح فى دمه و قلبه حيث انه كان قد طاله الالم فى عائلته و فى اولاده ابناء الكشح[/COLOR][/SIZE] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
كى لا ننسى-شاعد عيان من الكشح
أعلى